مأكولات لزيادة حليب الأم

مأكولات لزيادة حليب الأم
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

مأكولات لزيادة حليب الأم

تساعد التغذية الجيدة للأم على زيادة إدرار الحليب وذلك لضمان حصول الطفل على حاجته من الطاقة لضمان نمو طبيعي وسليم له. وتشمل الأغذية التي تزيد من حليب الأم الحبوب الكاملة مثل الشوفان، سمك السلمون، والسبانخ، وأوراق الشمندر، والجزر، وبذور الشمر، والحلبة، والثوم، والشعير، والحمص، والهليون، والأرز البني، وبذور الكمون، والسمسم، والشبت، وبذور الخشخاش، والمشمش، والماء، والعصائر، والبطاطا الحلوة، والمكسرات، وخميرة البيرة، والشاي، والزنجبيل، والحليب البقري.[1]

طرق لزيادة حليب الأم

يعتبر البدء بالرضاعة بوقت مبكر أفضل الطرق لزيادة حليب الأم، وإرضاع الطفل بشكل متكرر والتأكد من إمساك الطفل بشكل صحيح، ويمكن اتباع الخطوات التالية لزيادة حليب الثدي:[2]

  • التأكد من أن الطفل يمسك الثدي بشكل جيد.
  • إرضاع الطفل بشكل متكرر، حوالي 8 مرات أو أكثر خلال اليوم الواحد.
  • إرضاع الطفل من كلا الثديين.
  • التأكد من إفراغ الثدي بشكل جيد.
  • عدم زيادة الوقت بين كل رضعة والثانية عن خمس ساعات.
  • الضغط على الثدي أثناء رضاعة الطفل بلطف، فهذا يساعد على نزول الحليب.
  • التأكد من شرب الماء بكثرة، وتناول وجبات غذائية متنوعة وعدم تفويت أي وجبة.

فوائد الرضاعة الطبيعية

يوفر حليب الأم التغذية المثالية للطفل، وتعتبر الرضاعة الطبيعية هي الخيار الأفضل لكل من الأم والطفل، وما يلي أهم هذه الفوائد:[3]

  • تقلل من خطر إصابة الطفل بأمراض عديدة مثل التهاب الأذن الوسطى، والتهابات الجهاز التنفسي وغيرها.
  • يكون وزن الطفل ضمن المعدل الطبيعي، دون أي زيادة أو نقصان.
  • تزيد من ذكاء الطفل.
  • تساعد الأم على خسارة الوزن الذي اكتسبته خلال الحمل.
  • تزيد من إنتاج هرمون الأوكسيتوسين، وهو هرمون يسبب تقلصات في الرحم مما يقلل من فقدان الدم بعد الولادة وعودة الرحم إلى حجمه الطبيعي.
  • التقليل من فرص إصابة الأم باكتئاب ما بعد الولادة.
  • توفير الوقت والجهد والمال في تحضير الرضعات الصناعية.

مراجع

  1. ↑ "How to Increase Breast Milk by Indian Food", www.babygogo.in, Retrieved 8-12-2018. Edited.
  2. ↑ "Increasing your breast milk supply", www.pregnancybirthbaby.org.au, Retrieved 8-12-2018. Edited.
  3. ↑ "11 Benefits of Breastfeeding for Both Mom and Baby", www.healthline.com, Retrieved 8-12-2018. Edited.