يعتبر اليود أحد المعادن الأساسية التي يحتاجها الجسم لتكوين هرمونات الغدة الدرقية (بالإنجليزية: thyroid hormones)، إذ تتحكم هذه الهرمونات في عمليات الأيض بالجسم والعديد من الوظائف الهامة الأخرى، كما يحتاج الجسم إلى هذه الهرمونات من أجل النمو السليم للعظام والدماغ أثناء الحمل والرضاعة.[1]
يوجد اليود بشكل طبيعي في عدد من المصادر الغذائية ومنها ما يأتي:[2]:
يبين الجدول الآتي الاحتياجات اليومية من اليود بالاعتماد على الفئة العمرية:[1]
يمتلك عنصر اليود أهمية كبيرة للجسم، ومنها ما يأتي:[3]
على الرغم من ندرة التعرض لنقص اليود في الغرب، إلا أنّ التعرض لخطر الإصابة بهذا النقص يقدر بنحو 2 مليار شخص في جميع أنحاء العالم، بالإضافة إلى نحو 300 مليون شخص في جميع أنحاء العالم يعانون من ضعف الغدة الدرقية،[3] وفيما يأتي بعض من أعراض نقص اليود في الجسم:[4]
تعتبر الفئات الآتية أكثر عرضة للإصابة بنقص في عنصر اليود من غيرها:[1]