-

أحلى كلام رومنسي

أحلى كلام رومنسي
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أحلى كلام رومانسي

  • كلّما ازداد حبّنا تضاعف خوفنا من الإساءة إلى من نحبّ.
  • أنتظر اللحظة التي أبحث فيها عن صدرك ليضمّ رأسي.
  • الحبّ هو الأكثر عذوبة والأكثر مرارة.
  • حبيبتي إنني أعيش في فلك حبك، وأسكن شغاف قلبك، فأحاول جاهداً ما استطعت أن أسعد قلب من استحليت، لأني بسعادته أسعد وبشقائه أتعذب.
  • حبيبتي إن في قلبي أحاسيس ومشاعر تضطرب كلما رأيتك، فكأني أريد أن أختفي من هذه الدنيا، واندمج في روحك، لأن نفسي تواقة إليك مولعة بك فأصبحت لا استطيع أن استغني عنك فرفقاً بي، بيديك سعادتي.
  • لقد انتشلتني من عالم الأحزان الذي أنا فيه، فإذا بحصان حبك ينقلني من عالم الأرض إلى جنة السعادة التي تظللها سماء حبك الطاهر.
  • حبيبتي أني لا أخفيك بأن قلبي كان صحراء قاحلة، ولكن عندما أحببتك تحولت تلك الصحراء القاحلة إلى جنة غناء يرويها حبك، ويرعاها طيفك.
  • حبيبتي لقد حققت كل ما أصبو إليه، فاجتزت الصعاب، ووصلت إلى المستحيل، وذلك بدافع حبك بعد توفيق الله.
  • إنني لو سطرت لك أجمل الكلمات وأعذبها لم أوفيك حقك، حبيبي إني أحمل في قلبي تصور كل انسان، فلو استجمع شاعر قريحته وكاتب إلهامه لوصف حبي.
  • حبيبي قد كنت أسمع قبل أن أحبك بأن الحب عذاب، ولوعة، وحرمان؛ فكنت أخافه، وبعد أن أحببتك تمنيت لو يجمع عذاب المحبين ويصبح من نصيبي بشرط أن تكوني بجانبي.
  • قد يبيع الإنسان شيئا قد اشتراه، ولكن لا يبيع قلباً قد هواه.
  • تمر الأيام وأنتظر صوتك، وتمر الأيام وأتمنى أن أراك، ويمضي العمر وأنا أحبك.
  • كلّما ازداد حبّنا تضاعف خوفنا من الإساءة إلى من نحبّ.
  • أنتظر اللحظة التي أبحث فيها عن صدرك ليضمّ رأسي.
  • كل ما قالوا عني صحيح، كلّ ما قالوا عني في العشق قول صحيح، لكنهم لا يعرفون أنني أنزف بحبك مثل الجريح.
  • الحبّ هو الأكثر عذوبة والأكثر مرارة.

كلام رومانسي في الصباح

  • صباح الحبّ من قلب عشق روحك وتمنّاها، وعشق همسك، وعشق خطّك.
  • حماك الله وحفظك في الصباح، ورزقك بكل الفرحة والنجاح.
  • صباح الخير لك أولاً، ومن دواعي سروري أنك حبيبي.
  • صباح الخير لعينيك الجميلتين، لنظرتهما التي تشعرني بالطمأنينة، لملامحي الموشومة بهما، أتعلم يا حبيبي بأني أحب أن أراني فيك كلما نظرت إليك.
  • صباحي بنكهة ذلك الحبيب الذي غفوت على خياله واستيقظت على أحلامه.
  • أبعث لك حبيبي من أعماق قلبي، بأرق تحية من داخل أعماق روحي، أرسلها لك مع ضوء الشمس حين يسطع محمله بعبير أشواقي، ولهفتي للمسة يديك الغالية، صباح الحب، صباح العشق والعشاق صباحك أحلى صباح.
  • صباحي أنت، صباح الخير.
  • حبيبي صباح الخير، أنت أجمل أقداري.

كلام رومانسي عن الشوق

  • أكره نفسي عندما تغيبي عني، ويصبح مرور الوقت طويلاً بالنسبة لي، ولا يجول برأسي سوى التفكير بكِ، ولا أفعل شيئاً سوى القلق عليكِ.
  • كم أشتاق لحديثي الطويل معكِ بالساعات، وكم أشتاق لضحكتك التي ترسم على ثغري الابتسامات، أريدكِ دوماً بجانبي، ولكن دائماً يكون لكِ عذر للغياب.
  • ماذا بينكم، مسافة، وحب، ودعاء .
  • سأرسل قلبي لكِ هدية مغلفاً بالورد، وبأمنيات السعادة لكي لعلك تقبلين.
  • قالوا إن كل شيء اذا تقادم به الزمن هرم إلا حبك يكبر، ويصبح أجمل وأنقى.
  • خفق بكِ قلبي منذ الأزل لكِ وحدك دون الناس، ومر العمر ولم يزل يعشقكِ بكل الحواس لولاك لاعتزل الحياة.
  • حين يسألونك عن الحب قل لهم موت لذيذ فلا عاشق يوجد إلا وقد بكى.
  • أن تُراقب مَن تُحب مِن بعيد وأن تتابع تفاصيل حياته دون علمه، تلك هي أصدق مَشاعر الحب لكنها موجعه بقدر صدقها.
  • أخبـرني أين يسكن الغياب، وأين يباع اللقاء، وأين أجـد ملامحي الهاربة من الحنين إليك.
  • وهل أخبرتك من قبل أن صوتك والبرد متشابهان، فكلاهما يسبب لي الارتجاف.
  • ما أروع الصُّدف لا تسبقُها أوجاعُ الانتظار .
  • ولكل منا حكاية أبداً لا تتكرر، ويستحيل نسيانها، لا يتوقف الزمن عندها، ولكن تتوقف أنت عندها مهما حاولت الرحيل .

قصيدة أُخاطِبُهُ عِندَ التَلَفُّتِ يا رَشا

  • يقول الشاعر بلبل الغرام الحاجري:

أُخاطِبُهُ عِندَ التَلَفُّتِ يا رَشا

وَأَدعوهُ بِالغُصنِ الرَطيبِ إِذا مَشا

وَأَدعوهُ بِالغُصنِ الرَطيبِ إِذا مَشا

وَأَدعوهُ بِالغُصنِ الرَطيبِ إِذا مَشا

وَأَدعوهُ بِالغُصنِ الرَطيبِ إِذا مَشا

وَأَدعوهُ بِالغُصنِ الرَطيبِ إِذا مَشا

وَآخُذُ عَنهُ حينَ يُقبِلُ جانِباً

حذار العِدا وَالشَوقُ يَلعَبُ بِالحَشا

حذار العِدا وَالشَوقُ يَلعَبُ بِالحَشا

حذار العِدا وَالشَوقُ يَلعَبُ بِالحَشا

حذار العِدا وَالشَوقُ يَلعَبُ بِالحَشا

حذار العِدا وَالشَوقُ يَلعَبُ بِالحَشا

جَعَلتُ فِدى الظَبيِ الَّذي جاءَ طَرفه

إِلى قَتلة العُشّاق يَحمِلُ تركِشا

إِلى قَتلة العُشّاق يَحمِلُ تركِشا

إِلى قَتلة العُشّاق يَحمِلُ تركِشا

إِلى قَتلة العُشّاق يَحمِلُ تركِشا

إِلى قَتلة العُشّاق يَحمِلُ تركِشا

مِنَ التُركِ أَبهى مَن رَأَيتُ مَعَمَّماً

وَأَحسَنُ وَجهاً مَن رَأَيتُ مُشَربَشا

وَأَحسَنُ وَجهاً مَن رَأَيتُ مُشَربَشا

وَأَحسَنُ وَجهاً مَن رَأَيتُ مُشَربَشا

وَأَحسَنُ وَجهاً مَن رَأَيتُ مُشَربَشا

وَأَحسَنُ وَجهاً مَن رَأَيتُ مُشَربَشا

يَميسُ إِذا عايَنتُ غُصنَ قَوامِهِ

وَيَكسِرُ كَسَراتِ الجُفونِ تَحَرُّشا

وَيَكسِرُ كَسَراتِ الجُفونِ تَحَرُّشا

وَيَكسِرُ كَسَراتِ الجُفونِ تَحَرُّشا

وَيَكسِرُ كَسَراتِ الجُفونِ تَحَرُّشا

وَيَكسِرُ كَسَراتِ الجُفونِ تَحَرُّشا

وَلي دَهشَةُ الساهي إِلَيهِ إِذا بَدا

وَلَم يَبدُ ذاكَ الخَدُّ إلّا لِيُدهِشا

وَلَم يَبدُ ذاكَ الخَدُّ إلّا لِيُدهِشا

وَلَم يَبدُ ذاكَ الخَدُّ إلّا لِيُدهِشا

وَلَم يَبدُ ذاكَ الخَدُّ إلّا لِيُدهِشا

وَلَم يَبدُ ذاكَ الخَدُّ إلّا لِيُدهِشا

جَرَت فَوقَ خَدَّيهِ مِياهُ جمالِهِ

فَمَدَّ مِنَ الأَصداغِ كَرماً مُعَرَّشا

فَمَدَّ مِنَ الأَصداغِ كَرماً مُعَرَّشا

فَمَدَّ مِنَ الأَصداغِ كَرماً مُعَرَّشا

فَمَدَّ مِنَ الأَصداغِ كَرماً مُعَرَّشا

فَمَدَّ مِنَ الأَصداغِ كَرماً مُعَرَّشا

وَلَم أَنسَ طَيرَ القُرن لَيلَةَ زارَني

وَقَد حَلَّ في دَوحِ الوِصالِ وَعَشَّشا

وَقَد حَلَّ في دَوحِ الوِصالِ وَعَشَّشا

وَقَد حَلَّ في دَوحِ الوِصالِ وَعَشَّشا

وَقَد حَلَّ في دَوحِ الوِصالِ وَعَشَّشا

وَقَد حَلَّ في دَوحِ الوِصالِ وَعَشَّشا

جَعَلتُ يَدي اليُمنى غِطاءً لِجيدِهِ

لِأَحيا بِهِ ضَمّاً وَيُسرايَ مفرشا

لِأَحيا بِهِ ضَمّاً وَيُسرايَ مفرشا

لِأَحيا بِهِ ضَمّاً وَيُسرايَ مفرشا

لِأَحيا بِهِ ضَمّاً وَيُسرايَ مفرشا

لِأَحيا بِهِ ضَمّاً وَيُسرايَ مفرشا

وَلَولم يَكُن دِرياق فيهِ عَلى فَمي

لُسِعتُ وَقَد أَرخى مِنَ الشعرِ اِحنُشا

لُسِعتُ وَقَد أَرخى مِنَ الشعرِ اِحنُشا

لُسِعتُ وَقَد أَرخى مِنَ الشعرِ اِحنُشا

لُسِعتُ وَقَد أَرخى مِنَ الشعرِ اِحنُشا

لُسِعتُ وَقَد أَرخى مِنَ الشعرِ اِحنُشا

أَيا قَمَراً أَمسى لَهُ القَلبُ مَنزِلاً

إِذا مَرَ بي مِن بُرقُعِ الحُسنِ في غِشا

إِذا مَرَ بي مِن بُرقُعِ الحُسنِ في غِشا

إِذا مَرَ بي مِن بُرقُعِ الحُسنِ في غِشا

إِذا مَرَ بي مِن بُرقُعِ الحُسنِ في غِشا

إِذا مَرَ بي مِن بُرقُعِ الحُسنِ في غِشا

سَلِ المُقلَةَ النَجلاء عَن ذي صَبابَةٍ

تَصُدُّ فَلا يَدري الصَباحَ مِنَ العِشا

تَصُدُّ فَلا يَدري الصَباحَ مِنَ العِشا

تَصُدُّ فَلا يَدري الصَباحَ مِنَ العِشا

تَصُدُّ فَلا يَدري الصَباحَ مِنَ العِشا

تَصُدُّ فَلا يَدري الصَباحَ مِنَ العِشا

وَشى الناسُ أَنّي في هَواكَ مُتَيَّمٌ

لَقَد صَدَقَ الواشي النمومُ بِما وَشى

لَقَد صَدَقَ الواشي النمومُ بِما وَشى

لَقَد صَدَقَ الواشي النمومُ بِما وَشى

لَقَد صَدَقَ الواشي النمومُ بِما وَشى

لَقَد صَدَقَ الواشي النمومُ بِما وَشى

قصيدة أرنَّ في عَذَباتِ الأيكِ مِرْنانُ

  • يقول الشاعر ابن النقيب:

أرنَّ في عَذَباتِ الأيكِ مِرْنانُ

ولاحَ للبرْقِ إِسرارٌ وإِعلانُ

ولاحَ للبرْقِ إِسرارٌ وإِعلانُ

ولاحَ للبرْقِ إِسرارٌ وإِعلانُ

ولاحَ للبرْقِ إِسرارٌ وإِعلانُ

ولاحَ للبرْقِ إِسرارٌ وإِعلانُ

فاهتاجَ قلبي زهير في الضلوع إلى

ذكر الأحبَّة والإِسكان جَنّانُ

ذكر الأحبَّة والإِسكان جَنّانُ

ذكر الأحبَّة والإِسكان جَنّانُ

ذكر الأحبَّة والإِسكان جَنّانُ

ذكر الأحبَّة والإِسكان جَنّانُ

ونازعٌ من رسيسِ الحبِّ مدّكرٌ

وراءَهُ جيرةً شَطَّتْ وأوطانُ

وراءَهُ جيرةً شَطَّتْ وأوطانُ

وراءَهُ جيرةً شَطَّتْ وأوطانُ

وراءَهُ جيرةً شَطَّتْ وأوطانُ

وراءَهُ جيرةً شَطَّتْ وأوطانُ

مراتعٌ للصبا ميثاءٌ مُمرِعةٌ

ومأْلَفٌ كلُّه حسنٌ وإِحسان

ومأْلَفٌ كلُّه حسنٌ وإِحسان

ومأْلَفٌ كلُّه حسنٌ وإِحسان

ومأْلَفٌ كلُّه حسنٌ وإِحسان

ومأْلَفٌ كلُّه حسنٌ وإِحسان

وفتيةٌ هُمْ على إِعمالِ ما بَلَغتْ

إِليه خيلُ المنى في السرِّ أعوانُ

إِليه خيلُ المنى في السرِّ أعوانُ

إِليه خيلُ المنى في السرِّ أعوانُ

إِليه خيلُ المنى في السرِّ أعوانُ

إِليه خيلُ المنى في السرِّ أعوانُ

أيامَ روضُ والحمى تندى أراكَتُه

والعيشُ مُسترِقُ اللَّذاتِ فيْنانُ

والعيشُ مُسترِقُ اللَّذاتِ فيْنانُ

والعيشُ مُسترِقُ اللَّذاتِ فيْنانُ

والعيشُ مُسترِقُ اللَّذاتِ فيْنانُ

والعيشُ مُسترِقُ اللَّذاتِ فيْنانُ

وصَرْحنا من شياتِ الزهرِ في حِبَرٍ

للوشي يحسدها في الحُسنِ غُمْدانُ

للوشي يحسدها في الحُسنِ غُمْدانُ

للوشي يحسدها في الحُسنِ غُمْدانُ

للوشي يحسدها في الحُسنِ غُمْدانُ

للوشي يحسدها في الحُسنِ غُمْدانُ

وفي مطالعه بدرٌ على غُصُنٍ

لقد تنازَعَهُ الخطيُّ والبَانُ

لقد تنازَعَهُ الخطيُّ والبَانُ

لقد تنازَعَهُ الخطيُّ والبَانُ

لقد تنازَعَهُ الخطيُّ والبَانُ

لقد تنازَعَهُ الخطيُّ والبَانُ

يرنوبمنْهُوكةِ الألحاظِ فاترةٍ

كأنّما جَفْنُها بالسحْرِ غصَّانُ

كأنّما جَفْنُها بالسحْرِ غصَّانُ

كأنّما جَفْنُها بالسحْرِ غصَّانُ

كأنّما جَفْنُها بالسحْرِ غصَّانُ

كأنّما جَفْنُها بالسحْرِ غصَّانُ

ما رَنَّقَتْ فيه يوماً للكرى سِنَةٌإِ:::::لا حسبناهُ يرنو وهويَقْظَانُأبانَ في ملعبِ الأطواقِ عن جَيَدٍ

لم يُحْصَ فيهنَّ بالتهييفِ غَرثانُ

لم يُحْصَ فيهنَّ بالتهييفِ غَرثانُ

لم يُحْصَ فيهنَّ بالتهييفِ غَرثانُ

لم يُحْصَ فيهنَّ بالتهييفِ غَرثانُ

لم يُحْصَ فيهنَّ بالتهييفِ غَرثانُ

بَدا لنا في أكاليلِ البَهارِ ضحىً

ودون إِعجابه كسرى وخاقانُ

ودون إِعجابه كسرى وخاقانُ

ودون إِعجابه كسرى وخاقانُ

ودون إِعجابه كسرى وخاقانُ

ودون إِعجابه كسرى وخاقانُ

فما نَفَضْتُ يدي عن وصفِ طلْعَتِه

حتى أناخَ بنا للفضلِ عُنوانُ

حتى أناخَ بنا للفضلِ عُنوانُ

حتى أناخَ بنا للفضلِ عُنوانُ

حتى أناخَ بنا للفضلِ عُنوانُ

حتى أناخَ بنا للفضلِ عُنوانُ

شَهْمٌ له في فنون العلمِ جامعةٌ

وراءَها منه تحقيقٌ وإِتقانُ

وراءَها منه تحقيقٌ وإِتقانُ

وراءَها منه تحقيقٌ وإِتقانُ

وراءَها منه تحقيقٌ وإِتقانُ

وراءَها منه تحقيقٌ وإِتقانُ

ولهجةٌ أَفصحت عنها بلاغَتُهُ

فليسَ يُدْركُها قُسٌّ وسَحْبانُ

فليسَ يُدْركُها قُسٌّ وسَحْبانُ

فليسَ يُدْركُها قُسٌّ وسَحْبانُ

فليسَ يُدْركُها قُسٌّ وسَحْبانُ

فليسَ يُدْركُها قُسٌّ وسَحْبانُ

صدرُ المحافلِ قاضي مصرَ مَنْ شَرُفَتْ

به دمشقُ وقد أضحى لها شانُ

به دمشقُ وقد أضحى لها شانُ

به دمشقُ وقد أضحى لها شانُ

به دمشقُ وقد أضحى لها شانُ

به دمشقُ وقد أضحى لها شانُ

وسوفَ تزهوبه مصرٌ ويوسعها

فخراً فتحسدها في الشرق بَغدانُ

فخراً فتحسدها في الشرق بَغدانُ

فخراً فتحسدها في الشرق بَغدانُ

فخراً فتحسدها في الشرق بَغدانُ

فخراً فتحسدها في الشرق بَغدانُ

وسوف يحيا بها رَبعُ الكمالِ به

ويستقيم لها بالشرع ميزانُ

ويستقيم لها بالشرع ميزانُ

ويستقيم لها بالشرع ميزانُ

ويستقيم لها بالشرع ميزانُ

ويستقيم لها بالشرع ميزانُ

وتغتدي بثناه روضةً أُنُفاً

كأنّما حفَّها بالشِعب بَوّانُ

كأنّما حفَّها بالشِعب بَوّانُ

كأنّما حفَّها بالشِعب بَوّانُ

كأنّما حفَّها بالشِعب بَوّانُ

كأنّما حفَّها بالشِعب بَوّانُ

مولاي هاكَ فتاةً بنتَ ليلتها

تهدّلتْ فوقها للسِحْر أغصانُ

تهدّلتْ فوقها للسِحْر أغصانُ

تهدّلتْ فوقها للسِحْر أغصانُ

تهدّلتْ فوقها للسِحْر أغصانُ

تهدّلتْ فوقها للسِحْر أغصانُ

جاءت بتأريخ حُسْنٍ وهي مخجلةٌ

في بيتِ شِعْرٍ له في النَقدِ رجحان

في بيتِ شِعْرٍ له في النَقدِ رجحان

في بيتِ شِعْرٍ له في النَقدِ رجحان

في بيتِ شِعْرٍ له في النَقدِ رجحان

في بيتِ شِعْرٍ له في النَقدِ رجحان

حيّا الإله واحيى مصرَ من بلدٍ

بالجودِ والعلم وافاها سليمان

بالجودِ والعلم وافاها سليمان

بالجودِ والعلم وافاها سليمان

بالجودِ والعلم وافاها سليمان

بالجودِ والعلم وافاها سليمان