-

كلمات عن مصر

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

مصر

تتميّز مصر بالحضارة والفن منذ القِدم وهي من أقدم الحضارات في العالم، وتشتهر مصر بالآثار مثل أبو الهول، وأهرام الجيزة وغيرها، ويزيدها جمالاً نهر النيل أطول الأنهار في العالم، وفي هذا المقال سنقدّم لكم كلمات جميلة عن مصر.

كلمات عن مصر

  • يُعتبر حبّ الوطن أمراً فطريّاً ينشأ عليه الفرد، حيث يشعر بأنّ هناك علاقة تربط بينه وبين هذه الأرض التي ينمو وينشأ ويدفأ في حضنها.
  • لم أكن أعرف أنّ للذّاكرة عطراً أيضاً، هو عطر الوطن.
  • الوطن هو القلب والنَبض والشِّريَان والعُيُون، نَحَنُ فدَاه.
  • الوطن قُبلَةٌ عَلَى جَبِينِ الأَرضُ.
  • لا يوجد سعادة في الدّنيا أكثر من حريّة موطني.
  • وطني، أيّها الوطن الحاضنُ للماضي والحاضر، أيّها الوطن يا من أحببتهُ منذُ الصّغر، وأنت من تغنّى به العشّاق وأطربهُم ليلك في السّهر، أنت كأنشودة الحياة وأنت كبسمة العمر.
  • يُعتبر حبّ الوطن فخراً واعتزازاً لكلّ مواطن؛ لذلك علينا أن ندافع عنه ونحميه بكلّ قوّة، وأنْ نحفظه كما يحفظنا، وأنْ نقدّره لتوفيره الأمن والأمان لنا.
  • ليس هناك شيء في الدّنيا أعذب من أرض الوطن.
  • وطني ذلك الحبّ الذي لا يتوقّف، وذلك العطاء الذي لا ينضب، أيّها الوطن المترامي الأطراف، أيّها الوطن المستوطن في القلوب أنت فقط من يبقى حبّهُ، وأنت فقط من نحبّ.
  • الوطن شجرة طيّبة لا تنمو إلّا في تربة التّضحيات، وتسقى بالعرق والدّم. تشرّبت أرواحنا حبّ الوطن لتشتاق أرواحنا العودة إليه إن سافرنا، للقريب أو البعيد مطالبون بكلّ نسمة هواء ونقطة ماء تسلّلت إلى خلايا أجسادنا، مطالبون بكلّ خطوة خطَتها أقدامنا على كلّ ذرّة من تراب أرض وطننا الغالي، نحو تقدّم الوطن تخطوا، نحو رِفعة اسم الوطن تخطوا، وتشمّر عن سواعدها للدّفاع عن حمى وحدود أرض الوطن.
  • الوطن هو المكان الذي نحبّه، فهو المكان الذي قد تغادره أقدامنا لكنّ قلوبنا تظلّ فيه.
  • إنّ الجمال هو وجه الوطن في العالم، فلنحفظ جمالنا كي نحفظ كرامتنا.

عبارات عن مصر

  • وطني لو شُغِلْتُ بالخلد عنه نازعتني إليه في الخلد نفسي.
  • حبّ الوطن يجري في العروق، فمهما كتبنا وقلنا فيه لم ولن نوفيه حقّه، ومِن حقّه علينا أنْ نعمل من أجله بكلّ صدق وأمانة، وأنْ نحافظ على مكتسباته وثرواته ومقدّساته، الوطن هو شبيه ببيتك الذي لا ترتاح إلّا فيه، وتجد فيه سعادتك، حفظ الله لنا وطننا آمناً مستقرّاً.
  • كم هو الوطن عزيز في قلوب الشّرفاء، حبّهُ أقوى من كلّ حجج العالم، ليكن الوطن عزيزاً على كلّ القلوب الحسنة، إذا لم يكن للعلم وطن فإنّ للعالم وطناً.
  • الوطن هو المكان الذي ولدت فيه، وعشت في كنفه، وكبرت وترعرعت على أرضه وتحت سمائه، وأكلت من خيراته وشربت من مياهه، وتنفّست هواءه، واحتميت بأحضانه، فالوطن هو الأمّ التي ترعانا ونرعاها.
  • الوطن هُوَ البَحرُ الذِي شَرِبتُ مِلحَهُ وَ أكَلتُ مِن رَملِهِ.
  • ماذا أكتب أو أقول في حقّ وطن عظيم، أو من أين أبدأ كلامي؟ فأعماقي مليئة بكلمات لا أعرف لها وصفاً، كلمات الشّكر والعرفان والحبّ والوفاء لك يا أغلى من كلّ الأوطان، أقولها بصوت عالٍ لكي يسمعها كلّ النّاس، شكراً لك يا من عِشتُ بل ولدت على أرضك الطّاهرة، وطني الغالي الذي شعرت فيه بالأمن والأمان يكفيني شرفاً وفخراً واعتزازاً بك يا وطن، شكراً لك يا بلد العطاء والخير، مهما قلت في حقّك فإنّ لساني يَعجز عن الوصف، فهذه كلمات بسيطة لا تعبّر عمّا بداخلي.

شعر عن مصر

يا مصرُ، حبّكِ في الفؤادِ كبيرُ

وله أريجٌ طيبٌ وعبيرُ

وله أريجٌ طيبٌ وعبيرُ

وله أريجٌ طيبٌ وعبيرُ

وله أريجٌ طيبٌ وعبيرُ

وله أريجٌ طيبٌ وعبيرُ

هو دوحةٌ أغصانُها كعروقِنا

يمتدُّ فينا عطرُها المسحورُ

يمتدُّ فينا عطرُها المسحورُ

يمتدُّ فينا عطرُها المسحورُ

يمتدُّ فينا عطرُها المسحورُ

يمتدُّ فينا عطرُها المسحورُ

هو ذلكَ الجبل الأشمُّ كمجدنا

رغمَ الزوابع راسخٌ ووقورُ

رغمَ الزوابع راسخٌ ووقورُ

رغمَ الزوابع راسخٌ ووقورُ

رغمَ الزوابع راسخٌ ووقورُ

رغمَ الزوابع راسخٌ ووقورُ

هو شمسُنا الخضراءُ من أنوارها

لا يستقرُّ بأرضنا دَيجورُ

لا يستقرُّ بأرضنا دَيجورُ

لا يستقرُّ بأرضنا دَيجورُ

لا يستقرُّ بأرضنا دَيجورُ

لا يستقرُّ بأرضنا دَيجورُ

يا مصرُ، يا أرض السماحةِ والندى

يا واحةً يسعى لها المقهورُ

يا واحةً يسعى لها المقهورُ

يا واحةً يسعى لها المقهورُ

يا واحةً يسعى لها المقهورُ

يا واحةً يسعى لها المقهورُ

في وجهها للزائرينَ بشاشةٌ

ورحابةٌ ومودةٌ وسرورُ

ورحابةٌ ومودةٌ وسرورُ

ورحابةٌ ومودةٌ وسرورُ

ورحابةٌ ومودةٌ وسرورُ

ورحابةٌ ومودةٌ وسرورُ

في حضنِها دفءُ الأمانِ لخائفٍ

بالحقِّ يُجبرُ عندها المكسورُ

بالحقِّ يُجبرُ عندها المكسورُ

بالحقِّ يُجبرُ عندها المكسورُ

بالحقِّ يُجبرُ عندها المكسورُ

بالحقِّ يُجبرُ عندها المكسورُ

في عُسْرها جادَت وكمْ ذي عُسرةٍ

بلغَ الذُّرا وتقهقرَ الميسورُ

بلغَ الذُّرا وتقهقرَ الميسورُ

بلغَ الذُّرا وتقهقرَ الميسورُ

بلغَ الذُّرا وتقهقرَ الميسورُ

بلغَ الذُّرا وتقهقرَ الميسورُ

يا مصرُ، كم أدمى فؤادكِ حاسدٌ

أو جاهلٌ متعاقلٌ موتورُ

أو جاهلٌ متعاقلٌ موتورُ

أو جاهلٌ متعاقلٌ موتورُ

أو جاهلٌ متعاقلٌ موتورُ

أو جاهلٌ متعاقلٌ موتورُ

ولكم عفوتِ تكرماً عن شاردٍ

فأتى إليكِ وذنبه مغفورُ

فأتى إليكِ وذنبه مغفورُ

فأتى إليكِ وذنبه مغفورُ

فأتى إليكِ وذنبه مغفورُ

فأتى إليكِ وذنبه مغفورُ

يا مصرُ، يا مهدَ الحضارةِ والهدى

وترابُ أرضكِ مؤمنٌ وطهورُ

وترابُ أرضكِ مؤمنٌ وطهورُ

وترابُ أرضكِ مؤمنٌ وطهورُ

وترابُ أرضكِ مؤمنٌ وطهورُ

وترابُ أرضكِ مؤمنٌ وطهورُ

كم شدتِ في دنيا العلومِ منارةً

يكفيكِ هذا الأزهرُ المعمورُ

يكفيكِ هذا الأزهرُ المعمورُ

يكفيكِ هذا الأزهرُ المعمورُ

يكفيكِ هذا الأزهرُ المعمورُ

يكفيكِ هذا الأزهرُ المعمورُ

فيك المآذنُ والقباب شموخُها

يبقى وسعيُ المارقينَ يبورُ

يبقى وسعيُ المارقينَ يبورُ

يبقى وسعيُ المارقينَ يبورُ

يبقى وسعيُ المارقينَ يبورُ

يبقى وسعيُ المارقينَ يبورُ

يجتثُّ ما غرسوا ويذبلُ ذكرهمْ

ويخوض فيهم ماردٌ مأجورُ

ويخوض فيهم ماردٌ مأجورُ

ويخوض فيهم ماردٌ مأجورُ

ويخوض فيهم ماردٌ مأجورُ

ويخوض فيهم ماردٌ مأجورُ

يا مصر، يا أرضَ المروءةِ والنُّهى

مهما علا واستكبرَ المغرورُ

مهما علا واستكبرَ المغرورُ

مهما علا واستكبرَ المغرورُ

مهما علا واستكبرَ المغرورُ

مهما علا واستكبرَ المغرورُ

من فيض نِيلكِ أينعتْ عَبر المدى

رغمَ الأنوف براعمٌ وزهورُ

رغمَ الأنوف براعمٌ وزهورُ

رغمَ الأنوف براعمٌ وزهورُ

رغمَ الأنوف براعمٌ وزهورُ

رغمَ الأنوف براعمٌ وزهورُ

الشعر باسمكِ في الثُّريا سابحٌ

والشعرُ في مدحِ الطغاة حقيرُ

والشعرُ في مدحِ الطغاة حقيرُ

والشعرُ في مدحِ الطغاة حقيرُ

والشعرُ في مدحِ الطغاة حقيرُ

والشعرُ في مدحِ الطغاة حقيرُ

يا مصر، لسنا الأدعياءَ، وحبُّنا

فيه التُّقى، وعطاؤنا موفورُ

فيه التُّقى، وعطاؤنا موفورُ

فيه التُّقى، وعطاؤنا موفورُ

فيه التُّقى، وعطاؤنا موفورُ

فيه التُّقى، وعطاؤنا موفورُ

يا مصر، نحن الأوفياءُ ودربُنا

دربُ الهداةِ، وسِفرنا منشورُ

دربُ الهداةِ، وسِفرنا منشورُ

دربُ الهداةِ، وسِفرنا منشورُ

دربُ الهداةِ، وسِفرنا منشورُ

دربُ الهداةِ، وسِفرنا منشورُ

الصدقُ شيمتهُ وسرُّ بقائهِ

ويشعُّ من ألقِ الحروف النورُ

ويشعُّ من ألقِ الحروف النورُ

ويشعُّ من ألقِ الحروف النورُ

ويشعُّ من ألقِ الحروف النورُ

ويشعُّ من ألقِ الحروف النورُ

ولأنتِ يا مصرُ الحبيبةُ أمُّنا

لك يا أبيَّةُ لا عليكِ نثورُ

لك يا أبيَّةُ لا عليكِ نثورُ

لك يا أبيَّةُ لا عليكِ نثورُ

لك يا أبيَّةُ لا عليكِ نثورُ

لك يا أبيَّةُ لا عليكِ نثورُ

أنت التي تحمِي العقيدةَ، سيفُها

في وجهِ أصحاب الفرى مشهورُ

في وجهِ أصحاب الفرى مشهورُ

في وجهِ أصحاب الفرى مشهورُ

في وجهِ أصحاب الفرى مشهورُ

في وجهِ أصحاب الفرى مشهورُ

يا ربِّ، بارك مصرَنا ما أشرقَت

شمسُ الحياةِ وزقزقَ العصفورُ

شمسُ الحياةِ وزقزقَ العصفورُ

شمسُ الحياةِ وزقزقَ العصفورُ

شمسُ الحياةِ وزقزقَ العصفورُ

شمسُ الحياةِ وزقزقَ العصفورُ