كلمات عن الوفاء
2023-08-06 01:31:13 (اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )
بواسطة طب 21 الشاملة
الوفاء هو رمز الصدق والولاء للناس، وقد أصبح الوفاء عملة نادرة في هذا الزمان الذي كثر فيه الغدر، وهنا جمعنا لكم في مقالي هذا كلمات عن الوفاء، أتمنى أن تنال أعجابكم.
كلمات عن الوفاء
- أوفى حب لدى البشر هو حب الطعام.
- لا ترم حجراً في البئر التي شربت منها.
- شعب لا يعرف الوفاء شعب لا يعرف التقدم.
- الوفاء من شيم الكرام والغدر من صفات اللئام.
- أمهل الوعد وعجل بالوفاء.
- الجود بذب الموجود والوفاء تحقيق الموعود.
- لو ألقمته عسلاً عض إصبعي.
- الإزدهار يتطلب الوفاء أما المحنة فتفرضه.
- الكريم إذا وعد وفى.
- أمهل الوعد وعجل بالوفاء.
- وعد بلا وفاء عداوة بلا سبب.
- الوفاء والصدق يجلبان الرزق.
- لو يذكر الزيتون غارسهُ لصار الزيت دمعاً.
- الوفاء عند الملاح صدف.. أسعفيني يا دموع العين.
- إن عدم الوفاء للشهداء هو بداية الهزيمة الحقيقة لأي أمة.
- لا تقطع أبداً وعداً لا تستطيع الوفاء به.
- إن الصبر لله غناء، والصبر بالله بقاء، والصبر مع الله وفاء، والصبر عن الله جفاء.
- استَثمرت فيك بكل ما ملكتُ من حبٌ ، ووفاء، ونقاء، فكانت خَسارتي فيك أكبر خَساراتي.
- حبك لي حب افتراضي، وفاؤك لي وفاء افتراضي، وحده موتي الافتراضي حقيقي كالتنفس.
- كم تمنيناك فلما صرت لنا صرت لغيرنا ثم أنت كما أنت لا وفاء فيك لأحد.
- كم كانت درجاتك في امتحان الوفاء الأول مزرية، وكم تعاقبت بعدها الانحدارات، وكم تضخم العار.
- الخيانة في بعض الأحيان تكون الشعور الأجمل إذا كان الشخص المغدور يستحقها.
- كم تمنيناكِ.. فلما صرتِ لنا صرتِ لغيرنا.. ثم أنتِ كما أنتِ لا وفاء فيك لأحد.
- أبطأ الناس في قطع الوعود أحرصهم على الوفاء بها.
- الحب الحقيقي لا ينتهي إلا بموت صاحبه والحب الكاذب يموت عندما يحيا صاحبه.
- كل خائن يختلق لنفسه ألف عذر وعذر ليقنع نفسه بأنه فعل الصواب.
- الحب الصادق كالقمر عندما يكون بدراً والكسوف هو نهايته عندما يلاقي غدراً كلمات الوفاء.. والخيانة الحب كالزهرة الجميلة والوفاء هي قطرات الندى عليها والخيانة هي الحذاء البغيض الذي يدوس على الوردة فيسحقها.
- أيها الخائن.. لو كانت كل قصة حب تنتهي بالخيانة لأصبح كل الناس مثلك.
- الحب مشاعر جميلة وأحاسيس راقية.. الحب هو حياة القلوب الميتة.
- إذا لم تم تكن أهلاً لقول كلمة أحبك فلا تقلها لأن الحب تضحية وصبر وتعبز
- لا تسألني عن الخيانة فأنا لا أعتقد أن هناك كلمات قادرة على وصفها.
- إذا كنت تحب بصدق فتوكل على الله ولا تفقد الأمل وإذا كنت كاذباً فارحل وتحدث عن القضاء والقدر.
- الوفاء عملة نادرة والقلوب هي المصارف وقليلة هي المصارف التي تتعامل بهذا النوع من العملات.
- يقول القلب الصادق أنا أحبك.. إذن أنا مستعد لفعل أي شيء من أجلك.
- أرجوكم، أقنعوني بأي شيء إلا الخيانة لأنها تحطم القلب وتنزع الحياة من أحشاء الروح.
- إذا كنت تحب بصدق فلا تتخاذل لأن التخاذل هو الخيانة ولكن بحروف مختلفة.
- الحب الجميل الصادق تبقى ذكراه إلى الأبد والحب الكاذب ينتهي إلى آخر نقطة في قاع الجرح.
- إذا مزقت قلبي فلا تتحدث عن الحب لأن الحب بريء من الخونة
- لو كان في قلبك ذرة واحدة من الحب فتأكد بأن آخر ما كنت ستفكر فيه هو الابتعاد عني كلمات الوفاء.. والخيانة ألا تخجل من التحدث عن الحب وأنت الذي زرعت في قلبي أكثر الجروح إيلاماً.
- إذا كنت تحبني فربما أحبك وربما لا أعبأ بك ولكن إذا كنت تكرهني فتأكد أن الكراهية لا تقتل سوى قلب صاحبها.
- وماذا تكون العفة والأمانة والصدق والوفاء والبر والإحسان وغيرها، إذا كان فيمن انقطع في صحراء أو على رأس جبل، أيزعم أحد أن الصدق فضيلة في إنسان ليس حوله إلا عشرة أحجار.
- وماليَ لا أثني عليكَ وطالما.. وفيتَ بعهدي والوفاءُ قليلُ وأوعدتني حتى إِذا ما ملكتني.. صَفَحْتَ وصفحُ المالكينَ جميلُ.
- رأيتُ الحُرَّ يجتنبُ المخازي.. ويَحْميهِ عن الغدرِ الوفاءُ.
- أدمِ المروءةَ والوفاءَ ولا يكنْ.. حبلُ الديانةِ منكَ غيرَ متينِ والعزُّ أبقى ما تراهُ لمكرمٍ.. إِكرامهُ لمروءةٍ أو دينِ.
- دعْ ذكرهنَّ فما لهن وفاءُ.. ريحُ الصِّبا وعهودُهن سواءُ
- ذهبَ الوفاءُ ذهابَ أمسِ الذاهبِ.. فالناسُ بين مخاتلٍ ومواربِ
- غاضَ الوفاءُ فما تلقاهُ في عدةٍ.. وأعوزَ الصدقُ في الأخبار والقسم.
- أن يطعنك أحدهم في ظهرك فهذا أمر طبيعي ولكن أن تلتفت وتجده أقرب الناس إليك فهذه هي الكارثة.
- من المؤسف حقاً أن تبحث عن الصدق في عصر الخيانة وتبحث عن الحب في قلوب جبانة.
- إذا كان هناك من يحبك فأنت إنسان محظوظ وإذا كان صادقاً في حبه فأنت أكثر الناس حظاً.
- أكثر الناس حقارة هو ذلك الذي يعطيك ظهره وأنت في أمس الحاجة إلى قبضة يده.
- لا يوجد أسوأ من إنسان يسألك عن اسمك الذي طالما كان يقرنه دائماً بكلمة أحبك كلمات الوفاء.. والخيانة لاشك في أنك أغبى الناس إذا كنت تبحث عن الحب في قلب يكرهك.
- سئل أحد العرب، بأي شيء يعرف وفاء الرجل دون تجربه وإختبار، قال : بحنينه إلى أوطانه وتلهفه على ما مضى من زمانه.
- إن من علامة وفاء المرء ودوام عهده، حنينه إلى إخوانه، وشوقه إلى أوطانه، وبكاؤه على ما مضى من زمانه، وأن من علامة الرشد أن تكون النفوس إلى مولدها مشتاقة، وإلى مسقط رأسها تواقة، وللألف والعادة قطع الرجل نفسه لصلة وطنه.
- تسأليني يا لبنى لما صار الحزن رفيقي.. يا حبيبتي نحن نصير أكثر بؤساً كلما قابلنا وجوها كالملائكة تخفي الشياطين بداخلها، الخداع في مدينتا يا لبنى صار أسلوب حياة، الأصدقاء يخدعوننا ويتظاهرون بالوفاء حتى الحكام يا لبنى يخدعوننا باسم الدين، ونحن نخدع أنفسنا أحيانا باسم الحب.. صدقيني يا لبنى لم يعد هناك شيئًا مجديًا.. فتوهمي البرد واتخذيني معطفًا لكي.
- رُبَّ رجلٌ وسيمٌ غير محبوب، ورُبَّ رجل وسيم محبوب غير مهيب، ورُبََّ رجل وسيم يحبه الناس ويهابونه وهو لا يحب الناس ولا يعطف عليهم ولا يبادلهم الوفاء، أما محمد عليه السلام فقد استوفى شمائل الوسامة والمحبة والعطف على الناس.. فكان على ما يختاره واصفوه ومحبوه، وكان نعم المسمى بالمختار.