أطعمة تزيد هرمون الإستروجين

أطعمة تزيد هرمون الإستروجين

الأطعمة المحتوية على الإستروجينات النباتية

تُعرّف الإستروجينات النباتية (بالإنجليزية: Phytoestrogens) على أنّها مركباتٌ موجودةٌ في النباتات، وعند دخولها جسم الإنسان فإنّها تعطي التأثير ذاته الذي يعطيه الإستروجين المُصنّع داخل جسم الإنسان، ويُعدّ هذا الهرمون مهمّاً لتنظيم الدورة الشهرية عند النساء، وتوجد الإستروجينات النباتية في مجموعات الأغذية الآتية:[1]

  • المكسرات والبذور: ونذكر من أهمّها ما يأتي:
  • الفواكه: وهناك بعض أنواع الفواكه الغنية بالإستروجينات النباتية، ومنها:
  • الخضراوات: ونذكر منها:
  • البقوليات: تُعدّ البقوليات من الأطعمة الغنية بالإستروجينات النباتية، وقد يساعد تناولها على زيادة مستويات الإستروجين في الجسم، ومن هذه البقوليات:[2]
  • فول الصويا: يشيع استخدام فول الصويا كمصدرٍ بديلٍ للبروتينات لدى الأشخاص الذين لا يتناولون اللحوم، ويُعدّ من المصادر الغنية بالإستروجينات النباتية، ويشمل ذلك فول الصويا الأخضر أو ما يُسمّى فول الإداماميه (بالإنجليزية: Edamame)، وحليب الصويا، والتوفو، وغيرها من منتجات الصويا.[3]
  • بذور دوار الشمس.
  • بذور السمسم.
  • اللوز.
  • بذور الكتان.
  • الرمان.
  • الجزر.
  • التوت البريّ.
  • التّفاح.
  • الفراولة.
  • اللوبياء.
  • العدس.
  • العدس.
  • الحمص.
  • الفول السوداني.

الأطعمة المحتوية على الدهون الصحية

إنّ عملية تصنيع الهرمونات في الجسم تحتاج إلى الدهون المشبعة والكولستيرول، وعليه فإنّ الجسم يحتاج إلى تناول كميّاتٍ معتدلةٍ منها، ومن الأطعمة الغنيّة بالدّهون الصحية: الأسماك الدهنية كالسلمون، وزيت جوز الهند، وزيت الزيتون، والأفوكادو.[4]

الحليب

إنّ جميع الحيوانات ومنتجاتها تحتوي على هرمون الإستروجين، وعليه فإنَّ تناول الحليب، وخاصّةً البقري منه يزوّد الجسم بالإستروجين بكمياتٍ قليلةٍ من الإستروجين، كما تجدر الإشارة إلى أنّ بعض المزارع تحقن إناث الأبقار بالإستروجين لزيادة إدرارها للحليب، وقد يسبب تناول هذه المنتجات زيادة مستويات الإستروجين في الجسم.[2]

الحبوب

قد تحتوي بعض الحبوب على نوعٍ من الفطريات يسمى (بالإنجليزية: Zearalenone) والذي يزيد نسبة الإستروجين في الحبوب، ومن هذه الحبوب: الأرز، والقمح، والذرة، والشعير.[2]

الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم

يُعدّ المغنيسيوم من العناصر التي تزيد مستويات الإستروجين في الجسم، ومن الأطعمة الغنية بهذا المعدن: الكاكاو، والخضراوات الورقية.[4]

الأطعمة المحتوية على البكتيريا النافعة

تحتوي بعض الأطعمة على البروبيوتيك (بالإنجليزية: Probiotics)، وهي بكتيريا نافعة تعيش في في القناة الهضمية للإنسان، وتساعد على الهضم، وإصلاح بطانة الأمعاء، وتقليل الالتهابات، وتعزيز المناعة، بالإضافة إلى إنتاج الهرمونات، ومن الأطعمة التي تحتوي على البكتيريا النافعة: لبن الزبادي، ومخلل الملفوف، وغيره من الأطعمة.[4]

المراجع

  1. ↑ Lana Burgess (17-01-2018), "What are phytoestrogens? Benefits and foods"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 07-02-2019. Edited.
  2. ^ أ ب ت Zawn Villines (01-10-2018), "Can some foods reduce estrogen in men?"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 08-02-2019. Edited.
  3. ↑ "Soy", www.breastcancer.org, Retrieved 11-02-2019. Edited.
  4. ^ أ ب ت Josh Axe (02-11-2017), "The Definitive Guide to Foods for Hormone Health"، www.healthline.com, Retrieved 09-02-2019. Edited.