يُعتبر تناول الأفوكادو آمناً لدى بعض الأشخاص، إلّا أنّه قد يُسبّب الحساسية وظهور بعض الأعراض، مثل الطفح الجلدي، واضطراب في المعدة، وتورم الوجه، وصعوبة في التنفس كما أنّ الأشخاص الذين يعانون من حساسية اللاتكس الذي يستخدم في صناعة القفازات المعقّمة، والبالونات يعانون من حساسية الأفوكادو أيضاً، بالإضافة لاعتبار الأفوكادو مصدراً عالياً بالدهون والسعرات الحرارية؛ ممّا يساهم في زيادة الوزن.[1]
توجد العديد من الفوائد الصحية للأفوكادو، ونذكر منها ما يلي:[2]
يبين الجدول الآتي القيمة الغذائية لكل 100 غرام من الأفوكادو:[3]