يجب أن تذهب المرأة الحامل لزيارة الطبيب بشكل دوري لأخذ النّصيحة والمشورة، وتُجري فحوصات المسح بالموجات فوق الصوتيّة التي تحتاجها.[1]
يساعد اتباع نظام غذائي صحي على نمو دماغ الجنين وزيادة وزنه بطريقة سليمة وصحيّة، ويُقلّل من خطر إصابته بالعيوب الخلقية، ناهيك عن فائدته للأم؛ حيث تساعد التغذية الجيّدة على التقليل من خطر إصابة الأم بفقر الدم وأعراض الحمل الأخرى مثل: التعب، والإرهاق، وتقلبات المزاج، ويشمل الغذاء المتوازن للحامل ما يلي:[2]
تساعد ممارسة التمارين الرياضة بانتظام المرأة الحامل في الحفاظ على نمط حياةٍ صحيّ وعلى تحسين مزاجها وتسهيل عملية الولادة، ويجدر التنويه هنا إلى ضرورة الانتباه للآتي:[3]
يجب أن تحرص المرأة الحامل على غسل الأواني والأيدي جيداً من اللحوم النيئة وتخزينها بعيداً عن الأطعمة الجاهزة للأكل، ويفضّل تجنب تناول الأطعمة التي قد تحتوي على البكتيريا أو الطفيليات التي تشكل خطراً على صحة الجنين، ومنها:[1]
يجب أن تتوقف المراة الحامل عن ممارسة العادات السيئة، مثل: التدخين، وتعاطي المخدرات، وشرب الكحول بسبب آثارها السلبية على صحة الجنين، والتي قد تشمل:[2]
يجب أن تحرص المرأة الحامل على أخذ قسطٍ من الراحة والنوم بشكل كافٍ طوال فترة الحمل، والنوم على جانبها الأيسر مع ثني الركبتين ووضع وسادة تحتهما للتّخفيف من آلام الظهر التي قد تتعرّض لها.[1]