قصيدة عنترة بن شداد من شعر الفروسية

قصيدة عنترة بن شداد من شعر الفروسية

قصيدة أشاقكَ مِنْ عَبلَ الخَيالُ المُبَهَّجُ

يقول عنترة بن شداد:

أشاقكَ مِنْ عَبلَ الخَيالُ المُبَهَّجُ

فقلبكَ فيه لاعجٌ يتوهجُ

فقلبكَ فيه لاعجٌ يتوهجُ

فقلبكَ فيه لاعجٌ يتوهجُ

فقلبكَ فيه لاعجٌ يتوهجُ

فقلبكَ فيه لاعجٌ يتوهجُ

فقَدْتَ التي بانَتْ فبتَّ مُعذَّبا

وتلكَ احتواها عنكَ للبينِ هودجُ

وتلكَ احتواها عنكَ للبينِ هودجُ

وتلكَ احتواها عنكَ للبينِ هودجُ

وتلكَ احتواها عنكَ للبينِ هودجُ

وتلكَ احتواها عنكَ للبينِ هودجُ

كأَنَّ فُؤَادي يوْمَ قُمتُ مُوَدِّعاً

عُبَيْلَة مني هاربٌ يَتَمعَّج

عُبَيْلَة مني هاربٌ يَتَمعَّج

عُبَيْلَة مني هاربٌ يَتَمعَّج

عُبَيْلَة مني هاربٌ يَتَمعَّج

عُبَيْلَة مني هاربٌ يَتَمعَّج

خَليلَيَّ ما أَنساكُمَا بَلْ فِدَاكُمَا

أبي وَأَبُوها أَيْنَ أَيْنَ المعَرَّجُ

أبي وَأَبُوها أَيْنَ أَيْنَ المعَرَّجُ

أبي وَأَبُوها أَيْنَ أَيْنَ المعَرَّجُ

أبي وَأَبُوها أَيْنَ أَيْنَ المعَرَّجُ

أبي وَأَبُوها أَيْنَ أَيْنَ المعَرَّجُ

ألمَّا بماء الدُّحرضين فكلما

دِيارَ الَّتي في حُبِّها بتُّ أَلهَجُ

دِيارَ الَّتي في حُبِّها بتُّ أَلهَجُ

دِيارَ الَّتي في حُبِّها بتُّ أَلهَجُ

دِيارَ الَّتي في حُبِّها بتُّ أَلهَجُ

دِيارَ الَّتي في حُبِّها بتُّ أَلهَجُ

دِيارٌ لذَت الخِدْرِ عَبْلة َ أصبحتْ

بها الأربعُ الهوجُ العواصِف ترهجُ

بها الأربعُ الهوجُ العواصِف ترهجُ

بها الأربعُ الهوجُ العواصِف ترهجُ

بها الأربعُ الهوجُ العواصِف ترهجُ

بها الأربعُ الهوجُ العواصِف ترهجُ

ألا هلْ ترى إن شطَّ عني مزارها

وأزعجها عن أهلها الآنَ مزعجُ

وأزعجها عن أهلها الآنَ مزعجُ

وأزعجها عن أهلها الآنَ مزعجُ

وأزعجها عن أهلها الآنَ مزعجُ

وأزعجها عن أهلها الآنَ مزعجُ

فهل تبلغني دارها شدنية ٌ

هملعة ٌ بينَ القفارِ تهملجُ

هملعة ٌ بينَ القفارِ تهملجُ

هملعة ٌ بينَ القفارِ تهملجُ

هملعة ٌ بينَ القفارِ تهملجُ

هملعة ٌ بينَ القفارِ تهملجُ

تُريكَ إذا وَلَّتْ سَناماً وكاهِلاً

وإنْ أَقْبَلَتْ صَدْراً لها يترَجْرج

وإنْ أَقْبَلَتْ صَدْراً لها يترَجْرج

وإنْ أَقْبَلَتْ صَدْراً لها يترَجْرج

وإنْ أَقْبَلَتْ صَدْراً لها يترَجْرج

وإنْ أَقْبَلَتْ صَدْراً لها يترَجْرج

عُبيلة ُ هذا دُرُّ نظْمٍ نظمْتُهُ

وأنتِ لهُ سلكٌ وحسنٌ ومنهجُ

وأنتِ لهُ سلكٌ وحسنٌ ومنهجُ

وأنتِ لهُ سلكٌ وحسنٌ ومنهجُ

وأنتِ لهُ سلكٌ وحسنٌ ومنهجُ

وأنتِ لهُ سلكٌ وحسنٌ ومنهجُ

وَقَدْ سِرْتُ يا بنْتَ الكِرام مُبادِراً

وتحتيَ مهريٌ من الإبل أهوجُ

وتحتيَ مهريٌ من الإبل أهوجُ

وتحتيَ مهريٌ من الإبل أهوجُ

وتحتيَ مهريٌ من الإبل أهوجُ

وتحتيَ مهريٌ من الإبل أهوجُ

بأَرْضٍ ترَدَّى الماءُ في هَضَباتِها

فأَصْبَحَ فِيهَا نَبْتُها يَتَوَهَّجُ

فأَصْبَحَ فِيهَا نَبْتُها يَتَوَهَّجُ

فأَصْبَحَ فِيهَا نَبْتُها يَتَوَهَّجُ

فأَصْبَحَ فِيهَا نَبْتُها يَتَوَهَّجُ

فأَصْبَحَ فِيهَا نَبْتُها يَتَوَهَّجُ

وأَوْرَقَ فيها الآسُ والضَّالُ والغضا

ونبقٌ ونسرينٌ ووردٌ وعوسجُ

ونبقٌ ونسرينٌ ووردٌ وعوسجُ

ونبقٌ ونسرينٌ ووردٌ وعوسجُ

ونبقٌ ونسرينٌ ووردٌ وعوسجُ

ونبقٌ ونسرينٌ ووردٌ وعوسجُ

لئِنْ أَضْحتِ الأَطْلالُ مِنها خَوالياً

كأَنْ لَمْ يَكُنْ فيها من العيش مِبْهجُ

كأَنْ لَمْ يَكُنْ فيها من العيش مِبْهجُ

كأَنْ لَمْ يَكُنْ فيها من العيش مِبْهجُ

كأَنْ لَمْ يَكُنْ فيها من العيش مِبْهجُ

كأَنْ لَمْ يَكُنْ فيها من العيش مِبْهجُ

فيا طالما مازحتُ فيها عبيلة ً

ومازحني فيها الغزالُ المغنجُ

ومازحني فيها الغزالُ المغنجُ

ومازحني فيها الغزالُ المغنجُ

ومازحني فيها الغزالُ المغنجُ

ومازحني فيها الغزالُ المغنجُ

أغنُّ مليحُ الدلَّ أحورُ أَكحلٌ

أزجُّ نقيٌ الخدَّ أبلجُ أدعجُ

أزجُّ نقيٌ الخدَّ أبلجُ أدعجُ

أزجُّ نقيٌ الخدَّ أبلجُ أدعجُ

أزجُّ نقيٌ الخدَّ أبلجُ أدعجُ

أزجُّ نقيٌ الخدَّ أبلجُ أدعجُ

لهُ حاجِبٌ كالنُّونِ فوْقَ جُفُونِهِ

وَثَغْرٌ كزَهرِ الأُقْحُوَانِ مُفَلَّجُ

وَثَغْرٌ كزَهرِ الأُقْحُوَانِ مُفَلَّجُ

وَثَغْرٌ كزَهرِ الأُقْحُوَانِ مُفَلَّجُ

وَثَغْرٌ كزَهرِ الأُقْحُوَانِ مُفَلَّجُ

وَثَغْرٌ كزَهرِ الأُقْحُوَانِ مُفَلَّجُ

وردْفٌ له ثِقْلٌ وَقدٌّ مُهَفْهَفُ

وخدٌّ به وَرْدٌ وساقٌ خَدَلَّجُ

وخدٌّ به وَرْدٌ وساقٌ خَدَلَّجُ

وخدٌّ به وَرْدٌ وساقٌ خَدَلَّجُ

وخدٌّ به وَرْدٌ وساقٌ خَدَلَّجُ

وخدٌّ به وَرْدٌ وساقٌ خَدَلَّجُ

وبطنٌ كطيِّ السابرية ِ لينٌ

أقبّ لطيفٌ ضامرُ الكشح أنعجُ

أقبّ لطيفٌ ضامرُ الكشح أنعجُ

أقبّ لطيفٌ ضامرُ الكشح أنعجُ

أقبّ لطيفٌ ضامرُ الكشح أنعجُ

أقبّ لطيفٌ ضامرُ الكشح أنعجُ

لهوتُ بها والليلُ أرخى سدولهُ

إلى أَنْ بَدا ضَوْءُ الصَّباح المُبلَّجُ

إلى أَنْ بَدا ضَوْءُ الصَّباح المُبلَّجُ

إلى أَنْ بَدا ضَوْءُ الصَّباح المُبلَّجُ

إلى أَنْ بَدا ضَوْءُ الصَّباح المُبلَّجُ

إلى أَنْ بَدا ضَوْءُ الصَّباح المُبلَّجُ

أراعي نجومَ الليلُ وهي كأنها

قواريرُ فيها زئبق يترجرجُ

قواريرُ فيها زئبق يترجرجُ

قواريرُ فيها زئبق يترجرجُ

قواريرُ فيها زئبق يترجرجُ

قواريرُ فيها زئبق يترجرجُ

وتحتي منها ساعدٌ فيه دملجٌ

مُضِيءٌ وَفَوْقي آخرٌ فيه دُمْلجُ

مُضِيءٌ وَفَوْقي آخرٌ فيه دُمْلجُ

مُضِيءٌ وَفَوْقي آخرٌ فيه دُمْلجُ

مُضِيءٌ وَفَوْقي آخرٌ فيه دُمْلجُ

مُضِيءٌ وَفَوْقي آخرٌ فيه دُمْلجُ

وإخوانُ صدق صادقينَ صحبتهمْ

على غارة ً من مثلها الخيلُ تسرجُ

على غارة ً من مثلها الخيلُ تسرجُ

على غارة ً من مثلها الخيلُ تسرجُ

على غارة ً من مثلها الخيلُ تسرجُ

على غارة ً من مثلها الخيلُ تسرجُ

تَطوفُ عَلَيْهمْ خَنْدَرِيسٌ مُدَامَة ٌ

تَرَى حَبَباً مِنْ فَوْقِها حينَ تُمزَجُ

تَرَى حَبَباً مِنْ فَوْقِها حينَ تُمزَجُ

تَرَى حَبَباً مِنْ فَوْقِها حينَ تُمزَجُ

تَرَى حَبَباً مِنْ فَوْقِها حينَ تُمزَجُ

تَرَى حَبَباً مِنْ فَوْقِها حينَ تُمزَجُ

ألا إنَّها نِعْمَ الدَّواءُ لشاربٍ

أَلا فاسْقِنِيها قَبْلما أَنْتَ تَخْرُج

أَلا فاسْقِنِيها قَبْلما أَنْتَ تَخْرُج

أَلا فاسْقِنِيها قَبْلما أَنْتَ تَخْرُج

أَلا فاسْقِنِيها قَبْلما أَنْتَ تَخْرُج

أَلا فاسْقِنِيها قَبْلما أَنْتَ تَخْرُج

فنضحيْ سكارى والمدامُ مصفَّف

يدار علينا والطعامُ المطبهجُ

يدار علينا والطعامُ المطبهجُ

يدار علينا والطعامُ المطبهجُ

يدار علينا والطعامُ المطبهجُ

يدار علينا والطعامُ المطبهجُ

وما راعني يومَ الطعانِ دهاقهُ

إليَ مثلٍ منْ بالزعفرانِ نضرِّجُ

إليَ مثلٍ منْ بالزعفرانِ نضرِّجُ

إليَ مثلٍ منْ بالزعفرانِ نضرِّجُ

إليَ مثلٍ منْ بالزعفرانِ نضرِّجُ

إليَ مثلٍ منْ بالزعفرانِ نضرِّجُ

فأقبلَ منقضَّاعليَّ بحلقهِ

يقرِّبُ أحياناً وحيناً يهملجُ

يقرِّبُ أحياناً وحيناً يهملجُ

يقرِّبُ أحياناً وحيناً يهملجُ

يقرِّبُ أحياناً وحيناً يهملجُ

يقرِّبُ أحياناً وحيناً يهملجُ

فلمَّا دنا مِني قَطَعْتُ وَتِينَهُ

بحدِّ حسامٍ صارمٍ يتفلجُ

بحدِّ حسامٍ صارمٍ يتفلجُ

بحدِّ حسامٍ صارمٍ يتفلجُ

بحدِّ حسامٍ صارمٍ يتفلجُ

بحدِّ حسامٍ صارمٍ يتفلجُ

كأنَّ دماءَ الفرسِ حين تحادرتْ

خلوقُ العذارى أو خباءُ مدبجُ

خلوقُ العذارى أو خباءُ مدبجُ

خلوقُ العذارى أو خباءُ مدبجُ

خلوقُ العذارى أو خباءُ مدبجُ

خلوقُ العذارى أو خباءُ مدبجُ

فويلٌ لكسرى إنْ حللتُ بأرضهِ

وويلٌ لجيشِ الفرسِ حين أعجعجُ

وويلٌ لجيشِ الفرسِ حين أعجعجُ

وويلٌ لجيشِ الفرسِ حين أعجعجُ

وويلٌ لجيشِ الفرسِ حين أعجعجُ

وويلٌ لجيشِ الفرسِ حين أعجعجُ

وأحملُ فيهمْ حملة ً عنترية ً

أرُدُّ بها الأَبطالَ في القَفْر تُنبُجُ

أرُدُّ بها الأَبطالَ في القَفْر تُنبُجُ

أرُدُّ بها الأَبطالَ في القَفْر تُنبُجُ

أرُدُّ بها الأَبطالَ في القَفْر تُنبُجُ

أرُدُّ بها الأَبطالَ في القَفْر تُنبُجُ

وأصدمُ كبش القوم ثمَّ أذيقهُ

مرارَة َ كأْسِ الموتِ صبْراً يُمَجَّجُ

مرارَة َ كأْسِ الموتِ صبْراً يُمَجَّجُ

مرارَة َ كأْسِ الموتِ صبْراً يُمَجَّجُ

مرارَة َ كأْسِ الموتِ صبْراً يُمَجَّجُ

مرارَة َ كأْسِ الموتِ صبْراً يُمَجَّجُ

وآخُذُ ثأرَ النّدْبِ سيِّدِ قومِهِ

وأضرُمها في الحربِ ناراً تؤجَّجُ

وأضرُمها في الحربِ ناراً تؤجَّجُ

وأضرُمها في الحربِ ناراً تؤجَّجُ

وأضرُمها في الحربِ ناراً تؤجَّجُ

وأضرُمها في الحربِ ناراً تؤجَّجُ

وإني لحمالٌ لكلِّ ملمة ٍ

تَخِرُّ لها شُمُّ الجبالِ وَتُزْعَجُ

تَخِرُّ لها شُمُّ الجبالِ وَتُزْعَجُ

تَخِرُّ لها شُمُّ الجبالِ وَتُزْعَجُ

تَخِرُّ لها شُمُّ الجبالِ وَتُزْعَجُ

تَخِرُّ لها شُمُّ الجبالِ وَتُزْعَجُ

وإني لأحمي الجارَ منْ كلّ ذلة ٍ

وأَفرَحُ بالضَّيفِ المُقيمِ وأَبهجُ

وأَفرَحُ بالضَّيفِ المُقيمِ وأَبهجُ

وأَفرَحُ بالضَّيفِ المُقيمِ وأَبهجُ

وأَفرَحُ بالضَّيفِ المُقيمِ وأَبهجُ

وأَفرَحُ بالضَّيفِ المُقيمِ وأَبهجُ

وأحمي حمى قومي على طول مدَّتي

الى أنْ يروني في اللفائفِ أدرجُ

الى أنْ يروني في اللفائفِ أدرجُ

الى أنْ يروني في اللفائفِ أدرجُ

الى أنْ يروني في اللفائفِ أدرجُ

الى أنْ يروني في اللفائفِ أدرجُ

فدُونَكُمُ يا آلَ عَبسٍ قصيدة ً

يلوحُ لها ضوْءٌ منَ الصُّبْح أبلَجُ

يلوحُ لها ضوْءٌ منَ الصُّبْح أبلَجُ

يلوحُ لها ضوْءٌ منَ الصُّبْح أبلَجُ

يلوحُ لها ضوْءٌ منَ الصُّبْح أبلَجُ

يلوحُ لها ضوْءٌ منَ الصُّبْح أبلَجُ

ألا إنها خيرُ القصائدِ كلها

يُفصَّل منها كلُّ ثوبٍ وينسجُ.

يُفصَّل منها كلُّ ثوبٍ وينسجُ.

يُفصَّل منها كلُّ ثوبٍ وينسجُ.

يُفصَّل منها كلُّ ثوبٍ وينسجُ.

يُفصَّل منها كلُّ ثوبٍ وينسجُ.

زارَ الخيالُ خيالُ عَبلَة َ في الكَرى

يقول عنترة بن شداد:

زارَ الخيالُ خيالُ عَبلَة َ في الكَرى

لمتِّيم نشوانَ محلول العرى

لمتِّيم نشوانَ محلول العرى

لمتِّيم نشوانَ محلول العرى

لمتِّيم نشوانَ محلول العرى

لمتِّيم نشوانَ محلول العرى

فنهضتُ أشكو ما لقيتُ لبعدها

فتنفَّسَتْ مِسكاً يخالطُ عَنْبَرا

فتنفَّسَتْ مِسكاً يخالطُ عَنْبَرا

فتنفَّسَتْ مِسكاً يخالطُ عَنْبَرا

فتنفَّسَتْ مِسكاً يخالطُ عَنْبَرا

فتنفَّسَتْ مِسكاً يخالطُ عَنْبَرا

فضَممتُها كيما أقبِّلَ ثغرَها

والدَّمعُ منْ جَفنيَّ قد بلَّ الثرى

والدَّمعُ منْ جَفنيَّ قد بلَّ الثرى

والدَّمعُ منْ جَفنيَّ قد بلَّ الثرى

والدَّمعُ منْ جَفنيَّ قد بلَّ الثرى

والدَّمعُ منْ جَفنيَّ قد بلَّ الثرى

وكشفتُ برقعها فأشرقَ وجهها

حتى أعادَ اللَّيلَ صُبحاً مُسفِراً

حتى أعادَ اللَّيلَ صُبحاً مُسفِراً

حتى أعادَ اللَّيلَ صُبحاً مُسفِراً

حتى أعادَ اللَّيلَ صُبحاً مُسفِراً

حتى أعادَ اللَّيلَ صُبحاً مُسفِراً

عربية ٌ يهتزُّ لين قوامها

فيخالُه العشَّاقُ رُمحاً أسمرا

فيخالُه العشَّاقُ رُمحاً أسمرا

فيخالُه العشَّاقُ رُمحاً أسمرا

فيخالُه العشَّاقُ رُمحاً أسمرا

فيخالُه العشَّاقُ رُمحاً أسمرا

محجوبة ٌ بصوارمٍ وذوابل

سمرٌ ودونَ خبائها أسدُ الشرى

سمرٌ ودونَ خبائها أسدُ الشرى

سمرٌ ودونَ خبائها أسدُ الشرى

سمرٌ ودونَ خبائها أسدُ الشرى

سمرٌ ودونَ خبائها أسدُ الشرى

يا عَبلَ إنَّ هَواكِ قد جازَ المَدى

وأنا المعنى فيكِ من دون الورى

وأنا المعنى فيكِ من دون الورى

وأنا المعنى فيكِ من دون الورى

وأنا المعنى فيكِ من دون الورى

وأنا المعنى فيكِ من دون الورى

يا عَبلَ حبُّكِ في عِظامي مَعَ دَمي

لمَّا جرت روحي بجسمي قدْ جرَى

لمَّا جرت روحي بجسمي قدْ جرَى

لمَّا جرت روحي بجسمي قدْ جرَى

لمَّا جرت روحي بجسمي قدْ جرَى

لمَّا جرت روحي بجسمي قدْ جرَى

وَلقد عَلِقْتُ بذَيلِ مَنْ فَخُرتْ به

عبسٌ وسيفُ أبيهِ أفنى حميرا

عبسٌ وسيفُ أبيهِ أفنى حميرا

عبسٌ وسيفُ أبيهِ أفنى حميرا

عبسٌ وسيفُ أبيهِ أفنى حميرا

عبسٌ وسيفُ أبيهِ أفنى حميرا

يا شأْسُ جرْني منْ غرامٍ قاتلٍ

أبداً أزيدُ به غراماً مسعرا

أبداً أزيدُ به غراماً مسعرا

أبداً أزيدُ به غراماً مسعرا

أبداً أزيدُ به غراماً مسعرا

أبداً أزيدُ به غراماً مسعرا

يا ساشُ لولا أنْ سلطانَ الهوى

ماضي العزيمة ِ ما تملكَ عنترا.

ماضي العزيمة ِ ما تملكَ عنترا.

ماضي العزيمة ِ ما تملكَ عنترا.

ماضي العزيمة ِ ما تملكَ عنترا.

ماضي العزيمة ِ ما تملكَ عنترا.

قصيدة وكان لدى الهيجاء يحمي ذمارها

يقول عنترة بن شداد:

وكان لدى الهيجاء يحمي ذمارها

ويطعنُ عند الكرَّ كلَّ طعان

ويطعنُ عند الكرَّ كلَّ طعان

ويطعنُ عند الكرَّ كلَّ طعان

ويطعنُ عند الكرَّ كلَّ طعان

ويطعنُ عند الكرَّ كلَّ طعان

به كنتُ أسطو حينما جدَّت العِدا

غداة اللقا نحوي بكل يماني

غداة اللقا نحوي بكل يماني

غداة اللقا نحوي بكل يماني

غداة اللقا نحوي بكل يماني

غداة اللقا نحوي بكل يماني

فقد هدَّ ركني فقده ومصابهُ

واخلَّى فؤادي دائمَ الخفقان

واخلَّى فؤادي دائمَ الخفقان

واخلَّى فؤادي دائمَ الخفقان

واخلَّى فؤادي دائمَ الخفقان

واخلَّى فؤادي دائمَ الخفقان

فوا أسفا كيف انثنى عن جواده

وماكان سيفي عندهُ وسناني

وماكان سيفي عندهُ وسناني

وماكان سيفي عندهُ وسناني

وماكان سيفي عندهُ وسناني

وماكان سيفي عندهُ وسناني

رماهُ بسهم الموتِ رامٍ مصمَّمٌ

فياليتهُ لما رماهُ رماني

فياليتهُ لما رماهُ رماني

فياليتهُ لما رماهُ رماني

فياليتهُ لما رماهُ رماني

فياليتهُ لما رماهُ رماني

فسوف ترى إن كنت بعدك باقياً

وأمكنني دهر وطول زمان

وأمكنني دهر وطول زمان

وأمكنني دهر وطول زمان

وأمكنني دهر وطول زمان

وأمكنني دهر وطول زمان

وأقسمُ حقاً لو بقيت لنظرة ٍ

لقرت بها عيناك حين تراني.

لقرت بها عيناك حين تراني.

لقرت بها عيناك حين تراني.

لقرت بها عيناك حين تراني.

لقرت بها عيناك حين تراني.

شعر نحا فارسُ الشهباءِ والخيلُ جنحُ

يقول عنترة بن شداد:

نحا فارسُ الشهباءِ والخيلُ جنحُ

على فارسٍ بين الأسِنَّة ِ مُقْصَدِ

على فارسٍ بين الأسِنَّة ِ مُقْصَدِ

على فارسٍ بين الأسِنَّة ِ مُقْصَدِ

على فارسٍ بين الأسِنَّة ِ مُقْصَدِ

على فارسٍ بين الأسِنَّة ِ مُقْصَدِ

ولولا يدٌ نالَتْهُ مِنَّا لأَصْبَحَتْ

سِباعٌ تهادَى شِلْوَهُ غيرَ مُسْنَدَ

سِباعٌ تهادَى شِلْوَهُ غيرَ مُسْنَدَ

سِباعٌ تهادَى شِلْوَهُ غيرَ مُسْنَدَ

سِباعٌ تهادَى شِلْوَهُ غيرَ مُسْنَدَ

سِباعٌ تهادَى شِلْوَهُ غيرَ مُسْنَدَ

فلا تَكْفُر النّعْمى وأثْن بفَضلِها

ولا تأمننْ مايحدثُ الله في غدِ

ولا تأمننْ مايحدثُ الله في غدِ

ولا تأمننْ مايحدثُ الله في غدِ

ولا تأمننْ مايحدثُ الله في غدِ

ولا تأمننْ مايحدثُ الله في غدِ

فإنْ يَكُ عبدُ الله لاقى فوَارساً

يردُّون خالَ العارض المتوقدِ

يردُّون خالَ العارض المتوقدِ

يردُّون خالَ العارض المتوقدِ

يردُّون خالَ العارض المتوقدِ

يردُّون خالَ العارض المتوقدِ

فقدْ أمكَنَتْ مِنْكَ الأَسِنَّة ُ عانياً

فلم تجز إذ تسعى قتيلاً بمعبد.

فلم تجز إذ تسعى قتيلاً بمعبد.

فلم تجز إذ تسعى قتيلاً بمعبد.

فلم تجز إذ تسعى قتيلاً بمعبد.

فلم تجز إذ تسعى قتيلاً بمعبد.

شعر إذا خصمي تقاضاني بدينٍ

يقول عنترة بن شداد:

إذا خصمي تقاضاني بدينٍ

قَضيْتُ الدَّينَ بالرُّمح الرُّديني

قَضيْتُ الدَّينَ بالرُّمح الرُّديني

قَضيْتُ الدَّينَ بالرُّمح الرُّديني

قَضيْتُ الدَّينَ بالرُّمح الرُّديني

قَضيْتُ الدَّينَ بالرُّمح الرُّديني

وحدُّ السَّيفِ يُرضينا جميعاً

ويحكمُ بينكم عدلاً وبيني

ويحكمُ بينكم عدلاً وبيني

ويحكمُ بينكم عدلاً وبيني

ويحكمُ بينكم عدلاً وبيني

ويحكمُ بينكم عدلاً وبيني

جَهلْتُم يا بني الأَنذَالِ قدري

وقد عرفته أهلُ الخافقين

وقد عرفته أهلُ الخافقين

وقد عرفته أهلُ الخافقين

وقد عرفته أهلُ الخافقين

وقد عرفته أهلُ الخافقين

وما هدمتْ يدُ الحِدْثانِ ركْني

ولا امتَدَّتْ إليَّ بَنانُ حَيْني

ولا امتَدَّتْ إليَّ بَنانُ حَيْني

ولا امتَدَّتْ إليَّ بَنانُ حَيْني

ولا امتَدَّتْ إليَّ بَنانُ حَيْني

ولا امتَدَّتْ إليَّ بَنانُ حَيْني

علَوْتُ بصارمي وسِنانِ رُمحي

على أُفْق السُهى والفَرْقَدَين

على أُفْق السُهى والفَرْقَدَين

على أُفْق السُهى والفَرْقَدَين

على أُفْق السُهى والفَرْقَدَين

على أُفْق السُهى والفَرْقَدَين

وغادرت المبارزَ وسطَ قفرٍ

يُعَفِّرُ خدَّهُ والعارِضَيْنِ

يُعَفِّرُ خدَّهُ والعارِضَيْنِ

يُعَفِّرُ خدَّهُ والعارِضَيْنِ

يُعَفِّرُ خدَّهُ والعارِضَيْنِ

يُعَفِّرُ خدَّهُ والعارِضَيْنِ

وكم منْ فارسٍ أَضْحى بسْيفي

هشيمَ الرَّأس مخضوب اليدين

هشيمَ الرَّأس مخضوب اليدين

هشيمَ الرَّأس مخضوب اليدين

هشيمَ الرَّأس مخضوب اليدين

هشيمَ الرَّأس مخضوب اليدين

يجومُ عليهِ عقبانُ المنايا

وتحجلُ حولهُ غربانُ بينٍ

وتحجلُ حولهُ غربانُ بينٍ

وتحجلُ حولهُ غربانُ بينٍ

وتحجلُ حولهُ غربانُ بينٍ

وتحجلُ حولهُ غربانُ بينٍ

وآخرُ هاربٌ من هول شخصي

وقد أجرى دموع المقلتين

وقد أجرى دموع المقلتين

وقد أجرى دموع المقلتين

وقد أجرى دموع المقلتين

وقد أجرى دموع المقلتين

وسوْفَ أُبيدُ جمْعَكُمُ بِصَبْري

ويطفا لاعجي وتقرُّ عينى.

ويطفا لاعجي وتقرُّ عينى.

ويطفا لاعجي وتقرُّ عينى.

ويطفا لاعجي وتقرُّ عينى.

ويطفا لاعجي وتقرُّ عينى.