من أقوال الملك عبدالعزيز

من أقوال الملك عبدالعزيز

الملك عبد العزيز

عبد العزيز بن عبد الرحمن بن فيصل بن تركي آل سعود، مؤسّس المملكة العربية السعودية الحديثة، ولد في الرياض، وتوفي في الثامنة والسبعين من عمره في منطقة الطائف.

من أقوال الملك عبد العزيز

  • إن من يعتقد أنّ الكتاب والسنة عائق للتطوّر أو التقدم فهو لم يقرأ القرآن أو لم يفهم القرآن.
  • إنّنا نعيش في مرحلة تفرض الكثير من التحديات، ممّا يتطلب نظرة موضوعية شاملة لتطوير آليات الاقتصاد، وهو تطوير يجب أن يكون مبنياً على الدراسة والأسس العلمية الصحيحة.
  • يجب على شبابنا أن يعرفوا كيف تكونت هذه الوحدة، المبنية على العقيدة الإسلامية، وحدة عربية إسلامية.
  • المملكة ستواصل انتهاج سياسة متوازنة لتعزيز استقرار سوق النفط العالمية.
  • ملوكنا منذ عهد الملك المؤسس، والملك سعود، والملك فيصل، والملك خالد والملك فهد -رحمهم الله- والملك عبدالله بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين، على نهج أسلافهم ووالدهم، النهج الذي يجمع ولا يفرق، وهذه الدولة، ولله الحمد، يسهر ملوكها على مصالح شعبها، فالحمد لله ملوك متعاونون، وشعب متجاوب، وهذه نعمة من الله.
  • أسأل الله أن يوفقنى لخدمة شعبنا العزيز وتحقيق آماله، وأن يحفظ لبلادنا وأمتنا الأمن والاستقرار، وأن يحميها من كل سوء ومكروه.
  • إن هذا المكان بُدئ منه توحيد المملكة من خلال 63 فرداً، وجُمع الشعب، وكونت الوحدة في هذه البلاد على كتاب الله وسنة رسوله، وهذا، ولله الحمد، توفيق من الله للملك عبد العزيز ورجاله؛ أن يوحّدوا هذه البلاد، حتى أصبحت بلاداً موحدة تعتز بدينها وتعمل بكتاب الله وسنة رسوله.
  • استثمرت المملكة بشكل كبير للاحتفاظ بطاقة إنتاجية إضافية لتعزيز استقرار أسواق الطاقة العالمية، وبالتالي دعم النمو الاقتصادي العالمي وتعزيز استقراره.
  • جميع الحقوق التي تسعى البشرية لها من إسعاد البشر، ومن رفع مستوى المعيشة، ومن التراحم بين الناس، ومن الشورى ومن حفظ حقوق الإنسان من كل المقاييس والمعايير التي يدعيها ويقول بها الناس في هذا الزمان، فهي محفوظة في كتاب الله وسنة رسوله.
  • إن الدولة دأبت منذ عهد الملك المؤسس -رحمه الله- على سياسة الباب المفتوح ، وسار عليها أبناؤه من بعده كمظهر من مظاهر الحكم في المملكة، وأضحت هذه المجالس المفتوحة صورة صادقة للعلاقة بين ولاة الأمر والمواطنين.
  • إن عليكم أيها الأبناء واجباً عظيماً تجاه دينكم ثم وطنكم؛ فحافظُ القرآن لا بدَ أن يكونَ قدوةً فاعلةً، وأن يتخلقَ بأخلاقِ القرآن وبسيرةِ نبينا محمد وعلى آله أفضلُ الصلاةِ والسلام حتى يكون نافعاً لدينه ووطنه ومجتمعه.
  • أبوابنا مشرعة لكل من يرى نقصاً أو عيباً وأقول بكل شفافية (رحم الله من أهدى إليّ عيوبي)، فكل من يرى خللاً في العقيدة أو مصالح الشعب ودولتنا فنرحب به ويسعدنا ذلك.
  • نقول دائماً نحن بشر نخطئ ونصيب، ونتقبل النصيحة، ولكن وفق ضوابطها بأن تكون بين ولي الأمر ومن يرى الخلل، أما التشهير أمام الناس فلا ينبغي، فنحن أسرة نبتت من تربة وأرض هذه البلاد فمن محمد بن سعود إلى اليوم، ونحن عدنانيون من نسل هذه البلاد الطاهرة، كما أننا مكاوييون.
  • في اعتقادي لن يفلح من يريد إسقاطنا إلا عندما يفلح في إخراجنا وإبعادنا عن ديننا وعقيدتنا؛ لذا لابد لنا من التمسك بالدين والعقيدة، والدولة تفتح قلبها وأبوابها لكن من خرج عن رشده ثم عاد إلينا وقد أدرك الدرس وعرف الخطأ الذي وقع فيها.
  • إن التعليم في السعودية هو الركيزة الأساسية التي نحقق بها تطلعات شعبنا نحو التقدم والرقي في العلوم والمعارف.
  • أنا ملك بمشيئة الله، ثم بمشيئة العرب، الذين اختاروني وبايعوني. على أنها ألقاب وأسماء، فما أنا إلا عبد العزيز، قال العرب إنني ملك، فرضيت قولهم وشكرت ثقتهم. وفي اليوم الذي لا يريدونني زعيماً لهم، أعود إلى الصف، وأحارب معهم بسيفي، كأصغر واحد فيهم، دون أن ينال نفسي شيء من الغضاضة. أنا بينهم الآن لأقيم حكم القرآن والسنة.
  • الإنسان يقوم على ثلاث فضائل: الدين والمروءة والشرف. وإذا ذهبت واحدة من هذه، سلبته معنى الإنسانية.
  • أنا وأسرتي وشعبي، جند من جنود الله، نسعى لخير المسلمين.
  • إذا كان المسلمون والعرب في منعة من التعاضد والتكاتف، فليست هناك قوة في مقدورها، مهاجمتهم وإذلالهم.
  • والله ثم والله إني لأفضل أن أكون على رأس جبل، آكل من عشب الأرض، وأعبد الله وحده، من أن أكون ملكاً على سائر الدنيا ومن فيها.
  • إنني أدعو المسلمين جميعاً إلى عبادة الله وحده، والرجوع للعمل بما كان عليه السلف الصالح، لأنه لا نجاة للمسلمين إلا بهذا.
  • إنني أفخر بكل من يخدم الإسلام ويخدم المسلمين، وأعتز بهم، بل أخدمهم، وأساعدهم، وأؤيدهم، وإنني أمقت كل من يحاول الدس على الدين، وعلى المسلمين، ولو كان من أسمى الناس مقاماً وأعلاهم مكانة.
  • كل فرد من شعبي جندي وشرطي، وأنا أسير وإياهم كفرد واحد، لا أفضل نفسي عليهم، ولا أتبع في حكمهم، غير ما هو صالح لهم.
  • إذا أراد المسلمون والعرب قتال أعدائهم، فإن أعدّوا آلة من آلات الحرب، أعد أعداؤهم مئات وألوفاً، ولكن قوة واحدة إذا أعدها المسلمون لم يمكن أعداءهم أن يأتوا بمثلها، هي إيمانهم بالله وثقتهم به.
  • أنا عربي، ومن خيار الأسر العربية ولست متطفلاً على الرئاسة والملك، وإن آبائي وأجدادي معروفون منذ القدم بالرئاسة والملك، ولست ممن يتكئون على سواعد الغير في النهوض والقيام، وإنما اتكالي على الله، ثم على سواعدنا يتكئ الآخرون، يستندون، إن شاء الله.
  • أجاب الملك عبد العزيز رداً على سؤال مراسل لإحدى الصحف الخارجية عندما قال ماهو دستوركم في هذه البلاد؟ فقال: دستوري وقانوني ونظامي وشعاري دين محمد -صلى الله وسلم- فإّما حياة سعيدة على ذلك، وإما موتة حميدة .