ما هي الآثار الجانبية للولب طب 21 الشاملة

ما هي الآثار الجانبية للولب طب 21 الشاملة

الأعراض الجانبية الأكثر شيوعاً

يترتب على استخدام اللولب ظهور مجموعة من الآثار الجانبية، وفيما يأتي بيان لأكثرها شيوعاً:[1]

الأعراض الجانبية الأقل شيوعاً

إضافةً إلى الآثار الجانبية سابقة الذكر، قد تُعاني المرأة من آثارٍ ضارّة أخرى عند استخدام اللّولب، ولكنّها أقلّ شيوعاً مُقارنةً بالمذكورة سابقاً، وفيما يأتي بيانها:

الألم عند الإدخال

قد تُعاني بعض السّيدات من الألم عند قيام المُختصّ بإدخال اللّولب في المهبل، وفي الحقيقة، تتفاوت شدّة الألم من امرأةٍ إلى أخرى، وتجدر الإشارة إلى أنّ تناول أحد مُضادات الالتهاب اللاستيرويدية (بالإنجليزية: Nonsteroidal anti-inflammatory drugs)؛ مثل الآيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen) قبل الخضوع لهذا الإجراء يُساهم في تخفيف الألم.[2]

خروج اللولب من الرحم

يزداد خطر خروج اللولب من الرحم لدى المُراهقات، أو النّساء اللاتي يُعانين من غزارة الطّمث، أو النّساء اللاتي خضعن لتركيب اللولب مباشرةً بعد الولادة، وتجدر الإشارة إلى أنّ اللّولب يفقد فعاليّته بمُجرد خروجه، ويتطلّب الأمر وضع لولب جديد.[3]

مرض التهاب الحوض

يزداد خطر الإصابة بمرض التهاب الحوض (بالإنجليزية: Pelvic inflammatory disease) لدى النّساء المُصابات بالأمراض المنقولة جنسيّاً ولم تُشخّص إصابتهنّ بذلك عند إدخال اللولب.[3]

مضاعفات الحمل

يزداد خطر المُعاناة من مُضاعفات الحمل في حال حدوث حمل غير مُتوقّع أثناء استخدام اللّولب، ومن أبرز هذه المُضاعفات: الإجهاض، أو الولادة المُبكرة، أو العدوى بعد الإجهاض، أو الحمل خارج الرحم (بالإنجليزية: Ectopic pregnancy).[2]

المراجع

  1. ↑ "The IUD", www.kidshealth.org, Retrieved 8-5-2019. Edited.
  2. ^ أ ب "Which is the best IUD for me?", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 8-5-2019. Edited.
  3. ^ أ ب "Long-Acting Reversible Contraception: Intrauterine Device and Implant", www.acog.org, Retrieved 8-5-2019. Edited.