يمكن اتباع السلوكيات الآتية والتي تجعل الحياة أفضل وهي كالآتي:[1]
يساعد القيام بالأعمال التطوعية على منح الناس أفضل حياة، ويكون التطوّع من خلال القيام بالعديد من الأمور، ومنها: الانضمام إلى اللجان المدرسيّة، أو التطوّع لمدّة ثلاث ساعات في الأسبوع الواحد في ملاجئ الأيتام، أو تدريب وتوعية الأطفال المعرّضين للخطر بعد الدوام المدرسيّ، أو التطوع في تعليم محو الأمية، أو القيام بأيّ شيء آخر يمكن أن يكون بمثابة مساعدة للمحتاجين، ويجدر بالذكر أنّ الاهتمام بالمجتمعات المحليّة والتفاعل معها من أكثر الاحتياجات التي تتطلّبها معظم المجتمعات.[2]
يمكن أن تصبح الحياة أفضل عند القيام بأداء أنشطة مختلفة مع الأطفال، وذلك من خلال القيام باللعب معهم، أو قضاء عطلة نهاية الأسبوع معهم، أو القيام بأيّ أنشطة أخرى تساهم في إسعادهم، وتقريب مشاعر الحب والتآلف بينهم، ومنحهم الاهتمام والوقت الممتع.[2]
تعمل الرياضة على تحسين الحياة وخاصة للأشخاص الذين يواجهون مشاكل جسدية، حيث أشارت دراسة للرياضيين المصابين بالشلل الدماغي إلى أنّ الرياضة تؤثّر على نوعية الحياة باختلاف أشكالها، سواء أكانت هذه الحياة أسرية، أم اجتماعية، أم بدنية، كما وتساعد الرياضة من يعانون من بعض المشاكل، مثل: النوبات القلبية، والسكتات الدماغية، وتعالج أيضاً الأفراد الذين يعانون من مشاكل صحيّة مزمنة تخلق لهم التعب المستمر.[3]