-

ما هو الفيلر للوجه

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

فيلر الوجه

يعتبر فيلر الوجه علاجاً تجميلياً لمشاكل الوجه المختلفة، ويطلق عليه أيضاً اسم حشوات الأنسجة اللينة (بالإنجليزية: Soft tissue fillers)، وهو عبارة عن مواد يتم حقنها تحت سطح الجلد لملئ التجاعيد،[1] وتستغرق عملية فيلر الوجه ما بين 15-60 دقيقة تقريباً، حيث يعتمد الوقت المُستغرق في العملية على عدد المناطق المُراد حقّنها، ويمكن أن يُقدم الطبيب المختص بعض أكياس الثلج لتخفيف الألم وتقليل التورم الناتج،[2]وهناك العديد من المواد المستخدمة في تقنية فيلر الوجه لعلاج التجاعيد ومشاكل الجلد المختلفة ومن أهمها:[1]

  • حمض الهيالورونيك: (بالإنجليزية: Hyaluronic acid) يوجد هذا الحمض في بعض أنسجة وسوائل الجسم.
  • هيدروكسيباتايت الكالسيوم: (بالإنجليزية: Calcium hydroxylapatite) وهي مركبات شبيهة بالمعادن وتتواجد في العظام.
  • حمض البولياكايليميد: (بالإنجليزية: Polyalkylimide) هو عبارة عن جل هلامي شفاف.
  • حمض البولياكتيكي: (بالإنجليزية: Polylactic acid) وهو عبارة عن حمض يقوم بتنشيط الجلد لإنتاج المزيد من الكولاجين.

فوائد فيلر الوجه

يُستعمل فيلر الوجه لعلاج الكثير من مشاكل الجلد المختلفة مثل:[2]

  • شد الوجه: تُستعمل تقنية الفيلر لشد الوجه وعلاج الترهلات.
  • تعديل بعض مناطق الوجه: مثل رفع الخدود والفك.
  • نفخ الشفاه: يُستخدم الفيلر لجعل الشفاه أكبر حجماً.
  • علاج تجاعيد الوجه: التخلص من الخطوط والتجاعيد في البشرة، وملء الخطوط الدقيقة التي تظهر نتيجة التقدم في السن .
  • التقليل من ظهور الندوب: يساعد الفيلر على التقليل من ظهور الندوب المعقدة التي تظهر نتيجة الإصابة بحب الشباب.

مخاطر فيلر الوجه

يمكن أن يصاحب فيلر الوجه بعض الآثار الجانبية ونذكر منها ما يلي:[3]

  • حدوث رد فعل تحسسي في أماكن الحقن أو في جميع أنحاء الجسم.
  • نزيف وظهور كدمات في مكان الحقن.
  • الإصابة بالعدوى.
  • تلف الأوعية الدموية في حالات نادرة.
  • الاحمرار والحكة.[4]
  • ظهور بعض الندب.[4]

المراجع

  1. ^ أ ب Jennifer Berry (2018-1-6), "What is the difference between Botox and dermal fillers?"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 2018-11-17. Edited.
  2. ^ أ ب "facial-fillers", www.allureesthetic.com, Retrieved 2018-11-17. Edited.
  3. ↑ "facial-fillers", www.mayoclinic.org, Retrieved 2018-11-17. Edited.
  4. ^ أ ب Cynthia Cobb, APRN (2017-6-1), "botox-vs-fillers"، www.healthline.com, Retrieved 2018-11-17. Edited.