كلمات عن الكتاب طب 21 الشاملة

كلمات عن الكتاب طب 21 الشاملة

كلمات عن الكتاب

كلمات عن الكتاب والقراءة

كلمات عن القلم والكتاب

أبيات شعرية عن الكتاب

السَّيْفُ أَصْدَقُ إِنْبَاءً مِنَ الكُتُبِ

في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

بيضُ الصَّفائحِ لاَ سودُ الصَّحائفِ في

مُتُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ

مُتُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ

مُتُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ

مُتُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ

مُتُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ

والعِلْمُ في شُهُبِ الأَرْمَاحِ لاَمِعَة ً

بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة ِ الشُّهُبِ

بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة ِ الشُّهُبِ

بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة ِ الشُّهُبِ

بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة ِ الشُّهُبِ

بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة ِ الشُّهُبِ

أَيْنَ الروايَة ُ بَلْ أَيْنَ النُّجُومُ وَمَا

صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ

صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ

صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ

صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ

صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ

تخرُّصاً وأحاديثاً ملفَّقة ً

لَيْسَتْ بِنَبْعٍ إِذَا عُدَّتْ ولاغَرَبِ

لَيْسَتْ بِنَبْعٍ إِذَا عُدَّتْ ولاغَرَبِ

لَيْسَتْ بِنَبْعٍ إِذَا عُدَّتْ ولاغَرَبِ

لَيْسَتْ بِنَبْعٍ إِذَا عُدَّتْ ولاغَرَبِ

لَيْسَتْ بِنَبْعٍ إِذَا عُدَّتْ ولاغَرَبِ

عجائباً زعموا الأيَّامَ مُجْفلة ً

عَنْهُنَّ في صَفَرِ الأَصْفَار أَوْ رَجَبِ

عَنْهُنَّ في صَفَرِ الأَصْفَار أَوْ رَجَبِ

عَنْهُنَّ في صَفَرِ الأَصْفَار أَوْ رَجَبِ

عَنْهُنَّ في صَفَرِ الأَصْفَار أَوْ رَجَبِ

عَنْهُنَّ في صَفَرِ الأَصْفَار أَوْ رَجَبِ

وخَوَّفُوا الناسَ مِنْ دَهْيَاءَ مُظْلِمَة ٍ

إذا بدا الكوكبُ الغربيُّ ذو الذَّنبِ

إذا بدا الكوكبُ الغربيُّ ذو الذَّنبِ

إذا بدا الكوكبُ الغربيُّ ذو الذَّنبِ

إذا بدا الكوكبُ الغربيُّ ذو الذَّنبِ

إذا بدا الكوكبُ الغربيُّ ذو الذَّنبِ

وصيَّروا الأبرجَ العُلْيا مُرتَّبة ً

مَا كَانَ مُنْقَلِباً أَوْ غيْرَ مُنْقَلِبِ

مَا كَانَ مُنْقَلِباً أَوْ غيْرَ مُنْقَلِبِ

مَا كَانَ مُنْقَلِباً أَوْ غيْرَ مُنْقَلِبِ

مَا كَانَ مُنْقَلِباً أَوْ غيْرَ مُنْقَلِبِ

مَا كَانَ مُنْقَلِباً أَوْ غيْرَ مُنْقَلِبِ

يقضون بالأمر عنها وهي غافلة

ما دار في فلك منها وفي قُطُبِ

ما دار في فلك منها وفي قُطُبِ

ما دار في فلك منها وفي قُطُبِ

ما دار في فلك منها وفي قُطُبِ

ما دار في فلك منها وفي قُطُبِ

لو بيَّنت قطّ أمراً قبل موقعه

لم تُخْفِ ماحلَّ بالأوثان والصلُبِ

لم تُخْفِ ماحلَّ بالأوثان والصلُبِ

لم تُخْفِ ماحلَّ بالأوثان والصلُبِ

لم تُخْفِ ماحلَّ بالأوثان والصلُبِ

لم تُخْفِ ماحلَّ بالأوثان والصلُبِ

فَتْحُ الفُتوحِ تَعَالَى أَنْ يُحيطَ بِهِ

نَظْمٌ مِن الشعْرِ أَوْ نَثْرٌ مِنَ الخُطَبِ

نَظْمٌ مِن الشعْرِ أَوْ نَثْرٌ مِنَ الخُطَبِ

نَظْمٌ مِن الشعْرِ أَوْ نَثْرٌ مِنَ الخُطَبِ

نَظْمٌ مِن الشعْرِ أَوْ نَثْرٌ مِنَ الخُطَبِ

نَظْمٌ مِن الشعْرِ أَوْ نَثْرٌ مِنَ الخُطَبِ

فتحٌ تفتَّحُ أبوابُ السَّماءِ لهُ

وتبرزُ الأرضُ في أثوابها القُشُبِ

وتبرزُ الأرضُ في أثوابها القُشُبِ

وتبرزُ الأرضُ في أثوابها القُشُبِ

وتبرزُ الأرضُ في أثوابها القُشُبِ

وتبرزُ الأرضُ في أثوابها القُشُبِ

يَا يَوْمَ وَقْعَة ِ عَمُّوريَّة َ انْصَرَفَتْ

منكَ المُنى حُفَّلاً معسولة ََ الحلبِ

منكَ المُنى حُفَّلاً معسولة ََ الحلبِ

منكَ المُنى حُفَّلاً معسولة ََ الحلبِ

منكَ المُنى حُفَّلاً معسولة ََ الحلبِ

منكَ المُنى حُفَّلاً معسولة ََ الحلبِ

أبقيْتَ جدَّ بني الإسلامِ في صعدٍ

والمُشْرِكينَ ودَارَ الشرْكِ في صَبَبِ

والمُشْرِكينَ ودَارَ الشرْكِ في صَبَبِ

والمُشْرِكينَ ودَارَ الشرْكِ في صَبَبِ

والمُشْرِكينَ ودَارَ الشرْكِ في صَبَبِ

والمُشْرِكينَ ودَارَ الشرْكِ في صَبَبِ

أُمٌّ لَهُمْ لَوْ رَجَوْا أَن تُفْتَدى جَعَلُوا

فداءها كلَّ أمٍّ منهمُ وأبِ

فداءها كلَّ أمٍّ منهمُ وأبِ

فداءها كلَّ أمٍّ منهمُ وأبِ

فداءها كلَّ أمٍّ منهمُ وأبِ

فداءها كلَّ أمٍّ منهمُ وأبِ

وبرْزة ِ الوجهِ قدْ أعيتْ رياضتُهَا

كِسْرَى وصدَّتْ صُدُوداً عَنْ أَبِي كَرِبِ

كِسْرَى وصدَّتْ صُدُوداً عَنْ أَبِي كَرِبِ

كِسْرَى وصدَّتْ صُدُوداً عَنْ أَبِي كَرِبِ

كِسْرَى وصدَّتْ صُدُوداً عَنْ أَبِي كَرِبِ

كِسْرَى وصدَّتْ صُدُوداً عَنْ أَبِي كَرِبِ

بِكْرٌ فَما افْتَرَعَتْهَا كَفُّ حَادِثَة ٍ

ولا ترقَّتْ إليها همَّة ُ النُّوبِ

ولا ترقَّتْ إليها همَّة ُ النُّوبِ

ولا ترقَّتْ إليها همَّة ُ النُّوبِ

ولا ترقَّتْ إليها همَّة ُ النُّوبِ

ولا ترقَّتْ إليها همَّة ُ النُّوبِ

مِنْ عَهْدِ إِسْكَنْدَرٍ أَوْ قَبل ذَلِكَ قَدْ

شابتْ نواصي اللَّيالي وهيَ لمْ تشبِ

شابتْ نواصي اللَّيالي وهيَ لمْ تشبِ

شابتْ نواصي اللَّيالي وهيَ لمْ تشبِ

شابتْ نواصي اللَّيالي وهيَ لمْ تشبِ

شابتْ نواصي اللَّيالي وهيَ لمْ تشبِ

حَتَّى إذَا مَخَّضَ اللَّهُ السنين لَهَا

مَخْضَ البِخِيلَة ِ كانَتْ زُبْدَة َ الحِقَبِ

مَخْضَ البِخِيلَة ِ كانَتْ زُبْدَة َ الحِقَبِ

مَخْضَ البِخِيلَة ِ كانَتْ زُبْدَة َ الحِقَبِ

مَخْضَ البِخِيلَة ِ كانَتْ زُبْدَة َ الحِقَبِ

مَخْضَ البِخِيلَة ِ كانَتْ زُبْدَة َ الحِقَبِ

أتتهُمُ الكُربة ُ السَّوداءُ سادرة ً

منها وكان اسمها فرَّاجة َ الكُربِ

منها وكان اسمها فرَّاجة َ الكُربِ

منها وكان اسمها فرَّاجة َ الكُربِ

منها وكان اسمها فرَّاجة َ الكُربِ

منها وكان اسمها فرَّاجة َ الكُربِ

جرى لها الفالُ برحاً يومَ أنقرة ِ

إذْ غودرتْ وحشة ََ الساحاتِ والرِّحبِ

إذْ غودرتْ وحشة ََ الساحاتِ والرِّحبِ

إذْ غودرتْ وحشة ََ الساحاتِ والرِّحبِ

إذْ غودرتْ وحشة ََ الساحاتِ والرِّحبِ

إذْ غودرتْ وحشة ََ الساحاتِ والرِّحبِ

لمَّا رَأَتْ أُخْتَها بِالأَمْسِ قَدْ خَرِبَتْ

كَانَ الْخَرَابُ لَهَا أَعْدَى من الجَرَبِ

كَانَ الْخَرَابُ لَهَا أَعْدَى من الجَرَبِ

كَانَ الْخَرَابُ لَهَا أَعْدَى من الجَرَبِ

كَانَ الْخَرَابُ لَهَا أَعْدَى من الجَرَبِ

كَانَ الْخَرَابُ لَهَا أَعْدَى من الجَرَبِ

كمْ بينَ حِيطانها من فارسٍ بطلٍ

قاني الذّوائب من آني دمٍ سربِ

قاني الذّوائب من آني دمٍ سربِ

قاني الذّوائب من آني دمٍ سربِ

قاني الذّوائب من آني دمٍ سربِ

قاني الذّوائب من آني دمٍ سربِ

بسُنَّة ِ السَّيفِ والخطيَّ منْ دمه

لاسُنَّة ِ الدين وَالإِسْلاَمِ مُخْتَضِبِ

لاسُنَّة ِ الدين وَالإِسْلاَمِ مُخْتَضِبِ

لاسُنَّة ِ الدين وَالإِسْلاَمِ مُخْتَضِبِ

لاسُنَّة ِ الدين وَالإِسْلاَمِ مُخْتَضِبِ

لاسُنَّة ِ الدين وَالإِسْلاَمِ مُخْتَضِبِ

لقد تركتَ أميرَ المؤمنينَ بها للنَّارِ

يوماً ذليلَ الصَّخرِ والخشبِ

يوماً ذليلَ الصَّخرِ والخشبِ

يوماً ذليلَ الصَّخرِ والخشبِ

يوماً ذليلَ الصَّخرِ والخشبِ

يوماً ذليلَ الصَّخرِ والخشبِ

غادرتَ فيها بهيمَ اللَّيلِ وهوَ ضُحى ً

يَشُلُّهُ وَسْطَهَا صُبْحٌ مِنَ اللَّهَبِ

يَشُلُّهُ وَسْطَهَا صُبْحٌ مِنَ اللَّهَبِ

يَشُلُّهُ وَسْطَهَا صُبْحٌ مِنَ اللَّهَبِ

يَشُلُّهُ وَسْطَهَا صُبْحٌ مِنَ اللَّهَبِ

يَشُلُّهُ وَسْطَهَا صُبْحٌ مِنَ اللَّهَبِ

حتَّى كأنَّ جلابيبَ الدُّجى رغبتْ

عَنْ لَوْنِهَا وكَأَنَّ الشَّمْسَ لَم تَغِبِ

عَنْ لَوْنِهَا وكَأَنَّ الشَّمْسَ لَم تَغِبِ

عَنْ لَوْنِهَا وكَأَنَّ الشَّمْسَ لَم تَغِبِ

عَنْ لَوْنِهَا وكَأَنَّ الشَّمْسَ لَم تَغِبِ

عَنْ لَوْنِهَا وكَأَنَّ الشَّمْسَ لَم تَغِبِ

ضوءٌ منَ النَّارِ والظَّلماءُ عاكفة ٌ

وظُلمة ٌ منَ دخان في ضُحى ً شحبِ

وظُلمة ٌ منَ دخان في ضُحى ً شحبِ

وظُلمة ٌ منَ دخان في ضُحى ً شحبِ

وظُلمة ٌ منَ دخان في ضُحى ً شحبِ

وظُلمة ٌ منَ دخان في ضُحى ً شحبِ

فالشَّمْسُ طَالِعَة ٌ مِنْ ذَا وقدْ أَفَلَتْ

والشَّمسُ واجبة ٌ منْ ذا ولمْ تجبِ

والشَّمسُ واجبة ٌ منْ ذا ولمْ تجبِ

والشَّمسُ واجبة ٌ منْ ذا ولمْ تجبِ

والشَّمسُ واجبة ٌ منْ ذا ولمْ تجبِ

والشَّمسُ واجبة ٌ منْ ذا ولمْ تجبِ

تصرَّحَ الدَّهرُ تصريحَ الغمامِ لها

عنْ يومِ هيجاءَ منها طاهرٍ جُنُبِ

عنْ يومِ هيجاءَ منها طاهرٍ جُنُبِ

عنْ يومِ هيجاءَ منها طاهرٍ جُنُبِ

عنْ يومِ هيجاءَ منها طاهرٍ جُنُبِ

عنْ يومِ هيجاءَ منها طاهرٍ جُنُبِ

لم تَطْلُعِ الشَّمْسُ فيهِ يَومَ ذَاكَ على

بانٍ بأهلٍ وَلَم تَغْرُبْ على عَزَبِ

بانٍ بأهلٍ وَلَم تَغْرُبْ على عَزَبِ

بانٍ بأهلٍ وَلَم تَغْرُبْ على عَزَبِ

بانٍ بأهلٍ وَلَم تَغْرُبْ على عَزَبِ

بانٍ بأهلٍ وَلَم تَغْرُبْ على عَزَبِ

ما ربعُ ميَّة ََ معموراً يطيفُ بهِ

غَيْلاَنُ أَبْهَى رُبى ً مِنْ رَبْعِهَا الخَرِبِ

غَيْلاَنُ أَبْهَى رُبى ً مِنْ رَبْعِهَا الخَرِبِ

غَيْلاَنُ أَبْهَى رُبى ً مِنْ رَبْعِهَا الخَرِبِ

غَيْلاَنُ أَبْهَى رُبى ً مِنْ رَبْعِهَا الخَرِبِ

غَيْلاَنُ أَبْهَى رُبى ً مِنْ رَبْعِهَا الخَرِبِ

ولا الْخُدُودُ وقدْ أُدْمينَ مِنْ خجَلٍ

أَشهى إلى ناظِري مِنْ خَدها التَّرِبِ

أَشهى إلى ناظِري مِنْ خَدها التَّرِبِ

أَشهى إلى ناظِري مِنْ خَدها التَّرِبِ

أَشهى إلى ناظِري مِنْ خَدها التَّرِبِ

أَشهى إلى ناظِري مِنْ خَدها التَّرِبِ

سَماجَة ً غنِيَتْ مِنَّا العُيون بِها

عنْ كلِّ حُسْنٍ بدا أوْ منظر عجبِ

عنْ كلِّ حُسْنٍ بدا أوْ منظر عجبِ

عنْ كلِّ حُسْنٍ بدا أوْ منظر عجبِ

عنْ كلِّ حُسْنٍ بدا أوْ منظر عجبِ

عنْ كلِّ حُسْنٍ بدا أوْ منظر عجبِ

وحُسْنُ مُنْقَلَبٍ تَبْقى عَوَاقِبُهُ

جاءتْ بشاشتهُ منْ سوءٍ منقلبِ

جاءتْ بشاشتهُ منْ سوءٍ منقلبِ

جاءتْ بشاشتهُ منْ سوءٍ منقلبِ

جاءتْ بشاشتهُ منْ سوءٍ منقلبِ

جاءتْ بشاشتهُ منْ سوءٍ منقلبِ

لوْ يعلمُ الكفرُ كمْ منْ أعصرٍ كمنتْ

لَهُ العَواقِبُ بَيْنَ السُّمْرِ والقُضُبِ

لَهُ العَواقِبُ بَيْنَ السُّمْرِ والقُضُبِ

لَهُ العَواقِبُ بَيْنَ السُّمْرِ والقُضُبِ

لَهُ العَواقِبُ بَيْنَ السُّمْرِ والقُضُبِ

لَهُ العَواقِبُ بَيْنَ السُّمْرِ والقُضُبِ

تَدْبيرُ مُعْتَصِمٍ بِاللَّهِ مُنْتَقِمِ

للهِ مرتقبٍ في الله مُرتغبِ

للهِ مرتقبٍ في الله مُرتغبِ

للهِ مرتقبٍ في الله مُرتغبِ

للهِ مرتقبٍ في الله مُرتغبِ

للهِ مرتقبٍ في الله مُرتغبِ

ومُطعَمِ النَّصرِ لَمْ تَكْهَمْ أَسِنَّتُهُ

يوماً ولاَ حُجبتْ عنْ روحِ محتجبِ

يوماً ولاَ حُجبتْ عنْ روحِ محتجبِ

يوماً ولاَ حُجبتْ عنْ روحِ محتجبِ

يوماً ولاَ حُجبتْ عنْ روحِ محتجبِ

يوماً ولاَ حُجبتْ عنْ روحِ محتجبِ

لَمْ يَغْزُ قَوْماً، ولَمْ يَنْهَدْ إلَى بَلَدٍ

إلاَّ تقدَّمهُ جيشٌ من الرَّعبِ

إلاَّ تقدَّمهُ جيشٌ من الرَّعبِ

إلاَّ تقدَّمهُ جيشٌ من الرَّعبِ

إلاَّ تقدَّمهُ جيشٌ من الرَّعبِ

إلاَّ تقدَّمهُ جيشٌ من الرَّعبِ

لوْ لمْ يقدْ جحفلاً، يومَ الوغى ، لغدا

منْ نفسهِ، وحدها، في جحفلٍ لجبِ

منْ نفسهِ، وحدها، في جحفلٍ لجبِ

منْ نفسهِ، وحدها، في جحفلٍ لجبِ

منْ نفسهِ، وحدها، في جحفلٍ لجبِ

منْ نفسهِ، وحدها، في جحفلٍ لجبِ

رمى بكَ اللهُ بُرْجَيْها فهدَّمها

ولوْ رمى بكَ غيرُ اللهِ لمْ يصبِ

ولوْ رمى بكَ غيرُ اللهِ لمْ يصبِ

ولوْ رمى بكَ غيرُ اللهِ لمْ يصبِ

ولوْ رمى بكَ غيرُ اللهِ لمْ يصبِ

ولوْ رمى بكَ غيرُ اللهِ لمْ يصبِ

مِنْ بَعْدِ ما أَشَّبُوها واثقينَ بِهَا

واللهُ مفتاحُ باب المعقل الأشبِ

واللهُ مفتاحُ باب المعقل الأشبِ

واللهُ مفتاحُ باب المعقل الأشبِ

واللهُ مفتاحُ باب المعقل الأشبِ

واللهُ مفتاحُ باب المعقل الأشبِ

وقال ذُو أَمْرِهِمْ لا مَرْتَعٌ صَدَدٌ

للسارحينَ وليسَ الوردُ منْ كثبِ

للسارحينَ وليسَ الوردُ منْ كثبِ

للسارحينَ وليسَ الوردُ منْ كثبِ

للسارحينَ وليسَ الوردُ منْ كثبِ

للسارحينَ وليسَ الوردُ منْ كثبِ

أمانياً سلبتهمْ نجحَ هاجسها

ظُبَى السيوفِ وأطراف القنا السُّلُبِ

ظُبَى السيوفِ وأطراف القنا السُّلُبِ

ظُبَى السيوفِ وأطراف القنا السُّلُبِ

ظُبَى السيوفِ وأطراف القنا السُّلُبِ

ظُبَى السيوفِ وأطراف القنا السُّلُبِ

إنَّ الحمامينِ منْ بيضٍ ومنْ سُمُرٍ

دَلْوَا الحياتين مِن مَاءٍ ومن عُشُبٍ

دَلْوَا الحياتين مِن مَاءٍ ومن عُشُبٍ

دَلْوَا الحياتين مِن مَاءٍ ومن عُشُبٍ

دَلْوَا الحياتين مِن مَاءٍ ومن عُشُبٍ

دَلْوَا الحياتين مِن مَاءٍ ومن عُشُبٍ

لَبَّيْتَ صَوْتاً زِبَطْرِيّاً هَرَقْتَ لَهُ

كأسَ الكرى ورُضابَ الخُرَّدِ العُرُبِ

كأسَ الكرى ورُضابَ الخُرَّدِ العُرُبِ

كأسَ الكرى ورُضابَ الخُرَّدِ العُرُبِ

كأسَ الكرى ورُضابَ الخُرَّدِ العُرُبِ

كأسَ الكرى ورُضابَ الخُرَّدِ العُرُبِ

عداك حرُّ الثغورِ المستضامة ِ عنْ

بردِ الثُّغور وعنْ سلسالها الحصبِ

بردِ الثُّغور وعنْ سلسالها الحصبِ

بردِ الثُّغور وعنْ سلسالها الحصبِ

بردِ الثُّغور وعنْ سلسالها الحصبِ

بردِ الثُّغور وعنْ سلسالها الحصبِ

أجبتهُ مُعلناً بالسَّيفِ مُنصَلتاً

وَلَوْ أَجَبْتَ بِغَيْرِ السَّيْفِ لَمْ تُجِبِ

وَلَوْ أَجَبْتَ بِغَيْرِ السَّيْفِ لَمْ تُجِبِ

وَلَوْ أَجَبْتَ بِغَيْرِ السَّيْفِ لَمْ تُجِبِ

وَلَوْ أَجَبْتَ بِغَيْرِ السَّيْفِ لَمْ تُجِبِ

وَلَوْ أَجَبْتَ بِغَيْرِ السَّيْفِ لَمْ تُجِبِ

حتّى تَرَكْتَ عَمود الشرْكِ مُنْعَفِراً

ولم تُعرِّجْ على الأوتادِ والطُّنُبِ

ولم تُعرِّجْ على الأوتادِ والطُّنُبِ

ولم تُعرِّجْ على الأوتادِ والطُّنُبِ

ولم تُعرِّجْ على الأوتادِ والطُّنُبِ

ولم تُعرِّجْ على الأوتادِ والطُّنُبِ

لمَّا رأى الحربَ رأْي العينِ تُوفلِسٌ

والحَرْبُ مَشْتَقَّة ُ المَعْنَى مِنَ الحَرَبِ

والحَرْبُ مَشْتَقَّة ُ المَعْنَى مِنَ الحَرَبِ

والحَرْبُ مَشْتَقَّة ُ المَعْنَى مِنَ الحَرَبِ

والحَرْبُ مَشْتَقَّة ُ المَعْنَى مِنَ الحَرَبِ

والحَرْبُ مَشْتَقَّة ُ المَعْنَى مِنَ الحَرَبِ

غَدَا يُصَرِّفُ بِالأَمْوال جِرْيَتَها

فَعَزَّهُ البَحْرُ ذُو التَّيارِ والحَدَبِ

فَعَزَّهُ البَحْرُ ذُو التَّيارِ والحَدَبِ

فَعَزَّهُ البَحْرُ ذُو التَّيارِ والحَدَبِ

فَعَزَّهُ البَحْرُ ذُو التَّيارِ والحَدَبِ

فَعَزَّهُ البَحْرُ ذُو التَّيارِ والحَدَبِ

هَيْهَاتَ! زُعْزعَتِ الأَرْضُ الوَقُورُ بِهِ

عن غزْوِ مُحْتَسِبٍ لا غزْو مُكتسبِ

عن غزْوِ مُحْتَسِبٍ لا غزْو مُكتسبِ

عن غزْوِ مُحْتَسِبٍ لا غزْو مُكتسبِ

عن غزْوِ مُحْتَسِبٍ لا غزْو مُكتسبِ

عن غزْوِ مُحْتَسِبٍ لا غزْو مُكتسبِ

لمْ يُنفق الذهبَ المُربي بكثرتهِ

على الحصى وبهِ فقْرٌ إلى الذَّهبِ

على الحصى وبهِ فقْرٌ إلى الذَّهبِ

على الحصى وبهِ فقْرٌ إلى الذَّهبِ

على الحصى وبهِ فقْرٌ إلى الذَّهبِ

على الحصى وبهِ فقْرٌ إلى الذَّهبِ

إنَّ الأُسُودَ أسودَ الغيلِ همَّتُها يوم

الكريهة ِ في المسلوب لا السَّلبِ

الكريهة ِ في المسلوب لا السَّلبِ

الكريهة ِ في المسلوب لا السَّلبِ

الكريهة ِ في المسلوب لا السَّلبِ

الكريهة ِ في المسلوب لا السَّلبِ

وَلَّى ، وَقَدْ أَلجَمَ الخطيُّ مَنْطِقَهُ

بِسَكْتَة ٍ تَحْتَها الأَحْشَاءُ في صخَبِ

بِسَكْتَة ٍ تَحْتَها الأَحْشَاءُ في صخَبِ

بِسَكْتَة ٍ تَحْتَها الأَحْشَاءُ في صخَبِ

بِسَكْتَة ٍ تَحْتَها الأَحْشَاءُ في صخَبِ

بِسَكْتَة ٍ تَحْتَها الأَحْشَاءُ في صخَبِ

أَحْذَى قَرَابينه صَرْفَ الرَّدَى ومَضى

يَحْتَثُّ أَنْجى مَطَاياهُ مِن الهَرَبِ

يَحْتَثُّ أَنْجى مَطَاياهُ مِن الهَرَبِ

يَحْتَثُّ أَنْجى مَطَاياهُ مِن الهَرَبِ

يَحْتَثُّ أَنْجى مَطَاياهُ مِن الهَرَبِ

يَحْتَثُّ أَنْجى مَطَاياهُ مِن الهَرَبِ

موكِّلاً بيفاعِ الأرضِ يُشرفهُ مِنْ خِفّة ِ

الخَوْفِ لا مِنْ خِفَّة ِ الطرَبِ

الخَوْفِ لا مِنْ خِفَّة ِ الطرَبِ

الخَوْفِ لا مِنْ خِفَّة ِ الطرَبِ

الخَوْفِ لا مِنْ خِفَّة ِ الطرَبِ

الخَوْفِ لا مِنْ خِفَّة ِ الطرَبِ

إنْ يَعْدُ مِنْ حَرهَا عَدْوَ الظَّلِيم، فَقَدْ

أوسعتَ جاحمها منْ كثرة ِ الحطبِ

أوسعتَ جاحمها منْ كثرة ِ الحطبِ

أوسعتَ جاحمها منْ كثرة ِ الحطبِ

أوسعتَ جاحمها منْ كثرة ِ الحطبِ

أوسعتَ جاحمها منْ كثرة ِ الحطبِ

تِسْعُونَ أَلْفاً كآسادِ الشَّرَى نَضِجَتْ

جُلُودُهُمْ قَبْلَ نُضْجِ التينِ والعِنَبِ

جُلُودُهُمْ قَبْلَ نُضْجِ التينِ والعِنَبِ

جُلُودُهُمْ قَبْلَ نُضْجِ التينِ والعِنَبِ

جُلُودُهُمْ قَبْلَ نُضْجِ التينِ والعِنَبِ

جُلُودُهُمْ قَبْلَ نُضْجِ التينِ والعِنَبِ

يا رُبَّ حوباءَ لمَّا اجتثَّ دابرهمْ

طابَتْ ولَوْ ضُمخَتْ بالمِسْكِ لم تَطِبِ

طابَتْ ولَوْ ضُمخَتْ بالمِسْكِ لم تَطِبِ

طابَتْ ولَوْ ضُمخَتْ بالمِسْكِ لم تَطِبِ

طابَتْ ولَوْ ضُمخَتْ بالمِسْكِ لم تَطِبِ

طابَتْ ولَوْ ضُمخَتْ بالمِسْكِ لم تَطِبِ

ومُغْضَبٍ رَجَعَتْ بِيضُ السُّيُوفِ بِهِ

حيَّ الرِّضا منْ رداهمْ ميِّتَ الغضبِ

حيَّ الرِّضا منْ رداهمْ ميِّتَ الغضبِ

حيَّ الرِّضا منْ رداهمْ ميِّتَ الغضبِ

حيَّ الرِّضا منْ رداهمْ ميِّتَ الغضبِ

حيَّ الرِّضا منْ رداهمْ ميِّتَ الغضبِ

والحَرْبُ قائمَة ٌ في مأْزِقٍ لَجِجٍ

تجثُو القيامُ بهِ صُغراً على الرُّكبِ

تجثُو القيامُ بهِ صُغراً على الرُّكبِ

تجثُو القيامُ بهِ صُغراً على الرُّكبِ

تجثُو القيامُ بهِ صُغراً على الرُّكبِ

تجثُو القيامُ بهِ صُغراً على الرُّكبِ

كمْ نيلَ تحتَ سناها من سنا قمرٍ

وتَحْتَ عارِضِها مِنْ عَارِضٍ شَنِبِ

وتَحْتَ عارِضِها مِنْ عَارِضٍ شَنِبِ

وتَحْتَ عارِضِها مِنْ عَارِضٍ شَنِبِ

وتَحْتَ عارِضِها مِنْ عَارِضٍ شَنِبِ

وتَحْتَ عارِضِها مِنْ عَارِضٍ شَنِبِ

كمْ كان في قطعِ أسباب الرِّقاب بها

إلى المخدَّرة ِ العذراءِ منَ سببِ

إلى المخدَّرة ِ العذراءِ منَ سببِ

إلى المخدَّرة ِ العذراءِ منَ سببِ

إلى المخدَّرة ِ العذراءِ منَ سببِ

إلى المخدَّرة ِ العذراءِ منَ سببِ

كَمْ أَحْرَزَتْ قُضُبُ الهنْدِي مُصْلَتَة ً

تهتزُّ منْ قُضُبٍ تهتزُّ في كُثُبِ

تهتزُّ منْ قُضُبٍ تهتزُّ في كُثُبِ

تهتزُّ منْ قُضُبٍ تهتزُّ في كُثُبِ

تهتزُّ منْ قُضُبٍ تهتزُّ في كُثُبِ

تهتزُّ منْ قُضُبٍ تهتزُّ في كُثُبِ

بيضٌ، إذا انتُضيتْ من حُجبها، رجعتْ

أحقُّ بالبيض أتراباً منَ الحُجُبِ

أحقُّ بالبيض أتراباً منَ الحُجُبِ

أحقُّ بالبيض أتراباً منَ الحُجُبِ

أحقُّ بالبيض أتراباً منَ الحُجُبِ

أحقُّ بالبيض أتراباً منَ الحُجُبِ

خَلِيفَة َ اللَّهِ جازَى اللَّهُ سَعْيَكَ عَنْ

جُرْثُومَة ِ الديْنِ والإِسْلاَمِ والحَسَبِ

جُرْثُومَة ِ الديْنِ والإِسْلاَمِ والحَسَبِ

جُرْثُومَة ِ الديْنِ والإِسْلاَمِ والحَسَبِ

جُرْثُومَة ِ الديْنِ والإِسْلاَمِ والحَسَبِ

جُرْثُومَة ِ الديْنِ والإِسْلاَمِ والحَسَبِ