بماذا لقب امرؤ القيس طب 21 الشاملة

بماذا لقب امرؤ القيس طب 21 الشاملة

لقب امرؤ القيس

لُقب امرؤ القيس خلال حياته بالعديد من الألقاب منها: الملك الضليل، وأبو وهب، وأبو زيد، وأبو الحارث، وذو القروح، أما اسمه كاملاً فهو امرؤ القيس بن حجر بن الحارث بن عمرو بن حجز آكل المرار ابن معاوية بن الحارث بن يعرب بن ثور بن مرتع بن معاوية بن كندة، وكان امرؤ القيس الاسم الذي اشتهر وعرفه الناس به،[1] ويعود أصل امرؤ القيس لقبيلة يمنية تدعى كِندة.[2]

امرؤ القيس

امتاز امرؤ القيس بالذكاء واتقاد الذهن منذ صغره، ونشأ مترفاً ميالاً للترف، ساعياً وراء اللهو، والعبث، والطرب، وتنظيم الشعر الماجن مما دفع والده لطرده من المنزل، وبقي على هذا الحال حتى وصله نبأ مقتل والده على يد قبيلة بني أسد، فعاد يستنجد القبائل للأخذ بثأره فاستعان بقبيلتي بكر وتغلب حتى أخذ ثأره، لكنه لم يكتفِ بذلك،[2] فتنقل بين القبائل يطلب العون للانتقام من قبيلة بني أسد، ويعد امرؤ القيس من أهم الشعراء الجاهليين، وأحد شعراء المعلقات.[3]

أعمال امرؤ القيس

يزخر تاريخ امرؤ القيس بالعديد من القصائد، ونذكر منها ما يلي:[4]

آراء النقاد في شعر امرؤ القيس

تنوعت آراء النقاد في شعر امرؤ القيس، ونذكر بعضها فيما يلي:[2]

المراجع

  1. ↑ محمد رضا مروة، سلسلة أعلام الأدباء والشعراء، بيروت: دار الكتب العلمية، صفحة 17، جزء 26. بتصرّف.
  2. ^ أ ب ت محمد علي بيضون، أشعار الشعراء الستة الجاهليين، بيروت: دار الكتب العلمية، صفحة 5، 24، 22 جزء الأول. بتصرّف.
  3. ↑ "Imruʾ al-Qays", www.britannica.com, Retrieved 10-6-2019. Edited.
  4. ↑ " امرؤ القيس"، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 2-6-2019. بتصرّف.