أسباب نشفان الفم

أسباب نشفان الفم

استخدام بعض الأدوية

قد يحدث نشفان أو جفاف الفم كأحدّ الآثار الجانبية الناتجة عن تناول أنواع مُعينة من الأدوية، ونذكر منها ما يأتي:[1]

  • مضادات الهستامين (بالإنجليزية: Antihistamines).
  • مضادات الاحتقان (بالإنجليزية: Decongestants).
  • مدرّات البول (بالإنجليزية: Diuretics).
  • الموسّعات القصبية (بالإنجليزية: Bronchodilators).
  • مُرخيات العضلات (بالإنجليزية: Relaxants).
  • المهدّئات (بالإنجليزية: Sedatives).

الإصابة بأمراض معيّنة

يُعتبر جفاف الفم أحد الأعراض المُرتبطة بالإصابة بأنواع معينة من الأمراض، نذكر منها ما يأتي:[1]

  • مرض ألزهايمر (بالإنجليزية: Alzheimer's disease).
  • فقر الدم (بالإنجليزية: Anemia).
  • مرض السّكري (بالإنجليزية: Diabetes).
  • مرض ارتفاع ضغط الدم (بالإنجليزية: Hypertension).
  • السّكتة الدماغية (بالإنجليزية: Stroke).
  • التهاب المفاصل الروماتويدي (بالإنجليزية: Rheumatoid arthritis).

الجفاف

تتمثل الإصابة بالجفاف (بالإنجليزية: Dehydration) بظهور عدة أعراض، منها جفاف الفم، وبشكلٍ عامّ يُعزى الجفاف إلى عدة عوامل؛ مثل الحمّى، أو فرط التعرق، أو التقيؤ، أو الإسهال، أو فقدان الدم، أو الحروق.[1]

علاجات السرطان

تُساهم العلاجات الإشعاعية المستخدَمة للسيطرة على السرطان، خاصّة تلك الموجهة للرقبة أو الرأس في الإضرار بالغدة اللعابية، وهذا بحدّ ذاته يُقلل من كمية اللعاب التي يتمّ إفرازُها، أمّا العلاجات الكيميائية فقد تغيّر طبيعة اللعاب وكميّته.[2]

الخضوع لجراحة أو إصابة

قد يؤدي تعرض الرقبة أو الرأس لإصابةٍ أو جراحةٍ مُعينة إلى الإضرار ببعض الأعصاب، والتي تسبّب جفاف الفم.[2]

ممارسة التمارين الرياضية في جوّ حار

إنّ ممارسة التمارين الرياضية لمدة طويلة، أو في جو حار قد تؤثّر في جفاف الغُدد اللعابية ونسبة السوائل في الجسم بشكلٍ عام.[2]

التقدم في العمر

قد تُصاحب تقدم الشخص في العمر المُعاناة من جفاف الفم، ويُعزى ذلك إلى عدّة عوامل؛ منها: استخدام بعض الأدوية، أو تغيّر قدرة الجسم على التعامل مع الأدوية، أو عدم الحصول على تغذية كافية، إضافةً إلى الإصابة بمشاكل صحيّة طويلة الأمد.[3]

بعض الممارسات الخاطئة

يُساهم كل من التدخين، أو مضغ التبغ، أو تناول الكحول في جفاف الفم، وتجدر الإشارة إلى أنّ تعاطي المخدرات مثل الميثامفيتامين (بالإنجليزية: Methamphetamine) قد يتسبّب بآثار جانبية؛ منها جفاف الفم الشديد إلى جانب الإضرار بالأسنان.[3]

المراجع

  1. ^ أ ب ت "dry mouth", www.webmd.com, Retrieved 26-1-2019. Edited.
  2. ^ أ ب ت "Everything you need to know about dry mouth", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 26-1-2019. Edited.
  3. ^ أ ب "Dry mouth", www.mayoclinic.org, Retrieved 26-1-2019. Edited.