ما هي علامات الحمل ببنت
الحمل
تعدّ مرحلة الحمل من أهّم المراحل التي تمرّ بها المرأة في حياتها، وتحتاج هذه المرحلة العناية الكاملة من قبل المرأة، وذلك من خلال عمل الفحوصات الدورية ومراجعة الطبيب، والقيام بجميع العادات الصحية التي تؤدّي إلى إنجاب أطفال أصحاء، والغالبيّة العظمى من الآباء والأمهات يرغبون في تحديد نوع الجنين الذي سوف يتم إنجابه بعد حمل يدوم تسعة أشهر، ويتمّ معرفة نوع الجنين من خلال السونار، بالإضافة إلى ذلك يوجد مجموعة من الطرق التي تعدّ طرقاً تقليدية في معرفة ما إذا كان الجنين بنت أم ولد، وفي هذا المقال سوف نتحدث عن الطرق التي من خلالها يتمّ معرفة أنّ المرأة حامل ببنت.
علامات الحمل ببنت
هناك مجموعة من العلامات التي تظهر في فترة الحمل وتدل على أنّ المرأة حامل ببنت وهي:
- عندما تكون حركة الجنين قليلة وبطيئة.
- زيادة في طول الشعر وحصوله على اللمعان والبريق عمّا كان عليه قبل فترة الحمل.
- عدم الزيادة في نمو الأظافر وتكسّرها باستمرار.
- تفاقم الأعراض التي تصيب المرأة في فترة الحمل، كالتعب والإرهاق والغثيان بشكل حاد ومستمر وتبدأ هذه الأعراض بالظهور منذ بداية الحمل.
- الحاجة الماسّة والرغبة في النوم لساعات طويلة ومتواصلة وتبقى هذه الحالة طيلة فترة الحمل.
- تتعرّض المرأة لحدوث نموّ زائد في الشعر الذي يظهر على الساقين وتحت الإبطين.
- تتعرّض لحدوث اختلاف في حجم ثدييها، فيصبح الثدي الأيسر أكبر حجماً من الثدي الأيمن.
- الرغبة بتناول الأطعمة ذات الطعم الحلو، وتتناول كميات كبيرة من الحلويات والشوكولاتة.
- ينمو بطن الحامل باتّجاه الأعلى.
- حركة الجنين داخل البطن تكون بشكل مستمر في الجهة اليسرى من البطن.
- تكتسب المرأة التي تحمل بالبنت بجمال في وجهها وتغير ملحوظ في ملامحها.
- تتعرض الحامل ببنت لتغيّر في حجم مؤخّرتها حيث تصبح أكبر من الوضع الطبيعي.
- الرغبة في تناول كميات كبيرة من عصير البرتقال.
- تصاب المرأة الحامل ببنت بزيادة ملحوظة في وزنها عمّا كانت عليه قبل الحمل.
- يمكن معرفة أن المرأة حامل ببنت من خلال قياس نبضات قلب الجنين، فإذا كانت معدّل النبضات أكثر من مائة وأربعين نبضة في الدقيقة، فهذا دليل على أن الجنين أنثى.
بالرغم من وجود جميع هذه العلامات، إلّا أنّ معرفة نوع الجنين يكون في علم الغيب، ولا يعرفه إلّا الله سبحانه وتعالى، فكثير من الحالات التي ظهرت فيها نوع الجنين سواء من خلال فحص السونار أو من خلال الطرق السابقة الذكر، لكن عند الولادة كانت النتيجة عكسية، لذلك يجب التوكل على الله تعالى والرضا بما يقسمه الله تعالى للإنسان.