يحتوي الشمر على خصائص مضادة للميكروبات تحارب البكتيريا الموجودة في الفم، ممّا يساعد على التحكّم برائحة الفم، بالإضافة إلى الحصول على الانتعاش، حيث يتمّ شرب شاي الشمر بضع مرات في اليوم، وذلك بنقع ملعقتين صغيرتين من بذور الشمر في كوب من الماء الساخن لمدة 5 إلى 10 دقائق، أو مضغ ملعقة كبيرة من بذور الشمر، ممّا يؤدي إلى تحفيز إفراز اللعاب.[1]
تحتوي القرفة على الزيت العطري ألدهيد سيناميك، حيث يقلّل هذا الزيت كمية البكتيريا الموجودة في الفم المسببة للرائحة الكريهة، ويمكن استخدامه عن طريق:[1]
يحتوي خلّ التفاح على خصائص مضادة للبكتيريا، حيث يعيد التوازن الهيدروجيني في الفم، ويساعد على التقليل من رائحة الفم المزعجة، ويمكن استخدامه عن طريق:[2]
يحتوي زيت جوز الهند على خصائص مضادة للالتهابات والميكروبات، ممّا يساعد على التخلّص من البكتيريا المضرة في الفم، وذلك بدهن زيت جوز الهند حول الفم وفركه لمدة 5 إلى 10 دقائق، ثمّ غسل الفم بالماء الفاتر، وتكرار العملية كلّ يوم حتى يتمّ التخلّص من الرائحة الكريهة.[2]
يساعد ثاني أكسيد الكلور على التخلّص من بكتيريا الفم، وجزيئات الطعام، كما أنّه فعّال لرائحة الفم الكريهة، وهو العنصر المستخدَم في تطهير المياه، ويعمل بشكل أفضل بعد تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط، مع الحرص على الانتباه على التعليمات المكتوبة على عبوة الغسول لتجنب تهيّج الفم.[3]
تنمو البكتيريا بشكل أكبر على الجزء الخلفيّ من اللسان، بحيث يصبح لون اللسان أبيض، ودلالة ذلك على وجود خلايا ميتة على اللسان بالإضافة إلى بعض البكتيريا، لذلك يمكن استخدام منظّفات اللسان مثل كاشطات اللسان التي تستخدم لإزالة البقايا المسببة للرائحة عن اللسان، ويتمّ استخدامها بشكل يوميّ بعد تناول وجبات الطعام التي تحتوي على البصل والثوم.[3]
هناك بعض الأمور التي يجب اتّباعها للتخلص من رائحة الفم، وهي:[4]