ما قيل عن السعادة طب 21 الشاملة

ما قيل عن السعادة طب 21 الشاملة

ما قيل عن السعادة

ما قيل عن السعادة والحب

ما قيل عن السعادة والرضا

أبيات شعرية عن السعادة

تَرجُو السَّعادة َ يا قلبي ولو وُجِدَتْ

في الكون لم يشتعلْ حُزنٌ ولا أَلَمُ

في الكون لم يشتعلْ حُزنٌ ولا أَلَمُ

في الكون لم يشتعلْ حُزنٌ ولا أَلَمُ

في الكون لم يشتعلْ حُزنٌ ولا أَلَمُ

في الكون لم يشتعلْ حُزنٌ ولا أَلَمُ

ولا استحالت حياة ُ الناس أجمعها

وزُلزلتْ هاتِهِ الأكوانُ والنُّظمُ

وزُلزلتْ هاتِهِ الأكوانُ والنُّظمُ

وزُلزلتْ هاتِهِ الأكوانُ والنُّظمُ

وزُلزلتْ هاتِهِ الأكوانُ والنُّظمُ

وزُلزلتْ هاتِهِ الأكوانُ والنُّظمُ

فما السَّعادة في الدُّنيا سوى حُلُمٍ

ناءٍ تُضَحِّي له أيَّامَهَا الأُمَمُ

ناءٍ تُضَحِّي له أيَّامَهَا الأُمَمُ

ناءٍ تُضَحِّي له أيَّامَهَا الأُمَمُ

ناءٍ تُضَحِّي له أيَّامَهَا الأُمَمُ

ناءٍ تُضَحِّي له أيَّامَهَا الأُمَمُ

ناجت به النّاسَ أوهامٌ معربدة ٌ

لمَّا تغَشَّتْهُمُ الأَحْلاَمُ والظُّلَمُ

لمَّا تغَشَّتْهُمُ الأَحْلاَمُ والظُّلَمُ

لمَّا تغَشَّتْهُمُ الأَحْلاَمُ والظُّلَمُ

لمَّا تغَشَّتْهُمُ الأَحْلاَمُ والظُّلَمُ

لمَّا تغَشَّتْهُمُ الأَحْلاَمُ والظُّلَمُ

فَهَبَّ كلٌ يُناديهِ وينْشُدُهُ

كأنّما النَّاسُ ما ناموا ولا حلُمُوا

كأنّما النَّاسُ ما ناموا ولا حلُمُوا

كأنّما النَّاسُ ما ناموا ولا حلُمُوا

كأنّما النَّاسُ ما ناموا ولا حلُمُوا

كأنّما النَّاسُ ما ناموا ولا حلُمُوا

خُذِ الحياة َ كما جاءتكَ مبتسماً

في كفِّها الغارُ، أو في كفِّها العدمُ

في كفِّها الغارُ، أو في كفِّها العدمُ

في كفِّها الغارُ، أو في كفِّها العدمُ

في كفِّها الغارُ، أو في كفِّها العدمُ

في كفِّها الغارُ، أو في كفِّها العدمُ

وارقصْ على الوَرِد والأشواكِ متَّئِداً

غنَّتْ لكَ الطَّيرُ، أو غنَّت لكَ الرُّجُمُ

غنَّتْ لكَ الطَّيرُ، أو غنَّت لكَ الرُّجُمُ

غنَّتْ لكَ الطَّيرُ، أو غنَّت لكَ الرُّجُمُ

غنَّتْ لكَ الطَّيرُ، أو غنَّت لكَ الرُّجُمُ

غنَّتْ لكَ الطَّيرُ، أو غنَّت لكَ الرُّجُمُ

واعملْ كما تأمرُ الدُّنيا بلا مضضٍ

والجم شعورك فيها، إنها صنمُ

والجم شعورك فيها، إنها صنمُ

والجم شعورك فيها، إنها صنمُ

والجم شعورك فيها، إنها صنمُ

والجم شعورك فيها، إنها صنمُ

فمن تآلّم لم ترحم مضاضتهُ

وَمَنْ تجلّدَ لم تَهْزأ به القمَمُ

وَمَنْ تجلّدَ لم تَهْزأ به القمَمُ

وَمَنْ تجلّدَ لم تَهْزأ به القمَمُ

وَمَنْ تجلّدَ لم تَهْزأ به القمَمُ

وَمَنْ تجلّدَ لم تَهْزأ به القمَمُ

هذي سعادة ُ دنيانا، فكن رجلاً

_إن شئْتَها_ أَبَدَ الآباد يَبْتَسِمُ!

_إن شئْتَها_ أَبَدَ الآباد يَبْتَسِمُ!

_إن شئْتَها_ أَبَدَ الآباد يَبْتَسِمُ!

_إن شئْتَها_ أَبَدَ الآباد يَبْتَسِمُ!

_إن شئْتَها_ أَبَدَ الآباد يَبْتَسِمُ!

وإن أردت قضاء العيشِ في دعَة ٍ

شعريّة ٍ لا يغشّي صفوها ندمُ

شعريّة ٍ لا يغشّي صفوها ندمُ

شعريّة ٍ لا يغشّي صفوها ندمُ

شعريّة ٍ لا يغشّي صفوها ندمُ

شعريّة ٍ لا يغشّي صفوها ندمُ

فاتركْ إلى النّاس دنياهمْ وضجَّتهُمْ

وما بنوا لِنِظامِ العيشِ أو رَسَموا

وما بنوا لِنِظامِ العيشِ أو رَسَموا

وما بنوا لِنِظامِ العيشِ أو رَسَموا

وما بنوا لِنِظامِ العيشِ أو رَسَموا

وما بنوا لِنِظامِ العيشِ أو رَسَموا

واجعلْ حياتكَ دوحاً مُزْهراً نَضِراً

في عُزْلَة ِ الغابِ ينمو ثُمّ ينعدمُ

في عُزْلَة ِ الغابِ ينمو ثُمّ ينعدمُ

في عُزْلَة ِ الغابِ ينمو ثُمّ ينعدمُ

في عُزْلَة ِ الغابِ ينمو ثُمّ ينعدمُ

في عُزْلَة ِ الغابِ ينمو ثُمّ ينعدمُ

واجعل لياليك أحلاماً مُغَرِّدة ً

إنَّ الحياة َ وما تدوي به حُلُمُ

إنَّ الحياة َ وما تدوي به حُلُمُ

إنَّ الحياة َ وما تدوي به حُلُمُ

إنَّ الحياة َ وما تدوي به حُلُمُ

إنَّ الحياة َ وما تدوي به حُلُمُ