الدافع هو الشيء الذي يدفع الإنسان للحركة أو التصرف، وهناك ثلاثة أنواع من الدوافع وهي:[1]
من المهم توقع النجاح وإذا حدث غير ذلك فسيكون الفشل حليف الإنسان، وهذه بعض النصائح للوصول إلى توقعات إيجابية:[1]
لن يتم تحقيق أي استفادة من امتلاك الحماس والطاقة العالية والقوة العقلية والمعرفة بدون وضعهم موضع التنفيذ، وهناك سببان يمنعان الإنسان من وضع إمكاناتهم موضع الفعل وهما:[1]
لن يعيش الإنسان طويلاً لمعرفة كل شيء بنفسه؛ لذلك عليه التعلم من الآخرين والاستفادة من خبراتهم ليعينه ذلك على تحقيق النجاح.[2]
تتغير الحياة من خلال تحقيق هدف واحد مهم فقط، لذا يمكن إنشاء نمط للنجاح الشخصي في العقل الباطن، وستساعد هذه الطريقة على تغيير الحياة.[2]
القيود الحقيقية التي تقف عائق أمام تحقيق النجاح تكون عادةً ذاتية، وعند اتخاذ قرار واضح يتعلق بتغيير الحياة يجب التخلص من كلّ ما القيود العقلية، وتوجيه كلّ الإمكانيات لتحقيق الهدف العظيم، وبذلك يكون النجاح الشخصي مضمون تقريباً.[2]
يجب عدم نسيان أسباب الرغبة في النجاح، والتأكد من أنّها أسباب صحيحة، فذلك يسهل على الشخص تحقيق النجاح.[3]
أن يكون الشخص اجتماعياً ليس بالشيء السهل عند كثير من الناس، لكن من المهم اتخاذ خطوات صغيرة لتطوير المهارات الاجتماعية، كما أنّ الاستماع إلى النصيحة شيء جيد، ولكن يجب عدم جعل الآخرين يؤثرون على القرارات بشكلٍ كبير.[3]