-

كلمات في ظلم الحبيب

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

ظلم الحبيب

من أصعب المواقف التي قد يتعرض لها الإنسان هي الظلم، وكيف لو كان من حبيب قدمت له قلبك وروحك، كيف للانسان أن يسامحه أو ينساه، وفي هذا المقال عبارات عن ظلم الحبيب.

عبارات في ظلم الحبيب

  • ظُلمُ الحبيب أشدُ وقعاً أو أذى من ظُلم أعداء المحبة فاعلمي.
  • لم يكن الناس ليعرفوا العدل لو لم يكن هناك ظلم.
  • ربيتي يا ندى حلو الزهور المورق الميّال، على غصن الحبيب اللي حياته ظلم من دونك.
  • أفديه إن حفظ الهوى أو ضيّعا ملك الفُؤاد فما عسى أن أصنعا من لم يذق ظُلم الحبيب كظلمه حُلوا فقد جهل المحبة وادّعى.
  • ألقى الحلاوة في مرارة حُبّه من لم يذق ظلم الحبيب كظلمه حُلواً فقد جهل المحبة وادّعى.
  • يا ظالم، هل تظن أن من يساعدونك على ظلم المخالفين لك أو لهم سيحاسبون عنك.
  • بدر على عرش الجمال تربّعا فنفى الرُّقاد عن العُيُون ولوعا أفديه إن حفظ الهوى أو ضيّعا ملك الفُؤاد فما عسى ان أصنعا من لم يذق ظُلم الحبيب كظُلمه حُلوا فقد جهل المحبة وادّعى.
  • بتسائل كيف القلب الطيب ما يرحم غدر الحبيب يوم ما فكر ظلم أصله من الكرم لكنه يبخل بالكرم بحلو الكلام جذب فغلب هجر وما ندم ترك خلفه في القلب الحبيب ألم.
  • أنت الذي باسم الحب ظلمتني قهرتني وهجرتني وأنت الذي صدقت أكاذيب اخترعتها ووصفتها.
  • خلك على فراقك الي ظلمتني فيه أبشرك عوضني الله بالي أصدق منك.

كلمات في ظلم الحبيب

  • ظلمتني بكلمتك وأنا مظلوم وصدقني من غيرك أنا مهموم.
  • لأقفّن على الطريق وأشتكي..وأقول مظلومٌ وأنت ظلمتني.
  • ظلمتك بحبي لك وظلمتني لأنني أحبك فساومت حبي وعذبت قلبي.
  • أي ظلم وإجحاف بحبك تأخذين حقك مرتين أي مشاعر تلك التي تنتهي الى هذه النتيجة أنا أحبك وأنتي تحبين نفسك.
  • على سبيل الظلم أنا المشتاق وهم اللي يشوفونك.
  • البعد بيومي أرهقني والحزن بقلبي يشبهني وحبيب ظالم غاب عني وتركني بهواه أغني.
  • جافيني بعد أكثر يلي بكلامك مستكثر الحب بي بالك لعبه ألبس قناعك وتنكر تبغى الصراحه يا ظالم إنك سراب مش أكثر.
  • الحب ظالم مابه سلوم وأسباب شد الوثاق ومد للقلب حبلك فى حجر عينك صادق الشوق ما ذاب تخفيه ليه وفرحتى سامرت لك.
  • الحب ملك ظالم وقلوبنا عبيد عنده.
  • خوان وقاسى كمان وغدرك بان وسيبتنى للجرح والحرمان جيت إنت كمان ظلمتنى آه ونسيت وهجرت تعبتنى.
  • وعدتك أنسى هوانا وابتعد، وانت الذي صدقت يا كم ظلمتني.
  • تركتني حيرانا صبا نائما أرعى النجوم وأنت في عيش هني لأقعدن على الطريق وأشتكي وأقول مظلوم وأنت ظلمتني وأدعون عليك في غسق الدُجى يبليك ربي مثلما ابليتني.
  • دام إني واثق والنوايا نظيفه ماهمني ناس ظلمتني وسبت إللي يبي يغتاب؟ يغتاب كيفه ماني مربي لي بشر ما تربت.
  • والحب طفل متى تحكم عليه يقل ظلمتني ومتى حكّمته ظلماً إن لم تطعه بكى، وإن أطعت بغى فلا يريحك محكوماً ولا حكما.
  • ياللي سرقت أجمل تفاصيل العمر وطعنت قلبي دونما ذنب جناه ظلمتني وأوقدت في روحي جمر وخليتني ميت على قيد الحياة.
  • لا تُطفئني ثمّ تشتكي ظُلمتي.

قصيدة نزار قباني

وما بين حُبٍّ وحُبٍّأُحبُّكِ أنتِ

وما بين واحدةٍ ودَّعَتْني

وواحدةٍ سوف تأتي

أُفتِّشُ عنكِ هناوهناكْ

كأنَّ الزمانَ الوحيدَ زمانُكِ أنتِ

كأنَّ جميعَ الوعود تصبُّ بعينيكِ أنتِ

فكيف أُفسِّرُ هذا الشعورَ الذي يعتريني

صباحَ مساءْ

وكيف تمرّينَ بالبالِ، مثل الحمامةِ

حينَ أكونُ بحَضْرة أحلى النساءْ؟.

وما بينَ وعديْنِوامرأتينِ

وبينَ قطارٍ يجيء وآخرَ يمضي

هنالكَ خمسُ دقائقَ

أدعوك ِ فيها لفنجان شايٍ قُبيلَ السَفَرْ

هنالكَ خمسُ دقائقْ

بها أطمئنُّ عليكِ قليلا

وأشكو إليكِ همومي قليلاً

وأشتُمُ فيها الزمانَ قليلاً

هنالكَ خمسُ دقائقْ

بها تقلبينَ حياتي قليلاً

فماذا تسمّينَ هذا التشتُّتَ

هذا التمزُّقَ

هذا العذابَ الطويلاً الطويلاً

وكيف تكونُ الخيانةُ حلاًّ؟

وكيف يكونُ النفاقُ جميلا؟…

وبين كلام الهوي في جميع اللّغاتْ

هناكَ كلامٌ يقالُ لأجلكِ أنتِ

وشِعْرٌسيربطه الدارسونَ بعصركِ أنتِ

وما بين وقتِ النبيذ ووقتِ الكتابة

يوجد وقتٌ يكونُ به البحرُ ممتلئاً بالسنابلْ

وما بين نُقْطَة حِبْرٍونُقْطَة حِبْرٍ

هنالكَ وقتٌ

ننامُ معاً فيه، بين الفواصلْ

وما بين فصل الخريف، وفصل الشتاءْ

هنالكَ فَصْلُ أُسَمِّيهِ فصلَ البكاءْ

تكون به النفسُ أقربَ من أيِّ وقتٍ مضى للسماءْ

وفي اللحظات التي تتشابهُ فيها جميعُ النساءْ

كما تتشابهُ كلُّ الحروف على الآلة الكاتبهْ

وتصبحُ فيها ممارسةُ الجنسِ

ضرباً سريعاً على الآلة الكاتبَهْ

وفي اللحظاتِ التي لا مواقفَ فيها

ولا عشقَ، لا كرهَ، لا برقَ، لا رعدَ، لا شعرَ، لا نثرَ

لا شيءَ فيها

أُسافرْ خلفكِ، أدخلُ كلَّ المطاراتِ، أسألُ كلَّ الفنادق عنكِ

فقد يتصادفُ أنَّكِ فيها

وفي لحظاتِ القنوطِ، الهبوطِ، السقوطِ، الفراغ، الخِواءْ

وفي لحظات انتحار الأماني، وموتِ الرجاءْ

وفي لحظات التناقضِ

حين تصير الحبيباتُ، والحبُّ ضدّي

وتصبحُ فيها القصائدُ ضدّي

وتصبحُ – حتى النهودُ التي بايعتْني على العرش- ضدّي

وفي اللحظات التي أتسكَّعُ فيها على طُرُق الحزن وحدي

أُفكِّر فيكِ لبضع ثوانٍ..

فتغدو حياتي حديقةَ وردِ..

وفي اللحظاتِ القليلةِ

حين يفاجئني الشعرُ دونَ انتظارْ

وتصبحُ فيها الدقائقُ حُبْلى بألفِ انفجارْ

وتصبحُ فيها الكتابةُ فِعْلَ انتحارْ

تطيرينَ مثل الفراشة بين الدفاتر والإصْبَعَيْنْْ

فكيف أقاتلُ خمسينَ عاماً على جبهتينْ؟

وكيفَ أبعثر لحمي على قارَّتين؟

وكيفَ أُجَاملُ غيركِ؟

كيفَ أجالسُ غيركِ؟

كيفَ أُضاجعُ غيركِ؟

كيفْوأنتِ مسافرةٌ في عُرُوق اليدينْ

وبين الجميلات من كل جنْسٍ ولونِ

وبين مئات الوجوه التي أقنعتْني

وما أقنعتْني

وما بين جرحٍ أُفتّشُ عنهُ، وجرحٍ يُفتّشُ عنِّي

أفكّرُ في عصرك الذهبيِّ

وعصرِ المانوليا، وعصرِ الشموع، وعصرِ البَخُورْ

وأحلم في عصرِكِ الكانَ أعظمَ كلّ العصورْ

فماذا تسمّينَ هذا الشعور؟

وكيفَ أفسِّرُ هذا الحُضُورَ الغيابَ، وهذا الغيابَ الحُضُورْ

وكيفَ أكونُ هناوأكونً هناكْ؟

وكيف يريدونني أن أراهُمْ

وليس على الأرض أنثى سواكْ