شعر فى حب رسول الله

شعر فى حب رسول الله
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

ولد الهدى فالكائنات ضياء

يقول أحمد شوقي:

وُلِدَ الهُدى فَالكائِناتُ ضِياءُ

وَفَمُ الزَمانِ تَبَسُّمٌ وَثَناءُ

وَفَمُ الزَمانِ تَبَسُّمٌ وَثَناءُ

وَفَمُ الزَمانِ تَبَسُّمٌ وَثَناءُ

وَفَمُ الزَمانِ تَبَسُّمٌ وَثَناءُ

وَفَمُ الزَمانِ تَبَسُّمٌ وَثَناءُ

وَفَمُ الزَمانِ تَبَسُّمٌ وَثَناءُ

الروحُ وَالمَلَأُ المَلائِكُ حَولَهُ

لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراءُ

لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراءُ

لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراءُ

لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراءُ

لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراءُ

لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراءُ

وَالعَرشُ يَزهو وَالحَظيرَةُ تَزدَهي

وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَحَديقَةُ الفُرقانِ ضاحِكَةُ الرُبا

بِالتُرجُمانِ شَذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِالتُرجُمانِ شَذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِالتُرجُمانِ شَذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِالتُرجُمانِ شَذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِالتُرجُمانِ شَذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِالتُرجُمانِ شَذِيَّةٌ غَنّاءُ

وَالوَحيُ يَقطُرُ سَلسَلًا مِن سَلسَلٍ

وَاللَوحُ وَالقَلَمُ البَديعُ رُواءُ

وَاللَوحُ وَالقَلَمُ البَديعُ رُواءُ

وَاللَوحُ وَالقَلَمُ البَديعُ رُواءُ

وَاللَوحُ وَالقَلَمُ البَديعُ رُواءُ

وَاللَوحُ وَالقَلَمُ البَديعُ رُواءُ

وَاللَوحُ وَالقَلَمُ البَديعُ رُواءُ

نُظِمَت أَسامي الرُسلِ فَهيَ صَحيفَةٌ

في اللَوحِ وَاسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

في اللَوحِ وَاسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

في اللَوحِ وَاسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

في اللَوحِ وَاسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

في اللَوحِ وَاسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

في اللَوحِ وَاسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

اسمُ الجَلالَةِ في بَديعِ حُروفِهِ

أَلِفٌ هُنالِكَ وَاسمُ طَهَ الباءُ

أَلِفٌ هُنالِكَ وَاسمُ طَهَ الباءُ

أَلِفٌ هُنالِكَ وَاسمُ طَهَ الباءُ

أَلِفٌ هُنالِكَ وَاسمُ طَهَ الباءُ

أَلِفٌ هُنالِكَ وَاسمُ طَهَ الباءُ

أَلِفٌ هُنالِكَ وَاسمُ طَهَ الباءُ

يا خَيرَ مَن جاءَ الوُجودَ تَحِيَّةً

مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

بَيتُ النَبِيّينَ الَّذي لا يَلتَقي

إِلّا الحَنائِفُ فيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الحَنائِفُ فيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الحَنائِفُ فيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الحَنائِفُ فيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الحَنائِفُ فيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الحَنائِفُ فيهِ وَالحُنَفاءُ

خَيرُ الأُبُوَّةِ حازَهُمْ لَكَ آدَمٌ

دونَ الأَنامِ وَأَحرَزَت حَوّاءُ

دونَ الأَنامِ وَأَحرَزَت حَوّاءُ

دونَ الأَنامِ وَأَحرَزَت حَوّاءُ

دونَ الأَنامِ وَأَحرَزَت حَوّاءُ

دونَ الأَنامِ وَأَحرَزَت حَوّاءُ

دونَ الأَنامِ وَأَحرَزَت حَوّاءُ

هُم أَدرَكوا عِزَّ النُبُوَّةِ وَانتَهَت

فيها إِلَيكَ العِزَّةُ القَعساءُ

فيها إِلَيكَ العِزَّةُ القَعساءُ

فيها إِلَيكَ العِزَّةُ القَعساءُ

فيها إِلَيكَ العِزَّةُ القَعساءُ

فيها إِلَيكَ العِزَّةُ القَعساءُ

فيها إِلَيكَ العِزَّةُ القَعساءُ

خُلِقَت لِبَيتِكَ وَهوَ مَخلوقٌ لَها

إِنَّ العَظائِمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ العَظائِمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ العَظائِمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ العَظائِمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ العَظائِمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ العَظائِمَ كُفؤُها العُظَماءُ

بِكَ بَشَّرَ اللَهُ السَماءَ فَزُيِّنَت

وَتَضَوَّعَت مِسكًا بِكَ الغَبراءُ

وَتَضَوَّعَت مِسكًا بِكَ الغَبراءُ

وَتَضَوَّعَت مِسكًا بِكَ الغَبراءُ

وَتَضَوَّعَت مِسكًا بِكَ الغَبراءُ

وَتَضَوَّعَت مِسكًا بِكَ الغَبراءُ

وَتَضَوَّعَت مِسكًا بِكَ الغَبراءُ

وَبَدا مُحَيّاكَ الَّذي قَسَماتُهُ

حَقٌّ وَغُرَّتُهُ هُدىً وَحَياءُ

حَقٌّ وَغُرَّتُهُ هُدىً وَحَياءُ

حَقٌّ وَغُرَّتُهُ هُدىً وَحَياءُ

حَقٌّ وَغُرَّتُهُ هُدىً وَحَياءُ

حَقٌّ وَغُرَّتُهُ هُدىً وَحَياءُ

حَقٌّ وَغُرَّتُهُ هُدىً وَحَياءُ

وَعَلَيهِ مِن نورِ النُبُوَّةِ رَونَقٌ

وَمِنَ الخَليلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِنَ الخَليلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِنَ الخَليلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِنَ الخَليلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِنَ الخَليلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِنَ الخَليلِ وَهَديِهِ سيماءُ

أَثنى المَسيحُ عَلَيهِ خَلفَ سَمائِهِ

وَتَهَلَّلَت وَاهتَزَّتِ العَذراءُ

وَتَهَلَّلَت وَاهتَزَّتِ العَذراءُ

وَتَهَلَّلَت وَاهتَزَّتِ العَذراءُ

وَتَهَلَّلَت وَاهتَزَّتِ العَذراءُ

وَتَهَلَّلَت وَاهتَزَّتِ العَذراءُ

وَتَهَلَّلَت وَاهتَزَّتِ العَذراءُ

يَومٌ يَتيهُ عَلى الزَمانِ صَباحُهُ

وَمَساؤُهُ بِمُحَمَّدٍ وَضّاءُ

وَمَساؤُهُ بِمُحَمَّدٍ وَضّاءُ

وَمَساؤُهُ بِمُحَمَّدٍ وَضّاءُ

وَمَساؤُهُ بِمُحَمَّدٍ وَضّاءُ

وَمَساؤُهُ بِمُحَمَّدٍ وَضّاءُ

وَمَساؤُهُ بِمُحَمَّدٍ وَضّاءُ

الحَقُّ عالي الرُكنِ فيهِ مُظَفَّرٌ

في المُلكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

في المُلكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

في المُلكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

في المُلكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

في المُلكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

في المُلكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

ذُعِرَت عُروشُ الظالِمينَ فَزُلزِلَت

وَعَلَت عَلى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَلَت عَلى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَلَت عَلى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَلَت عَلى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَلَت عَلى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَلَت عَلى تيجانِهِم أَصداءُ

وَالنارُ خاوِيَةُ الجَوانِبِ حَولَهُمْ

خَمَدَت ذَوائِبُها وَغاضَ الماءُ

خَمَدَت ذَوائِبُها وَغاضَ الماءُ

خَمَدَت ذَوائِبُها وَغاضَ الماءُ

خَمَدَت ذَوائِبُها وَغاضَ الماءُ

خَمَدَت ذَوائِبُها وَغاضَ الماءُ

خَمَدَت ذَوائِبُها وَغاضَ الماءُ

وَالآيُ تَترى وَالخَوارِقُ جَمَّةٌ

جِبريلُ رَوّاحٌ بِها غَدّاءُ

جِبريلُ رَوّاحٌ بِها غَدّاءُ

جِبريلُ رَوّاحٌ بِها غَدّاءُ

جِبريلُ رَوّاحٌ بِها غَدّاءُ

جِبريلُ رَوّاحٌ بِها غَدّاءُ

جِبريلُ رَوّاحٌ بِها غَدّاءُ

نِعمَ اليَتيمُ بَدَت مَخايِلُ فَضلِهِ

وَاليُتمُ رِزقٌ بَعضُهُ وَذَكاءُ

وَاليُتمُ رِزقٌ بَعضُهُ وَذَكاءُ

وَاليُتمُ رِزقٌ بَعضُهُ وَذَكاءُ

وَاليُتمُ رِزقٌ بَعضُهُ وَذَكاءُ

وَاليُتمُ رِزقٌ بَعضُهُ وَذَكاءُ

وَاليُتمُ رِزقٌ بَعضُهُ وَذَكاءُ

في المَهدِ يُستَسقى الحَيا بِرَجائِهِ

وَبِقَصدِهِ تُستَدفَعُ البَأساءُ

وَبِقَصدِهِ تُستَدفَعُ البَأساءُ

وَبِقَصدِهِ تُستَدفَعُ البَأساءُ

وَبِقَصدِهِ تُستَدفَعُ البَأساءُ

وَبِقَصدِهِ تُستَدفَعُ البَأساءُ

وَبِقَصدِهِ تُستَدفَعُ البَأساءُ

بِسِوى الأَمانَةِ في الصِبا وَالصِدقِ لَم

يَعرِفهُ أَهلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَعرِفهُ أَهلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَعرِفهُ أَهلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَعرِفهُ أَهلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَعرِفهُ أَهلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَعرِفهُ أَهلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يا مَن لَهُ الأَخلاقُ ما تَهوى العُلا

مِنها وَما يَتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِنها وَما يَتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِنها وَما يَتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِنها وَما يَتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِنها وَما يَتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِنها وَما يَتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

لَو لَم تُقِم دينًا لَقامَت وَحدَها

دينًا تُضيءُ بِنورِهِ الآناءُ

دينًا تُضيءُ بِنورِهِ الآناءُ

دينًا تُضيءُ بِنورِهِ الآناءُ

دينًا تُضيءُ بِنورِهِ الآناءُ

دينًا تُضيءُ بِنورِهِ الآناءُ

دينًا تُضيءُ بِنورِهِ الآناءُ

زانَتكَ في الخُلُقِ العَظيمِ شَمائِلٌ

يُغرى بِهِنَّ وَيولَعُ الكُرَماءُ

يُغرى بِهِنَّ وَيولَعُ الكُرَماءُ

يُغرى بِهِنَّ وَيولَعُ الكُرَماءُ

يُغرى بِهِنَّ وَيولَعُ الكُرَماءُ

يُغرى بِهِنَّ وَيولَعُ الكُرَماءُ

يُغرى بِهِنَّ وَيولَعُ الكُرَماءُ

أَمّا الجَمالُ فَأَنتَ شَمسُ سَمائِهِ

وَمَلاحَةُ الصِدّيقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَلاحَةُ الصِدّيقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَلاحَةُ الصِدّيقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَلاحَةُ الصِدّيقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَلاحَةُ الصِدّيقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَلاحَةُ الصِدّيقِ مِنكَ أَياءُ

وَالحُسنُ مِن كَرَمِ الوُجوهِ وَخَيرُهُ

ما أوتِيَ القُوّادُ وَالزُعَماءُ

ما أوتِيَ القُوّادُ وَالزُعَماءُ

ما أوتِيَ القُوّادُ وَالزُعَماءُ

ما أوتِيَ القُوّادُ وَالزُعَماءُ

ما أوتِيَ القُوّادُ وَالزُعَماءُ

ما أوتِيَ القُوّادُ وَالزُعَماءُ

فَإِذا سَخَوتَ بَلَغتَ بِالجودِ المَدى

وَفَعَلتَ ما لا تَفعَلُ الأَنواءُ

وَفَعَلتَ ما لا تَفعَلُ الأَنواءُ

وَفَعَلتَ ما لا تَفعَلُ الأَنواءُ

وَفَعَلتَ ما لا تَفعَلُ الأَنواءُ

وَفَعَلتَ ما لا تَفعَلُ الأَنواءُ

وَفَعَلتَ ما لا تَفعَلُ الأَنواءُ

وَإِذا عَفَوتَ فَقادِرًا وَمُقَدَّرًا

لا يَستَهينُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

لا يَستَهينُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

لا يَستَهينُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

لا يَستَهينُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

لا يَستَهينُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

لا يَستَهينُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

وَإِذا رَحِمتَ فَأَنتَ أُمٌّ أَو أَبٌ

هَذانِ في الدُنيا هُما الرُحَماءُ

هَذانِ في الدُنيا هُما الرُحَماءُ

هَذانِ في الدُنيا هُما الرُحَماءُ

هَذانِ في الدُنيا هُما الرُحَماءُ

هَذانِ في الدُنيا هُما الرُحَماءُ

هَذانِ في الدُنيا هُما الرُحَماءُ

وَإِذا غَضِبتَ فَإِنَّما هِيَ غَضبَةٌ

في الحَقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

في الحَقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

في الحَقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

في الحَقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

في الحَقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

في الحَقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

وَإِذا رَضيتَ فَذاكَ في مَرضاتِهِ

وَرِضا الكَثيرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَرِضا الكَثيرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَرِضا الكَثيرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَرِضا الكَثيرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَرِضا الكَثيرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَرِضا الكَثيرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَإِذا خَطَبتَ فَلِلمَنابِرِ هِزَّةٌ

تَعرو النَدِيَّ وَلِلقُلوبِ بُكاءُ

تَعرو النَدِيَّ وَلِلقُلوبِ بُكاءُ

تَعرو النَدِيَّ وَلِلقُلوبِ بُكاءُ

تَعرو النَدِيَّ وَلِلقُلوبِ بُكاءُ

تَعرو النَدِيَّ وَلِلقُلوبِ بُكاءُ

تَعرو النَدِيَّ وَلِلقُلوبِ بُكاءُ

وَإِذا قَضَيتَ فَلا ارتِيابَ كَأَنَّما

جاءَ الخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

جاءَ الخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

جاءَ الخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

جاءَ الخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

جاءَ الخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

جاءَ الخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

وَإِذا حَمَيتَ الماءَ لَم يورَد وَلَو

أَنَّ القَياصِرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

أَنَّ القَياصِرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

أَنَّ القَياصِرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

أَنَّ القَياصِرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

أَنَّ القَياصِرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

أَنَّ القَياصِرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

وَإِذا أَجَرتَ فَأَنتَ بَيتُ اللهِ لَم

يَدخُل عَلَيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

يَدخُل عَلَيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

يَدخُل عَلَيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

يَدخُل عَلَيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

يَدخُل عَلَيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

يَدخُل عَلَيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

وَإِذا مَلَكتَ النَفسَ قُمتَ بِبِرِّها

وَلَوَ اَنَّ ما مَلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَلَوَ اَنَّ ما مَلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَلَوَ اَنَّ ما مَلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَلَوَ اَنَّ ما مَلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَلَوَ اَنَّ ما مَلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَلَوَ اَنَّ ما مَلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَإِذا بَنَيتَ فَخَيرُ زَوجٍ عِشرَةً

وَإِذا ابتَنَيتَ فَدونَكَ الآباءُ

وَإِذا ابتَنَيتَ فَدونَكَ الآباءُ

وَإِذا ابتَنَيتَ فَدونَكَ الآباءُ

وَإِذا ابتَنَيتَ فَدونَكَ الآباءُ

وَإِذا ابتَنَيتَ فَدونَكَ الآباءُ

وَإِذا ابتَنَيتَ فَدونَكَ الآباءُ

وَإِذا صَحِبتَ رَأى الوَفاءَ مُجَسَّمًا

في بُردِكَ الأَصحابُ وَالخُلَطاءُ

في بُردِكَ الأَصحابُ وَالخُلَطاءُ

في بُردِكَ الأَصحابُ وَالخُلَطاءُ

في بُردِكَ الأَصحابُ وَالخُلَطاءُ

في بُردِكَ الأَصحابُ وَالخُلَطاءُ

في بُردِكَ الأَصحابُ وَالخُلَطاءُ

وَإِذا أَخَذتَ العَهدَ أَو أَعطَيتَهُ

فَجَميعُ عَهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

فَجَميعُ عَهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

فَجَميعُ عَهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

فَجَميعُ عَهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

فَجَميعُ عَهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

فَجَميعُ عَهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

وَإِذا مَشَيتَ إِلى العِدا فَغَضَنفَرٌ

وَإِذا جَرَيتَ فَإِنَّكَ النَكباءُ

وَإِذا جَرَيتَ فَإِنَّكَ النَكباءُ

وَإِذا جَرَيتَ فَإِنَّكَ النَكباءُ

وَإِذا جَرَيتَ فَإِنَّكَ النَكباءُ

وَإِذا جَرَيتَ فَإِنَّكَ النَكباءُ

وَإِذا جَرَيتَ فَإِنَّكَ النَكباءُ

وَتَمُدُّ حِلمَكَ لِلسَفيهِ مُدارِيًا

حَتّى يَضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ

حَتّى يَضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ

حَتّى يَضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ

حَتّى يَضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ

حَتّى يَضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ

حَتّى يَضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ

في كُلِّ نَفسٍ مِن سُطاكَ مَهابَةٌ

وَلِكُلِّ نَفسٍ في نَداكَ رَجاءُ

وَلِكُلِّ نَفسٍ في نَداكَ رَجاءُ

وَلِكُلِّ نَفسٍ في نَداكَ رَجاءُ

وَلِكُلِّ نَفسٍ في نَداكَ رَجاءُ

وَلِكُلِّ نَفسٍ في نَداكَ رَجاءُ

وَلِكُلِّ نَفسٍ في نَداكَ رَجاءُ

وَالرَأيُ لَم يُنضَ المُهَنَّدُ دونَهُ

كَالسَيفِ لَم تَضرِب بِهِ الآراءُ

كَالسَيفِ لَم تَضرِب بِهِ الآراءُ

كَالسَيفِ لَم تَضرِب بِهِ الآراءُ

كَالسَيفِ لَم تَضرِب بِهِ الآراءُ

كَالسَيفِ لَم تَضرِب بِهِ الآراءُ

كَالسَيفِ لَم تَضرِب بِهِ الآراءُ

يأَيُّها الأُمِيُّ حَسبُكَ رُتبَةً

في العِلمِ أَن دانَت بِكَ العُلَماءُ

في العِلمِ أَن دانَت بِكَ العُلَماءُ

في العِلمِ أَن دانَت بِكَ العُلَماءُ

في العِلمِ أَن دانَت بِكَ العُلَماءُ

في العِلمِ أَن دانَت بِكَ العُلَماءُ

في العِلمِ أَن دانَت بِكَ العُلَماءُ

الذِكرُ آيَةُ رَبِّكَ الكُبرى الَّتي

فيها لِباغي المُعجِزاتِ غَناءُ

فيها لِباغي المُعجِزاتِ غَناءُ

فيها لِباغي المُعجِزاتِ غَناءُ

فيها لِباغي المُعجِزاتِ غَناءُ

فيها لِباغي المُعجِزاتِ غَناءُ

فيها لِباغي المُعجِزاتِ غَناءُ

صَدرُ البَيانِ لَهُ إِذا التَقَتِ اللُغى

وَتَقَدَّمَ البُلَغاءُ وَالفُصَحاءُ

وَتَقَدَّمَ البُلَغاءُ وَالفُصَحاءُ

وَتَقَدَّمَ البُلَغاءُ وَالفُصَحاءُ

وَتَقَدَّمَ البُلَغاءُ وَالفُصَحاءُ

وَتَقَدَّمَ البُلَغاءُ وَالفُصَحاءُ

وَتَقَدَّمَ البُلَغاءُ وَالفُصَحاءُ

نُسِخَت بِهِ التَوراةُ وَهيَ وَضيئَةٌ

وَتَخَلَّفَ الإِنجيلُ وَهوَ ذُكاءُ

وَتَخَلَّفَ الإِنجيلُ وَهوَ ذُكاءُ

وَتَخَلَّفَ الإِنجيلُ وَهوَ ذُكاءُ

وَتَخَلَّفَ الإِنجيلُ وَهوَ ذُكاءُ

وَتَخَلَّفَ الإِنجيلُ وَهوَ ذُكاءُ

وَتَخَلَّفَ الإِنجيلُ وَهوَ ذُكاءُ

لَمّا تَمَشّى في الحِجازِ حَكيمُهُ

فُضَّت عُكاظُ بِهِ وَقامَ حِراءُ

فُضَّت عُكاظُ بِهِ وَقامَ حِراءُ

فُضَّت عُكاظُ بِهِ وَقامَ حِراءُ

فُضَّت عُكاظُ بِهِ وَقامَ حِراءُ

فُضَّت عُكاظُ بِهِ وَقامَ حِراءُ

فُضَّت عُكاظُ بِهِ وَقامَ حِراءُ

أَزرى بِمَنطِقِ أَهلِهِ وَبَيانِهِمْ

وَحيٌ يُقَصِّرُ دونَهُ البُلَغاءُ

وَحيٌ يُقَصِّرُ دونَهُ البُلَغاءُ

وَحيٌ يُقَصِّرُ دونَهُ البُلَغاءُ

وَحيٌ يُقَصِّرُ دونَهُ البُلَغاءُ

وَحيٌ يُقَصِّرُ دونَهُ البُلَغاءُ

وَحيٌ يُقَصِّرُ دونَهُ البُلَغاءُ

حَسَدوا فَقالوا شاعِرٌ أَو ساحِرٌ

وَمِنَ الحَسودِ يَكونُ الاستِهزاءُ

وَمِنَ الحَسودِ يَكونُ الاستِهزاءُ

وَمِنَ الحَسودِ يَكونُ الاستِهزاءُ

وَمِنَ الحَسودِ يَكونُ الاستِهزاءُ

وَمِنَ الحَسودِ يَكونُ الاستِهزاءُ

وَمِنَ الحَسودِ يَكونُ الاستِهزاءُ

قَد نالَ بِالهادي الكَريمِ وَبِالهُدى

ما لَم تَنَل مِن سُؤدُدٍ سيناءُ

ما لَم تَنَل مِن سُؤدُدٍ سيناءُ

ما لَم تَنَل مِن سُؤدُدٍ سيناءُ

ما لَم تَنَل مِن سُؤدُدٍ سيناءُ

ما لَم تَنَل مِن سُؤدُدٍ سيناءُ

ما لَم تَنَل مِن سُؤدُدٍ سيناءُ

أَمسى كَأَنَّكَ مِن جَلالِكَ أُمَّةٌ

وَكَأَنَّهُ مِن أُنسِهِ بَيداءُ

وَكَأَنَّهُ مِن أُنسِهِ بَيداءُ

وَكَأَنَّهُ مِن أُنسِهِ بَيداءُ

وَكَأَنَّهُ مِن أُنسِهِ بَيداءُ

وَكَأَنَّهُ مِن أُنسِهِ بَيداءُ

وَكَأَنَّهُ مِن أُنسِهِ بَيداءُ

يوحى إِلَيكَ الفَوزُ في ظُلُماتِهِ

مُتَتابِعًا تُجلى بِهِ الظَلماءُ

مُتَتابِعًا تُجلى بِهِ الظَلماءُ

مُتَتابِعًا تُجلى بِهِ الظَلماءُ

مُتَتابِعًا تُجلى بِهِ الظَلماءُ

مُتَتابِعًا تُجلى بِهِ الظَلماءُ

مُتَتابِعًا تُجلى بِهِ الظَلماءُ

دينٌ يُشَيَّدُ آيَةً في آيَةٍ

لَبِناتُهُ السوراتُ وَالأَدواءُ

لَبِناتُهُ السوراتُ وَالأَدواءُ

لَبِناتُهُ السوراتُ وَالأَدواءُ

لَبِناتُهُ السوراتُ وَالأَدواءُ

لَبِناتُهُ السوراتُ وَالأَدواءُ

لَبِناتُهُ السوراتُ وَالأَدواءُ

الحَقُّ فيهِ هُوَ الأَساسُ وَكَيفَ لا

وَاللهُ جَلَّ جَلالُهُ البَنّاءُ

وَاللهُ جَلَّ جَلالُهُ البَنّاءُ

وَاللهُ جَلَّ جَلالُهُ البَنّاءُ

وَاللهُ جَلَّ جَلالُهُ البَنّاءُ

وَاللهُ جَلَّ جَلالُهُ البَنّاءُ

وَاللهُ جَلَّ جَلالُهُ البَنّاءُ

أَمّا حَديثُكَ في العُقولِ فَمَشرَعٌ

وَالعِلمُ وَالحِكَمُ الغَوالي الماءُ

وَالعِلمُ وَالحِكَمُ الغَوالي الماءُ

وَالعِلمُ وَالحِكَمُ الغَوالي الماءُ

وَالعِلمُ وَالحِكَمُ الغَوالي الماءُ

وَالعِلمُ وَالحِكَمُ الغَوالي الماءُ

وَالعِلمُ وَالحِكَمُ الغَوالي الماءُ

أغر عليه للنبوة خاتم

يقول حسان بن ثابت:

أغَرُّ عَلَيْهِ لِلنُّبُوَّة ِ خَاتَمٌ

مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ

مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ

مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ

مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ

مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ

مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ

وضمَّ الإلهُ اسمَ النبيّ إلى اسمهِ

إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ

إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ

إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ

إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ

إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ

إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ

وشقّ لهُ منِ اسمهِ ليجلهُ

فذو العرشِ محمودٌ وهذا محمدُ

فذو العرشِ محمودٌ وهذا محمدُ

فذو العرشِ محمودٌ وهذا محمدُ

فذو العرشِ محمودٌ وهذا محمدُ

فذو العرشِ محمودٌ وهذا محمدُ

فذو العرشِ محمودٌ وهذا محمدُ

نَبيٌّ أتَانَا بَعْدَ يَأسٍ وَفَتْرَة ٍ

منَ الرسلِ والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ

منَ الرسلِ والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ

منَ الرسلِ والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ

منَ الرسلِ والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ

منَ الرسلِ والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ

منَ الرسلِ والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ

فَأمْسَى سِرَاجاً مُسْتَنيراً وَهَادِياً

يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ

يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ

يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ

يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ

يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ

يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ

وأنذرنا ناراً، وبشرَ جنة ً

وعلمنا الإسلامَ فاللهَ نحمدُ

وعلمنا الإسلامَ فاللهَ نحمدُ

وعلمنا الإسلامَ فاللهَ نحمدُ

وعلمنا الإسلامَ فاللهَ نحمدُ

وعلمنا الإسلامَ فاللهَ نحمدُ

وعلمنا الإسلامَ فاللهَ نحمدُ

وأنتَ إلهَ الخلقِ ربي وخالقي

بذلكَ ما عمرتُ في الناسِ أشهدُ

بذلكَ ما عمرتُ في الناسِ أشهدُ

بذلكَ ما عمرتُ في الناسِ أشهدُ

بذلكَ ما عمرتُ في الناسِ أشهدُ

بذلكَ ما عمرتُ في الناسِ أشهدُ

بذلكَ ما عمرتُ في الناسِ أشهدُ

تَعَالَيْتَ رَبَّ الناسِ عن قَوْل مَن دَعا

سِوَاكَ إلهاً أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ

سِوَاكَ إلهاً أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ

سِوَاكَ إلهاً أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ

سِوَاكَ إلهاً أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ

سِوَاكَ إلهاً أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ

سِوَاكَ إلهاً أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ

لكَ الخلقُ والنعماءُ والأمرُ كلهُ

فإيّاكَ نَسْتَهْدي وإيّاكَ نَعْبُدُ

فإيّاكَ نَسْتَهْدي وإيّاكَ نَعْبُدُ

فإيّاكَ نَسْتَهْدي وإيّاكَ نَعْبُدُ

فإيّاكَ نَسْتَهْدي وإيّاكَ نَعْبُدُ

فإيّاكَ نَسْتَهْدي وإيّاكَ نَعْبُدُ

فإيّاكَ نَسْتَهْدي وإيّاكَ نَعْبُدُ

البردة

يقول زهير بن أبي سلمى:

أُنبِئتُ أَنَّ رَسولَ اللَهِ أَوعَدَني

وَالعَفُوُ عِندَ رَسولِ اللَهِ مَأمولُ

وَالعَفُوُ عِندَ رَسولِ اللَهِ مَأمولُ

وَالعَفُوُ عِندَ رَسولِ اللَهِ مَأمولُ

وَالعَفُوُ عِندَ رَسولِ اللَهِ مَأمولُ

وَالعَفُوُ عِندَ رَسولِ اللَهِ مَأمولُ

وَالعَفُوُ عِندَ رَسولِ اللَهِ مَأمولُ

مَهلاً هَداكَ الَّذي أَعطاكَ نافِلَةَ ال

قُرآنِ فيها مَواعيظٌ وَتَفصيلُ

قُرآنِ فيها مَواعيظٌ وَتَفصيلُ

قُرآنِ فيها مَواعيظٌ وَتَفصيلُ

قُرآنِ فيها مَواعيظٌ وَتَفصيلُ

قُرآنِ فيها مَواعيظٌ وَتَفصيلُ

قُرآنِ فيها مَواعيظٌ وَتَفصيلُ

لا تَأَخُذَنّي بِأَقوالِ الوُشاةِ وَلَم

أُذِنب وَلَو كَثُرَت عَنّي الأَقاويلُ

أُذِنب وَلَو كَثُرَت عَنّي الأَقاويلُ

أُذِنب وَلَو كَثُرَت عَنّي الأَقاويلُ

أُذِنب وَلَو كَثُرَت عَنّي الأَقاويلُ

أُذِنب وَلَو كَثُرَت عَنّي الأَقاويلُ

أُذِنب وَلَو كَثُرَت عَنّي الأَقاويلُ

لَقَد أَقومُ مَقاماً لَو يَقومُ بِهِ

أَرى وَأَسمَعُ ما لَو يَسمَعُ الفيلُ

أَرى وَأَسمَعُ ما لَو يَسمَعُ الفيلُ

أَرى وَأَسمَعُ ما لَو يَسمَعُ الفيلُ

أَرى وَأَسمَعُ ما لَو يَسمَعُ الفيلُ

أَرى وَأَسمَعُ ما لَو يَسمَعُ الفيلُ

أَرى وَأَسمَعُ ما لَو يَسمَعُ الفيلُ

لَظَلَّ يُرعَدُ إِلّا أَن يَكونَ لَهُ

مِنَ الرَسولِ بِإِذنِ اللَهِ تَنويلُ

مِنَ الرَسولِ بِإِذنِ اللَهِ تَنويلُ

مِنَ الرَسولِ بِإِذنِ اللَهِ تَنويلُ

مِنَ الرَسولِ بِإِذنِ اللَهِ تَنويلُ

مِنَ الرَسولِ بِإِذنِ اللَهِ تَنويلُ

مِنَ الرَسولِ بِإِذنِ اللَهِ تَنويلُ

إِنَّ الرَسولَ لَسَيفٌ يُستَضاءُ بِهِ

مُهَنَّدٌ مِن سُيوفِ اللَهِ مَسلولُ

مُهَنَّدٌ مِن سُيوفِ اللَهِ مَسلولُ

مُهَنَّدٌ مِن سُيوفِ اللَهِ مَسلولُ

مُهَنَّدٌ مِن سُيوفِ اللَهِ مَسلولُ

مُهَنَّدٌ مِن سُيوفِ اللَهِ مَسلولُ

مُهَنَّدٌ مِن سُيوفِ اللَهِ مَسلولُ

في عُصبَةٍ مِن قُرَيشٍ قالَ قائِلُهُم

بِبَطنِ مَكَّةَ لَمّا أَسَلَموا زولوا

بِبَطنِ مَكَّةَ لَمّا أَسَلَموا زولوا

بِبَطنِ مَكَّةَ لَمّا أَسَلَموا زولوا

بِبَطنِ مَكَّةَ لَمّا أَسَلَموا زولوا

بِبَطنِ مَكَّةَ لَمّا أَسَلَموا زولوا

بِبَطنِ مَكَّةَ لَمّا أَسَلَموا زولوا

يا آل بيت رسول الله حبكم

يقول الإمام الشافعي:

يا آلَ بَيتِ رَسولِ اللَهِ حُبَّكُمُ

فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ

فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ

فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ

فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ

فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ

فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ

يَكفيكُمُ مِن عَظيمِ الفَخرِ أَنَّكُمُ

مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ

مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ

مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ

مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ

مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ

مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ