-

أسباب الخمول والتعب

أسباب الخمول والتعب
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

النظام الغذائي

تُساهم بعض الأمور المُرتبطة بالأنظمة الغذائية في زيادة الشعور بالتّعب، وفيما يأتي بيان لأبرزها:[1]

  • تناول كميّات كبيرة من الكربوهيدرات؛ وبخاصّة المُكررة أو المُحضّرة منها.
  • حساسيّة الطّعام أو عدم تحمّله؛ مثل عدم تحمّل الغلوتين، أو الألبان، أو البيض، أو فول الصويا، أو الذرة.
  • عدم الحصول على ما يكفي من السّعرات الحرارية.
  • عدم تناول كميّة كافية من البروتينات.
  • الجفاف وعدم شرب السّوائل بكميّاتٍ كافية.
  • الاعتماد على مشروبات الطاقة التي تحتوي على موادّ عدّة؛ من بينها الكافيين.

أنماط الحياة والعمل

تُساهم بعض الأمور المُرتبطة بأنماط الحياة والعمل في الشعور بالتّعب والإرهاق، وفيما يأتي بيان ذلك:[2]

  • عدم الحصول على قسط كافٍ من النّوم، وقد يُعزى ذلك إلى عدم توافر بيئة مُلائمة للنّوم؛ مثل الانزعاج الناتج عن المُحيطين بالشخص.
  • المُبالغة في النّوم.
  • شرب الكحول.
  • تعاطي المُخدرات.
  • عدم ممارسة التمارين الرياضية واتّباع نمط حياة خامل.
  • التعرّض لمشاكل مادية أو ضغوط العمل؛ كالعمل بأكثر من وظيفة واحدة.
  • الممارسات السّيئة في مكان العمل.
  • البطالة.
  • السّمنة.[3]

العوامل الصحيّة

يُعزى التعب في العديد من الحالات إلى الإصابة بأمراض مُعينة أو المرور بظروفٍ صحيّة مُعينة، وفيما يأتي بيان لأبرزها:[3]

  • الاضطرابات النفسيّة: مثل الضغوط النّفسية، أو الاكتئاب، أو القلق، أو الفجيعة والحزن، أو اضطرابات الأكل، أو القلق، أو الملل والضجر، أو التعرّض لظروف مُعينة؛ كالطلاق.
  • العوامل المُرتبطة بالغدد الصماء والتمثيل الغذائي: مثل الحمل، أو متلازمة كوشينغ (بالإنجليزية: Cushing's syndrome)، أو أمراض الكلى، أواضطرابات الكهارل، أو مرض السكري، أو قصور الغدة الدرقية، أو فقر الدم، أو أمراض الكبد.
  • أمراض القلب والرئة: مثل الالتهاب الرئوي، أو عدم انتظام ضربات القلب، أو الربو، أو داء الانسداد الرئويّ المزمن (بالإنجليزية: Chronic Obstructive Pulmonary Disease)، أو داء القلب الصمامي (بالإنجليزية: Valvular heart disease)، أو أمراض القلب التاجيّة، أو قصور القلب الاحتقاني، أو ارتداد الحمض، أو أمراض الأمعاء الملتهبة.
  • نقص بعض العناصر في الجسم: وبخاصّة الفيتامينات والمعادن.
  • العدوى: من بينها الملاريا والسلّ.

الأدوية

يُمثل التعب أحد الآثار الجانبية الناتجة عن الخضوع لعلاجات السرطان؛ كالعلاج الإشعاعي والكيميائي، أو استخدام أنواع مُعينة من الأدوية؛ مثل مُضادات الاكتئاب، أو أدوية ارتفاع ضغط الدم، أو الستاتينات (بالإنجليزية: Statins)، أو مُضادات الهستامين (بالإنجليزية: Antihistamines)، أو المُهدئات، أو الأدوية المُضادة للقلق، وقد يحدث التعب كأحد الآثار الانسحابيّة للتوقّف عن تناول أحد الأدوية بشكلٍ مُفاجئ، أو كنتيجة لزيادة الجرعة.[3]

المراجع

  1. ↑ "10 Reasons You're Always Tired (And What You Can Do About It)", www.healthline.com, Retrieved 29-3-2019. Edited.
  2. ↑ "Fatigue", www.betterhealth.vic.gov.au, Retrieved 29-3-2019. Edited.
  3. ^ أ ب ت "Fatigue: Why am I so tired and what can I do about it?", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 29-3-2019. Edited.