ما قيل في العلم طب 21 الشاملة

ما قيل في العلم طب 21 الشاملة

أجمل ما قيل في العلم

كلمات عن العلم

عبارات جميلة عن العلم

قصيدة عن العلم لمحمود سامي البارودي

بقوة ِ العلمِ تقوى شوكةُ الأممِ

فَالْحُكْمُ في الدَّهْرِ مَنْسُوبٌ إِلَى الْقَلَمِ

فَالْحُكْمُ في الدَّهْرِ مَنْسُوبٌ إِلَى الْقَلَمِ

فَالْحُكْمُ في الدَّهْرِ مَنْسُوبٌ إِلَى الْقَلَمِ

فَالْحُكْمُ في الدَّهْرِ مَنْسُوبٌ إِلَى الْقَلَمِ

فَالْحُكْمُ في الدَّهْرِ مَنْسُوبٌ إِلَى الْقَلَمِ

كمْ بينَ ما تلفظُ الأسيافُ منْ علقٍ

وَبَيْنَ مَا تَنْفُثُ الأَقْلامُ مِنْ حِكَمِ

وَبَيْنَ مَا تَنْفُثُ الأَقْلامُ مِنْ حِكَمِ

وَبَيْنَ مَا تَنْفُثُ الأَقْلامُ مِنْ حِكَمِ

وَبَيْنَ مَا تَنْفُثُ الأَقْلامُ مِنْ حِكَمِ

وَبَيْنَ مَا تَنْفُثُ الأَقْلامُ مِنْ حِكَمِ

لَوْ أَنْصَفَ النَّاسُ كَانَ الْفَضْلُ بَيْنَهُمُ

بِقَطْرَةٍ مِنْ مِدَادٍ، لاَ بِسَفْكِ دَمِ

بِقَطْرَةٍ مِنْ مِدَادٍ، لاَ بِسَفْكِ دَمِ

بِقَطْرَةٍ مِنْ مِدَادٍ، لاَ بِسَفْكِ دَمِ

بِقَطْرَةٍ مِنْ مِدَادٍ، لاَ بِسَفْكِ دَمِ

بِقَطْرَةٍ مِنْ مِدَادٍ، لاَ بِسَفْكِ دَمِ

فاعكفْ على العلمِ، تبلغْ شأوَ منزلةٍ

في الفضلِ محفوفةٍ بالعزَّ وَالكرمِ

في الفضلِ محفوفةٍ بالعزَّ وَالكرمِ

في الفضلِ محفوفةٍ بالعزَّ وَالكرمِ

في الفضلِ محفوفةٍ بالعزَّ وَالكرمِ

في الفضلِ محفوفةٍ بالعزَّ وَالكرمِ

فليسَ يجنى ثمارَ الفوزِ يانعةً

منْ جنةِ العلمِ إلاَّ صادقُ الهممِ

منْ جنةِ العلمِ إلاَّ صادقُ الهممِ

منْ جنةِ العلمِ إلاَّ صادقُ الهممِ

منْ جنةِ العلمِ إلاَّ صادقُ الهممِ

منْ جنةِ العلمِ إلاَّ صادقُ الهممِ

لَوْ لَمْ يَكُنْ فِي الْمَسَاعِي مَا يَبِينُ بِهِ

سَبْقُ الرِّجَالِ، تَسَاوَى النَّاسُ في الْقِيَمِ

سَبْقُ الرِّجَالِ، تَسَاوَى النَّاسُ في الْقِيَمِ

سَبْقُ الرِّجَالِ، تَسَاوَى النَّاسُ في الْقِيَمِ

سَبْقُ الرِّجَالِ، تَسَاوَى النَّاسُ في الْقِيَمِ

سَبْقُ الرِّجَالِ، تَسَاوَى النَّاسُ في الْقِيَمِ

وَلِلْفَتَى مُهْلَةٌ فِي الدَّهْرِ، إِنْ ذَهَبَتْ

أَوْقَاتُهَا عَبَثاً، لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ

أَوْقَاتُهَا عَبَثاً، لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ

أَوْقَاتُهَا عَبَثاً، لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ

أَوْقَاتُهَا عَبَثاً، لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ

أَوْقَاتُهَا عَبَثاً، لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ

لَوْلاَ مُدَاوَلَةُ الأَفْكَارِ مَا ظَهَرَتْ

خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ

خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ

خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ

خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ

خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ

كمْ أمةٍ درستْ أشباحها ، وَسرتْ

أرواحها بيننا في عالمِ الكلمِ

أرواحها بيننا في عالمِ الكلمِ

أرواحها بيننا في عالمِ الكلمِ

أرواحها بيننا في عالمِ الكلمِ

أرواحها بيننا في عالمِ الكلمِ

فَانْظُرْ إِلَى الْهَرَمَيْنِ الْمَاثِلَيْنِ تَجِدْ

غَرَائِباً لاَ تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ

غَرَائِباً لاَ تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ

غَرَائِباً لاَ تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ

غَرَائِباً لاَ تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ

غَرَائِباً لاَ تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ

صرحانِ، ما دارتِ الأفلاكُ منذُ جرتْ

على نظيرهما في الشكلِ والعظمِ

على نظيرهما في الشكلِ والعظمِ

على نظيرهما في الشكلِ والعظمِ

على نظيرهما في الشكلِ والعظمِ

على نظيرهما في الشكلِ والعظمِ

تَضَمَّنَا حِكَماً بَادَتْ مَصَادِرُهَا

لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ

لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ

لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ

لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ

لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ

قومٌ طوتهمْ يدُ الأيامِ؛ فاتقرضوا

وَذكرهمُ لمْ يزلْ حياً على القدمِ

وَذكرهمُ لمْ يزلْ حياً على القدمِ

وَذكرهمُ لمْ يزلْ حياً على القدمِ

وَذكرهمُ لمْ يزلْ حياً على القدمِ

وَذكرهمُ لمْ يزلْ حياً على القدمِ

فكمْ بها صور كادتْ تخاطبنا جهراً

بغيرِ لسانٍ ناطقٍ وَفمِ

بغيرِ لسانٍ ناطقٍ وَفمِ

بغيرِ لسانٍ ناطقٍ وَفمِ

بغيرِ لسانٍ ناطقٍ وَفمِ

بغيرِ لسانٍ ناطقٍ وَفمِ

تَتْلُو لِـ«هِرْمِسَ» آيَاتٍ تَدُلُّ عَلَى

فَضْلٍ عَمِيمٍ، وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ

فَضْلٍ عَمِيمٍ، وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ

فَضْلٍ عَمِيمٍ، وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ

فَضْلٍ عَمِيمٍ، وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ

فَضْلٍ عَمِيمٍ، وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ

آياتُ فخرٍ، تجلى نورها؛ فغدتْ

مَذْكُورَةً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ

مَذْكُورَةً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ

مَذْكُورَةً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ

مَذْكُورَةً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ

مَذْكُورَةً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ

وَلاحَ بينهما "بلهيبُ" متجهاً

للشرقِ، يلحظ مجرى النيلِ من أممِ

للشرقِ، يلحظ مجرى النيلِ من أممِ

للشرقِ، يلحظ مجرى النيلِ من أممِ

للشرقِ، يلحظ مجرى النيلِ من أممِ

للشرقِ، يلحظ مجرى النيلِ من أممِ

كَأَنَّهُ رَابِضٌ لِلْوَثْبِ، مُنْتَظِرٌ

فريسةً؛ فهوَ يرعاها، وَلمْ ينمِ

فريسةً؛ فهوَ يرعاها، وَلمْ ينمِ

فريسةً؛ فهوَ يرعاها، وَلمْ ينمِ

فريسةً؛ فهوَ يرعاها، وَلمْ ينمِ

فريسةً؛ فهوَ يرعاها، وَلمْ ينمِ

رمزٌ يدلُّ على أنَّ العلومَ إذا عَمَّتْ

بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَةِ الْعَدَمِ

بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَةِ الْعَدَمِ

بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَةِ الْعَدَمِ

بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَةِ الْعَدَمِ

بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَةِ الْعَدَمِ

فَاسْتَيْقِظُوا يَا بَني الأَوْطَانِ، وانْتَصِبُوا

للعلمِ ؛ فهوَ مدارُ العدلِ في الأممِ

للعلمِ ؛ فهوَ مدارُ العدلِ في الأممِ

للعلمِ ؛ فهوَ مدارُ العدلِ في الأممِ

للعلمِ ؛ فهوَ مدارُ العدلِ في الأممِ

للعلمِ ؛ فهوَ مدارُ العدلِ في الأممِ

وَلاَ تَظُنُّوا نَمَاءَ الْمَالِ، وَانْتَسِبُوا

فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ

فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ

فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ

فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ

فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ

فَرُبَّ ذِي ثَرْوَةٍ بِالْجَهْلِ مُحْتَقَرٍ

وَربَّ ذي خلةٍ بالعلمِ محترمِ

وَربَّ ذي خلةٍ بالعلمِ محترمِ

وَربَّ ذي خلةٍ بالعلمِ محترمِ

وَربَّ ذي خلةٍ بالعلمِ محترمِ

وَربَّ ذي خلةٍ بالعلمِ محترمِ

شيدوا المدارسَ؛ فهي الغرسُ إنْ بسقتْ

أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ النِّعَمِ

أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ النِّعَمِ

أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ النِّعَمِ

أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ النِّعَمِ

أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ النِّعَمِ

مَغْنَى عُلُومٍ، تَرَى الأَبْنَاءَ عَاكِفَةً

عَلَى الدُّرُوسِ بِهِ، كَالطَّيْرِ في الْحَرَمِ

عَلَى الدُّرُوسِ بِهِ، كَالطَّيْرِ في الْحَرَمِ

عَلَى الدُّرُوسِ بِهِ، كَالطَّيْرِ في الْحَرَمِ

عَلَى الدُّرُوسِ بِهِ، كَالطَّيْرِ في الْحَرَمِ

عَلَى الدُّرُوسِ بِهِ، كَالطَّيْرِ في الْحَرَمِ

مِنْ كُلِّ كَهْلِ الْحِجَا في سِنِّ عَاشِرَةٍ

يَكَادُ مَنْطِقُهُ يَنْهَلُّ بِالْحِكَمِ

يَكَادُ مَنْطِقُهُ يَنْهَلُّ بِالْحِكَمِ

يَكَادُ مَنْطِقُهُ يَنْهَلُّ بِالْحِكَمِ

يَكَادُ مَنْطِقُهُ يَنْهَلُّ بِالْحِكَمِ

يَكَادُ مَنْطِقُهُ يَنْهَلُّ بِالْحِكَمِ

كأنها فلكٌ لاحتْ بهِ شهبٌ

تُغْنِي بِرَوْنَقِهَا عَنْ أَنَجُمِ الظُّلَمِ

تُغْنِي بِرَوْنَقِهَا عَنْ أَنَجُمِ الظُّلَمِ

تُغْنِي بِرَوْنَقِهَا عَنْ أَنَجُمِ الظُّلَمِ

تُغْنِي بِرَوْنَقِهَا عَنْ أَنَجُمِ الظُّلَمِ

تُغْنِي بِرَوْنَقِهَا عَنْ أَنَجُمِ الظُّلَمِ

يَجْنُونَ مِنْ كُلِّ عِلْمٍ زَهْرَةً عَبِقَتْ

بنفحةٍ تبعثُ الأرواحَ في الرممِ

بنفحةٍ تبعثُ الأرواحَ في الرممِ

بنفحةٍ تبعثُ الأرواحَ في الرممِ

بنفحةٍ تبعثُ الأرواحَ في الرممِ

بنفحةٍ تبعثُ الأرواحَ في الرممِ

فَكَمْ تَرَى بَيْنَهُمْ مِنْ شَاعِرٍ لَسِنٍ

أَوْ كَاتِبٍ فَطِنٍ، أَوْ حَاسِبٍ فَهِمِ

أَوْ كَاتِبٍ فَطِنٍ، أَوْ حَاسِبٍ فَهِمِ

أَوْ كَاتِبٍ فَطِنٍ، أَوْ حَاسِبٍ فَهِمِ

أَوْ كَاتِبٍ فَطِنٍ، أَوْ حَاسِبٍ فَهِمِ

أَوْ كَاتِبٍ فَطِنٍ، أَوْ حَاسِبٍ فَهِمِ

وَ نابغٍ نالَ منْ علمِ الحقوقِ بها

مَزِيَّةً أَلْبَسَتْهُ خِلْعَةَ الْحَكَمِ

مَزِيَّةً أَلْبَسَتْهُ خِلْعَةَ الْحَكَمِ

مَزِيَّةً أَلْبَسَتْهُ خِلْعَةَ الْحَكَمِ

مَزِيَّةً أَلْبَسَتْهُ خِلْعَةَ الْحَكَمِ

مَزِيَّةً أَلْبَسَتْهُ خِلْعَةَ الْحَكَمِ

وَلُجِّ هَنْدَسَةٍ تَجْرِي بِحِكْمَتِهِ

جَدَاوِلُ الْمَاءِ في هَالٍ مِنَ الأَكُمِ

جَدَاوِلُ الْمَاءِ في هَالٍ مِنَ الأَكُمِ

جَدَاوِلُ الْمَاءِ في هَالٍ مِنَ الأَكُمِ

جَدَاوِلُ الْمَاءِ في هَالٍ مِنَ الأَكُمِ

جَدَاوِلُ الْمَاءِ في هَالٍ مِنَ الأَكُمِ

بَلْ، كَمْ خَطِيبٍ شَفَى نَفْساً بِمَوْعِظَةٍ

وَكمْ طبيبٍ شفى جسماً منَ السقمِ

وَكمْ طبيبٍ شفى جسماً منَ السقمِ

وَكمْ طبيبٍ شفى جسماً منَ السقمِ

وَكمْ طبيبٍ شفى جسماً منَ السقمِ

وَكمْ طبيبٍ شفى جسماً منَ السقمِ

مُؤَدَّبُونَ بآدَابِ الْمُلُوكِ، فَلاَ

تَلْقَى بِهِمْ غَيْرَ عَالِي الْقَدْرِ مُحْتَشِمِ

تَلْقَى بِهِمْ غَيْرَ عَالِي الْقَدْرِ مُحْتَشِمِ

تَلْقَى بِهِمْ غَيْرَ عَالِي الْقَدْرِ مُحْتَشِمِ

تَلْقَى بِهِمْ غَيْرَ عَالِي الْقَدْرِ مُحْتَشِمِ

تَلْقَى بِهِمْ غَيْرَ عَالِي الْقَدْرِ مُحْتَشِمِ

قَوْمٌ بِهِمْ تَصْلُحُ الدُّنْيَا إِذَا فَسَدَتْ

وَيَفْرُقُ الْعَدْلُ بَيْنَ الذِّئْبِ وَالْغَنَمِ

وَيَفْرُقُ الْعَدْلُ بَيْنَ الذِّئْبِ وَالْغَنَمِ

وَيَفْرُقُ الْعَدْلُ بَيْنَ الذِّئْبِ وَالْغَنَمِ

وَيَفْرُقُ الْعَدْلُ بَيْنَ الذِّئْبِ وَالْغَنَمِ

وَيَفْرُقُ الْعَدْلُ بَيْنَ الذِّئْبِ وَالْغَنَمِ

وَكيفَ يثبتُ ركنُ العدلِ في بلدٍ

لَمْ يَنْتَصِبْ بَيْنَهَا لِلْعِلْمِ مِنْ عَلَمِ؟

لَمْ يَنْتَصِبْ بَيْنَهَا لِلْعِلْمِ مِنْ عَلَمِ؟

لَمْ يَنْتَصِبْ بَيْنَهَا لِلْعِلْمِ مِنْ عَلَمِ؟

لَمْ يَنْتَصِبْ بَيْنَهَا لِلْعِلْمِ مِنْ عَلَمِ؟

لَمْ يَنْتَصِبْ بَيْنَهَا لِلْعِلْمِ مِنْ عَلَمِ؟

ما صورَ اللهُ للأبدانِ أفئدةً

إِلاَّ لِيَرْفَعَ أَهْلَ الْجِدِّ وَالْفَهَمِ

إِلاَّ لِيَرْفَعَ أَهْلَ الْجِدِّ وَالْفَهَمِ

إِلاَّ لِيَرْفَعَ أَهْلَ الْجِدِّ وَالْفَهَمِ

إِلاَّ لِيَرْفَعَ أَهْلَ الْجِدِّ وَالْفَهَمِ

إِلاَّ لِيَرْفَعَ أَهْلَ الْجِدِّ وَالْفَهَمِ

وَأَسْعَدُ النَّاسِ مَنْ أَفْضَى إِلَى أَمَدٍ

في الفضلِ، وَامتازَ بالعالي منَ الشيمِ

في الفضلِ، وَامتازَ بالعالي منَ الشيمِ

في الفضلِ، وَامتازَ بالعالي منَ الشيمِ

في الفضلِ، وَامتازَ بالعالي منَ الشيمِ

في الفضلِ، وَامتازَ بالعالي منَ الشيمِ

لَوْلاَ الْفَضِيلَة لَمْ يَخْلُدْ لِذِي أَدَبٍ

ذِكْرٌ عَلَى الدَّهْرِ بَعْدَ الْمَوْتِ وَالْعَدَمِ

ذِكْرٌ عَلَى الدَّهْرِ بَعْدَ الْمَوْتِ وَالْعَدَمِ

ذِكْرٌ عَلَى الدَّهْرِ بَعْدَ الْمَوْتِ وَالْعَدَمِ

ذِكْرٌ عَلَى الدَّهْرِ بَعْدَ الْمَوْتِ وَالْعَدَمِ

ذِكْرٌ عَلَى الدَّهْرِ بَعْدَ الْمَوْتِ وَالْعَدَمِ

فلينظرِ المرءُ فيما قدمتْ يده

قَبْلَ الْمَعَادِ، فَإِنَّ الْعُمْرَ لَمْ يَدُمِ

قَبْلَ الْمَعَادِ، فَإِنَّ الْعُمْرَ لَمْ يَدُمِ

قَبْلَ الْمَعَادِ، فَإِنَّ الْعُمْرَ لَمْ يَدُمِ

قَبْلَ الْمَعَادِ، فَإِنَّ الْعُمْرَ لَمْ يَدُمِ

قَبْلَ الْمَعَادِ، فَإِنَّ الْعُمْرَ لَمْ يَدُمِ