هي أوردة دمويّة متضخّمة توجد تحت الجلد مباشرة، تنشأ نتيجة فشل يحدث في الصمامات الصغيرة الموجودة بجانبها، والتي تعمل على نقل الدم إلى الأوردة؛ فعند تدفّق الدم إلى الأوردة تفتح هذه الصمامات وتسمح للدم بالمرور، وعند رجوع الدم تُغلق الصمّامات وتمنعه من الرجوع، فيتجمّع هذا الدم في الصمام الذي يكون أسفله، وعند استمرار عملية تجمع الدم يصبح هذا الوريد بارزاً تحت الجلد.
يحدث هذا النوع من الدوالي في جميع أجزاء الساق، وتتفاوت شدته من ساق لأخرى وهو أكثر الأنواع شيوعاً، ويحدث لعدّة أسباب منها: الوراثة، والتقدم في العمر، والتجلط في الساقين، وزيادة الضغط على أوردة الساقين لدى النساء الحوامل، والوقوف لفترات طويلة من الزمن، والسمنة المفرطة.
أعراض دوالي الساقين
ومن الوسائل التي يجب اتباعها لتجنب حدوث مشكلة دوالي الساقين:
طرق علاج دوالي الساقين
تظهر دوالي المريء من خلال تضخم الأوعية الدموية الواقعة في أنسجة المريء، وخاصّةً المنطقة السفلية، ويعود حدوث هذا النوع من الدوالي إلى عدة أسباب من أهمها تشمع الكبد. لا يُصاحب دوالي المريء أيّة أعراض عندما يكون في مراحله الأولى، فيما يحدث وجع في المعدة، مع تقيؤ دموي عندما يصبح في مرحلةٍ متوسّطة، وعندما يصل إلى مرحلة متقدمة فإنه يُسبّب نزيفاً داخليّاً لدى الشخص المصاب.
يتمّ علاج دوالي المريء من خلال الكي، ويتمّ إيقاف النزيف الذي تتسبّب به دوالي المريء لمنع هبوط ضغط الدم لدى المرض.
يحدث هذا النوع من الدوالي في المنطقة المُحيطة بالأعضاء التناسلية، وفي الغالب يكون حدوثه مؤقتاً؛ كالدوالي التي تصيب المرأة الحامل وتختفي بعد الولادة.
من أهم أسباب هذا النوع من الدوالي:
وتُصاحب هذا النوع من الدوالي عدة أعراض منها: الانتفاخ، والتورم في منطقة الفرج، وحدوث نزيف أثناء عمليتي الجماع أو الولادة الطبيعية، ويُعالج هذا النوع من الدوالي عن طريق الجراحة.