فائدة فيتامين ج

فائدة فيتامين ج

فيتامين ج

فيتامين ج "فيتامين سي"، ويُسمّى أيضاً حمض الأسكوربيك، وهو أحد أهم الفيتامينات التي تذوب في الماء، كما أنه قابل للانحلال في الكحول، ما عدا الإيثر، والبنزن، والكلوروفورم، ويكون على شكل بلورات بيضاء، مائلة للصفار قليلاً، وتصبح سوداء عند تعرّضها للضوء، ويعتبر فيتامين ج عامل مختول مهم، ممّا يجعله مفيداً للإنسان وبعض الحيوانات.

الجرعة الموصى بها يومياً من فيتامين ج بالنسبة للرّجال ما بين ثلاثين إلى سبعين مايكروغرام، وبالنّسبة للنساء ما بين ثلاثين إلى سبعين ميكروغرام، وبالنسبة للنساء الحوامل ستين مايكروغرام، ويمكن تناول فيتامين ج دون الحاجة لوصفةٍ طبيةٍ، سواء كان على شكل مكمل غذائي مع فيتامينات أخرى، أو مباشرةً من مصادره الطبيعية.

فائدة فيتامين ج

  • يُعزز قدرة الجسم على امتصاص المعادن الضرورية من الغذاء، خصوصاً الحديد والنحاس، ممّا يقوّي الدم، ويعزز عملية إنتاج كريات الدم الحمراء.
  • يحافظ على سلامة أنسجة الجسم وخلاياه.
  • يعزز وظائف المخ.
  • يفيد في عملية تصنيع بعض الهرمونات في الجسم، مثل هرمون الأدرينالين.
  • يساعد في عملية تصنيع الكولاجين، ومنح الجلد النضارة والحيوية، وحمايته من آثار الشيخوخة.
  • يُعتبر أساسياً لتصنيع أحماض المرارة، وتصنيع الهرمونات الأستيرويدية، مثل الألدوستيرون، والكورتيزون.
  • يعمل كمضاد أكسدة قويّ في الجسم، ويقلّل الإجهاد التأكسدي.
  • يقي الجسم من الإصابة بالكثير من الأمراض، مثل مرض الإسقربوط.

أسباب نقص فيتامن ج

  • قلة تناول مصادر الغذاء الغنية فيه، أو تناولها وهي مطبوخة، ومن المعروف أنّ فيتامين ج يتلف أثناء عملية الطهي ويتبخر، ولا يستفيد الجسم منه، خصوصاً الخضروات والفواكه.
  • سوء امتصاص الفيتامين في الجسم بسبب وجود مرض عضوي معين، مثل أمراض الأمعاء الدقيقة.
  • إدمان تناول المشروبات الكحولية.
  • الإفراط في التدخين.

أعراض نقص فيتامين ج

  • تشقق اللثة وانتفاخها، وتخلخل الأسنان وتساقطها.
  • بطء التئام الجروح.
  • الإصابة بنزيف تحت الجلد.
  • ضعف مناعة الجسم.
  • الإصابة بفقر دم بسيط.
  • عدم القدرة على التنفّس بشكلٍ سليم.
  • الشعور بآلام في العظام.

مصادر فيتامين ج

  • الفواكه مثل الجوافة، والكيوي الأصفر، والكيوي الأخضر، والبطيخ، والفراولة، والموز، والتفاح.
  • الحمضيات، مثل البرتقال، والليمون، واليوسف أفندي، والمندلينا، والبوملي.
  • الباباز، والمانجو، والموز، والأناناس.
  • الخضروات مثل البروكلي، والقرنبيط، والكرنب، والفلفل الرومي، والفلفل الحار، والبندورة.
  • المصادر الحيوانية، بشرط أن يتم تناولها نيئة، مثل كبد العجل والبقر، والمحار.
  • الحليب الطازج، مثل حليب النوق، وحليب البقر، وحليب الغنم.
  • بيض السمك المقلي .
  • كبد الدجاج المقلي أو المشوي.
  • البطاطا، والبطاطا الحلوة، والخضروات الورقية.