-

أين يوجد الجلوكوزامين في الطعام

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

مصادر الجلوكوزامين في الأطعمة

تحتوي بعض الأطعمة على الجلوكوزامين (بالإنجليزية: Glucosamine) ومنها:[1]

  • الهياكل الخارجية أو الأصداف الخارجية، وذيل القشريات، مثل: الروبيان، وسرطان البحر، وجراد البحر، والكركند. ويمكن الاستفادة منها والحصول على الجلوكوزامين من خلال طحنها بشكل جيد وإضافتها للأطعمة.
  • المحار، حيث يحتوي لحم المحار على كمية قليلة من الجلوكوزامين بالإضافة إلى صدفته الخارجية.
  • مشروبات التغذية المتخصصة، حيث تحتوي هذه المشروبات على مادة الجلوكوزامين المضافة إلى جانب كوندرويتن، وميثيل سلفونيل ميثان (بالإنجليزية: Methylsulfonylmethane)، ومركبات دعم المفاصل.
  • النقانق.
  • الغضاريف (بالإنجليزية: Cartilages)، الموجودة في أذن الحيوانات، وأنسجة المفاصل، [1] ونهايات عظام اللحوم والدواجن التي قد يكون من الصعب هضمها، لكن يمكن طهي العظام مع الغضاريف، وتحضير المرق الذي يزود الجسم بالجلوكوزامين.[2]
  • مكملات الجلوكوزامين الغذائية الجاهزة والتي تباع في الصيدليات.[2]
  • نخاع العظم.[3]

فوائد الجلوكوزامين

يقدم الجلوكوزامين العديد من الفوائد الصحية منها:[3]

  • تخفيف ألم الفك ومشاكل المفصل الصدغي الفكي (بالإنجليزية: Temporomandibular joint).
  • التقليل من آلام الظهر.
  • يتم استعماله من قبل مرضى التصلب اللويحي (بالإنجليزية: Multiple sclerosis).
  • تخفيف أمراض الجهاز الهضمي، مثل: مرض التهاب الأمعاء، والتهاب القولون التقرحي.
  • تخفيف أعراض التورم والتصلب والألم في بعض الأمراض المزمنة.[1]
  • مكافحة أعراض هشاشة العظام في الركبة، والورك، والعمود الفقري.[4]
  • تخفيف التهاب المفاصل الروماتويدي.[4]

الفئات الممنوعة من استهلاك الجلوكوزامين

يستطيع الجسم تصنيع الجلوكوزامين من تلقاء نفسه، لذلك لا يعتبر من المغذيات الأساسية؛ وهو المادة الكيميائية المقدمة لمادة تسمى جليكوسامينوجليكان (بالإنجليزية: Glycosaminoglycans)، والتي تقع بين العظام والمفاصل. ولكن يجب توخي الحذر عند استخدام الجلوكوزامين من مصادره الطبيعية أو المكملات الغذائية في الحالات التالية:[2]

  • الحوامل والمرضعات.
  • المصابون بحساسية السمك.
  • المصابون بالربو.[4]
  • مرضى السكري، حيث أثبتت بعض الدراسات دور الجلوكوزامين في خفض مستوى سكر الدم.[4]
  • المرضى الذين يتناولون أدوية تمييع الدم مثل الوارفرين، حيث يزيد استهلاكه من خطر النزيف.[4]

المراجع

  1. ^ أ ب ت JUNIPER RUSSO, "What Foods Have Glucosamine?"، www.livestrong.com, Retrieved 2019-2-7. Edited.
  2. ^ أ ب ت JILL CORLEONE, "How to Get Glucosamine Naturally"، www.livestrong.com, Retrieved 2019-2-7. Edited.
  3. ^ أ ب Christian Nordqvist (2017-10-16), "Glucosamine: Should I try it"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 2019-2-7. Edited.
  4. ^ أ ب ت ث ج "Glucosamine", www.mayoclinic.org,2017-10-14، Retrieved 2019-10-2. Edited.