أعشاب تمنع الحمل نهائياً

أعشاب تمنع الحمل نهائياً
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

أعشاب تَمنع حدوث الحمل

توجد العديد من الأعشاب تُساهم في منع حدوث الحمل، لكن لم توافق عليها إدارة الغذاء والدواء العالميّة لاستخدامها لهذا الغرض بعد، حيثُ لم يتمّ إثبات مدى سلامة استعمالها وكفاءتها، ونذكر من أهم هذه الأعشاب ما يأتي:[1]

  • شاي النباتات الشوكيّة: يُسبب شرب شاي النباتات الشوكيّة (بالإنجليزية: Thistle) حدوث انخفاض في الخصوبةِ.
  • بذور الجزر البريّة: تُساعد بذور الجزر البريّة على منعِ حدوثِ الحمل؛ ذلك عن طريقِ تناول معلقةٍ صغيرةٍ واحدةٍ منها بعد الاتصال الجنسيّ بين الزوجين مباشرةً، والاستمرار بتناولها لمدّةِ سبعةِ أيامٍ متتاليّةٍ.
  • جذور الزنجبيل: يمكن شرب أربعةِ أكوابٍ من شاي الزنجبيل يوميًّا لمدّةِ خمسةِ أيّامٍ لتحفيزِ نزول الطمث، ممّا يَمنع حدوث الحمل، حيثُ يُمكن صنع شاي الزنجبيل عن طريقِ إضافةِ معلقةٍ صغيرةٍ واحدةٍ من مسحوق الزنجبيل إلى 177 ملليلترًا من الماء المغلي.
  • بذور الخروع: تعمل بذور الخروع على إيقاف تَخصيب البويضات، ومنعِ انغرازها في الرّحم، ولكن يجب استشارة الطبيب قبل استعمالها؛ لأنّها قد تَكون سامّة.[2]

وسائل لمنعِ حدوث الحمل

توجد العديد من وسائل منع الحمل، ومن أهمها ما يأتي:[2]

  • الاستمرار بالرّضاعةِ الطبيعية دون استعمال الحليب الصناعيّ لمدّةِ ستةِ أشهر بعد الولادة، حيثُ يُنصح بإرضاعِ الطفل كلّ أربعِ ساعاتٍ خلال النهار، وكلّ ستِ ساعاتٍ خلال الليل.
  • يُمكن استعمال المذكرة أو التطبيقات الذكيّة على الهاتفِ في تحديدِ أيّام الإباضةِ من كلّ شهر، وتَجنبِ حدوث الحمل أثنائها، ولا تُستعمل هذه الطريقة للنساء اللواتي يُعانين من عدم انتظام الدورة الشهريّة، أو يُعانين من أمراضٍ في الغدةِ الدرقيّة، أو من يمتلكن وزنًا زائدًا أو وزنًا أقل من الحدِ الطبيعيّ.
  • استعمال حبوب منع الحمل بعد استشارةِ الطبيب.

الآثار الجانبيّة لوسائل منع الحمل

يوجد العديد من الأضرار والآثار الجانبيّة التي تُسببها وسائل منع الحمل، ومن أهمها ما يأتي:[3]

  • حدوث نزيف.
  • حدوث عدوى بعد عملية ربط قناة فالوب (بالإنجليزية: Tubal ligation).
  • الشعور بألمٍ في الظهر أو الحوض.
  • حدوث تَقلصات.
  • زيادة مدّةِ الدورة الشهريّة.
  • حدوث حمل خارج الرّحم.
  • حدوث ثقب في الرّحم.
  • انقطاع الدورة الشهريّة.
  • حدوث تَكييس في الرحم.
  • زيادة الوزن.
  • الإصابةِ بالصداع.
  • ظهور بثور على الجسم.
  • زيادة معدل التوتر.

المراجع

  1. ↑ "Natural Birth Control", www.healthline.com, Retrieved 28-5-2019. Edited.
  2. ^ أ ب "Natural' Birth Control: What to Know", www.webmd.com, Retrieved 28-5-2019. Edited.
  3. ↑ "Birth Control", www.fda.gov, Retrieved 28-5-2019. Edited.