يعدّ فقر الدم الناجم عن نقص الحديد مصدر قلق رئيسي في مجال الصحة العامة، لا سيما لدى الأطفال والنساء في سن الإنجاب، ويُعدّ التعب العام العلامة الأكثر شيوعاً لنقص الحديد؛[4] فلا تظهر أعراضه على جسم الإنسان إلا عند تطوره إلى فقر الدم الناتج عن نقص الحديد، حينها تكون مخازن الحديد منخفضة جداً؛ بحيث لا يمكن تصنيع كمية كافية من خلايا الدم الحمراء الطبيعية لنقل الأكسجين بكفاءة، ومن هذه الأعراض ما يأتي:[3]
ويمكن أن يصبح فقر الدم الناجم عن نقص الحديد شديداً ويؤدي إلى مشاكل صحية مختلفة مثل:[5]
هناك فئات تتعرض لخطر أكبر عند حدوث نقص الحديد لديها، ومن هذه الفئات ما يأتي:[3]
وكما ذُكِرَ سابقاً، توجد العديد من المصادر الغذائية للحديد في طعام الإنسان، وقد تمّ تقسيمها إلى قسمين كالآتي:[2]
في الجدول الآتي متوسط الاحتياج اليومي من الحديد لتلبية الاحتياجات الغذائية للأشخاص الأصحّاء:[1]
لتجنب نقص الحديد، يجب على الشخص الحصول على الكمية الكافية منه، وذلك عن طريق ما يأتي:[3][2]