تتمثّل هذه العلاجات بالآتي:[1]
يحتوي جل الصبار على خصائص مبردة ويُهدئ البشرة، ويُخفف الألم والتهيج ويُمكن استخدام جل الألوفيرا من خلال إخراج الجل من ورق الصبار، ووضعه في البراد لمدّة 30 دقيقة، ثُمّ وضع كمية منه على المناطق المُصابة من الجلد، وتركه لمدّة ساعة قبل غسله بالماء البارد، وتكرر هذه الطريقة كل يوم للحصول على النتائج المطلوبة.[2]
يعمل دقيق الشوفان على تهدئة البشرة، وبالتالي تقليل التهيج كما أنّه يعمل على حفظ الرطوبة بين طبقات الجلد، ويُمكن الاستفادة من الشوفان لعلاج حروق الشمس عند الاستحمام، حيث يتم ملء الحوض بالماء البارد، ثُمّ يُضاف كوب واحد من دقيق الشوفان وتُخلط جيداً، ثُمّ يُنقع الجسم بالماء لمدّة نصف ساعة، بعد انتهاء المُدّة يُجفف الجسم مع تجنب فركه، وتكرر هذه الطريقة مرة واحدة كل يوم للتخلص من أعراض حروق الشمس، ويُمكن الاستفادة من الشوفان بطريقة أخرى من خلال طهي كمية من الشوفان بالماء، ثمّ يُترك المزيج ليبرد ثمّ يُستخدم على الجلد المحروق، مع تجنب فرك الشوفان على البشرة، ويُترك ليجف مدّة نصف ساعة ثُمّ يُغسل بالماء البارد، وتُكرر هذه الطريقة مرتين أو ثلاث في اليوم حسب الحاجة.[3]