ما أجمل ما قيل عن الصداقة

ما أجمل ما قيل عن الصداقة

الصديق

هو الرفيق والأخ وهو من تجده وقت الشدة والحزن، ومن عاش بلا صديق ذاق الألم والوحدة في الحياة، فما أجمل الصديق حين يكون عوناً وسنداً وصادقاً للوعد، فمع الصديق حفرت الذكريات السعيدة ومعه تعالت أصوات الضحكات في شتى الأرجاء وفي هذه المقالة سنقدم بعضاً من أجمل الكلمات التي قيلت عن الصداقة ووفاء الأصدقاء.

أجمل ما قيل عن الصداقة

  • الصّداقة أرض زُرعت بالمحبّة وسُقيت بماء المودّة.
  • الصديق الحقيقي عسير إيجاده، صعب فراقه، ومستحيل نسيانه.
  • الصداقة أسمي حب في الوجود، الصداقة كنز لا يفني أبداً، فهي رمز الخلود والحب الطاهر بدون نفاق أو حسد أو غيرة.
  • الصداقة كالمظلة كلما اشتد المطر زادت الحاجة إليها.
  • الصّداقة الحقيقيّة كالخطوط المتوازية، لا تلتقى أبداً إلا عندما تطفو المصالح على السّطح، عندها تفقد توازيها وتتقاطع.
  • الصديق الحقيقي هو الذي تذهب له وأنت تجر نفسك وبصحبتك همومك وتعود منه وأنت خفيف كأنك لا تحمل إلا قلبه معك.
  • الصّداقة بحر من بحور الحياة نركب قاربه ونخدر أمواجه.
  • الصّديق الحقيقي هو الّذي يقبل عذرك، ويسامحك إذا أخطأت، ويسدّ مسدّك في غيابك.
  • إذا قرر أصدقائي القفز من فوق الجسر فإنّني لن أقفز معهم، ولكن سوف أنتظرهم تحت الجسر لأتلَقاهم.
  • الصداقة مواقف وليست عشرة عمر.
  • الصداقة هي الشجرة التي يحتمي بظلها المسافرون في طريق الحياة.
  • حبّك يا صديقي يُزهر في قلبي بساطاً من ربيع، ويصنع من صحاري روحي المقفرة حدائق ذات بهجة.
  • الصّداقة زهرة بيضاء تنبت في القلب وتتفتّح في القلب ولكنّها لا تذبل.
  • الصداقة لا تغيب مثلما تغيب الشّمس، والصّداقة لا تذوب مثلما يذوب الثّلج، والصّداقة لا تموت إلا إذا مات الحب.
  • لا تمش أمامي فربما لا أستطيع اللّحاق بك، ولا تمش خلفي فربما لا أستطيع القيادة، ولكن امش بجانبي وكن صديقي.
  • بعض الأصدقاء نفوس راقيه وأنيقة يجعلونك تكتفي بهم عن مئات الأصدقاء.
  • هناك من يكون حضوره في حياتك علامة فارقة، وهناك من يكون علامة فارغة، فانتقي الصديق الحقيقي، واحذر من الصداقة المزيّفة.
  • الصديق الحقيقي هو الصديق الذي تكون معه كما تكون وحدك، أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس.
  • هناك أصدقاء يحتاجهم عقلك، وهناك أصدقاء يحتاجهم قلبك، وهناك أصدقاء تحتاجهم أنت لأنّك ببساطة دونهم تصبح بلا عنوان.

كلمات عن الصداقة الحقيقية

  • الصداقة قصر مفتاحة الوفاء وغذائه الأمل وثماره السعادة.
  • الصديق هو من تستطيع محادثته في الرابعة صباحاً ويكون مهتماً.
  • التّسامح أساس الصّداقة والحبّ الحقيقي.
  • الصّاحب للصّاحب كالرّقعة للثّوب، إن لم تكن مثله شانته.
  • الصّداقة الحقيقيّة كالعلاقة بين العين واليد: إذا تألّمت اليد دمعت العين، وإذا دمعت العين مسحتها اليد.
  • عندما يؤلمك النظر للماضي، وتخاف مما سيحدث في للمستقبل، انظر لجانبك، وصديقك الحميم سيكون هناك ليدعمك.
  • الصداقة كلمة تحمل معاني عدة، أجملها التضحية من أجل الآخر، التحرر من الانطوائية، والاندماج مع الآخر.
  • الصّديق الحقيقي هو الّذي يقبل عذرك، ويسامحك إذا أخطأت، ويسدّ مسدّك في غيابك.
  • الصّديق الحقيقي هو الّذي يفرح إذا احتجت إليه ويسرع لخدمتك دون مقابل.
  • الصداقة كصحة الإنسان لا تشعر بقيمتها النادرة إلّا عندما تفقدها.
  • بَهجةُ الأصدقاء، سَبب كافٍ لأن نُصبح سُعداء جداً.
  • الصديق الحقيقي هو مَن يكون بجانبك عندما يَرحل العالم كلّه.
  • معظم الناس يدخلون ويخرجون من حياتك، لكن أصدقاءك الحقيقيين هم من لهم موضع قدم في قلبك.
  • الصداقة الحقيقية هي التي لا تنتهي أبداً، تبقي بداخلك إلى الأبد، هي شمس لا تغيب وفرحة لا تنطفئ.
  • الصديق الحقيقي هو الذي يمشي إليك عندما باقي العالم يبتعد عنك.

حكم عن الصداقة

  • يا صديقي أتعرف الفرق بين ابتسامتي وابتسَامتك؟ أنتَ تبتسم إذا شَعرتَ بالسَعادة وأنا أبتسم إذا رأيتك سَعِيداً.
  • صحبة الأخيار تورث الخير، وصحبة الأشرار تورث الندامة.
  • الصّداقة حلمٌ وكيان يسكن الوجدان.
  • صديقك الحقيقي هو من يفهمك بلا كلمات، وهو من يصدّقك بلا أدلة، وينصحك من دون أغراض، ويُحبك من دون أسباب، وهو من يعرفك من دون مصالح.
  • الصّديق الحقيقي هو الصّديق الّذي تكون معه كما تكون وحدك، أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النّفس.
  • في الحياة نحن لا نخسر الأصدقاء، بل نتعلّم من هو الصديق الحقيقي.
  • الصّديق الحقيقي هو الّذي ينصحك إذا رأى عيبك، ويشجّعك إذا رأى منك الخير، ويعينك على العمل الصّالح.
  • يقول لي أبي دائماً: عندما تموت ولديك خمسة أصدقاء، فقد عشت حياة عظيمة.
  • صديقي هو وطني، لَيسَ هُنَاك كَلِمَه تُوَصَف مَعنى التِقاَئك بِصَدِيَق قَدِيَم.
  • صديقي أنتَ بالنّسبة للعالم مجرّد شخصٍ فيه، ولكنًك بالنًسبة لشخصٍ ما أنت هو كلّ العالم.
  • المسافات لا تقرب أحداً، ولا تبعد أحداً، وحدها القلوب تفعل ذلك.
  • الصّداقة حديقة وردها الإخاء، ورحيقها التّعاون.

شعر عن الصديق

  • محمود سامي البارودي هو شاعر مصري ولد في عام 1839 في القاهرة، ويعتبر البارودي رائداً في الشعر العربي الحديث، كما وأنه عاش سلسلة من الكفاح والنضال ضد الاحتلال الإنجليزي في مصر عام 1882، وتوفي عام 1904، أما قصيدته عن الصديق فكانت:

لَيْسَ الصَّدِيقُ الَّذِي تَعْلُو مَنَاسِبُهُ

بَلِ الصَّدِيقُ الَّذِي تَزْكُو شَمَائِلُهُ

بَلِ الصَّدِيقُ الَّذِي تَزْكُو شَمَائِلُهُ

بَلِ الصَّدِيقُ الَّذِي تَزْكُو شَمَائِلُهُ

بَلِ الصَّدِيقُ الَّذِي تَزْكُو شَمَائِلُهُ

بَلِ الصَّدِيقُ الَّذِي تَزْكُو شَمَائِلُهُ

إِنْ رَابَكَ الدَّهْرُ لَمْ تَفْشَلْ عَزَائِمُهُ

أَوْ نَابَكَ الْهَمُّ لَمْ تَفْتُرْ وَسَائِلُهُ

أَوْ نَابَكَ الْهَمُّ لَمْ تَفْتُرْ وَسَائِلُهُ

أَوْ نَابَكَ الْهَمُّ لَمْ تَفْتُرْ وَسَائِلُهُ

أَوْ نَابَكَ الْهَمُّ لَمْ تَفْتُرْ وَسَائِلُهُ

أَوْ نَابَكَ الْهَمُّ لَمْ تَفْتُرْ وَسَائِلُهُ

يَرْعَاكَ فِي حَالَتَيْ بُعْدٍ وَمَقْرَبَةٍ

وَلا تُغِبُّكَ مِنْ خَيْرٍ فَوَاضِلُهُ

وَلا تُغِبُّكَ مِنْ خَيْرٍ فَوَاضِلُهُ

وَلا تُغِبُّكَ مِنْ خَيْرٍ فَوَاضِلُهُ

وَلا تُغِبُّكَ مِنْ خَيْرٍ فَوَاضِلُهُ

وَلا تُغِبُّكَ مِنْ خَيْرٍ فَوَاضِلُهُ

لا كَالَّذِي يَدَّعِي وُدّاً وَبَاطِنُهُ

بِجَمْرِ أَحْقَادِهِ تَغْلِي مَرَاجِلُهُ

بِجَمْرِ أَحْقَادِهِ تَغْلِي مَرَاجِلُهُ

بِجَمْرِ أَحْقَادِهِ تَغْلِي مَرَاجِلُهُ

بِجَمْرِ أَحْقَادِهِ تَغْلِي مَرَاجِلُهُ

بِجَمْرِ أَحْقَادِهِ تَغْلِي مَرَاجِلُهُ

يَذُمُّ فِعْلَ أَخِيهِ مُظْهِراً أَسَفاً

لِيُوهِمَ النَّاسَ أَنَّ الْحُزْنَ شَامِلُهُ

لِيُوهِمَ النَّاسَ أَنَّ الْحُزْنَ شَامِلُهُ

لِيُوهِمَ النَّاسَ أَنَّ الْحُزْنَ شَامِلُهُ

لِيُوهِمَ النَّاسَ أَنَّ الْحُزْنَ شَامِلُهُ

لِيُوهِمَ النَّاسَ أَنَّ الْحُزْنَ شَامِلُهُ

وَذَاكَ مِنْهُ عِدَاءٌ فِي مُجَامَلَةٍ

فَاحْذَرْهُ وَاعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ خَاذِلُهُ

فَاحْذَرْهُ وَاعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ خَاذِلُهُ

فَاحْذَرْهُ وَاعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ خَاذِلُهُ

فَاحْذَرْهُ وَاعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ خَاذِلُهُ

فَاحْذَرْهُ وَاعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ خَاذِلُهُ

قصيدة عن الصديق لابن الرومي

ابن الرومي وهو جورجيس أو علي ابن العباس بن جريح، رومي الأصل، ولد ونشأ ببغداد، أما وفاته فقد قيل أن وزير المعتضد (القاسم بن عبيد الله) قد وضع السم له لأنه هجاه، فسبب موته كان السم وتوفي ببغداد، أما قصيدته التي قالها عن الصديق فهي:

لي صاحبٌ قد كنتُ آمُلُ نفعَهُ

سَبقتْ صواعقُهُ إليَّ صبيبَهُ

سَبقتْ صواعقُهُ إليَّ صبيبَهُ

سَبقتْ صواعقُهُ إليَّ صبيبَهُ

سَبقتْ صواعقُهُ إليَّ صبيبَهُ

سَبقتْ صواعقُهُ إليَّ صبيبَهُ

رجَّيْتُهُ للنائبات فساءني

حتى جعلتُ النائباتِ حسيبَهُ

حتى جعلتُ النائباتِ حسيبَهُ

حتى جعلتُ النائباتِ حسيبَهُ

حتى جعلتُ النائباتِ حسيبَهُ

حتى جعلتُ النائباتِ حسيبَهُ

ولَما سألتُ زمانَهُ إعناتَهُ

لكن سألتُ زمانه تأديبَهُ

لكن سألتُ زمانه تأديبَهُ

لكن سألتُ زمانه تأديبَهُ

لكن سألتُ زمانه تأديبَهُ

لكن سألتُ زمانه تأديبَهُ

وعسى معوِّجُهُ يكونُ ثِقَافَهُ

ولعلَّ مُمرضَهُ يكونُ طبيبَهُ

ولعلَّ مُمرضَهُ يكونُ طبيبَهُ

ولعلَّ مُمرضَهُ يكونُ طبيبَهُ

ولعلَّ مُمرضَهُ يكونُ طبيبَهُ

ولعلَّ مُمرضَهُ يكونُ طبيبَهُ

يا من بذلتُ له المحبةَ مخلصاً

في كلّ أحوالي وكنتُ حبيبَهُ

في كلّ أحوالي وكنتُ حبيبَهُ

في كلّ أحوالي وكنتُ حبيبَهُ

في كلّ أحوالي وكنتُ حبيبَهُ

في كلّ أحوالي وكنتُ حبيبَهُ

ورعيتُ ما يرعى ومِلتُ إلى الذي

وردَتْهُ همَّتُهُ فكنتُ شَريبَهُ

وردَتْهُ همَّتُهُ فكنتُ شَريبَهُ

وردَتْهُ همَّتُهُ فكنتُ شَريبَهُ

وردَتْهُ همَّتُهُ فكنتُ شَريبَهُ

وردَتْهُ همَّتُهُ فكنتُ شَريبَهُ

شاركتُهُ في جِدِّهِ ورأيتُهُ

في هزله كُفْئي فكنتُ لعيبَهُ

في هزله كُفْئي فكنتُ لعيبَهُ

في هزله كُفْئي فكنتُ لعيبَهُ

في هزله كُفْئي فكنتُ لعيبَهُ

في هزله كُفْئي فكنتُ لعيبَهُ

أيامَ نسرحُ في مَرَادٍ واحدٍ

للعلم تنتجعُ القلوبُ غريبَهُ

للعلم تنتجعُ القلوبُ غريبَهُ

للعلم تنتجعُ القلوبُ غريبَهُ

للعلم تنتجعُ القلوبُ غريبَهُ

للعلم تنتجعُ القلوبُ غريبَهُ

وكذاك نشرع في غديرٍ واحدٍ

يصف الصفاءُ لوارديهِ طِيبَهُ

يصف الصفاءُ لوارديهِ طِيبَهُ

يصف الصفاءُ لوارديهِ طِيبَهُ

يصف الصفاءُ لوارديهِ طِيبَهُ

يصف الصفاءُ لوارديهِ طِيبَهُ

أيسوؤُني مَنْ لم أكنْ لأسوءَهُ

ويُريبني من لم أكن لأُريبَهُ

ويُريبني من لم أكن لأُريبَهُ

ويُريبني من لم أكن لأُريبَهُ

ويُريبني من لم أكن لأُريبَهُ

ويُريبني من لم أكن لأُريبَهُ

ما هكذا يرعى الصديقُ صديقَهُ

ورفيقَهُ وشقيقَهُ ونسيبَهُ

ورفيقَهُ وشقيقَهُ ونسيبَهُ

ورفيقَهُ وشقيقَهُ ونسيبَهُ

ورفيقَهُ وشقيقَهُ ونسيبَهُ

ورفيقَهُ وشقيقَهُ ونسيبَهُ

أأقولُ شعراً لا يُعابُ شبِيهُهُ

فتكونَ أوّلَ عائبٍ تشبيبَهُ

فتكونَ أوّلَ عائبٍ تشبيبَهُ

فتكونَ أوّلَ عائبٍ تشبيبَهُ

فتكونَ أوّلَ عائبٍ تشبيبَهُ

فتكونَ أوّلَ عائبٍ تشبيبَهُ

ما كلُّ من يُعطَى نصيبَ بلاغةٍ

يُنسيهِ من رَعْيِ الصديقِ نصيبَهُ

يُنسيهِ من رَعْيِ الصديقِ نصيبَهُ

يُنسيهِ من رَعْيِ الصديقِ نصيبَهُ

يُنسيهِ من رَعْيِ الصديقِ نصيبَهُ

يُنسيهِ من رَعْيِ الصديقِ نصيبَهُ

أَنَفِسْتَ أن أمررتُ عند خصَاصةٍ

سببَ الثراءِ وما وردتُ قليبَهُ

سببَ الثراءِ وما وردتُ قليبَهُ

سببَ الثراءِ وما وردتُ قليبَهُ

سببَ الثراءِ وما وردتُ قليبَهُ

سببَ الثراءِ وما وردتُ قليبَهُ

إني أراك لدى الورود مُواثبي

وإذا بدا أمرٌ أراك عقيبَهُ

وإذا بدا أمرٌ أراك عقيبَهُ

وإذا بدا أمرٌ أراك عقيبَهُ

وإذا بدا أمرٌ أراك عقيبَهُ

وإذا بدا أمرٌ أراك عقيبَهُ

ولقد رَعَيْتَ الخِصبَ قبلي برهةً

ورعيتُ من مرعى المعاشِ جديبَهُ

ورعيتُ من مرعى المعاشِ جديبَهُ

ورعيتُ من مرعى المعاشِ جديبَهُ

ورعيتُ من مرعى المعاشِ جديبَهُ

ورعيتُ من مرعى المعاشِ جديبَهُ

فرأيتُ ذلك كلَّه لك تافهاً

وسخطتُ حظَّك واحتقرتُ رغيبَهُ

وسخطتُ حظَّك واحتقرتُ رغيبَهُ

وسخطتُ حظَّك واحتقرتُ رغيبَهُ

وسخطتُ حظَّك واحتقرتُ رغيبَهُ

وسخطتُ حظَّك واحتقرتُ رغيبَهُ

شهد الذي أبْديتَ أنك كاشحٌ

لكنَّ معرفتي تَرَى تكذيبَهُ

لكنَّ معرفتي تَرَى تكذيبَهُ

لكنَّ معرفتي تَرَى تكذيبَهُ

لكنَّ معرفتي تَرَى تكذيبَهُ

لكنَّ معرفتي تَرَى تكذيبَهُ

وإذا أرابَ الرأيُ من ذي هفوةٍ

ضمنتْ إنابةُ رأيهِ تأنيبَهُ

ضمنتْ إنابةُ رأيهِ تأنيبَهُ

ضمنتْ إنابةُ رأيهِ تأنيبَهُ

ضمنتْ إنابةُ رأيهِ تأنيبَهُ

ضمنتْ إنابةُ رأيهِ تأنيبَهُ

ولقد عَمِرْتُ أظنُّ أنك لو بدا

منّي مَعيبٌ لم تكن لِتَعيبَهُ

منّي مَعيبٌ لم تكن لِتَعيبَهُ

منّي مَعيبٌ لم تكن لِتَعيبَهُ

منّي مَعيبٌ لم تكن لِتَعيبَهُ

منّي مَعيبٌ لم تكن لِتَعيبَهُ

نُبِّئْتُ قوماً عابني سفهاؤُهُمْ

وشهدتَ مَحْفِلَهُمْ وكنتَ خطيبَهُ

وشهدتَ مَحْفِلَهُمْ وكنتَ خطيبَهُ

وشهدتَ مَحْفِلَهُمْ وكنتَ خطيبَهُ

وشهدتَ مَحْفِلَهُمْ وكنتَ خطيبَهُ

وشهدتَ مَحْفِلَهُمْ وكنتَ خطيبَهُ

عابوا وعبْتَ بغير حقٍّ منطقاً

لو طال رميُك لم تكن لتصيبَهُ

لو طال رميُك لم تكن لتصيبَهُ

لو طال رميُك لم تكن لتصيبَهُ

لو طال رميُك لم تكن لتصيبَهُ

لو طال رميُك لم تكن لتصيبَهُ

ونَكِرتُمُ أنْ كان صدرُ قصيدةٍ

ذِكرَايَ غُصْنَ مُنعَّمٍ وكثيبَهُ

ذِكرَايَ غُصْنَ مُنعَّمٍ وكثيبَهُ

ذِكرَايَ غُصْنَ مُنعَّمٍ وكثيبَهُ

ذِكرَايَ غُصْنَ مُنعَّمٍ وكثيبَهُ

ذِكرَايَ غُصْنَ مُنعَّمٍ وكثيبَهُ

فكأنكم لم تسمعوا بمُشَبِّهٍ

قبلي ولم تتعودوا تصويبَهُ

قبلي ولم تتعودوا تصويبَهُ

قبلي ولم تتعودوا تصويبَهُ

قبلي ولم تتعودوا تصويبَهُ

قبلي ولم تتعودوا تصويبَهُ

الآنَ حين طلعتُ كلَّ ثَنيَّةٍ

ووطئتُ أبكارَ الكلامِ وَثيبَهُ

ووطئتُ أبكارَ الكلامِ وَثيبَهُ

ووطئتُ أبكارَ الكلامِ وَثيبَهُ

ووطئتُ أبكارَ الكلامِ وَثيبَهُ

ووطئتُ أبكارَ الكلامِ وَثيبَهُ

يتعنّتُ المتعنِّتُون قصائدي

جَهلَ المرتِّبُ منطقي ترتيبَهُ

جَهلَ المرتِّبُ منطقي ترتيبَهُ

جَهلَ المرتِّبُ منطقي ترتيبَهُ

جَهلَ المرتِّبُ منطقي ترتيبَهُ

جَهلَ المرتِّبُ منطقي ترتيبَهُ

الآنَ حين زَأَرْتُ واستمع العدا

زأْري وأَنذرَ كَلْبُ شَرٍّ ذِيبَهُ

زأْري وأَنذرَ كَلْبُ شَرٍّ ذِيبَهُ

زأْري وأَنذرَ كَلْبُ شَرٍّ ذِيبَهُ

زأْري وأَنذرَ كَلْبُ شَرٍّ ذِيبَهُ

زأْري وأَنذرَ كَلْبُ شَرٍّ ذِيبَهُ

يتعرَّضُ المتعرضون عدواتي

حتى يُهِرَّ ليَ المُهِرُّ كَلِيبَهُ

حتى يُهِرَّ ليَ المُهِرُّ كَلِيبَهُ

حتى يُهِرَّ ليَ المُهِرُّ كَلِيبَهُ

حتى يُهِرَّ ليَ المُهِرُّ كَلِيبَهُ

حتى يُهِرَّ ليَ المُهِرُّ كَلِيبَهُ

الآن حين سبقتُ كلَّ مسابقٍ

فتركتُ أسرعَ جريهِ تقريبَهُ

فتركتُ أسرعَ جريهِ تقريبَهُ

فتركتُ أسرعَ جريهِ تقريبَهُ

فتركتُ أسرعَ جريهِ تقريبَهُ

فتركتُ أسرعَ جريهِ تقريبَهُ

يتكلَّف المتكلفون رياضتي

لِيُطِلْ بذاك مُعَجِّبٌ تعجيبَهُ

لِيُطِلْ بذاك مُعَجِّبٌ تعجيبَهُ

لِيُطِلْ بذاك مُعَجِّبٌ تعجيبَهُ

لِيُطِلْ بذاك مُعَجِّبٌ تعجيبَهُ

لِيُطِلْ بذاك مُعَجِّبٌ تعجيبَهُ

وَهَبِ القضاءَ كما قضيتَ ألم يكنْ

في محضِ شِعري ما يجيز ضريبَهُ

في محضِ شِعري ما يجيز ضريبَهُ

في محضِ شِعري ما يجيز ضريبَهُ

في محضِ شِعري ما يجيز ضريبَهُ

في محضِ شِعري ما يجيز ضريبَهُ

هلّا وقد ذُوِّقْتَ دَرَّ قريحتي

فذممتَ حَازِرَهُ حَمَدْتَ حليبَهُ

فذممتَ حَازِرَهُ حَمَدْتَ حليبَهُ

فذممتَ حَازِرَهُ حَمَدْتَ حليبَهُ

فذممتَ حَازِرَهُ حَمَدْتَ حليبَهُ

فذممتَ حَازِرَهُ حَمَدْتَ حليبَهُ

بل هبه عيباً لا يجوز ألم يكن

من حق خِلِّكَ أن تحوط مغيبَهُ

من حق خِلِّكَ أن تحوط مغيبَهُ

من حق خِلِّكَ أن تحوط مغيبَهُ

من حق خِلِّكَ أن تحوط مغيبَهُ

من حق خِلِّكَ أن تحوط مغيبَهُ

فتكونَ ثَمَّ نصيرَهُ وظهيرَهُ

وخصيم عَائِب شِعْرِهِ ومُجِيبَهُ

وخصيم عَائِب شِعْرِهِ ومُجِيبَهُ

وخصيم عَائِب شِعْرِهِ ومُجِيبَهُ

وخصيم عَائِب شِعْرِهِ ومُجِيبَهُ

وخصيم عَائِب شِعْرِهِ ومُجِيبَهُ

بل ما رضيتَ له بتركِك نصرَهُ

حتى نَعَبْتَ مع السَّفِيهِ نعيبَهُ

حتى نَعَبْتَ مع السَّفِيهِ نعيبَهُ

حتى نَعَبْتَ مع السَّفِيهِ نعيبَهُ

حتى نَعَبْتَ مع السَّفِيهِ نعيبَهُ

حتى نَعَبْتَ مع السَّفِيهِ نعيبَهُ

فَثَلَبْتَ معنى مُحسِنٍ وكلامَهُ

ثلباً جعلتَ كَبَدْيِهِ تعقيبَهُ

ثلباً جعلتَ كَبَدْيِهِ تعقيبَهُ

ثلباً جعلتَ كَبَدْيِهِ تعقيبَهُ

ثلباً جعلتَ كَبَدْيِهِ تعقيبَهُ

ثلباً جعلتَ كَبَدْيِهِ تعقيبَهُ

حتى كأنك قاصدٌ تعويقَهُ

عمَّا ابتغاهُ وطالبٌ تخييبَهُ

عمَّا ابتغاهُ وطالبٌ تخييبَهُ

عمَّا ابتغاهُ وطالبٌ تخييبَهُ

عمَّا ابتغاهُ وطالبٌ تخييبَهُ

عمَّا ابتغاهُ وطالبٌ تخييبَهُ

وأمَا ومابيني وبينَكَ إنَّهُ

عهدٌ رعيْتُ بعيدَهُ وقريبَهُ

عهدٌ رعيْتُ بعيدَهُ وقريبَهُ

عهدٌ رعيْتُ بعيدَهُ وقريبَهُ

عهدٌ رعيْتُ بعيدَهُ وقريبَهُ

عهدٌ رعيْتُ بعيدَهُ وقريبَهُ

لولا كراهةُ أن أملِّكَ شهوتي

قهرَ الصديقِ محبتي تلبيبَهُ

قهرَ الصديقِ محبتي تلبيبَهُ

قهرَ الصديقِ محبتي تلبيبَهُ

قهرَ الصديقِ محبتي تلبيبَهُ

قهرَ الصديقِ محبتي تلبيبَهُ

أو أن أجاوزَ بالعتاب حدودَهُ

فأكونَ عائبَ صاحبٍ ومَعيبَهُ

فأكونَ عائبَ صاحبٍ ومَعيبَهُ

فأكونَ عائبَ صاحبٍ ومَعيبَهُ

فأكونَ عائبَ صاحبٍ ومَعيبَهُ

فأكونَ عائبَ صاحبٍ ومَعيبَهُ

سيَّرتُ قافيةً إليك غريبةً

مَنْ سيَّرَتْهُ تضمّنتْ تغريبَهُ

مَنْ سيَّرَتْهُ تضمّنتْ تغريبَهُ

مَنْ سيَّرَتْهُ تضمّنتْ تغريبَهُ

مَنْ سيَّرَتْهُ تضمّنتْ تغريبَهُ

مَنْ سيَّرَتْهُ تضمّنتْ تغريبَهُ