-

كلمات عن الكتاب

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

كلمات عن الكتاب

  • إنّ من يعتقد أنّ الكتاب والسنة عائق للتطور أو التقدم فهو لم يقرأ القرآن أو لم يفهم القرآن.
  • لا أعلم علماً بعد الحلال والحرام أنبل من الطب، إلّا أنّ أهل الكتاب غلبونا عليه.
  • بالنسبة للإنسان الذي لم يعد لديه وطن، تصبح الكتابة مكاناً له ليعيش فيه.
  • بيت بلا كتب جسد بلا روح.
  • لسان الناس كتاب على الأرض، فلا تهمل قراءته، ولا تصدق كلّ ما تقرأه فيه.
  • أعظم كتاب قرأته: أمي.
  • الكتاب صديق لا يخون.
  • أن تزخر مكتبتك بالكتب يعني أن تمتلئ حياتك بالسعادة.
  • عندما نجمع الكتب نجمع السعادة.
  • الكتاب هو النور الذي يرشد إلى الحضارة.
  • إنّ الكتاب هو الجليس الذي لا ينافق ولا يمل ولا يعاتب إذا جفوته ولا يفشي سرك.
  • أوفى صديق إن خلوت كتابي، ألهو به إن خانني أصحابي.
  • تاريخ الصناعة هو كتاب مفتوح لقدرات الإنسان.
  • المرأة كتاب عليك أن تقرأه بعقلك أولاً وتتصفحه دون نظر إلى غلافه، قبل أن تحكم على مضمونه.
  • الناس لا يفصل بينهم النزاع إلّا كتاب منزل من السماء، وإذا ردوا إلى عقولهم فلكل واحد منهم عقل.
  • الكتب هي ثروة العالم المخزونة وأفضل إرث للأجيال والأمم.
  • الكتب هي الآثار الأكثر بقاء على الزمن.
  • الكتاب الجيد صديق حميم.
  • عندما تصبح المكتبة في البيت ضرورة كالطاولة والسرير، والكرسي، والمطبخ، عندئذ يمكن القول بأننا أصبحنا قوماً متحضرين.
  • مجد التاجر في كيسه، ومجد العالم في كراريسه.
  • ليس شيء أوعظ من قبر ولا أسلم من وحدة ولا آنس من كتاب.
  • الكتب: مرشدة في الصغر، وتسلية في الكبر، ورفيق في العزلة.
  • يتوق كل من يؤلف كتاباً إلى المديح أمّا من يصنف قاموساً فحسبه أن ينجو من اللوم.
  • إنّ المكتبة ليست من كماليات الحياة ولا من لوازمها ولا يحق لإنسان أن يربي أولاده دون أن يحيطهم بالكتب.
  • إنّ أفضل ما اشتغلت به كتاب جليل نفعه حلو المذاق.
  • الأمانة أول فصل في كتاب الحكمة.
  • الصدق هو الفصل الأول من كتاب الحكمة.
  • يظن كثير من رجال الإدارة أنّ العلاقات الإنسانية فصل في كتاب تنظيم العمل، وهم مخطئون في هذا، فالعلاقات الإنسانية هي كلّ الكتاب.
  • رخيص ذلك الكتاب الذي يتساوى سعره مع ما يحتوي.
  • كم من كتاب أفصح ما فيه بياضه.
  • أحب الكتاب، لا لأنني زاهد في الحياة، ولكن لأنّ حياة واحدة لا تكفيني.
  • ليس ثمة سفينة كالكتاب، تنقلنا بعيداً بعيداً.
  • الكتاب هو الصديق الوحيد الذي يمكنك أن تفرغ إليه شحنة غضبك كاملة وتجده رغم ذلك يحتضنك ويقف بجانبك.
  • وراء كل كتاب فكرة ووراء كل فكرة خطوة للأمام.
  • الإلحاح للحصول على كتاب وتملكه هو نوع من الشهوة التي لا يمكن مقارنتها بأيّ شهوة أخرى.
  • على الكتاب الحقيقي أن يحرك الجراح، بل عليه أن يتسبب فيها، على الكتاب أن يشكل خطراً.
  • الكتاب الذي لا يحلّ مشكلة الجوع بالعالم لا يستحق أن يُنشر.
  • احتَضِنْ الكتاب الذي يزرع بك الدهشة، دعه ينام على صدرك، تنفس صفحاته، ادخله روحك، ليرافقك بأحلامك.
  • قليل جداً من الكتاب في مصر والشرق من يستطيع حقاً أن يقود ولا يُقاد.
  • قتل الكتاب الجيد يماثل قتل إنسان.
  • إن القرآن كتاب من ينجح فيه يُمنح ملكاً لا حدود له.
  • الإنسان إذا أحس بقيمة الكتاب سيوفر بلا شك من مأكله ومشربه ليشتريه.

كلمات عن الكتاب والقراءة

  • اقرأ كتاباً جيداً ثلاث مرات أنفع لك من أن تقرأ ثلاثة كتب جيدة.
  • ليست العبرة في كثرة القراءة، بل في القراءة المجدية.
  • حب المطالعة هو استبدال ساعات السأم بساعات من المتعة.
  • من يكتب يقرأ مرتين.
  • اقرأ قليلاً ولكن استوعب كل كلمة قرأتها.
  • عندما أقرأ كتاباً للمرة الأولى أشعر أني قد كسبت صديقاً جديداً، وعندما أقرأه للمرة الثانية أشعر أني ألتقي صديقاً قديماً.
  • يقول لك المرشدون: اقرأ ما ينفعك ولكنّي أقول: بل انتفع بما تقرأ.
  • قل لي ماذا تقرأ أقل لك من أنت.
  • إذا شعرت وأنت تقلب الصفحة الأخيرة في الكتاب الذي تقرأه أنك فقدت صديقاً عزيزاً، فاعلم أنك قد قرأت كتاباً رائعاً.
  • أندر من الكتاب الجيد، القارئ الجيد.
  • أمثال الأمة كتاب ضخم فيه تقرأ أخلاقها بسهولة.
  • كان تحمسي مفرطاً إلى درجة أني كنتُ أظن سأصبح إنسانة غير سعيدة إن لم أعثر دوماً على كتاب جديد أقرأه.
  • يظهر هذا في أن نفس الصفحة من الكتاب تدفع أحد القراء إلى التشكك في عقله والقارئ الآخر للضحك.
  • تعلمت أنّ القراءة فعل خشوع، فأنت حين تنهي قراءة كتاب لا تعود الشخص الذي كنته قبل القراءة.
  • إذا كنت لا تستمتع بقراءة كتاب مراراً ومراراً فلا فائدة من قراءتك أبداً.
  • هناك دافعان لقراءة كتاب ما: الأول هو الاستمتاع به، والثاني هو التباهي بقراءته.
  • الأديب الحق هو الذي يجعلك تدرك عمقاً جديداً، كلما أعدت قراءة الكتاب.
  • اقرأني ببساطة كما تقرأ الشمس أوراق العشب وكما يقرأ العصفور كتاب الورد.
  • الجائع لن يستطيع معرفة جودة الطعام؛ إلّا بعدما يشبع، كذلك القارئ لأول كتاب يقع بين يديه.

كلمات عن القلم والكتاب

  • كفى قلم الكتاب مجداً ورفعة مدى الدهر أنّ الله أقسم بالقلم.
  • القلم بريد القلب يخبر بالخبر وينظر بلا نظر.
  • القلم شجرة ثمرتها الألفاظ.
  • القلم سفير العقل، ورسوله الأنبل، ولسانه الأحول، وترجمانه الأفضل.
  • عقول الناس مدونة في أطراف أقلامهم.
  • القلم مرآة القلب وترجمان العقل.
  • القلم يجرح غالباً أكثر من السيف.
  • فكّر على الورق، لأنّ من يفكر على الورق يمسك القلم وينجح أكثر من غيره.
  • القلم بيد السفيه كالخنجر بيد الطفل.
  • لا يضيرني أن ليس على رأسي تاج ما دام في يدي قلم.

أبيات شعرية عن الكتاب

  • يقول الشاعر أبو تمام في قصيدته السَّيْفُ أَصْدَقُ إِنْبَاءً مِنَ الكُتُبِ:

السَّيْفُ أَصْدَقُ إِنْبَاءً مِنَ الكُتُبِ

في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

بيضُ الصَّفائحِ لاَ سودُ الصَّحائفِ في

مُتُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ

مُتُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ

مُتُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ

مُتُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ

مُتُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ

والعِلْمُ في شُهُبِ الأَرْمَاحِ لاَمِعَة ً

بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة ِ الشُّهُبِ

بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة ِ الشُّهُبِ

بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة ِ الشُّهُبِ

بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة ِ الشُّهُبِ

بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة ِ الشُّهُبِ

أَيْنَ الروايَة ُ بَلْ أَيْنَ النُّجُومُ وَمَا

صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ

صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ

صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ

صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ

صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ

تخرُّصاً وأحاديثاً ملفَّقة ً

لَيْسَتْ بِنَبْعٍ إِذَا عُدَّتْ ولاغَرَبِ

لَيْسَتْ بِنَبْعٍ إِذَا عُدَّتْ ولاغَرَبِ

لَيْسَتْ بِنَبْعٍ إِذَا عُدَّتْ ولاغَرَبِ

لَيْسَتْ بِنَبْعٍ إِذَا عُدَّتْ ولاغَرَبِ

لَيْسَتْ بِنَبْعٍ إِذَا عُدَّتْ ولاغَرَبِ

عجائباً زعموا الأيَّامَ مُجْفلة ً

عَنْهُنَّ في صَفَرِ الأَصْفَار أَوْ رَجَبِ

عَنْهُنَّ في صَفَرِ الأَصْفَار أَوْ رَجَبِ

عَنْهُنَّ في صَفَرِ الأَصْفَار أَوْ رَجَبِ

عَنْهُنَّ في صَفَرِ الأَصْفَار أَوْ رَجَبِ

عَنْهُنَّ في صَفَرِ الأَصْفَار أَوْ رَجَبِ

وخَوَّفُوا الناسَ مِنْ دَهْيَاءَ مُظْلِمَة ٍ

إذا بدا الكوكبُ الغربيُّ ذو الذَّنبِ

إذا بدا الكوكبُ الغربيُّ ذو الذَّنبِ

إذا بدا الكوكبُ الغربيُّ ذو الذَّنبِ

إذا بدا الكوكبُ الغربيُّ ذو الذَّنبِ

إذا بدا الكوكبُ الغربيُّ ذو الذَّنبِ

وصيَّروا الأبرجَ العُلْيا مُرتَّبة ً

مَا كَانَ مُنْقَلِباً أَوْ غيْرَ مُنْقَلِبِ

مَا كَانَ مُنْقَلِباً أَوْ غيْرَ مُنْقَلِبِ

مَا كَانَ مُنْقَلِباً أَوْ غيْرَ مُنْقَلِبِ

مَا كَانَ مُنْقَلِباً أَوْ غيْرَ مُنْقَلِبِ

مَا كَانَ مُنْقَلِباً أَوْ غيْرَ مُنْقَلِبِ

يقضون بالأمر عنها وهي غافلة

ما دار في فلك منها وفي قُطُبِ

ما دار في فلك منها وفي قُطُبِ

ما دار في فلك منها وفي قُطُبِ

ما دار في فلك منها وفي قُطُبِ

ما دار في فلك منها وفي قُطُبِ

لو بيَّنت قطّ أمراً قبل موقعه

لم تُخْفِ ماحلَّ بالأوثان والصلُبِ

لم تُخْفِ ماحلَّ بالأوثان والصلُبِ

لم تُخْفِ ماحلَّ بالأوثان والصلُبِ

لم تُخْفِ ماحلَّ بالأوثان والصلُبِ

لم تُخْفِ ماحلَّ بالأوثان والصلُبِ

فَتْحُ الفُتوحِ تَعَالَى أَنْ يُحيطَ بِهِ

نَظْمٌ مِن الشعْرِ أَوْ نَثْرٌ مِنَ الخُطَبِ

نَظْمٌ مِن الشعْرِ أَوْ نَثْرٌ مِنَ الخُطَبِ

نَظْمٌ مِن الشعْرِ أَوْ نَثْرٌ مِنَ الخُطَبِ

نَظْمٌ مِن الشعْرِ أَوْ نَثْرٌ مِنَ الخُطَبِ

نَظْمٌ مِن الشعْرِ أَوْ نَثْرٌ مِنَ الخُطَبِ

فتحٌ تفتَّحُ أبوابُ السَّماءِ لهُ

وتبرزُ الأرضُ في أثوابها القُشُبِ

وتبرزُ الأرضُ في أثوابها القُشُبِ

وتبرزُ الأرضُ في أثوابها القُشُبِ

وتبرزُ الأرضُ في أثوابها القُشُبِ

وتبرزُ الأرضُ في أثوابها القُشُبِ

يَا يَوْمَ وَقْعَة ِ عَمُّوريَّة َ انْصَرَفَتْ

منكَ المُنى حُفَّلاً معسولة ََ الحلبِ

منكَ المُنى حُفَّلاً معسولة ََ الحلبِ

منكَ المُنى حُفَّلاً معسولة ََ الحلبِ

منكَ المُنى حُفَّلاً معسولة ََ الحلبِ

منكَ المُنى حُفَّلاً معسولة ََ الحلبِ

أبقيْتَ جدَّ بني الإسلامِ في صعدٍ

والمُشْرِكينَ ودَارَ الشرْكِ في صَبَبِ

والمُشْرِكينَ ودَارَ الشرْكِ في صَبَبِ

والمُشْرِكينَ ودَارَ الشرْكِ في صَبَبِ

والمُشْرِكينَ ودَارَ الشرْكِ في صَبَبِ

والمُشْرِكينَ ودَارَ الشرْكِ في صَبَبِ

أُمٌّ لَهُمْ لَوْ رَجَوْا أَن تُفْتَدى جَعَلُوا

فداءها كلَّ أمٍّ منهمُ وأبِ

فداءها كلَّ أمٍّ منهمُ وأبِ

فداءها كلَّ أمٍّ منهمُ وأبِ

فداءها كلَّ أمٍّ منهمُ وأبِ

فداءها كلَّ أمٍّ منهمُ وأبِ

وبرْزة ِ الوجهِ قدْ أعيتْ رياضتُهَا

كِسْرَى وصدَّتْ صُدُوداً عَنْ أَبِي كَرِبِ

كِسْرَى وصدَّتْ صُدُوداً عَنْ أَبِي كَرِبِ

كِسْرَى وصدَّتْ صُدُوداً عَنْ أَبِي كَرِبِ

كِسْرَى وصدَّتْ صُدُوداً عَنْ أَبِي كَرِبِ

كِسْرَى وصدَّتْ صُدُوداً عَنْ أَبِي كَرِبِ

بِكْرٌ فَما افْتَرَعَتْهَا كَفُّ حَادِثَة ٍ

ولا ترقَّتْ إليها همَّة ُ النُّوبِ

ولا ترقَّتْ إليها همَّة ُ النُّوبِ

ولا ترقَّتْ إليها همَّة ُ النُّوبِ

ولا ترقَّتْ إليها همَّة ُ النُّوبِ

ولا ترقَّتْ إليها همَّة ُ النُّوبِ

مِنْ عَهْدِ إِسْكَنْدَرٍ أَوْ قَبل ذَلِكَ قَدْ

شابتْ نواصي اللَّيالي وهيَ لمْ تشبِ

شابتْ نواصي اللَّيالي وهيَ لمْ تشبِ

شابتْ نواصي اللَّيالي وهيَ لمْ تشبِ

شابتْ نواصي اللَّيالي وهيَ لمْ تشبِ

شابتْ نواصي اللَّيالي وهيَ لمْ تشبِ

حَتَّى إذَا مَخَّضَ اللَّهُ السنين لَهَا

مَخْضَ البِخِيلَة ِ كانَتْ زُبْدَة َ الحِقَبِ

مَخْضَ البِخِيلَة ِ كانَتْ زُبْدَة َ الحِقَبِ

مَخْضَ البِخِيلَة ِ كانَتْ زُبْدَة َ الحِقَبِ

مَخْضَ البِخِيلَة ِ كانَتْ زُبْدَة َ الحِقَبِ

مَخْضَ البِخِيلَة ِ كانَتْ زُبْدَة َ الحِقَبِ

أتتهُمُ الكُربة ُ السَّوداءُ سادرة ً

منها وكان اسمها فرَّاجة َ الكُربِ

منها وكان اسمها فرَّاجة َ الكُربِ

منها وكان اسمها فرَّاجة َ الكُربِ

منها وكان اسمها فرَّاجة َ الكُربِ

منها وكان اسمها فرَّاجة َ الكُربِ

جرى لها الفالُ برحاً يومَ أنقرة ِ

إذْ غودرتْ وحشة ََ الساحاتِ والرِّحبِ

إذْ غودرتْ وحشة ََ الساحاتِ والرِّحبِ

إذْ غودرتْ وحشة ََ الساحاتِ والرِّحبِ

إذْ غودرتْ وحشة ََ الساحاتِ والرِّحبِ

إذْ غودرتْ وحشة ََ الساحاتِ والرِّحبِ

لمَّا رَأَتْ أُخْتَها بِالأَمْسِ قَدْ خَرِبَتْ

كَانَ الْخَرَابُ لَهَا أَعْدَى من الجَرَبِ

كَانَ الْخَرَابُ لَهَا أَعْدَى من الجَرَبِ

كَانَ الْخَرَابُ لَهَا أَعْدَى من الجَرَبِ

كَانَ الْخَرَابُ لَهَا أَعْدَى من الجَرَبِ

كَانَ الْخَرَابُ لَهَا أَعْدَى من الجَرَبِ

كمْ بينَ حِيطانها من فارسٍ بطلٍ

قاني الذّوائب من آني دمٍ سربِ

قاني الذّوائب من آني دمٍ سربِ

قاني الذّوائب من آني دمٍ سربِ

قاني الذّوائب من آني دمٍ سربِ

قاني الذّوائب من آني دمٍ سربِ

بسُنَّة ِ السَّيفِ والخطيَّ منْ دمه

لاسُنَّة ِ الدين وَالإِسْلاَمِ مُخْتَضِبِ

لاسُنَّة ِ الدين وَالإِسْلاَمِ مُخْتَضِبِ

لاسُنَّة ِ الدين وَالإِسْلاَمِ مُخْتَضِبِ

لاسُنَّة ِ الدين وَالإِسْلاَمِ مُخْتَضِبِ

لاسُنَّة ِ الدين وَالإِسْلاَمِ مُخْتَضِبِ

لقد تركتَ أميرَ المؤمنينَ بها للنَّارِ

يوماً ذليلَ الصَّخرِ والخشبِ

يوماً ذليلَ الصَّخرِ والخشبِ

يوماً ذليلَ الصَّخرِ والخشبِ

يوماً ذليلَ الصَّخرِ والخشبِ

يوماً ذليلَ الصَّخرِ والخشبِ

غادرتَ فيها بهيمَ اللَّيلِ وهوَ ضُحى ً

يَشُلُّهُ وَسْطَهَا صُبْحٌ مِنَ اللَّهَبِ

يَشُلُّهُ وَسْطَهَا صُبْحٌ مِنَ اللَّهَبِ

يَشُلُّهُ وَسْطَهَا صُبْحٌ مِنَ اللَّهَبِ

يَشُلُّهُ وَسْطَهَا صُبْحٌ مِنَ اللَّهَبِ

يَشُلُّهُ وَسْطَهَا صُبْحٌ مِنَ اللَّهَبِ

حتَّى كأنَّ جلابيبَ الدُّجى رغبتْ

عَنْ لَوْنِهَا وكَأَنَّ الشَّمْسَ لَم تَغِبِ

عَنْ لَوْنِهَا وكَأَنَّ الشَّمْسَ لَم تَغِبِ

عَنْ لَوْنِهَا وكَأَنَّ الشَّمْسَ لَم تَغِبِ

عَنْ لَوْنِهَا وكَأَنَّ الشَّمْسَ لَم تَغِبِ

عَنْ لَوْنِهَا وكَأَنَّ الشَّمْسَ لَم تَغِبِ

ضوءٌ منَ النَّارِ والظَّلماءُ عاكفة ٌ

وظُلمة ٌ منَ دخان في ضُحى ً شحبِ

وظُلمة ٌ منَ دخان في ضُحى ً شحبِ

وظُلمة ٌ منَ دخان في ضُحى ً شحبِ

وظُلمة ٌ منَ دخان في ضُحى ً شحبِ

وظُلمة ٌ منَ دخان في ضُحى ً شحبِ

فالشَّمْسُ طَالِعَة ٌ مِنْ ذَا وقدْ أَفَلَتْ

والشَّمسُ واجبة ٌ منْ ذا ولمْ تجبِ

والشَّمسُ واجبة ٌ منْ ذا ولمْ تجبِ

والشَّمسُ واجبة ٌ منْ ذا ولمْ تجبِ

والشَّمسُ واجبة ٌ منْ ذا ولمْ تجبِ

والشَّمسُ واجبة ٌ منْ ذا ولمْ تجبِ

تصرَّحَ الدَّهرُ تصريحَ الغمامِ لها

عنْ يومِ هيجاءَ منها طاهرٍ جُنُبِ

عنْ يومِ هيجاءَ منها طاهرٍ جُنُبِ

عنْ يومِ هيجاءَ منها طاهرٍ جُنُبِ

عنْ يومِ هيجاءَ منها طاهرٍ جُنُبِ

عنْ يومِ هيجاءَ منها طاهرٍ جُنُبِ

لم تَطْلُعِ الشَّمْسُ فيهِ يَومَ ذَاكَ على

بانٍ بأهلٍ وَلَم تَغْرُبْ على عَزَبِ

بانٍ بأهلٍ وَلَم تَغْرُبْ على عَزَبِ

بانٍ بأهلٍ وَلَم تَغْرُبْ على عَزَبِ

بانٍ بأهلٍ وَلَم تَغْرُبْ على عَزَبِ

بانٍ بأهلٍ وَلَم تَغْرُبْ على عَزَبِ

ما ربعُ ميَّة ََ معموراً يطيفُ بهِ

غَيْلاَنُ أَبْهَى رُبى ً مِنْ رَبْعِهَا الخَرِبِ

غَيْلاَنُ أَبْهَى رُبى ً مِنْ رَبْعِهَا الخَرِبِ

غَيْلاَنُ أَبْهَى رُبى ً مِنْ رَبْعِهَا الخَرِبِ

غَيْلاَنُ أَبْهَى رُبى ً مِنْ رَبْعِهَا الخَرِبِ

غَيْلاَنُ أَبْهَى رُبى ً مِنْ رَبْعِهَا الخَرِبِ

ولا الْخُدُودُ وقدْ أُدْمينَ مِنْ خجَلٍ

أَشهى إلى ناظِري مِنْ خَدها التَّرِبِ

أَشهى إلى ناظِري مِنْ خَدها التَّرِبِ

أَشهى إلى ناظِري مِنْ خَدها التَّرِبِ

أَشهى إلى ناظِري مِنْ خَدها التَّرِبِ

أَشهى إلى ناظِري مِنْ خَدها التَّرِبِ

سَماجَة ً غنِيَتْ مِنَّا العُيون بِها

عنْ كلِّ حُسْنٍ بدا أوْ منظر عجبِ

عنْ كلِّ حُسْنٍ بدا أوْ منظر عجبِ

عنْ كلِّ حُسْنٍ بدا أوْ منظر عجبِ

عنْ كلِّ حُسْنٍ بدا أوْ منظر عجبِ

عنْ كلِّ حُسْنٍ بدا أوْ منظر عجبِ

وحُسْنُ مُنْقَلَبٍ تَبْقى عَوَاقِبُهُ

جاءتْ بشاشتهُ منْ سوءٍ منقلبِ

جاءتْ بشاشتهُ منْ سوءٍ منقلبِ

جاءتْ بشاشتهُ منْ سوءٍ منقلبِ

جاءتْ بشاشتهُ منْ سوءٍ منقلبِ

جاءتْ بشاشتهُ منْ سوءٍ منقلبِ

لوْ يعلمُ الكفرُ كمْ منْ أعصرٍ كمنتْ

لَهُ العَواقِبُ بَيْنَ السُّمْرِ والقُضُبِ

لَهُ العَواقِبُ بَيْنَ السُّمْرِ والقُضُبِ

لَهُ العَواقِبُ بَيْنَ السُّمْرِ والقُضُبِ

لَهُ العَواقِبُ بَيْنَ السُّمْرِ والقُضُبِ

لَهُ العَواقِبُ بَيْنَ السُّمْرِ والقُضُبِ

تَدْبيرُ مُعْتَصِمٍ بِاللَّهِ مُنْتَقِمِ

للهِ مرتقبٍ في الله مُرتغبِ

للهِ مرتقبٍ في الله مُرتغبِ

للهِ مرتقبٍ في الله مُرتغبِ

للهِ مرتقبٍ في الله مُرتغبِ

للهِ مرتقبٍ في الله مُرتغبِ

ومُطعَمِ النَّصرِ لَمْ تَكْهَمْ أَسِنَّتُهُ

يوماً ولاَ حُجبتْ عنْ روحِ محتجبِ

يوماً ولاَ حُجبتْ عنْ روحِ محتجبِ

يوماً ولاَ حُجبتْ عنْ روحِ محتجبِ

يوماً ولاَ حُجبتْ عنْ روحِ محتجبِ

يوماً ولاَ حُجبتْ عنْ روحِ محتجبِ

لَمْ يَغْزُ قَوْماً، ولَمْ يَنْهَدْ إلَى بَلَدٍ

إلاَّ تقدَّمهُ جيشٌ من الرَّعبِ

إلاَّ تقدَّمهُ جيشٌ من الرَّعبِ

إلاَّ تقدَّمهُ جيشٌ من الرَّعبِ

إلاَّ تقدَّمهُ جيشٌ من الرَّعبِ

إلاَّ تقدَّمهُ جيشٌ من الرَّعبِ

لوْ لمْ يقدْ جحفلاً، يومَ الوغى ، لغدا

منْ نفسهِ، وحدها، في جحفلٍ لجبِ

منْ نفسهِ، وحدها، في جحفلٍ لجبِ

منْ نفسهِ، وحدها، في جحفلٍ لجبِ

منْ نفسهِ، وحدها، في جحفلٍ لجبِ

منْ نفسهِ، وحدها، في جحفلٍ لجبِ

رمى بكَ اللهُ بُرْجَيْها فهدَّمها

ولوْ رمى بكَ غيرُ اللهِ لمْ يصبِ

ولوْ رمى بكَ غيرُ اللهِ لمْ يصبِ

ولوْ رمى بكَ غيرُ اللهِ لمْ يصبِ

ولوْ رمى بكَ غيرُ اللهِ لمْ يصبِ

ولوْ رمى بكَ غيرُ اللهِ لمْ يصبِ

مِنْ بَعْدِ ما أَشَّبُوها واثقينَ بِهَا

واللهُ مفتاحُ باب المعقل الأشبِ

واللهُ مفتاحُ باب المعقل الأشبِ

واللهُ مفتاحُ باب المعقل الأشبِ

واللهُ مفتاحُ باب المعقل الأشبِ

واللهُ مفتاحُ باب المعقل الأشبِ

وقال ذُو أَمْرِهِمْ لا مَرْتَعٌ صَدَدٌ

للسارحينَ وليسَ الوردُ منْ كثبِ

للسارحينَ وليسَ الوردُ منْ كثبِ

للسارحينَ وليسَ الوردُ منْ كثبِ

للسارحينَ وليسَ الوردُ منْ كثبِ

للسارحينَ وليسَ الوردُ منْ كثبِ

أمانياً سلبتهمْ نجحَ هاجسها

ظُبَى السيوفِ وأطراف القنا السُّلُبِ

ظُبَى السيوفِ وأطراف القنا السُّلُبِ

ظُبَى السيوفِ وأطراف القنا السُّلُبِ

ظُبَى السيوفِ وأطراف القنا السُّلُبِ

ظُبَى السيوفِ وأطراف القنا السُّلُبِ

إنَّ الحمامينِ منْ بيضٍ ومنْ سُمُرٍ

دَلْوَا الحياتين مِن مَاءٍ ومن عُشُبٍ

دَلْوَا الحياتين مِن مَاءٍ ومن عُشُبٍ

دَلْوَا الحياتين مِن مَاءٍ ومن عُشُبٍ

دَلْوَا الحياتين مِن مَاءٍ ومن عُشُبٍ

دَلْوَا الحياتين مِن مَاءٍ ومن عُشُبٍ

لَبَّيْتَ صَوْتاً زِبَطْرِيّاً هَرَقْتَ لَهُ

كأسَ الكرى ورُضابَ الخُرَّدِ العُرُبِ

كأسَ الكرى ورُضابَ الخُرَّدِ العُرُبِ

كأسَ الكرى ورُضابَ الخُرَّدِ العُرُبِ

كأسَ الكرى ورُضابَ الخُرَّدِ العُرُبِ

كأسَ الكرى ورُضابَ الخُرَّدِ العُرُبِ

عداك حرُّ الثغورِ المستضامة ِ عنْ

بردِ الثُّغور وعنْ سلسالها الحصبِ

بردِ الثُّغور وعنْ سلسالها الحصبِ

بردِ الثُّغور وعنْ سلسالها الحصبِ

بردِ الثُّغور وعنْ سلسالها الحصبِ

بردِ الثُّغور وعنْ سلسالها الحصبِ

أجبتهُ مُعلناً بالسَّيفِ مُنصَلتاً

وَلَوْ أَجَبْتَ بِغَيْرِ السَّيْفِ لَمْ تُجِبِ

وَلَوْ أَجَبْتَ بِغَيْرِ السَّيْفِ لَمْ تُجِبِ

وَلَوْ أَجَبْتَ بِغَيْرِ السَّيْفِ لَمْ تُجِبِ

وَلَوْ أَجَبْتَ بِغَيْرِ السَّيْفِ لَمْ تُجِبِ

وَلَوْ أَجَبْتَ بِغَيْرِ السَّيْفِ لَمْ تُجِبِ

حتّى تَرَكْتَ عَمود الشرْكِ مُنْعَفِراً

ولم تُعرِّجْ على الأوتادِ والطُّنُبِ

ولم تُعرِّجْ على الأوتادِ والطُّنُبِ

ولم تُعرِّجْ على الأوتادِ والطُّنُبِ

ولم تُعرِّجْ على الأوتادِ والطُّنُبِ

ولم تُعرِّجْ على الأوتادِ والطُّنُبِ

لمَّا رأى الحربَ رأْي العينِ تُوفلِسٌ

والحَرْبُ مَشْتَقَّة ُ المَعْنَى مِنَ الحَرَبِ

والحَرْبُ مَشْتَقَّة ُ المَعْنَى مِنَ الحَرَبِ

والحَرْبُ مَشْتَقَّة ُ المَعْنَى مِنَ الحَرَبِ

والحَرْبُ مَشْتَقَّة ُ المَعْنَى مِنَ الحَرَبِ

والحَرْبُ مَشْتَقَّة ُ المَعْنَى مِنَ الحَرَبِ

غَدَا يُصَرِّفُ بِالأَمْوال جِرْيَتَها

فَعَزَّهُ البَحْرُ ذُو التَّيارِ والحَدَبِ

فَعَزَّهُ البَحْرُ ذُو التَّيارِ والحَدَبِ

فَعَزَّهُ البَحْرُ ذُو التَّيارِ والحَدَبِ

فَعَزَّهُ البَحْرُ ذُو التَّيارِ والحَدَبِ

فَعَزَّهُ البَحْرُ ذُو التَّيارِ والحَدَبِ

هَيْهَاتَ! زُعْزعَتِ الأَرْضُ الوَقُورُ بِهِ

عن غزْوِ مُحْتَسِبٍ لا غزْو مُكتسبِ

عن غزْوِ مُحْتَسِبٍ لا غزْو مُكتسبِ

عن غزْوِ مُحْتَسِبٍ لا غزْو مُكتسبِ

عن غزْوِ مُحْتَسِبٍ لا غزْو مُكتسبِ

عن غزْوِ مُحْتَسِبٍ لا غزْو مُكتسبِ

لمْ يُنفق الذهبَ المُربي بكثرتهِ

على الحصى وبهِ فقْرٌ إلى الذَّهبِ

على الحصى وبهِ فقْرٌ إلى الذَّهبِ

على الحصى وبهِ فقْرٌ إلى الذَّهبِ

على الحصى وبهِ فقْرٌ إلى الذَّهبِ

على الحصى وبهِ فقْرٌ إلى الذَّهبِ

إنَّ الأُسُودَ أسودَ الغيلِ همَّتُها يوم

الكريهة ِ في المسلوب لا السَّلبِ

الكريهة ِ في المسلوب لا السَّلبِ

الكريهة ِ في المسلوب لا السَّلبِ

الكريهة ِ في المسلوب لا السَّلبِ

الكريهة ِ في المسلوب لا السَّلبِ

وَلَّى ، وَقَدْ أَلجَمَ الخطيُّ مَنْطِقَهُ

بِسَكْتَة ٍ تَحْتَها الأَحْشَاءُ في صخَبِ

بِسَكْتَة ٍ تَحْتَها الأَحْشَاءُ في صخَبِ

بِسَكْتَة ٍ تَحْتَها الأَحْشَاءُ في صخَبِ

بِسَكْتَة ٍ تَحْتَها الأَحْشَاءُ في صخَبِ

بِسَكْتَة ٍ تَحْتَها الأَحْشَاءُ في صخَبِ

أَحْذَى قَرَابينه صَرْفَ الرَّدَى ومَضى

يَحْتَثُّ أَنْجى مَطَاياهُ مِن الهَرَبِ

يَحْتَثُّ أَنْجى مَطَاياهُ مِن الهَرَبِ

يَحْتَثُّ أَنْجى مَطَاياهُ مِن الهَرَبِ

يَحْتَثُّ أَنْجى مَطَاياهُ مِن الهَرَبِ

يَحْتَثُّ أَنْجى مَطَاياهُ مِن الهَرَبِ

موكِّلاً بيفاعِ الأرضِ يُشرفهُ مِنْ خِفّة ِ

الخَوْفِ لا مِنْ خِفَّة ِ الطرَبِ

الخَوْفِ لا مِنْ خِفَّة ِ الطرَبِ

الخَوْفِ لا مِنْ خِفَّة ِ الطرَبِ

الخَوْفِ لا مِنْ خِفَّة ِ الطرَبِ

الخَوْفِ لا مِنْ خِفَّة ِ الطرَبِ

إنْ يَعْدُ مِنْ حَرهَا عَدْوَ الظَّلِيم، فَقَدْ

أوسعتَ جاحمها منْ كثرة ِ الحطبِ

أوسعتَ جاحمها منْ كثرة ِ الحطبِ

أوسعتَ جاحمها منْ كثرة ِ الحطبِ

أوسعتَ جاحمها منْ كثرة ِ الحطبِ

أوسعتَ جاحمها منْ كثرة ِ الحطبِ

تِسْعُونَ أَلْفاً كآسادِ الشَّرَى نَضِجَتْ

جُلُودُهُمْ قَبْلَ نُضْجِ التينِ والعِنَبِ

جُلُودُهُمْ قَبْلَ نُضْجِ التينِ والعِنَبِ

جُلُودُهُمْ قَبْلَ نُضْجِ التينِ والعِنَبِ

جُلُودُهُمْ قَبْلَ نُضْجِ التينِ والعِنَبِ

جُلُودُهُمْ قَبْلَ نُضْجِ التينِ والعِنَبِ

يا رُبَّ حوباءَ لمَّا اجتثَّ دابرهمْ

طابَتْ ولَوْ ضُمخَتْ بالمِسْكِ لم تَطِبِ

طابَتْ ولَوْ ضُمخَتْ بالمِسْكِ لم تَطِبِ

طابَتْ ولَوْ ضُمخَتْ بالمِسْكِ لم تَطِبِ

طابَتْ ولَوْ ضُمخَتْ بالمِسْكِ لم تَطِبِ

طابَتْ ولَوْ ضُمخَتْ بالمِسْكِ لم تَطِبِ

ومُغْضَبٍ رَجَعَتْ بِيضُ السُّيُوفِ بِهِ

حيَّ الرِّضا منْ رداهمْ ميِّتَ الغضبِ

حيَّ الرِّضا منْ رداهمْ ميِّتَ الغضبِ

حيَّ الرِّضا منْ رداهمْ ميِّتَ الغضبِ

حيَّ الرِّضا منْ رداهمْ ميِّتَ الغضبِ

حيَّ الرِّضا منْ رداهمْ ميِّتَ الغضبِ

والحَرْبُ قائمَة ٌ في مأْزِقٍ لَجِجٍ

تجثُو القيامُ بهِ صُغراً على الرُّكبِ

تجثُو القيامُ بهِ صُغراً على الرُّكبِ

تجثُو القيامُ بهِ صُغراً على الرُّكبِ

تجثُو القيامُ بهِ صُغراً على الرُّكبِ

تجثُو القيامُ بهِ صُغراً على الرُّكبِ

كمْ نيلَ تحتَ سناها من سنا قمرٍ

وتَحْتَ عارِضِها مِنْ عَارِضٍ شَنِبِ

وتَحْتَ عارِضِها مِنْ عَارِضٍ شَنِبِ

وتَحْتَ عارِضِها مِنْ عَارِضٍ شَنِبِ

وتَحْتَ عارِضِها مِنْ عَارِضٍ شَنِبِ

وتَحْتَ عارِضِها مِنْ عَارِضٍ شَنِبِ

كمْ كان في قطعِ أسباب الرِّقاب بها

إلى المخدَّرة ِ العذراءِ منَ سببِ

إلى المخدَّرة ِ العذراءِ منَ سببِ

إلى المخدَّرة ِ العذراءِ منَ سببِ

إلى المخدَّرة ِ العذراءِ منَ سببِ

إلى المخدَّرة ِ العذراءِ منَ سببِ

كَمْ أَحْرَزَتْ قُضُبُ الهنْدِي مُصْلَتَة ً

تهتزُّ منْ قُضُبٍ تهتزُّ في كُثُبِ

تهتزُّ منْ قُضُبٍ تهتزُّ في كُثُبِ

تهتزُّ منْ قُضُبٍ تهتزُّ في كُثُبِ

تهتزُّ منْ قُضُبٍ تهتزُّ في كُثُبِ

تهتزُّ منْ قُضُبٍ تهتزُّ في كُثُبِ

بيضٌ، إذا انتُضيتْ من حُجبها، رجعتْ

أحقُّ بالبيض أتراباً منَ الحُجُبِ

أحقُّ بالبيض أتراباً منَ الحُجُبِ

أحقُّ بالبيض أتراباً منَ الحُجُبِ

أحقُّ بالبيض أتراباً منَ الحُجُبِ

أحقُّ بالبيض أتراباً منَ الحُجُبِ

خَلِيفَة َ اللَّهِ جازَى اللَّهُ سَعْيَكَ عَنْ

جُرْثُومَة ِ الديْنِ والإِسْلاَمِ والحَسَبِ

جُرْثُومَة ِ الديْنِ والإِسْلاَمِ والحَسَبِ

جُرْثُومَة ِ الديْنِ والإِسْلاَمِ والحَسَبِ

جُرْثُومَة ِ الديْنِ والإِسْلاَمِ والحَسَبِ

جُرْثُومَة ِ الديْنِ والإِسْلاَمِ والحَسَبِ