فوائد فيتامين ب6
هناك عدّة مشتقّات لفيتامين ب6، ولهذه المشتّقات العديد من الأنشطة البيولوجيّة المهمّة، حيث يستخدم جسم الإنسان فيتامين ب6 بشكلٍ يوميّ بسبب دوره المهم والفعّال في إنجاز العديد من الأنشطة المهمّة: كأنشطة الذّاكرة، والحركة، وتدفّق الدّم، واستهلاك الطّاقة، وما يلي بعض فوائد فيتامين ب6 للجسم:[1]
- المحافظة على صحّة النظام العصبيّ في الجسم.
- المساهمة في الحصول على الطّاقة من الغذاء المُستهلك.
- صناعة الهيموغلوبين الذي يحمل الأكسجين في خلايا الدّم الحمراء لجميع أجزاء الجسم.
- المحافظة على توازن معدّلات السكّر في الدّم.
- المساهمة في المعالجة الطبيعية للألم.
- تحسين المزاج.
- دعم الجهاز المناعي في الجسم عن طريق تكوين الأجسام المضادّة.
مصادر فيتامين ب6 في الطعام
يجب تناول أنواع الطعام التي تحتوي على فيتامين ب6؛ وذلك بسبب سرعة استهلاكه من قِبل الجسم، وما يلي بعض أفضل أنواع الطعام الذي يحتوي على فيتامين ب6:[2]
- الفاصولياء.
- الدواجن.
- الأسماك.
- الحبوب المدّعمة.
- البابايا.
- الخضروات ذات الأوراق غامقة اللون.
- البرتقال.
- الشمام.
ملاحظة: تعتبر فاكهة الموز من المصادر الغذائيّة الجيّدة لفيتامين ب6 وفقاً لكليّة الصحّة العامّة في جامعة هارفارد.
فيتامين ب6
يعتبر فيتامين ب6 أحد أنواع الفيتامينات الذائبة في الماء، ويوجد بشكلٍ طبيعيٍّ في العديد من أنواع الطعام مع إمكانيّة إضافته للطعام، كما يوجد كمكمّلٍ غذائيٍّ، ويعتبر فيتامين ب6 الاسم الشائع لستة أنواع من المركّبات وهي ما يلي:[3]
- البروكسيدال.
- الكحول.
- البيريدوكسين.
- الألدهيد.
- البيريدوكسامين، ويحتوي هذا المرّكب على مجموعةٍ أمينيّةٍ منها مركبات أسترات الفوسفات، ويعتبر كل من مركّبات فوسفات البروكسيدال، والبيريدوكسامين من أشكال الإنزيمات النشطة لفيتامين ب6. ويوجد مركّب البيريدوكسين بنسبةٍ كبيرةٍ وبشكلٍ طبيعيٍ في الفواكه، والخضروات، والحبوب التي توجد في اختبار الهيموغلوبين الغليكوزيلاتي، وتُظهر انخفاضاً في التوافر البيولوجي.[3]
المراجع
- ↑ "Vitamin B6 Benefits, Deficiency & Sources", draxe.com, Retrieved 25-2-2018. Edited.
- ↑ Alina Bradford (20-8-2015), "Vitamin B6: Sources & Benefits"، www.livescience.com, Retrieved 25-2-2018. Edited.
- ^ أ ب "Vitamin B6", ods.od.nih.gov, Retrieved 25-2-2018. Edited.