يُعتبَر نقص اليود مشكلة صحِّية عالميّة، حيث إنَّ أكثر من ملياريّ شخص يُعانون من نقص اليود، وتُرافق هذه المشكلة العديد من العلامات، والأعراض، ويمكن ذكر بعض منها في ما يأتي:[1]
تعتمد الكمِّيات الموصى بها لاستهلاك اليود على عِدَّة عوامل، ومنها: العُمر، والجنس، وعوامل أخرى للنساء، كالحمل، أو الإرضاع؛ حيث إنَّ النساء الحوامل، أو المرضعات يحتجنَ كمِّيات أكبر من اليود، ويُوضِّح الجدول الآتي الحاجة اليوميّة من اليود لكلِّ فئة عُمريّة:[2]
تُوجَد مجموعة من الأغذية الغنيّة باليود، ومنها ما يأتي:[3]