أشعار جرير في الحب

أشعار جرير في الحب
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

بان الخليط ولو طوعت ما بانا

بانَ الخَليطُ وَلَو طُوِّعتُ ما بانا

وَقَطَّعوا مِن حِبالِ الوَصلِ أَقرانا

وَقَطَّعوا مِن حِبالِ الوَصلِ أَقرانا

وَقَطَّعوا مِن حِبالِ الوَصلِ أَقرانا

وَقَطَّعوا مِن حِبالِ الوَصلِ أَقرانا

وَقَطَّعوا مِن حِبالِ الوَصلِ أَقرانا

حَيِّ المَنازِلَ إِذ لا نَبتَغي بَدَلاً

بِالدارِ داراً وَلا الجيرانِ جيرانا

بِالدارِ داراً وَلا الجيرانِ جيرانا

بِالدارِ داراً وَلا الجيرانِ جيرانا

بِالدارِ داراً وَلا الجيرانِ جيرانا

بِالدارِ داراً وَلا الجيرانِ جيرانا

قَد كُنتُ في أَثَرِ الأَظعانِ ذا طَرَبٍ

مُرَوَّعاً مِن حِذارِ البَينِ مِحزانا

مُرَوَّعاً مِن حِذارِ البَينِ مِحزانا

مُرَوَّعاً مِن حِذارِ البَينِ مِحزانا

مُرَوَّعاً مِن حِذارِ البَينِ مِحزانا

مُرَوَّعاً مِن حِذارِ البَينِ مِحزانا

يا رَبُّ مُكتَإِبٍ لَو قَد نُعيتُ لَهُ

باكٍ وَآخَرَ مَسرورٍ بِمَنعانا

باكٍ وَآخَرَ مَسرورٍ بِمَنعانا

باكٍ وَآخَرَ مَسرورٍ بِمَنعانا

باكٍ وَآخَرَ مَسرورٍ بِمَنعانا

باكٍ وَآخَرَ مَسرورٍ بِمَنعانا

لَو تَعلَمينَ الَّذي نَلقى أَوَيتِ لَنا

أَو تَسمَعينَ إِلى ذي العَرشِ شَكوانا

أَو تَسمَعينَ إِلى ذي العَرشِ شَكوانا

أَو تَسمَعينَ إِلى ذي العَرشِ شَكوانا

أَو تَسمَعينَ إِلى ذي العَرشِ شَكوانا

أَو تَسمَعينَ إِلى ذي العَرشِ شَكوانا

كَصاحِبِ المَوجِ إِذ مالَت سَفينَتُهُ

يَدعو إِلى اللَهِ إِسراراً وَإِعلانا

يَدعو إِلى اللَهِ إِسراراً وَإِعلانا

يَدعو إِلى اللَهِ إِسراراً وَإِعلانا

يَدعو إِلى اللَهِ إِسراراً وَإِعلانا

يَدعو إِلى اللَهِ إِسراراً وَإِعلانا

يا أَيُّها الراكِبُ المُزجي مَطِيَتَهُ

بَلِّغ تَحِيَّتَنا لُقّيتَ حُملانا

بَلِّغ تَحِيَّتَنا لُقّيتَ حُملانا

بَلِّغ تَحِيَّتَنا لُقّيتَ حُملانا

بَلِّغ تَحِيَّتَنا لُقّيتَ حُملانا

بَلِّغ تَحِيَّتَنا لُقّيتَ حُملانا

بَلِّغ رَسائِلَ عَنّا خَفَّ مَحمَلُها

عَلى قَلائِصَ لَم يَحمِلنَ حيرانا

عَلى قَلائِصَ لَم يَحمِلنَ حيرانا

عَلى قَلائِصَ لَم يَحمِلنَ حيرانا

عَلى قَلائِصَ لَم يَحمِلنَ حيرانا

عَلى قَلائِصَ لَم يَحمِلنَ حيرانا

كَيما نَقولُ إِذا بَلَّغتَ حاجَتَنا

أَنتَ الأَمينُ إِذا مُستَأمَنٌ خانا

أَنتَ الأَمينُ إِذا مُستَأمَنٌ خانا

أَنتَ الأَمينُ إِذا مُستَأمَنٌ خانا

أَنتَ الأَمينُ إِذا مُستَأمَنٌ خانا

أَنتَ الأَمينُ إِذا مُستَأمَنٌ خانا

تُهدي السَلامَ لِأَهلِ الغَورِ مِن مَلَحٍ

هَيهاتَ مِن مَلَحٍ بِالغَورِ مُهدانا

هَيهاتَ مِن مَلَحٍ بِالغَورِ مُهدانا

هَيهاتَ مِن مَلَحٍ بِالغَورِ مُهدانا

هَيهاتَ مِن مَلَحٍ بِالغَورِ مُهدانا

هَيهاتَ مِن مَلَحٍ بِالغَورِ مُهدانا

أَحبِب إِلَيَّ بِذاكَ الجِزعِ مَنزِلَةً

بِالطَلحِ طَلحاً وَبِالأَعطانِ أَعطانا

بِالطَلحِ طَلحاً وَبِالأَعطانِ أَعطانا

بِالطَلحِ طَلحاً وَبِالأَعطانِ أَعطانا

بِالطَلحِ طَلحاً وَبِالأَعطانِ أَعطانا

بِالطَلحِ طَلحاً وَبِالأَعطانِ أَعطانا

يا لَيتَ ذا القَلبَ لاقى مَن يُعَلِّلُهُ

أَو ساقِياً فَسَقاهُ اليَومَ سُلوانا

أَو ساقِياً فَسَقاهُ اليَومَ سُلوانا

أَو ساقِياً فَسَقاهُ اليَومَ سُلوانا

أَو ساقِياً فَسَقاهُ اليَومَ سُلوانا

أَو ساقِياً فَسَقاهُ اليَومَ سُلوانا

أَو لَيتَها لَم تُعَلِّقنا عُلاقَتَها

وَلَم يَكُن داخِلَ الحُبُّ الَّذي كانا

وَلَم يَكُن داخِلَ الحُبُّ الَّذي كانا

وَلَم يَكُن داخِلَ الحُبُّ الَّذي كانا

وَلَم يَكُن داخِلَ الحُبُّ الَّذي كانا

وَلَم يَكُن داخِلَ الحُبُّ الَّذي كانا

هَلّا تَحَرَّجتِ مِمّا تَفعَلينَ بِنا

يا أَطيَبَ الناسِ يَومَ الدَجنِ أَردانا

يا أَطيَبَ الناسِ يَومَ الدَجنِ أَردانا

يا أَطيَبَ الناسِ يَومَ الدَجنِ أَردانا

يا أَطيَبَ الناسِ يَومَ الدَجنِ أَردانا

يا أَطيَبَ الناسِ يَومَ الدَجنِ أَردانا

قالَت أَلِمَّ بِنا إِن كُنتَ مُنطَلِقاً

وَلا إِخالُكَ بَعدَ اليَومِ تَلقانا

وَلا إِخالُكَ بَعدَ اليَومِ تَلقانا

وَلا إِخالُكَ بَعدَ اليَومِ تَلقانا

وَلا إِخالُكَ بَعدَ اليَومِ تَلقانا

وَلا إِخالُكَ بَعدَ اليَومِ تَلقانا

يا طَيبَ هَل مِن مَتاعٍ تُمتِعينَ بِهِ

ضَيفاً لَكُم باكِراً يا طَيبَ عَجلانا

ضَيفاً لَكُم باكِراً يا طَيبَ عَجلانا

ضَيفاً لَكُم باكِراً يا طَيبَ عَجلانا

ضَيفاً لَكُم باكِراً يا طَيبَ عَجلانا

ضَيفاً لَكُم باكِراً يا طَيبَ عَجلانا

ما كُنتُ أَوَّلَ مُشتاقٍ أَخا طَرَبٍ

هاجَت لَهُ غَدَواتُ البَينِ أَحزانا

هاجَت لَهُ غَدَواتُ البَينِ أَحزانا

هاجَت لَهُ غَدَواتُ البَينِ أَحزانا

هاجَت لَهُ غَدَواتُ البَينِ أَحزانا

هاجَت لَهُ غَدَواتُ البَينِ أَحزانا

يا أُمَّ عَمروٍ جَزاكِ اللَهُ مَغفِرَةً

رُدّي عَلَيَّ فُؤادي كَالَّذي كانا

رُدّي عَلَيَّ فُؤادي كَالَّذي كانا

رُدّي عَلَيَّ فُؤادي كَالَّذي كانا

رُدّي عَلَيَّ فُؤادي كَالَّذي كانا

رُدّي عَلَيَّ فُؤادي كَالَّذي كانا

أَلَستِ أَحسَنَ مَن يَمشي عَلى قَدَمٍ

يا أَملَحَ الناسِ كُلِّ الناسِ إِنسانا

يا أَملَحَ الناسِ كُلِّ الناسِ إِنسانا

يا أَملَحَ الناسِ كُلِّ الناسِ إِنسانا

يا أَملَحَ الناسِ كُلِّ الناسِ إِنسانا

يا أَملَحَ الناسِ كُلِّ الناسِ إِنسانا

يَلقى غَريمُكُمُ مِن غَيرِ عُسرَتِكُم

بِالبَذلِ بُخلاً وَبِالإِحسانِ حِرمانا

بِالبَذلِ بُخلاً وَبِالإِحسانِ حِرمانا

بِالبَذلِ بُخلاً وَبِالإِحسانِ حِرمانا

بِالبَذلِ بُخلاً وَبِالإِحسانِ حِرمانا

بِالبَذلِ بُخلاً وَبِالإِحسانِ حِرمانا

لا تَأمَنَنَّ فَإِنّي غَيرُ آمِنِهِ

غَدرَ الخَليلِ إِذا ما كانَ أَلوانا

غَدرَ الخَليلِ إِذا ما كانَ أَلوانا

غَدرَ الخَليلِ إِذا ما كانَ أَلوانا

غَدرَ الخَليلِ إِذا ما كانَ أَلوانا

غَدرَ الخَليلِ إِذا ما كانَ أَلوانا

قَد خُنتِ مَن لَم يَكُن يَخشى خِيانَتَكُم

ما كُنتُ أَوَّلَ مَوثوقٍ بِهِ خانا

ما كُنتُ أَوَّلَ مَوثوقٍ بِهِ خانا

ما كُنتُ أَوَّلَ مَوثوقٍ بِهِ خانا

ما كُنتُ أَوَّلَ مَوثوقٍ بِهِ خانا

ما كُنتُ أَوَّلَ مَوثوقٍ بِهِ خانا

لَقَد كَتَمتُ الهَوى حَتّى تَهَيَّمَني

لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتمانا

لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتمانا

لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتمانا

لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتمانا

لا أَستَطيعُ لِهَذا الحُبُّ كِتمانا

كادَ الهَوى يَومَ سَلمانينَ يَقتُلُني

وَكادَ يَقتُلُني يَوماً بِبَيدانا

وَكادَ يَقتُلُني يَوماً بِبَيدانا

وَكادَ يَقتُلُني يَوماً بِبَيدانا

وَكادَ يَقتُلُني يَوماً بِبَيدانا

وَكادَ يَقتُلُني يَوماً بِبَيدانا

وَكادَ يَومَ لِوى حَوّاءَ يَقتُلُني

لَو كُنتُ مِن زَفَراتِ البَينِ قُرحانا

لَو كُنتُ مِن زَفَراتِ البَينِ قُرحانا

لَو كُنتُ مِن زَفَراتِ البَينِ قُرحانا

لَو كُنتُ مِن زَفَراتِ البَينِ قُرحانا

لَو كُنتُ مِن زَفَراتِ البَينِ قُرحانا

لا بارَكَ اللَهُ فيمَن كانَ يَحسِبُكُم

إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا

إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا

إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا

إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا

إِلّا عَلى العَهدِ حَتّى كانَ ما كانا

مِن حُبَّكُم فَاِعلَمي لِلحُبِّ مَنزِلَةً

نَهوى أَميرُكُمُ لَو كانَ يَهوانا

نَهوى أَميرُكُمُ لَو كانَ يَهوانا

نَهوى أَميرُكُمُ لَو كانَ يَهوانا

نَهوى أَميرُكُمُ لَو كانَ يَهوانا

نَهوى أَميرُكُمُ لَو كانَ يَهوانا

لا بارَكَ اللَهُ في الدُنيا إِذا اِنقَطَعَت

أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا

أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا

أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا

أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا

أَسبابُ دُنياكَ مِن أَسبابِ دُنيانا

يا أُمَّ عُثمانَ إِنَّ الحُبُّ عَن عَرضٍ

يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا

يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا

يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا

يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا

يُصبي الحَليمَ وَيُبكي العَينَ أَحيانا

ضَنَّت بِمَورِدَةٍ كانَت لَنا شَرَعاً

تَشفي صَدى مُستَهامِ القَلبِ صَديانا

تَشفي صَدى مُستَهامِ القَلبِ صَديانا

تَشفي صَدى مُستَهامِ القَلبِ صَديانا

تَشفي صَدى مُستَهامِ القَلبِ صَديانا

تَشفي صَدى مُستَهامِ القَلبِ صَديانا

كَيفَ التَلاقي وَلا بِالقَيظِ مَحضَرُكُم

مِنّا قَريبٌ وَلا مَبداكِ مَبدانا

مِنّا قَريبٌ وَلا مَبداكِ مَبدانا

مِنّا قَريبٌ وَلا مَبداكِ مَبدانا

مِنّا قَريبٌ وَلا مَبداكِ مَبدانا

مِنّا قَريبٌ وَلا مَبداكِ مَبدانا

نَهوى ثَرى العِرقِ إِذ لَم نَلقَ بَعدَكُمُ

كَالعِرقِ عِرقاً وَلا السُلّانِ سُلّانا

كَالعِرقِ عِرقاً وَلا السُلّانِ سُلّانا

كَالعِرقِ عِرقاً وَلا السُلّانِ سُلّانا

كَالعِرقِ عِرقاً وَلا السُلّانِ سُلّانا

كَالعِرقِ عِرقاً وَلا السُلّانِ سُلّانا

ما أَحدَثَ الدَهرُ مِمّا تَعلَمينَ لَكُم

لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا

لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا

لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا

لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا

لِلحَبلِ صُرماً وَلا لِلعَهدِ نِسيانا

أَبُدِّلَ اللَيلُ لا تَسري كَواكِبُهُ

أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا

أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا

أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا

أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا

أَم طالَ حَتّى حَسِبتُ النَجمَ حَيرانا

يا رُبُّ عائِذَةٍ بِالغَورِ لَو شَهِدَت

عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا

عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا

عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا

عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا

عَزَّت عَلَيها بِدَيرِ اللُجِّ شَكوانا

إِنَّ العُيونَ الَّتي في طَرفِها حَوَرٌ

قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا

قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا

قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا

قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا

قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا

يَصرَعنَ ذا اللُبَّ حَتّى لا حِراكَ بِهِ

وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا

وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا

وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا

وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا

وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا

يا رُبُّ غابِطِنا لَو كانَ يَطلُبُكُم

لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا

لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا

لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا

لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا

لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا

أَرَينَهُ المَوتَ حَتّى لا حَياةَ بِهِ

قَد كُنَّ دِنَّكَ قَبلَ اليَومِ أَديانا

قَد كُنَّ دِنَّكَ قَبلَ اليَومِ أَديانا

قَد كُنَّ دِنَّكَ قَبلَ اليَومِ أَديانا

قَد كُنَّ دِنَّكَ قَبلَ اليَومِ أَديانا

قَد كُنَّ دِنَّكَ قَبلَ اليَومِ أَديانا

طارَ الفُؤادُ مَعَ الخَودِ الَّتي طَرَقَت

في النَومِ طَيِّبَةَ الأَعطافِ مِبدانا

في النَومِ طَيِّبَةَ الأَعطافِ مِبدانا

في النَومِ طَيِّبَةَ الأَعطافِ مِبدانا

في النَومِ طَيِّبَةَ الأَعطافِ مِبدانا

في النَومِ طَيِّبَةَ الأَعطافِ مِبدانا

مَثلوجَةَ الريقِ بَعدَ النَومِ واضِعَةً

عَن ذي مَثانٍ تَمُجُّ المِسكَ وَالبانا

عَن ذي مَثانٍ تَمُجُّ المِسكَ وَالبانا

عَن ذي مَثانٍ تَمُجُّ المِسكَ وَالبانا

عَن ذي مَثانٍ تَمُجُّ المِسكَ وَالبانا

عَن ذي مَثانٍ تَمُجُّ المِسكَ وَالبانا

بِتنا نَرانا كَأَنّا مالِكونَ لَنا

يا لَيتَها صَدَّقَت بِالحَقِّ رُؤيانا

يا لَيتَها صَدَّقَت بِالحَقِّ رُؤيانا

يا لَيتَها صَدَّقَت بِالحَقِّ رُؤيانا

يا لَيتَها صَدَّقَت بِالحَقِّ رُؤيانا

يا لَيتَها صَدَّقَت بِالحَقِّ رُؤيانا

قالَت تَعَزَّ فَإِنَّ القَومَ قَد جَعَلوا

دونَ الزِيارَةِ أَبواباً وَخُزّانا

دونَ الزِيارَةِ أَبواباً وَخُزّانا

دونَ الزِيارَةِ أَبواباً وَخُزّانا

دونَ الزِيارَةِ أَبواباً وَخُزّانا

دونَ الزِيارَةِ أَبواباً وَخُزّانا

لَمّا تَبَيَّنتُ أَن قَد حيلَ دونَهُمُ

ظَلَّت عَساكِرُ مِثلُ المَوتِ تَغشانا

ظَلَّت عَساكِرُ مِثلُ المَوتِ تَغشانا

ظَلَّت عَساكِرُ مِثلُ المَوتِ تَغشانا

ظَلَّت عَساكِرُ مِثلُ المَوتِ تَغشانا

ظَلَّت عَساكِرُ مِثلُ المَوتِ تَغشانا

ماذا لَقيتُ مِنَ الأَظعانِ يَومَ قِنىً

يَتبَعنَ مُغتَرِباً بِالبَينِ ظَعّانا

يَتبَعنَ مُغتَرِباً بِالبَينِ ظَعّانا

يَتبَعنَ مُغتَرِباً بِالبَينِ ظَعّانا

يَتبَعنَ مُغتَرِباً بِالبَينِ ظَعّانا

يَتبَعنَ مُغتَرِباً بِالبَينِ ظَعّانا

أَتبَعتُهُم مُقلَةً إِنسانُها غَرِقٌ

هَل يا تُرى تارِكٌ لِلعَينِ إِنسانا

هَل يا تُرى تارِكٌ لِلعَينِ إِنسانا

هَل يا تُرى تارِكٌ لِلعَينِ إِنسانا

هَل يا تُرى تارِكٌ لِلعَينِ إِنسانا

هَل يا تُرى تارِكٌ لِلعَينِ إِنسانا

كَأَنَّ أَحداجَهُم تُحدى مُقَفِّيَةً

نَخلٌ بِمَلهَمَ أَو نَخلٌ بِقُرّانا

نَخلٌ بِمَلهَمَ أَو نَخلٌ بِقُرّانا

نَخلٌ بِمَلهَمَ أَو نَخلٌ بِقُرّانا

نَخلٌ بِمَلهَمَ أَو نَخلٌ بِقُرّانا

نَخلٌ بِمَلهَمَ أَو نَخلٌ بِقُرّانا

يا أُمَّ عُثمانَ ما تَلقى رَواحِلُنا

لَو قِستِ مُصبَحَنا مِن حَيثُ مُمسانا

لَو قِستِ مُصبَحَنا مِن حَيثُ مُمسانا

لَو قِستِ مُصبَحَنا مِن حَيثُ مُمسانا

لَو قِستِ مُصبَحَنا مِن حَيثُ مُمسانا

لَو قِستِ مُصبَحَنا مِن حَيثُ مُمسانا

تَخدي بِنا نُجُبٌ دَمّى مَناسِمَها

نَقلُ الحَزابِيِّ حِزّاناً فَحِزّانا

نَقلُ الحَزابِيِّ حِزّاناً فَحِزّانا

نَقلُ الحَزابِيِّ حِزّاناً فَحِزّانا

نَقلُ الحَزابِيِّ حِزّاناً فَحِزّانا

نَقلُ الحَزابِيِّ حِزّاناً فَحِزّانا

تَرمي بِأَعيُنِها نَجداً وَقَد قَطَعَت

بَينَ السَلَوطَحِ وَالرَوحانِ صُوّانا

بَينَ السَلَوطَحِ وَالرَوحانِ صُوّانا

بَينَ السَلَوطَحِ وَالرَوحانِ صُوّانا

بَينَ السَلَوطَحِ وَالرَوحانِ صُوّانا

بَينَ السَلَوطَحِ وَالرَوحانِ صُوّانا

يا حَبَّذا جَبَلُ الرَيّانِ مِن جَبَلٍ

وَحَبَّذا ساكِنُ الرَيّانِ مَن كانا

وَحَبَّذا ساكِنُ الرَيّانِ مَن كانا

وَحَبَّذا ساكِنُ الرَيّانِ مَن كانا

وَحَبَّذا ساكِنُ الرَيّانِ مَن كانا

وَحَبَّذا ساكِنُ الرَيّانِ مَن كانا

وَحَبَّذا نَفَحاتٌ مِن يَمانِيَةٍ

تَأتيكَ مِن قِبَلِ الرَيّانِ أَحيانا

تَأتيكَ مِن قِبَلِ الرَيّانِ أَحيانا

تَأتيكَ مِن قِبَلِ الرَيّانِ أَحيانا

تَأتيكَ مِن قِبَلِ الرَيّانِ أَحيانا

تَأتيكَ مِن قِبَلِ الرَيّانِ أَحيانا

هَبَّت شَمالاً فَذِكرى ما ذَكَرتُكُمُ

عِندَ الصَفاةِ الَّتي شَرقَيَّ حَورانا

عِندَ الصَفاةِ الَّتي شَرقَيَّ حَورانا

عِندَ الصَفاةِ الَّتي شَرقَيَّ حَورانا

عِندَ الصَفاةِ الَّتي شَرقَيَّ حَورانا

عِندَ الصَفاةِ الَّتي شَرقَيَّ حَورانا

هَل يَرجِعَنَّ وَلَيسَ الدَهرُ مُرتَجِعاً

عَيشٌ بِها طالَما اِحلَولى وَما لانا

عَيشٌ بِها طالَما اِحلَولى وَما لانا

عَيشٌ بِها طالَما اِحلَولى وَما لانا

عَيشٌ بِها طالَما اِحلَولى وَما لانا

عَيشٌ بِها طالَما اِحلَولى وَما لانا

أَزمانَ يَدعونَني الشَيطانَ مِن غَزَلي

وَكُنَّ يَهوَينَني إِذ كُنتُ شَيطانا

وَكُنَّ يَهوَينَني إِذ كُنتُ شَيطانا

وَكُنَّ يَهوَينَني إِذ كُنتُ شَيطانا

وَكُنَّ يَهوَينَني إِذ كُنتُ شَيطانا

وَكُنَّ يَهوَينَني إِذ كُنتُ شَيطانا

مَن ذا الَّذي ظَلَّ يَغلي أَن أَزورَكُمُ

أَمسى عَلَيهِ مَليكُ الناسِ غَضبانا

أَمسى عَلَيهِ مَليكُ الناسِ غَضبانا

أَمسى عَلَيهِ مَليكُ الناسِ غَضبانا

أَمسى عَلَيهِ مَليكُ الناسِ غَضبانا

أَمسى عَلَيهِ مَليكُ الناسِ غَضبانا

ما يَدَّري شُعَراءُ الناسِ وَيلَهُمُ

مِن صَولَةِ المُخدِرِ العادي بِخَفّانا

مِن صَولَةِ المُخدِرِ العادي بِخَفّانا

مِن صَولَةِ المُخدِرِ العادي بِخَفّانا

مِن صَولَةِ المُخدِرِ العادي بِخَفّانا

مِن صَولَةِ المُخدِرِ العادي بِخَفّانا

جَهلاً تَمَنّى حُدائي مِن ضَلالَتِهِم

فَقَد حَدَوتُهُمُ مَثنى وَوُحدانا

فَقَد حَدَوتُهُمُ مَثنى وَوُحدانا

فَقَد حَدَوتُهُمُ مَثنى وَوُحدانا

فَقَد حَدَوتُهُمُ مَثنى وَوُحدانا

فَقَد حَدَوتُهُمُ مَثنى وَوُحدانا

غادَرتُهُم مِن حَسيرٍ ماتَ في قَرَنٍ

وَآخَرينَ نَسوا التَهدارَ خِصيانا

وَآخَرينَ نَسوا التَهدارَ خِصيانا

وَآخَرينَ نَسوا التَهدارَ خِصيانا

وَآخَرينَ نَسوا التَهدارَ خِصيانا

وَآخَرينَ نَسوا التَهدارَ خِصيانا

ما زالَ حَبلِيَ في أَعناقِهِم مَرِساً

حَتّى اِشتَفَيتُ وَحَتّى دانَ مَن دانا

حَتّى اِشتَفَيتُ وَحَتّى دانَ مَن دانا

حَتّى اِشتَفَيتُ وَحَتّى دانَ مَن دانا

حَتّى اِشتَفَيتُ وَحَتّى دانَ مَن دانا

حَتّى اِشتَفَيتُ وَحَتّى دانَ مَن دانا

مَن يَدعُني مِهُمُ يَبغي مُحارَبَتي

فَاِستَيقِنَنَّ أُجِبهُ غَيرَ وَسنانا

فَاِستَيقِنَنَّ أُجِبهُ غَيرَ وَسنانا

فَاِستَيقِنَنَّ أُجِبهُ غَيرَ وَسنانا

فَاِستَيقِنَنَّ أُجِبهُ غَيرَ وَسنانا

فَاِستَيقِنَنَّ أُجِبهُ غَيرَ وَسنانا

ما عَضَّ نابِيَ قَوماً أَو أَقولَ لَهُم

إِيّاكُمُ ثُمَّ إِيّاكُمُ وَإِيّانا

إِيّاكُمُ ثُمَّ إِيّاكُمُ وَإِيّانا

إِيّاكُمُ ثُمَّ إِيّاكُمُ وَإِيّانا

إِيّاكُمُ ثُمَّ إِيّاكُمُ وَإِيّانا

إِيّاكُمُ ثُمَّ إِيّاكُمُ وَإِيّانا

إِنّي اِمرُؤٌ لَم أُرِد فيمَن أُناوِئُهُ

لِلناسِ ظُلماً وَلا لِلحَربِ إِدهانا

لِلناسِ ظُلماً وَلا لِلحَربِ إِدهانا

لِلناسِ ظُلماً وَلا لِلحَربِ إِدهانا

لِلناسِ ظُلماً وَلا لِلحَربِ إِدهانا

لِلناسِ ظُلماً وَلا لِلحَربِ إِدهانا

أَحمي حِمايَ بِأَعلى المَجدِ مَنزِلَتي

مِن خِندِفٍ وَالذُرى مِن قَيسِ عَيلانا

مِن خِندِفٍ وَالذُرى مِن قَيسِ عَيلانا

مِن خِندِفٍ وَالذُرى مِن قَيسِ عَيلانا

مِن خِندِفٍ وَالذُرى مِن قَيسِ عَيلانا

مِن خِندِفٍ وَالذُرى مِن قَيسِ عَيلانا

قالَ الخَليفَةُ وَالخِنزيرُ مُنهَزِمٌ

ما كُنتَ أَوَّلَ عَبدٍ مُحلِبٍ خانا

ما كُنتَ أَوَّلَ عَبدٍ مُحلِبٍ خانا

ما كُنتَ أَوَّلَ عَبدٍ مُحلِبٍ خانا

ما كُنتَ أَوَّلَ عَبدٍ مُحلِبٍ خانا

ما كُنتَ أَوَّلَ عَبدٍ مُحلِبٍ خانا

لقى الأُخَيطِلُ بِالجَولانِ فاقِرَةً

مِثلَ اِجتِداعِ القَوافي وَبرَ هِزّانا

مِثلَ اِجتِداعِ القَوافي وَبرَ هِزّانا

مِثلَ اِجتِداعِ القَوافي وَبرَ هِزّانا

مِثلَ اِجتِداعِ القَوافي وَبرَ هِزّانا

مِثلَ اِجتِداعِ القَوافي وَبرَ هِزّانا

يا خُزرَ تَغلِبَ ماذا بالُ نِسوَتِكُم

لا يَستَفِقنَ إِلى الدَيرَينِ تَحنانا

لا يَستَفِقنَ إِلى الدَيرَينِ تَحنانا

لا يَستَفِقنَ إِلى الدَيرَينِ تَحنانا

لا يَستَفِقنَ إِلى الدَيرَينِ تَحنانا

لا يَستَفِقنَ إِلى الدَيرَينِ تَحنانا

لَن تُدرِكوا المَجدَ أَو تَشروا عَباءَكُمُ

بِالخَزِّ أَو تَجعَلوا التَنّومَ ضَمرانا

بِالخَزِّ أَو تَجعَلوا التَنّومَ ضَمرانا

بِالخَزِّ أَو تَجعَلوا التَنّومَ ضَمرانا

بِالخَزِّ أَو تَجعَلوا التَنّومَ ضَمرانا

بِالخَزِّ أَو تَجعَلوا التَنّومَ ضَمرانا

طاف الخيال وأين منك لماما

طافَ الخَيالُ وَأَينَ مِنكَ لِماما

فَاِرجِع لِزَورِكَ بِالسَلامِ سَلاما

فَاِرجِع لِزَورِكَ بِالسَلامِ سَلاما

فَاِرجِع لِزَورِكَ بِالسَلامِ سَلاما

فَاِرجِع لِزَورِكَ بِالسَلامِ سَلاما

فَاِرجِع لِزَورِكَ بِالسَلامِ سَلاما

فَلَقَد أَنى لَكَ أَن تُوَدِّعَ خُلَّةً

فَنِيَت وَكانَ حِبالُها أَرماما

فَنِيَت وَكانَ حِبالُها أَرماما

فَنِيَت وَكانَ حِبالُها أَرماما

فَنِيَت وَكانَ حِبالُها أَرماما

فَنِيَت وَكانَ حِبالُها أَرماما

فَلَئِن صَدَرتَ لَتَصدُرَنَّ بِحاجَةٍ

وَلَئِن سُقيتَ لَطالَ ذا تَحواما

وَلَئِن سُقيتَ لَطالَ ذا تَحواما

وَلَئِن سُقيتَ لَطالَ ذا تَحواما

وَلَئِن سُقيتَ لَطالَ ذا تَحواما

وَلَئِن سُقيتَ لَطالَ ذا تَحواما

ياعَبدَ بَيبَةَ ما عَذيرُكَ مُحلِباً

لِتُصيبَ عُرَّةَ مُجرِبٍ وَتُلاما

لِتُصيبَ عُرَّةَ مُجرِبٍ وَتُلاما

لِتُصيبَ عُرَّةَ مُجرِبٍ وَتُلاما

لِتُصيبَ عُرَّةَ مُجرِبٍ وَتُلاما

لِتُصيبَ عُرَّةَ مُجرِبٍ وَتُلاما

نُبِّئتُ أَنَّ مُجاشِعاً قَد أَنكَروا

شَعَراً تَرادَفَ حاجِبَيهِ تُؤاما

شَعَراً تَرادَفَ حاجِبَيهِ تُؤاما

شَعَراً تَرادَفَ حاجِبَيهِ تُؤاما

شَعَراً تَرادَفَ حاجِبَيهِ تُؤاما

شَعَراً تَرادَفَ حاجِبَيهِ تُؤاما

يا ثَلطَ حامِضَةٍ تَرَوَّحَ أَهلُها

عَن ماسِطٍ وَتَنَدَّتِ القُلّاما

عَن ماسِطٍ وَتَنَدَّتِ القُلّاما

عَن ماسِطٍ وَتَنَدَّتِ القُلّاما

عَن ماسِطٍ وَتَنَدَّتِ القُلّاما

عَن ماسِطٍ وَتَنَدَّتِ القُلّاما

أُنبِئتُ أَنَّكَ يا اِبنَ وَردَةَ آلِفٌ

لِبَني حُدَيَّةَ مُقعَداً وَمُقاما

لِبَني حُدَيَّةَ مُقعَداً وَمُقاما

لِبَني حُدَيَّةَ مُقعَداً وَمُقاما

لِبَني حُدَيَّةَ مُقعَداً وَمُقاما

لِبَني حُدَيَّةَ مُقعَداً وَمُقاما

وَإِذا انتَحَيتُكُمُ جَميعاً كُنتُمُ

لا مُسلِمينَ وَلا عَلَيَّ كِراما

لا مُسلِمينَ وَلا عَلَيَّ كِراما

لا مُسلِمينَ وَلا عَلَيَّ كِراما

لا مُسلِمينَ وَلا عَلَيَّ كِراما

لا مُسلِمينَ وَلا عَلَيَّ كِراما

وَلَقَد لَقيتَ مَؤونَةً مِن حَربِنا

نَزَلَت عَلَيكَ وَأَلقَتِ الأَجراما

نَزَلَت عَلَيكَ وَأَلقَتِ الأَجراما

نَزَلَت عَلَيكَ وَأَلقَتِ الأَجراما

نَزَلَت عَلَيكَ وَأَلقَتِ الأَجراما

نَزَلَت عَلَيكَ وَأَلقَتِ الأَجراما

وَلَقَد أَصابَ بَني حُدَيَّةَ ناطِحٌ

وَلَقَد بُعِثتُ عَلى البَعيثِ غَراما

وَلَقَد بُعِثتُ عَلى البَعيثِ غَراما

وَلَقَد بُعِثتُ عَلى البَعيثِ غَراما

وَلَقَد بُعِثتُ عَلى البَعيثِ غَراما

وَلَقَد بُعِثتُ عَلى البَعيثِ غَراما

من طلل هاج الفؤاد المتيم

لِمَن طَلَلٌ هاجَ الفُؤادَ المُتَيَّما

وَهَمَّ بِسَلمانينَ أَن يَتَكَلَّما

وَهَمَّ بِسَلمانينَ أَن يَتَكَلَّما

وَهَمَّ بِسَلمانينَ أَن يَتَكَلَّما

وَهَمَّ بِسَلمانينَ أَن يَتَكَلَّما

وَهَمَّ بِسَلمانينَ أَن يَتَكَلَّما

أَمَنزِلَتي هِندٍ بِناظِرَةَ اسلَما

وَما راجَعَ العِرفانَ إِلّا تَوَهُّما

وَما راجَعَ العِرفانَ إِلّا تَوَهُّما

وَما راجَعَ العِرفانَ إِلّا تَوَهُّما

وَما راجَعَ العِرفانَ إِلّا تَوَهُّما

وَما راجَعَ العِرفانَ إِلّا تَوَهُّما

وَقَد أَذِنَت هِندٌ حَبيباً لِتَصرِما

عَلى طولِ ما بَلّى بِهِندٍ وَهَيَّما

عَلى طولِ ما بَلّى بِهِندٍ وَهَيَّما

عَلى طولِ ما بَلّى بِهِندٍ وَهَيَّما

عَلى طولِ ما بَلّى بِهِندٍ وَهَيَّما

عَلى طولِ ما بَلّى بِهِندٍ وَهَيَّما

وَقَد كانَ مِن شَأنِ الغَوِيِّ ظَعائِنٌ

رَفَعنَ الكُسا وَالعَبقَرِيَّ المُرَقَّما

رَفَعنَ الكُسا وَالعَبقَرِيَّ المُرَقَّما

رَفَعنَ الكُسا وَالعَبقَرِيَّ المُرَقَّما

رَفَعنَ الكُسا وَالعَبقَرِيَّ المُرَقَّما

رَفَعنَ الكُسا وَالعَبقَرِيَّ المُرَقَّما

كَأَنَّ رُسومَ الدارِ ريشُ حَمامَةٍ

مَحاها البِلى فَاستَعجَمَت أَن تَكَلَّما

مَحاها البِلى فَاستَعجَمَت أَن تَكَلَّما

مَحاها البِلى فَاستَعجَمَت أَن تَكَلَّما

مَحاها البِلى فَاستَعجَمَت أَن تَكَلَّما

مَحاها البِلى فَاستَعجَمَت أَن تَكَلَّما

طَوى البَينُ أَسبابَ الوِصالِ

وَحاوَلَت بِكِنهِلَ أَسبابُ الهَوى أَن تَجَذَّما

وَحاوَلَت بِكِنهِلَ أَسبابُ الهَوى أَن تَجَذَّما

وَحاوَلَت بِكِنهِلَ أَسبابُ الهَوى أَن تَجَذَّما

وَحاوَلَت بِكِنهِلَ أَسبابُ الهَوى أَن تَجَذَّما

وَحاوَلَت بِكِنهِلَ أَسبابُ الهَوى أَن تَجَذَّما

كَأَنَّ جِمالَ الحَيِّ سُربِلنَ يانِعاً

مِنَ الوارِدِ البَطحاءَ مِن نَخلِ مَلهَما

مِنَ الوارِدِ البَطحاءَ مِن نَخلِ مَلهَما

مِنَ الوارِدِ البَطحاءَ مِن نَخلِ مَلهَما

مِنَ الوارِدِ البَطحاءَ مِن نَخلِ مَلهَما

مِنَ الوارِدِ البَطحاءَ مِن نَخلِ مَلهَما

سقيتِ دَمَ الحَيّاتِ ما بالُ زائِرٍ

يُلِمُّ فَيُعطى نائِلاً أَن يُكَلَّما

يُلِمُّ فَيُعطى نائِلاً أَن يُكَلَّما

يُلِمُّ فَيُعطى نائِلاً أَن يُكَلَّما

يُلِمُّ فَيُعطى نائِلاً أَن يُكَلَّما

يُلِمُّ فَيُعطى نائِلاً أَن يُكَلَّما

وَعَهدي بِهِندٍ وَالشَبابُ كَأَنَّهُ

عَسيبٌ نَما في رَيَّةٍ فَتَقَوَّما

عَسيبٌ نَما في رَيَّةٍ فَتَقَوَّما

عَسيبٌ نَما في رَيَّةٍ فَتَقَوَّما

عَسيبٌ نَما في رَيَّةٍ فَتَقَوَّما

عَسيبٌ نَما في رَيَّةٍ فَتَقَوَّما

بِهِندٍ وَهِندٌ هَمُّهُ غَيرَ أَنَّها

تَرى البُخلَ وَالعِلّاتِ في الوَعدِ مَغنَما

تَرى البُخلَ وَالعِلّاتِ في الوَعدِ مَغنَما

تَرى البُخلَ وَالعِلّاتِ في الوَعدِ مَغنَما

تَرى البُخلَ وَالعِلّاتِ في الوَعدِ مَغنَما

تَرى البُخلَ وَالعِلّاتِ في الوَعدِ مَغنَما

لَقَد عَلِقَت بِالنَفسِ مِنها عَلائِقٌ

أَبَت طولَ هَذا الدَهرِ أَن تَتَصَرَّما

أَبَت طولَ هَذا الدَهرِ أَن تَتَصَرَّما

أَبَت طولَ هَذا الدَهرِ أَن تَتَصَرَّما

أَبَت طولَ هَذا الدَهرِ أَن تَتَصَرَّما

أَبَت طولَ هَذا الدَهرِ أَن تَتَصَرَّما

دَعَتكَ لَها أَسبابُ طولِ بَلِيَّةٍ

وَوَجدٌ بِها هاجَ الحَديثَ المُكَتَّما

وَوَجدٌ بِها هاجَ الحَديثَ المُكَتَّما

وَوَجدٌ بِها هاجَ الحَديثَ المُكَتَّما

وَوَجدٌ بِها هاجَ الحَديثَ المُكَتَّما

وَوَجدٌ بِها هاجَ الحَديثَ المُكَتَّما

عَلى حينِ أَن وَلّى الشَبابُ لِشَأنِهِ

وَأَصبَحَ بِالشَيبِ المُحيلِ تَعَمَّما

وَأَصبَحَ بِالشَيبِ المُحيلِ تَعَمَّما

وَأَصبَحَ بِالشَيبِ المُحيلِ تَعَمَّما

وَأَصبَحَ بِالشَيبِ المُحيلِ تَعَمَّما

وَأَصبَحَ بِالشَيبِ المُحيلِ تَعَمَّما

أَلا لَيتَ هَذا الجَهلَ عَنّا تَصَرَّما

وَأَحدَثَ حِلماً قَلبُهُ فَتَحَلَّما

وَأَحدَثَ حِلماً قَلبُهُ فَتَحَلَّما

وَأَحدَثَ حِلماً قَلبُهُ فَتَحَلَّما

وَأَحدَثَ حِلماً قَلبُهُ فَتَحَلَّما

وَأَحدَثَ حِلماً قَلبُهُ فَتَحَلَّما

أُنيخَت رِكابي بِالأَحِزَّةِ بَعدَما

خَبَطنَ بِحَورانَ السَريحَ المُخَدَّما

خَبَطنَ بِحَورانَ السَريحَ المُخَدَّما

خَبَطنَ بِحَورانَ السَريحَ المُخَدَّما

خَبَطنَ بِحَورانَ السَريحَ المُخَدَّما

خَبَطنَ بِحَورانَ السَريحَ المُخَدَّما

وَأُدني وِسادي مِن ذِراعِ شِمِلَّةٍ

وَأَترُكُ عاجاً قَد عَلِمتِ وَمِعصَما

وَأَترُكُ عاجاً قَد عَلِمتِ وَمِعصَما

وَأَترُكُ عاجاً قَد عَلِمتِ وَمِعصَما

وَأَترُكُ عاجاً قَد عَلِمتِ وَمِعصَما

وَأَترُكُ عاجاً قَد عَلِمتِ وَمِعصَما

وَعاوٍ عَوى مِن غَيرِ شَيءٍ رَمَيتُهُ

بِقارِعَةٍ أَنفاذُها تَقطُرُ الدَما

بِقارِعَةٍ أَنفاذُها تَقطُرُ الدَما

بِقارِعَةٍ أَنفاذُها تَقطُرُ الدَما

بِقارِعَةٍ أَنفاذُها تَقطُرُ الدَما

بِقارِعَةٍ أَنفاذُها تَقطُرُ الدَما

وَإِنّي لَقَوّالٌ لِكُلِّ غَريبَةٍ

وَرودٍ إِذا الساري بِلَيلٍ تَرَنَّما

وَرودٍ إِذا الساري بِلَيلٍ تَرَنَّما

وَرودٍ إِذا الساري بِلَيلٍ تَرَنَّما

وَرودٍ إِذا الساري بِلَيلٍ تَرَنَّما

وَرودٍ إِذا الساري بِلَيلٍ تَرَنَّما

خَروجٍ بِأَفواهِ الرُواةِ كَأَنَّها

قَرا هُندُوانِيٍّ إِذا هُزَّ صَمَّما

قَرا هُندُوانِيٍّ إِذا هُزَّ صَمَّما

قَرا هُندُوانِيٍّ إِذا هُزَّ صَمَّما

قَرا هُندُوانِيٍّ إِذا هُزَّ صَمَّما

قَرا هُندُوانِيٍّ إِذا هُزَّ صَمَّما

فَإِنّي لَهاجيهِم بِكُلِّ غَريبَةٍ

شَرودٍ إِذا الساري بِلَيلٍ تَرَنَّما

شَرودٍ إِذا الساري بِلَيلٍ تَرَنَّما

شَرودٍ إِذا الساري بِلَيلٍ تَرَنَّما

شَرودٍ إِذا الساري بِلَيلٍ تَرَنَّما

شَرودٍ إِذا الساري بِلَيلٍ تَرَنَّما

غَرائِبَ أُلّافاً إِذا حانَ وِردُها

أَخَذنَ طَريقاً لِلقَصائِدِ مَعلَما

أَخَذنَ طَريقاً لِلقَصائِدِ مَعلَما

أَخَذنَ طَريقاً لِلقَصائِدِ مَعلَما

أَخَذنَ طَريقاً لِلقَصائِدِ مَعلَما

أَخَذنَ طَريقاً لِلقَصائِدِ مَعلَما

لَعَمري لَقَد جارى دَعِيُّ مُجاشِعٍ

عَذوماً عَلى طولِ المُجاراةِ مِرجَما

عَذوماً عَلى طولِ المُجاراةِ مِرجَما

عَذوماً عَلى طولِ المُجاراةِ مِرجَما

عَذوماً عَلى طولِ المُجاراةِ مِرجَما

عَذوماً عَلى طولِ المُجاراةِ مِرجَما

أمامة ليست للتي شاع سرها

أُمامَةُ لَيسَت لِلَّتي شاعَ سِرُّها

بِإِلفٍ وَلا ذاكَ المُريبُ خَدينُ

بِإِلفٍ وَلا ذاكَ المُريبُ خَدينُ

بِإِلفٍ وَلا ذاكَ المُريبُ خَدينُ

بِإِلفٍ وَلا ذاكَ المُريبُ خَدينُ

بِإِلفٍ وَلا ذاكَ المُريبُ خَدينُ

لَها في بَني ذُبيانَ نَبتٌ بِمَفرَعٍ

وَفي مِنقَرٍ عالي البِناءِ كَنينُ

وَفي مِنقَرٍ عالي البِناءِ كَنينُ

وَفي مِنقَرٍ عالي البِناءِ كَنينُ

وَفي مِنقَرٍ عالي البِناءِ كَنينُ

وَفي مِنقَرٍ عالي البِناءِ كَنينُ

وَما كانَ عِندي في أُمامَةَ عاذِلٌ

مُطاعاً وَلا الواشي لَدَيَّ مَكينُ

مُطاعاً وَلا الواشي لَدَيَّ مَكينُ

مُطاعاً وَلا الواشي لَدَيَّ مَكينُ

مُطاعاً وَلا الواشي لَدَيَّ مَكينُ

مُطاعاً وَلا الواشي لَدَيَّ مَكينُ

لَقَد شَفَّني بَينُ الخَليطِ بِساجِرٍ

وَمَحبِسُ أَجمالٍ لَهُنَّ حَنينُ

وَمَحبِسُ أَجمالٍ لَهُنَّ حَنينُ

وَمَحبِسُ أَجمالٍ لَهُنَّ حَنينُ

وَمَحبِسُ أَجمالٍ لَهُنَّ حَنينُ

وَمَحبِسُ أَجمالٍ لَهُنَّ حَنينُ

فَكَيفَ بِوَصلِ الغانِياتِ

وَلَم يَزَل لِقَلبِكَ مِن أَقرانِهِنَّ قَرينُ

وَلَم يَزَل لِقَلبِكَ مِن أَقرانِهِنَّ قَرينُ

وَلَم يَزَل لِقَلبِكَ مِن أَقرانِهِنَّ قَرينُ

وَلَم يَزَل لِقَلبِكَ مِن أَقرانِهِنَّ قَرينُ

وَلَم يَزَل لِقَلبِكَ مِن أَقرانِهِنَّ قَرينُ

فَإِن كُنتُمُ كَلبى فَعِندي شِفاؤُكُم

وَلِلجِنِّ إِن كانَ اِعتَراكَ جُنونُ

وَلِلجِنِّ إِن كانَ اِعتَراكَ جُنونُ

وَلِلجِنِّ إِن كانَ اِعتَراكَ جُنونُ

وَلِلجِنِّ إِن كانَ اِعتَراكَ جُنونُ

وَلِلجِنِّ إِن كانَ اِعتَراكَ جُنونُ

وادي أُشَيَّ الخُبثِ يا آلَ مُنقِذٍ

مَعاذِرُ فيها سِرقَةٌ وَمُجونُ

مَعاذِرُ فيها سِرقَةٌ وَمُجونُ

مَعاذِرُ فيها سِرقَةٌ وَمُجونُ

مَعاذِرُ فيها سِرقَةٌ وَمُجونُ

مَعاذِرُ فيها سِرقَةٌ وَمُجونُ

وَتُعجِبُ قَيساً وَالقُباعَ إِذا اِنتَشَوا

سَوالِفُ مالَت لِلصِبا وَعُيونُ

سَوالِفُ مالَت لِلصِبا وَعُيونُ

سَوالِفُ مالَت لِلصِبا وَعُيونُ

سَوالِفُ مالَت لِلصِبا وَعُيونُ

سَوالِفُ مالَت لِلصِبا وَعُيونُ

بَني مُنقِذٍ لا صُلحَ حَتّى تُصيبَكُم

مِنَ الحَربِ صَمّاءُ القَناةِ زَبونُ

مِنَ الحَربِ صَمّاءُ القَناةِ زَبونُ

مِنَ الحَربِ صَمّاءُ القَناةِ زَبونُ

مِنَ الحَربِ صَمّاءُ القَناةِ زَبونُ

مِنَ الحَربِ صَمّاءُ القَناةِ زَبونُ

وَحَتّى تَذوقوا كَأسَ مَن كانَ قَبلَكُم

وَيَزرِقَ مِنكُم في الحِبالِ قَرينُ

وَيَزرِقَ مِنكُم في الحِبالِ قَرينُ

وَيَزرِقَ مِنكُم في الحِبالِ قَرينُ

وَيَزرِقَ مِنكُم في الحِبالِ قَرينُ

وَيَزرِقَ مِنكُم في الحِبالِ قَرينُ

وَحَتّى تَضُمَّ الحَربُ مَعكُم عُطارِداً

وَيَبرَأَ تَخليجٌ بِهِ وَجُنونُ

وَيَبرَأَ تَخليجٌ بِهِ وَجُنونُ

وَيَبرَأَ تَخليجٌ بِهِ وَجُنونُ

وَيَبرَأَ تَخليجٌ بِهِ وَجُنونُ

وَيَبرَأَ تَخليجٌ بِهِ وَجُنونُ

بَني مُنقِذٍ ما بالُ مِنحَةِ جارِكُم

تَدَفَّنُ أَظلافٌ لَها وَقُرونُ

تَدَفَّنُ أَظلافٌ لَها وَقُرونُ

تَدَفَّنُ أَظلافٌ لَها وَقُرونُ

تَدَفَّنُ أَظلافٌ لَها وَقُرونُ

تَدَفَّنُ أَظلافٌ لَها وَقُرونُ

وَلَو نَزَلوا بِالبَيتِ ما باتَ آمِناً

حَمامٌ لَدى البَيتِ الحَرامِ قَطونُ

حَمامٌ لَدى البَيتِ الحَرامِ قَطونُ

حَمامٌ لَدى البَيتِ الحَرامِ قَطونُ

حَمامٌ لَدى البَيتِ الحَرامِ قَطونُ

حَمامٌ لَدى البَيتِ الحَرامِ قَطونُ

وَلَو يَعلَمُ السُلطانُ ما تَفعَلونَهُ

لَبانَت يَمينٌ مِنكُمُ وَيَمينُ

لَبانَت يَمينٌ مِنكُمُ وَيَمينُ

لَبانَت يَمينٌ مِنكُمُ وَيَمينُ

لَبانَت يَمينٌ مِنكُمُ وَيَمينُ

لَبانَت يَمينٌ مِنكُمُ وَيَمينُ