حل للصداع

حل للصداع

حلٌّ للصُّداع

الحلول الدوائيّة

هناك أنواع مُختلفة من الأدوية التي قد تُستخدَم في علاج أنواع الصُّداع المُختلفة، ومنها:[1]

  • أدوية علاج صُداع التوتُّر: (بالإنجليزيّة: Tension headache)، وهي عبارة عن مجموعة من مُسكِّنات الألم مثل: الأسبرين (بالإنجليزيّة: Aspirin)، والنابروكسين (بالإنجليزيّة: Naproxen)، والإيبوبروفين (بالإنجليزيّة: Ibuprofen).
  • أدوية علاج الصُّداع العُنقوديّ: (بالإنجليزيّة: Cluster headache)، ومن الأدوية المُستخدَمة في علاج هذا النوع من الصُّداع: ليدوكايين (بالإنجليزيّة: Lidocaine)، وسوماتريبتان (بالإنجليزيّة: Sumatriptan)، وإرغوتامين (بالإنجليزيّة: Ergotamine)، والمُسكِّنات البسيطة، والأكسجين الصافي.
  • أدوية علاج صُداع الشقيقة: مثل: إليتريبتان (بالإنجليزيّة: Eletriptan)، وسوماتريبتان (بالإنجليزيّة: Sumatriptan)، وثُنائيّ هيدروإرغوتامين (بالإنجليزيّة: Dihydroergotamine)، والأسبرين (بالإنجليزيّة: Aspirin)، والإيبوبروفين (بالإنجليزيّة: Ibuprofen).
  • أدوية علاج صُداع الجُيوب الأنفيّة: مثل: المُضادّات الحيويّة، ومُزيلات الاحتقان.

الحلول الطبيعيّة

هناك عدد من العلاجات الطبيعيّة، والسلوكيّات التي يُمكن اللُّجوء إليها لعلاج الصُّداع، ومنها:[2]

  • تناول بعض الموادّ الطبيعيّة، مثل: فيتامين ب12، والمغنيسيوم، ومُرافق الإنزيم Q10.
  • الحدُّ من التوتُّر، والسيطرة عليه قدر الإمكان.
  • مُمارسة التمارين الرياضيّة الخفيفة، والمُتوسِّطة، والتي تُساهم في تحسين المزاج.
  • أخذ حمّام ساخن، والذي يُساعد على ارتخاء العضلات المُتشنِّجة.
  • اللُّجوء إلى استخدام الوخز بالإبر (بالإنجليزيّة: Acupuncture)؛ حيث يتمّ استخدام إبر رفيعة، ووضعها في مناطق مُحدَّدة في الجسم، بحيث يُساهم ذلك في التخفيف من التوتُّر.
  • اللُّجوء إلى العلاج السلوكيّ المعرفيّ (بالإنجليزيّة: Cognitive behavioral therapy)، والذي يُساهم في التخفيف من التوتُّر، والقلق.
  • وضع كمّادة ساخنة، أو مُثلَّجة على منطقة الرقبة، أو الرأس.[3]
  • تناول وجبات الطعام بشكل منتظم، مع أهمّية الحفاظ على ثبات مستوى السكَّر في الدم.[3]
  • الحصول على القدر الكافي من الراحة، والنوم.[3]

أسباب الصُّداع

تجدر الإشارة إلى أنَّ هناك نوعَين من الصُّداع الذي قد يُصيب الأفراد، أحدهما يُعرَف ب(الصداع الأوَّلي)؛ وهو نوع الصُّداع الذي يحدث نتيجة وجود اضطراب، أو فرط في نشاط أحد تراكيب الرأس، أمّا النوع الآخر، فهو الصُّداع الذي يحدث نتيجة الإصابة بمُشكلة صحِّية أخرى تُحفِّز الأعصاب الحسّاسة للألم، ومن هذه المشاكل الصحِّية ما يأتي:[3]

  • التسمُّم بأوَّل أكسيد الكربون.
  • الإصابة بالجفاف.
  • حدوث نزيف داخل الدماغ، أو في المنطقة المُحيطة به.
  • الإصابة بالورم الدماغيّ.
  • الإصابة بالجلوكوما.
  • المُعاناة من صريف الأسنان (بالإنجليزيّة: Teeth-grinding).
  • الإصابة بالإنفلونزا.
  • الإصابة بالجلطة الدماغيّة.
  • الاستخدام المفرط لمُسكِّنات الألم.
  • تكوُّن الخثرة الدمويّة.

المراجع

  1. ↑ "Headache Treatment", www.webmd.com, Retrieved 28-1-2019. Edited.
  2. ↑ Rachel Nall, Verneda Lights, Matthew Solan, "Everything You Need to Know About Headaches"، www.healthline.com, Retrieved 28-1-2019. Edited.
  3. ^ أ ب ت ث James McIntosh , "What is causing this headache?"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 28-1-2019. Edited.