فوائد العسل العامة

فوائد العسل العامة
(اخر تعديل 2024-04-13 07:51:01 )

العسل

يعدّ العسل مادّةً غذائيّةً ودوائيّةً لاحتوائه على العديد من العناصر الضروريّة لجسم الإنسان، حيث يحتوي على سكريات أحاديّة، وخمائر، وأحماض أمينيّة، والعديد من الفيتامينات، والأملاح المعدنيّة، إضافةً إلى كونه مصدراً مهمّاً للطاقة، كما يدخل في علاج العديد من الأمراض التي تصيب الإنسان باعتباره مضادّاً حيويّاً وطبيعيّاً، حيث تتنوّع أنواع العسل وفقاً لمصدر الرحيق المستخرج منه فقد يكون من الزهور، أو من الإفرازات النباتيّة، أو من الأخرجة التي تتركها الحشرات.

فوائد العسل العامّة

  • تنعيم البشرة، والمحافظة على نضارتها، وتقليل ظهور التجاعيد فيها، كما يستخدم لعلاج الحروق.
  • معالجة حالات مرض حمى الوادي المتصدّع عند استخدامه مع حبّة البركة.
  • علاج التهابات الغدد العرقيّة، وغدّة الثدي، والجمرة الحميدة.
  • معالجة الالتهابات التي تصيب اللثة، واللسان، ومنع تشققّات الشفاه وتسوّس الأسنان؛ لاحتوائه على مادّة الفلور.
  • التخفيف من أعراض أمراض الجهاز التنفسيّ كالرّبو المزمن والزّكام، لاحتوائه على المغنيسيوم.
  • طرد البلغم ومنع احتباسه في الرئتين، خصوصاً للأشخاص المدخنين.
  • التقليل من تكوّن الحصى في الكلى، ومعالجة الالتهابات التي تصيب الكلى، والحالب، والمثانة، وخاصةً عند استخدامه مع حبوب اللقاح وصمغ النحل.
  • تخفيف الآلام الناتجة عن الطمث، وتشنّجات الرحم.
  • تخفيض وضبط نسبة السكر في الدّم لدى مرضى السكريّ؛ لاحتوائه على سكر الفواكه الذي يتمّ حرقه دون الحاجة للإنسولين حيث يحتوي على مواد شبيهة بالإنسولين.
  • حماية العين من التعرّض لالتهاب القرنيّة، والملتحمة، والعشى الليليّ؛ لاحتوائه على فيتامين أ.
  • المساعدة في تحسين عمليّة تمثيل البروتين، والحفاظ على التوازن الغذائيّ داخل الأنسجة بسبب احتوائه على فيتامين ب6.
  • الحدّ من أمراض البنكرياس بسبب احتوائه على حمض الفوليك.
  • حماية الشعر من التساقط، وظهور الشيب.
  • تخفيض نسبة الإصابة بالتهابات القنوات الهضميّة لاحتوائه على فيتامين ب3.
  • الحماية من الإصابة بشلل الأطفال، ومرض البلاجرا، وضعف الذاكرة وعدم التركيز لاحتوائه على فيتامين ب5.
  • التقليل من فرصة تكوّن الحصى بالمرارة.
  • تقويّة الكبد، ومنع ترسب الدهون فيه، وتحسين عمله.
  • معالجة حالات التسمّم كالتسمّم الكحوليّ، وتسمم الحمل؛ لاحتوائه على مادة الفوسفوليبيدات.
  • معالجة الحساسيّة واضطرابات الجلد المختلفة كالتهيّج، والبقع، والندبات؛ حيث يستعمل كدهان موضعيّ في العديد من الوصفات.
  • محاربة الميكروبات الصعبة والعنيدة مثل السلمونيلا.
  • حماية الجسم من التعرّض للأمراض المختلفة، وذلك بسبب وجود مادّة البروستاغلاندين التي يؤدّي نقصها إلى الإصابة بالعديد من الأمراض.
  • المساهمة في علاج مرض السّرطان؛ لاحتوائه على حمض السيناميك والكافيك اللذين يؤثران فقط على الخلايا السرطانيّة، مع الحفاظ على الخلايا المتبقيّة سليمةً، على العكس من العلاج الكيماويّ.
  • معالجة الأمراض التي يتعرض لها الأطفال كعدوى الإسهال، والتبوّل اللاإراديّ.
  • زيادة إدرار حليب الأم المرضع، وتعويضها عمّا تفقده من فيتامينات، وأملاح معدنيّة، وسكريات، أثناء عمليّة الرِّضاعة.
  • تقويّة الجهاز المناعيّ في جسم الإنسان؛ لاحتوائه على مواد الكاروتين، والكلوروفيل، والزانثوفيلات، والتانينات التي تعدّ كمضادات للأكسدة، والسموم، والعدوى.
  • معالجة الاضطرابات التي تصيب الجهاز الهضميّ من خلال تنشيط الأمعاء، ومنع حدوث التخمّر لمرضى الجهاز الهضميّ، والتقليل من تهيّج جدران القنوات الهضميّة، ممّا يسهل عمليّة الإخراج.
  • تسريع التئام الجروح، ومقاومة البكتيريا، والفطريات، والجراثيم؛ لاحتوائه على حمض الفورميك.
  • علاج التهابات الكبد المزمنة، والمساهمة في تفتيت حصوات المرارة عند تناول العسل مع حبوب اللقاح بشكل يوميّ.
  • تغذيّة عضلة القلب، ومعالجة أمراضه لاحتوائه على سكر الجلوكوز حسب ما أثبتته الدّراسات الطبيّة.
  • تخفيف الأرق والقلق، والمساعدة على النوم بشكل هادئ وسريع.
  • معالجة حالات الصداع، والالتهاب العصبيّ بسبب احتوائه على فيتامين ب1.
  • علاج حالات تأخّر الإنجاب، والضعف الجنسيّ.
  • تخفيف آلام التهابات المفاصل الروماتيديّ.
  • الحماية من خطر الإصابة بكساح الأطفال؛ حيث يعدّ مصدراً غنيّاً بعنصري الكالسيوم والفسفور.
  • التخلّص من حشرجة الحلق، وتخفيف حدّة صعوبة البلع، وجفاف الحلق، والسعال الجاف الناتج عن التهابات اللوزتين والحلق.
  • تقوية النظر؛ لاحتوائه على فيتامين ب2.
  • محاربة الميكروبات العنقوديّة، والسبحيّة التي يتعرض لها الجسم.
  • معالجة الأمراض التي تصيب الجهاز العصبيّ.
  • تقليل نسبة الإصابة بالإكزيما، والقوباء، والصدفيّة، والدمامل لاحتوائه على فيتامين هـ.
  • زيادة انقباضات الرحم أثناء عمليّة الولادة.
  • علاج حالات القيء التي تصيب الحوامل.
  • منع نزيف الدّم والمحافظة على قلويته ممّا يؤدي إلى تقليل التعب؛ لاحتوائه على فيتامين ك.
  • تخفيض نسبة الإصابة بمرض الإسقربوط، والحدّ من تلف العضلات خاصةً عضلة القلب؛ لاحتوائه على فيتامين ج.
  • تحسين عمليات البناء، والوقاية من أمراض فقر الدّم كالأنيميا، والحماية من التعرّض لانخفاض نسبة هيموغلوبين الدّم بسبب احتوائه على فيتامين هـ.
  • علاج حالات الإمساك والبواسير.
  • المحافظة على بقاء الكالسيوم في الجسم.
  • تليين الأنسجة.

وصفات تجميلية من العسل

العسل لجفاف الشعر

نخلط ملعقةً كبيرةً من العسل، وكوبين من الماء الفاتر جيّداً، ونغسل الشعر بالخليط بعد ذلك.

العسل للبشرة الدهنيّة

نمزج نصف ملعقة كبيرة من الطين الطبيّ، وملعقة صغيرة من العسل، وملعقة صغيرة من عصير الليمون الحامض، حتّى نحصل على عجينة متماسكة، ونضعها على البشرة، ونتركها لمدّة ثلث ساعة حتّى تجفّ بشكل نهائيّ، ثمّ نزيلها بالماء.

العسل للحصول على بشرة نضرة

نمزج ملعقةً من زيت الزيتون، وملعقةً من العسل، وربع ملعقة كبيرة من عصير الليمون جيّداً، وندهن البشرة بالمزيج، ونتركه لمدّة عشر دقائق، ثمّ نزيله بالماء.

العسل لحبّ الشباب

نخلط ملعقتين من العسل، وملعقةً كبيرةً من القرفة بشكل جيّد، ونوزع الخليط على البشرة، ونتركه لمدة ربع ساعة، ثمّ نفركه، ونغسله بالماء البارد.

العسل لعلاج التهابات البشرة

نخلط ملعقتين صغيرتين من العسل، وملعقةً كبيرةً من الحليب معاً، ونضع الخليط على البشرة لمدّة لا تقل عن عشر دقائق حتّى يجفّ تماماً، ثمّ نغسله بالماء الفاتر.

العسل لترطيب البشرة

نمزج كميات متساوية من العسل ولبن الزبادي بشكل جيّد، ونوزّع المزيج على بشرة نظيفة، ونتركه لمدّة عشرين دقيقة، ثمّ نغسله بالماء الفاتر.