ما أسباب ألم كعب القدم طب 21 الشاملة

ما أسباب ألم كعب القدم طب 21 الشاملة

ألم كعب القدم

تتكّون القدم والكاحل من 26 عظمة مختلفة، و33 مفصلاً، وأكثر من 100 وتر، وتُعدّ عظمة الكعب أكبر عظام القدموتُعتبر الإصابة بألم الكعب أحد المشاكل الصحيّة الشائعة التي تصيب القدم، ويمكن الشعور بالألم أسفل الكعب، أو على جانبيّ الكعب، أو خلف الكعب في المنطقة التي يتصل بها وتر العرقوب أو وتر أخيل (بالإنجليزية: Achilles tendon) بعظم الكعب، ويمكن الشعور بألم في كعب القدم نتيجة التعرّض لإصابة في الكعب، أو بسبب الضغط الناجم على الكعب من فرط الحركة، وفي معظم الحالات لا يكون ألم الكعب ناجماً عن التعرّض لإصابة ويزول خلال فترة قصيرة دون الحاجة للعلاج أو من خلال اتّباع بعض طرق العلاج المنزليّة، وقد يشتدّ الألم في بعض الحالات لدرجة قد تعيق الحركة ممّا يستدعي مراجعة الطبيب لتشخيص الحالة وتحديد المسبب الرئيسيّ للألم، ويُعدّ أكثر أسباب ألم أسفل الكعب شيوعاً الإصابة بالتهاب اللفافة الأخمصيّة (بالإنجليزية: Plantar fasciitis)، أمّا بالنسبة للألم الذي يحدث خلف الكعب فيكون عادةً ناجماً عن الإصابة بالتهاب وتر أخيل.[1][2]

أسباب ألم كعب القدم

تحدث معظم حالات الإصابة بألم الكعب نتيجة زيادة الحركة والضغط المتراكم على الكعب، وغالباً لا يرتبط الألم بالتعرّض للإصابة مثل السقوط أو حدوث الالتواء، وهناك العديد من الأسباب المختلفة التي قد تؤدي إلى الشعور بألم في كعب القدم، نذكر منها ما يلي:[1][2]

الوقاية من الإصابة بألم كعب القدم

لا يمكن الوقاية من جميع الأسباب التي قد تؤدي إلى الإصابة بألم الكعب، ولكن يمكن اتّخاذ بعض الإجراءات واتّباع بعض النصائح لتجنّب الإصابة بألم الكعب قدر الإمكان، وفي ما يلي بيان لبعض هذه الإجراءات والنصائح:[1][2]

العلاجات المنزلية للإصابة بألم كعب القدم

يمكن علاج معظم حالات ألم الكعب الخفيفة والمتوسطة من خلال اتّباع بعض طرق العلاج المنزليّة، ومن هذه الطرق ما يلي:[4]

المراجع

  1. ^ أ ب ت Christian Nordqvist (5-2-2018), "Why do my heels hurt and what can I do about it?"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 12-7-2018. Edited.
  2. ^ أ ب ت Darla Burke, "What Causes Heel Pain?"، www.healthline.com, Retrieved 12-7-2018. Edited.
  3. ↑ "Heel pain", www.mayoclinic.org,11-1-2018، Retrieved 12-7-2018. Edited.
  4. ↑ "Heel pain Self-care", www.mayoclinic.org,11-1-2018، Retrieved 12-7-2018. Edited.