-

ما هو علاج نفخة البطن

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

ما هو علاج نفخة البطن

تخرج غازات البطن من الفم عن طريق التجشّؤ، أو عن طريق المستقيم، والحد الطبيعي لمعدل خروج غازات البطن هو 13-21 مرة في اليوم، ومن الطرق المتبعة لتخفيف غازات البطن وعلاجها ما يلي:[1]

  • تجنّب الأطعمة التي تسبب النفخة: مثل: التّفاح، ومشتقّات الألبان، والبصل، والبروكلي ويعود السبب في ذلك بأنها لا تُهضم جيّداً في الجسم مسبّبة غازات البطن.
  • طهي الطعام بالبخار: للتّقليل من مسبّبات الغازات.
  • شرب الماء قبل تناول الطّعام: شرب الماء قبل الأكل بنصف ساعة يساعد على هضم الطعام بشكل أفضل.
  • تناول الطّعام ببطئ: فالأكل السّريع يزيد من بلع الهواء أثناء المضغ، وبالتّالي يزيد من الغازات.
  • تناول الأدوية الّتي تساعد في عمليّة الهضم: كالمكمّلات الّتي تحتوي انزيمات الهضم، وتساعد على تكسير الطّعام.
  • تناول حبوب الفحم: يرتبط الفحم بالسّوائل الموجودة في المعدة ويقلل من الانتفاخ.
  • الابتعاد عن العادات التي تؤدي لابتلاع الهواء: مثل مضغ العلكة والتدخين.

الأدوية المستخدمة في علاج النفخة

بعض الأدوية التي يمكن شراءها بدون وصفة طبية تساعد في حل مشكلة النفخة وهي: [2]

  • مضادات الحموضة المحتوية على مادة السيميثيكون.
  • المكملات الغذائية كالبكتيريا النافعة المفيدة للجهاز الهضمي.
  • الأدوية التي تحتوي على إنزيمات اللاكتيز الذي يحطم اللاكتوز وتعد مفيدة لمن يعانون من حساسية اللاكتوز.
  • الإنزيمات المساعدة على هضم السكر.

النفخة كعَرَضٍ مرضي

يدل التّجشؤ مرات عديدة في اليوم أو الغازات المستمرة على مشاكل في ما يلي:[2]

  • الجهاز الهضمي العلوي.
  • القرحة.
  • الارتداد المريئيّ.
  • القولون العصبيّ.
  • مرض كرون.
  • سرطان القولون.

حالات تستدعي إستشارة طبية

يجب مراجعة الطبيب في الحالات الآتية:[3]

  • فشل الأدوية في التخلص من الغازات.
  • وجود ألم في المعدة، أو غازات مستمرّة.
  • وجود إمساك أو إسهال مرافق للغازات.
  • نقصان وزن غير مبرّر.
  • وجود دم في البراز.
  • ارتفاع حرارة الجسم أو الشعور بالقشعريرة.

المراجع

  1. ↑ "7 Easy Ways to Tame Excessive Gas", www.everydayhealth.com,6-6-2017، Retrieved 14-10-2018. Edited.
  2. ^ أ ب Minesh Khatri (25-2-2018), "The Digestive System and Gas"، www.webmd.com, Retrieved 14-10-2018. Edited.
  3. ↑ "Flatulence", www.nhs.uk,12-12-2017، Retrieved 14-10-2018. Edited.