ينبغي غسل الوجه بما يُقارب مرتين في اليوم في الصباح وقبل النوم حتى نتخلص من المكياج أو الشوائب التي تكون عليه، مع الحرص على ترطيبه بنوع مرطب جيد بعد الانتهاء من غسله.[1]
يُعتبر غسل اليدين قبل لمس الوجه أو البشرة أمراً ضرورياً لعدم تعرضه للجراثيم والأوساخ التي تكون على اليد، والتي تعمل بدورها على حدوث الالتهاب فيها وانسداد مسامات البشرة.[2]
يجب شرب الماء يومياً بمعدل ثمانية أكواب حتى يوفّر للجسم الرطوبة المناسبة، وهذا بالضرورة يعكس على نضارة وصحة البشرة.[2]
ينبغي تقشير البشرة مرة خلال الأسبوع مع الالتزام بعدم عمله أكثر من ذلك حتى تحتفظ البشرة بالزيوت الطبيعية المكوّنة لها، والذي يتم عمله للتخلص من خلايا الجلد الميتة وخشونة الجلد وجعل البشرة نظيفة ومتوّهجة.[2]
يمكن تطبيق هذه الوصفة بشكل يومي على البشرة عن طريق أخذ القليل من عصير الليمون ووضعه على البشرة لمدة 10-12 دقيقة، ثمّ غسلها بالماء الدافئ ثمّ مسح البشرة بشارائح من الخيار بلطف فتصبح ناعمة ورطبة.[3]
يُعرف الملح بأنّه كمطهر للبشرة ومضاد للبكتيريا، لكنّ استخدامه وحده قد يُسبب جفاف البشرة لذا ينبغي إضافة القليل من زيت الزيتون إليه حتى تتكون عجينة متماسكة يتم فرك البشرة بها لتقشيرها بشكل جيد.[3]
تعمل القرفة على إيقاف نمو البكتيريا في البشرة بينما يعتبر العسل مضاداً طبيعياً قوياً، لذا يمكن تطبيق خليط منهما على البشرة، حيث يساعد على الحصول على بشرة نظيفة، وذلك بخلط المكوّنين بنسب متساوية، ثمّ وضع المزيج على البشرة لمدة لا تزيد عن ربع ساعة، ثمّ غسلها جيداً بالماء.[3]