كلمات عن الفرج بعد الشدة طب 21 الشاملة

كلمات عن الفرج بعد الشدة طب 21 الشاملة

كلمات عن الفرج بعد الشدة

كلمات عن الضيق والفرج

حكم عن الصبر والفرج

شعر عن الفرج

لا بُدَّ مِن فرَجٍ قَريبْ

يأتيك بالعجب العَجيبْ

يأتيك بالعجب العَجيبْ

يأتيك بالعجب العَجيبْ

يأتيك بالعجب العَجيبْ

يأتيك بالعجب العَجيبْ

غَزوٌ عَلَيكَ مُبارَكٌ

في طَيِّهِ الفَتحُ القَريبْ

في طَيِّهِ الفَتحُ القَريبْ

في طَيِّهِ الفَتحُ القَريبْ

في طَيِّهِ الفَتحُ القَريبْ

في طَيِّهِ الفَتحُ القَريبْ

يقول الإمام الشافعي:وَلَرُبَّ نازِلَةٍ يَضيقُ لَها الفَتى

ذَرعاً وَعِندَ اللَهِ مِنها المَخرَجُ

ذَرعاً وَعِندَ اللَهِ مِنها المَخرَجُ

ذَرعاً وَعِندَ اللَهِ مِنها المَخرَجُ

ذَرعاً وَعِندَ اللَهِ مِنها المَخرَجُ

ذَرعاً وَعِندَ اللَهِ مِنها المَخرَجُ

ضاقَت فَلَمّا اِستَحكَمَت حَلَقاتُها

فُرِجَت وَكُنتُ أَظُنُّها لا تُفرَجُ

فُرِجَت وَكُنتُ أَظُنُّها لا تُفرَجُ

فُرِجَت وَكُنتُ أَظُنُّها لا تُفرَجُ

فُرِجَت وَكُنتُ أَظُنُّها لا تُفرَجُ

فُرِجَت وَكُنتُ أَظُنُّها لا تُفرَجُ

كَمْ شِدَّةٍ جَاءَ في أَعقابِها فَرَجٌ

عَن فَجْرِهِ انشَق لَيْلُ الحَادِثِ الجَلَلِ

عَن فَجْرِهِ انشَق لَيْلُ الحَادِثِ الجَلَلِ

عَن فَجْرِهِ انشَق لَيْلُ الحَادِثِ الجَلَلِ

عَن فَجْرِهِ انشَق لَيْلُ الحَادِثِ الجَلَلِ

عَن فَجْرِهِ انشَق لَيْلُ الحَادِثِ الجَلَلِ

وَكَمْ جَلا اللَّهُ مِن غَمَّاءَ أَدَركَها

بِلُطفهِ لا بِحَوْلِ المَرْءِ والحِيَلِ

بِلُطفهِ لا بِحَوْلِ المَرْءِ والحِيَلِ

بِلُطفهِ لا بِحَوْلِ المَرْءِ والحِيَلِ

بِلُطفهِ لا بِحَوْلِ المَرْءِ والحِيَلِ

بِلُطفهِ لا بِحَوْلِ المَرْءِ والحِيَلِ

وَهِمَّةٍ ليسَ يُثنيها رَفَاهِيَةٌ

عنِ المَعالي بِحُبِّ الأَيْنِ والكَسَلِ

عنِ المَعالي بِحُبِّ الأَيْنِ والكَسَلِ

عنِ المَعالي بِحُبِّ الأَيْنِ والكَسَلِ

عنِ المَعالي بِحُبِّ الأَيْنِ والكَسَلِ

عنِ المَعالي بِحُبِّ الأَيْنِ والكَسَلِ

لا يُدْرِكُ المجدَ إلا كُلُّ مُدَّلِجٍ

يَدْرِي ويَعْلَمُ أَنَّ العِزَّ في النَّقَلِ

يَدْرِي ويَعْلَمُ أَنَّ العِزَّ في النَّقَلِ

يَدْرِي ويَعْلَمُ أَنَّ العِزَّ في النَّقَلِ

يَدْرِي ويَعْلَمُ أَنَّ العِزَّ في النَّقَلِ

يَدْرِي ويَعْلَمُ أَنَّ العِزَّ في النَّقَلِ

سَمْحٌ متى بَلَغتْ بَرْقاً أَسِرَّتُهُ

جَاءَتْ يَداه مَجَرَّ العَارِضِ الهَطِلِ

جَاءَتْ يَداه مَجَرَّ العَارِضِ الهَطِلِ

جَاءَتْ يَداه مَجَرَّ العَارِضِ الهَطِلِ

جَاءَتْ يَداه مَجَرَّ العَارِضِ الهَطِلِ

جَاءَتْ يَداه مَجَرَّ العَارِضِ الهَطِلِ

إذا يضيق بنا أمر ليزعجنا

نصبرُ فإنَّ انتهاءَ الضيقِ ينفرجُ

نصبرُ فإنَّ انتهاءَ الضيقِ ينفرجُ

نصبرُ فإنَّ انتهاءَ الضيقِ ينفرجُ

نصبرُ فإنَّ انتهاءَ الضيقِ ينفرجُ

نصبرُ فإنَّ انتهاءَ الضيقِ ينفرجُ

بذاك خالقنا الرحمنُ عودنا

في كلِّ ضيقٍ له قد شاءه فرج

في كلِّ ضيقٍ له قد شاءه فرج

في كلِّ ضيقٍ له قد شاءه فرج

في كلِّ ضيقٍ له قد شاءه فرج

في كلِّ ضيقٍ له قد شاءه فرج

ألا ترى الأرض عن أزهارها انفرجت

كما السماءُ لها في ذاتِها فرجُ

كما السماءُ لها في ذاتِها فرجُ

كما السماءُ لها في ذاتِها فرجُ

كما السماءُ لها في ذاتِها فرجُ

كما السماءُ لها في ذاتِها فرجُ

والكونُ علوٌ وسفلُ ليسَ غيرهُما

والأمر بينهما بالنص مندرج

والأمر بينهما بالنص مندرج

والأمر بينهما بالنص مندرج

والأمر بينهما بالنص مندرج

والأمر بينهما بالنص مندرج

وكلُّ شيءٍ منَ الأكوانِ نعلمُهُ

موحدا هو في القرآن مزدوجُ

موحدا هو في القرآن مزدوجُ

موحدا هو في القرآن مزدوجُ

موحدا هو في القرآن مزدوجُ

موحدا هو في القرآن مزدوجُ

حتى الوجودُ الذي إليهِ مرجعنا

بما له من صفاتِ الكون يزدوج

بما له من صفاتِ الكون يزدوج

بما له من صفاتِ الكون يزدوج

بما له من صفاتِ الكون يزدوج

بما له من صفاتِ الكون يزدوج

فليس يوجد فرد ليس يشفعه

شيءٌ سوى منْ لهُ التقسيمُ والدرجُ

شيءٌ سوى منْ لهُ التقسيمُ والدرجُ

شيءٌ سوى منْ لهُ التقسيمُ والدرجُ

شيءٌ سوى منْ لهُ التقسيمُ والدرجُ

شيءٌ سوى منْ لهُ التقسيمُ والدرجُ

ذاك الإله الذي لا شيء يشبهه

من خلقه فبه الإصباح تتبلج

من خلقه فبه الإصباح تتبلج

من خلقه فبه الإصباح تتبلج

من خلقه فبه الإصباح تتبلج

من خلقه فبه الإصباح تتبلج

وهوَ العزيزُ فلا مثلٌ يعادلُهُ

وإنما بمتابِ العبدِ يبتهج

وإنما بمتابِ العبدِ يبتهج

وإنما بمتابِ العبدِ يبتهج

وإنما بمتابِ العبدِ يبتهج

وإنما بمتابِ العبدِ يبتهج

فكيفَ منْ هوَ محتاجٌ ومفتقرٌ

إلى أمورٍ بنا إنْ لمْ يكنْ حرجُ

إلى أمورٍ بنا إنْ لمْ يكنْ حرجُ

إلى أمورٍ بنا إنْ لمْ يكنْ حرجُ

إلى أمورٍ بنا إنْ لمْ يكنْ حرجُ

إلى أمورٍ بنا إنْ لمْ يكنْ حرجُ

فلا يصحُّ على الإطلاقِ أنَّ لنا

حكمَ الغنى ولهذا فيهِ يندرجُ

حكمَ الغنى ولهذا فيهِ يندرجُ

حكمَ الغنى ولهذا فيهِ يندرجُ

حكمَ الغنى ولهذا فيهِ يندرجُ

حكمَ الغنى ولهذا فيهِ يندرجُ

الحبُّ شاهد عدلٍ في قضيتنا

إذا الخلائق فيما قلته مرجوا

إذا الخلائق فيما قلته مرجوا

إذا الخلائق فيما قلته مرجوا

إذا الخلائق فيما قلته مرجوا

إذا الخلائق فيما قلته مرجوا

همُ المصابيحُ في الظلماءِ إنْ ولجوا

كما هم العمى إنْ زالوا وإنْ خرجوا

كما هم العمى إنْ زالوا وإنْ خرجوا

كما هم العمى إنْ زالوا وإنْ خرجوا

كما هم العمى إنْ زالوا وإنْ خرجوا

كما هم العمى إنْ زالوا وإنْ خرجوا

سبحانه وتعالى أنْ يحيطَ به

علماً عقولٌ لمَّا في ذاتهِ دلجُوا

علماً عقولٌ لمَّا في ذاتهِ دلجُوا

علماً عقولٌ لمَّا في ذاتهِ دلجُوا

علماً عقولٌ لمَّا في ذاتهِ دلجُوا

علماً عقولٌ لمَّا في ذاتهِ دلجُوا

أما تراها على الأعقابِ ناكصة

لما رأت فنيتْ في ذلك المهج

لما رأت فنيتْ في ذلك المهج

لما رأت فنيتْ في ذلك المهج

لما رأت فنيتْ في ذلك المهج

لما رأت فنيتْ في ذلك المهج

فليسَ يدركُ مجهولٌ حقيقتهُ

وفيه خلفٌ لأقوام لهم حجج

وفيه خلفٌ لأقوام لهم حجج

وفيه خلفٌ لأقوام لهم حجج

وفيه خلفٌ لأقوام لهم حجج

وفيه خلفٌ لأقوام لهم حجج

لو أنهم نظروا في حسنِ صورته

قالوا بهِ قرنٌ قالوا بهِ فلجُ

قالوا بهِ قرنٌ قالوا بهِ فلجُ

قالوا بهِ قرنٌ قالوا بهِ فلجُ

قالوا بهِ قرنٌ قالوا بهِ فلجُ

قالوا بهِ قرنٌ قالوا بهِ فلجُ

قالوا بعينيهِ في إبصارِهِ وطفٌ

قالوا بهِ كحلٌ قالوا بهِ دعجُ

قالوا بهِ كحلٌ قالوا بهِ دعجُ

قالوا بهِ كحلٌ قالوا بهِ دعجُ

قالوا بهِ كحلٌ قالوا بهِ دعجُ

قالوا بهِ كحلٌ قالوا بهِ دعجُ

فما أقاموا على حالٍ وما جمعوا

عليه في علمهم فيه وما درجوا

عليه في علمهم فيه وما درجوا

عليه في علمهم فيه وما درجوا

عليه في علمهم فيه وما درجوا

عليه في علمهم فيه وما درجوا

هذا معَ الخلقِ كيفَ الحق فاعتبروا

ما في بيوتِهمُ منْ نورِهِ سرجُ

ما في بيوتِهمُ منْ نورِهِ سرجُ

ما في بيوتِهمُ منْ نورِهِ سرجُ

ما في بيوتِهمُ منْ نورِهِ سرجُ

ما في بيوتِهمُ منْ نورِهِ سرجُ