فوائد بلع الثوم للتنحيف

فوائد بلع الثوم للتنحيف

الثوم

يعتبر الثوم من النباتات ثنائيّة الأعشاب، وهو ينتمي إلى فصيلة الثوميّات، يُزرع في جميع أنحاء العالم، ويتميّز ببصيلته الجذريّة الموضوعة في التراب، والتي تتكوّن من عدّة فصوص، أمّا أوراقه فهي شريطيّة غليظة السُمك ذات رائحةٍ نفاذّةٍ جداً.

يدخل الماء في مكوّنات الثوم بنسبة 66%، بالإضافة إلى البروتينات، والنشوّيات، والكبريت، والزيوت الطيّارة من: زيت الأليستين، وزيت الغارليك، وعنصر الآلين، وحموض أمينيّة، وفيتامين أ، وفيتامين ب1، وفيتامين ب2، وفيتامين د، والأملاح المعدنيّة، ومواد مضادّة للتعفّن، وخمائر، ومواد تخفّض الضغط، ومواد غنيّة بعناصر البوتاسيوم، والكالسيوم، والحديد، والفسفور.

فوائد بلع الثوم للتنحيف

الثوم ملك المواد الغذائيّة؛ فهو يُستخدم في العديد من المجالات أهمّها الجمال والصحة، ومن فوائد الثوم أنه يدخل في عملية إنقاص الوزن، فقد أجريت الدراسات العلميّة التي مفادها أن الأشخاص الذين يتناولون الثوم في وجباتهم ينقص وزنهم، كما تقلّ مخازن الدهون لديهم. هنالك فوائد متعدّدة للثوم تساعد على التخلّص من الوزن الزائد منها:

  • يؤدي بلع فص من الثوم يوميّاً على الريق إلى حرق الدهون المتراكمة في جميع أنحاء الجسم.
  • يزيل بلع فص من الثوم الكرش بشكلٍ نهائيّ.

خلطة الثوم للتنحيف

المكوّنات

  • خمسةُ فصوص من الثوم.
  • ثلاث حبات من الليمون الأصفر.
  • خمسة أكوابٍ من الماء.
  • بقدونس.

طريقة التحضير

تُقشّر فصوص الثوم، ثمّ تقسم إلى قسمين، ويُقطّع الليمون إلى شرائح رقيقة، يوضع الماء على النار مع إضافة كلٍ من فصوص الثوم وشرائح الليمون، ثم يُترك ليغلي، ويُضاف إليه البقدونس، ويُبرّد جيداً، ويُصفّى في وعاءٍ مغلق، ويوضع الخليط في الثلاّجة، وتُشرب منه ثلاثة فناجين في اليوم بعد كلّ وجبة طعام .

فوائد الثوم

يتميّز الثوم بفوائده المتعدّدة والمهمّة لجسم الإنسان، منها:

  • يحتوي الثوم على عنصر الكبريت المخفّض لمستوى الكولسترول الضّار في الدم.
  • مضادٌ للسرطانات وخصوصاً سرطان القولون، وذلك لاحتوائه على مواد تُحارب البكتيريا المعويّة.
  • يُعالج التهاب المعدة الناتج عن الجرثومة الحلزونيّة.
  • يُحافظ على صحّة القلب.
  • يُخفّض ضغط الدم في الجسم، لذلك يُنصح مرضى الضغط بتناول فصٍّ من الثوم على الريق يوميّاً.
  • مطهرٌ جيدٌ للمعدة.
  • يُعالج تضخّم غدد البروستات.
  • يقوي جهاز المناعة لدى الإنسان، فهو يساعد على مقاومة أمراض البرد والنزّلات والزكام.
  • يُعالج أمراض فروة الرأس مثل مرض الثعلبة، وذلك بفرك مكان المرض بفصٍّ من الثوم جيّداً.
  • يقاوم الأمراض الفيروسيّة كالإنفلونزا، عن طريق تناول عصير البرتقال المضافة إليه عدد من فصوص الثوم المهروسة.
  • يقاوم التجلّطات، ويمنع تصلّب الشرايين.
  • يدر البول، ويعقّم المسالك البوليّة.
  • يهدئ الأعصاب.
  • يُستخدم في التنحيف.
  • يدخل في تركيب العديد من الأدوية، لمعالجة الكثير من الأمراض.