ما هي فوائد شراب الشعير

شراب الشعير

هو أحد المشروبات الباردة، والذي يُسختلص من حبوب الشعير، حيث يلقى إقبالاً كبيراً من قبل العديد من الأشخاص في مختلف دول العالم، ويعتبر مشروباً رسمياً للرياضيين؛ لأنّ له قدرةٌ كبيرةٌ على منحهم الانتعاش والبرودة، ويمكن إضافة العديد النكهات إليه لتعزيز طعمه، كالفراولة، العنب، والليمون، إلى جانب ذلك فإنّه يحتوي على الكثير من العناصر الغذائية الضرورية للجسم، والتي سنذكرها في هذا المقال.

فوائد شراب الشعير

• الحفاظ على صحة الجلد والبشرة، حيث يقلل الجذور الحرة التي تسبب سرطان الجلد؛ لاحتوائه على كميةٍ كبيرةٍ من الفيتامينات، والمعادن، والألياف.
• تحسين لون البشرة، وتوحيد لونها؛ لاحتوائه على مضادةٍ للأكسدة.
• تقوية الجهاز المناعي، والوقاية من الإصابة بالأمراض المختلفة.
• طرد السموم المتراكمة في الجسم، وجعل أنسجته نظيفةً، وبالتالي مقاومة علامات الشيخوخة المبكرة.
• تحفيز الدورة الدموية في الجسم.
• تحسين وظائف القلب، وحمايته من الإصابة بالأمراض.
• علاج الجسم من مختلف الأمراض،؛ لاحتوائه على عنصر الزنك، حيث يُمكن تناوله يومياً، ولمدةٍ لا تقلّ عن ستة أشهر.
• الحفاظ على صحة وجمال الشعر، وزيادة نمو بصيلاته، وتقويته.
• إعادة اللون الطبيعي للشعر؛ لاحتوائه على نسبةٍ مرتفعةٍ من عناصر النحاس المعدنية.
• علاج مشاكل الشعر المختلفة، وخاصةً التقصف، والتساقط.
• علاج مرض نقص كريات الدم الحمراء (الأنيميا).
• تقليل نسبة الكولسترول الضار في الجسم، وبالتالي حماية الشرايين من التصلب، ومنع الإصابة بالسكتات الدماغية، والجلطات المفاجئة.
• تقليل الوزن الزائد، حيث يعمل على فقدان الشهية، وإزالة الدهون المتراكمة في الجسم.
• الوقاية من الإصابة بأمراض السرطان المختلفة؛ حيث يحتوي على فوائد مادة قشور النبات التي تمنع نمو الخلايا السرطانية.
• منع الإصابة بأمراض الشريان التاجي.
• الحفاظ على مستوى السكر في الدم عن طريق تنظيم إفراز الإنسولين، خاصةً لدى المرضى المصابين بالسكري.
• علاج اضطرابات الجهاز الهضمي، والتي تتمثل في: عسر الهضم، والإمساك، وذلك عن طريق تحفيز إفراز العصارة الهضمية.
• منع تشكل الحصى في المرارة.
• الوقاية من الإصابة بمرض هشاشة العظام؛ لاحتوائه على نسبةٍ مرتفعةٍ من الكالسيوم، والفوسفور، والنحاس.
• زيادة إدرار البول، وبالتالي حماية المسالك البولية من الإصابة بالالتهابات.
• تقليل درجة حرارة الجسم المرتفعة عند الإصابة بالحمى نتيجة الإصابة بالإنفلونزا، أو نزلات البرد.
• القضاء على الأعراض المصاحبة للحمل، كالغثيان، والقيء.
• حماية الأسنان، وتقويتها.
• تنشيط عمل الكليتين.
• تحسين أداء الأمعاء لوظائفها، وخاصةً تنظيف القولون من الفضلات.
• علاج اضطرابات الجهاز التنفسي، وأهمها التهاب الحلق، واللوزتين، بالإضافة إلى السعال الشديد.
• خفض مستوى ضغط الدم المرتفع.