ما فائدة بلع الثوم
محاربة نزلات البرد
أظهرت الدراسة أنّ تناول مكمّلات الثوم يقلل من نزلات البرد بنسبة 63٪، ويقلل مدّة أعراض البرد بنسبة 70٪ من 5 أيام إلى يوم ونصف فقط، كما أظهرت دراسة أخرى أنّ تناول جرعة عالية من الثوم ما يعادل 2.56 غرام يومياً يقلل من عدد أيام الإنفلونزا بنسبة 61٪.[1]
خفض ضغط الدم
أشارت إحدى الدراسات أنّ تناول 600-1500 ملليغرام من الثوم يعمل بنفس فعالية الأتينولول في خفض ضغط الدم على مدار 24 أسبوعاً، ويُفضّل تناول أربع فصوص من الثوم يومياً حتى يكون لها التأثيرات المرغوبة.[1]
تحسين مستويات الكولسترول
يقلل الثوم من مستويات الكولسترول الضار، حيثُ أظهرت الدراسات أنّ تناول مكمّلات الثوم للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع الكولسترول في الدم قد يقلل من الكوليسترول الضار بنسبة 10-15٪، ولكن ليس له تأثير على الكولسترول الجيد، ولا يؤثّر على مستويات الدهون الثلاثية.[1]
التقليل من خطر الإصابة بالسرطان
أظهرت الدراسة أنّ تناول الثوم النيئ مرتين في الأسبوع على الأقل قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان الرئة، كما يحمي الثوم من سرطان القولون والبنكرياس وقد يعالجه إلّا أنّ الأبحاث لا تزال أولية.[2]
تعزيز حساسية الإنسولين
يؤدّي نقص حساسية الإنسولين إلى زيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، فقد أظهرت دراسة أولية أنّ تناول الثوم النيئ قد يعمل على تحسين حساسية الإنسولين للشخص مما يقلل من خطر الإصابة بمرض السكري، ولكن تمت هذه الدراسة على الفئران لذا فمن الضروري إجراء المزيد من الأبحاث لتأكيد تأثرها على البشر.[2]
الحماية من هشاشة العظام في الورك
أظهرت إحدى الدراسات أنّ تناول الثوم يقلل من الالتهاب العظمي للمفاصل، كما أظهرت أيضاً امكانية استخدام المركّبات الموجودة في الثوم لتطوير علاج لهشاشة العظام، ووجدت دراسة أُخرى أنّ الأشخاص الذين تضمنت عاداتهم الغذائية الكثير من الفاكهة والخضروات خاصةً الثوم تقلّ لديهم علامات التهاب المفاصل المبكّر في مفصل الورك.[3]
المراجع
- ^ أ ب ت Joe Leech, MS (28-6-2018), "11 Proven Health Benefits of Garlic"، www.healthline.com, Retrieved 14-4-2019. Edited.
- ^ أ ب JESSICA BRUSO, "The Benefits of Eating Raw Garlic Cloves"، www.livestrong.com, Retrieved 14-4-2019. Edited.
- ↑ Christian Nordqvist (18-8-2017), "Garlic: Proven benefits"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 14-4-2019. Edited.