كيف أستفيد من الوقت

طرق للاستفادة من الوقتنذكر منها:[1]

طرق للاستفادة من الوقت

نذكر منها:[1]

• حصر الوقت، وحساب ساعات اليوم وتقسيمها حسب الانشغال، ومعرفة أوقات الفراغ فيها، والأوقات الضائعة أيضًا.
• ترتيب الأولويات، وذلك بترتيب أداء الأعمال تبعًا لأهميتها، ومن ثم تقسيم الوقت اللازم لأداء المهام الباقية أو الأقل أهمية بعد الفراغ من الأولويات المهمة.
• ربط إنجاز عمل ما بوقت محدد وثابت، كربط إنجاز المهام الدراسية بعد الصلاة، أو بعد العودة من الجامعة، وربط القراءة بما قبل النوم.
• بدء اليوم بكتابة جميع المهام المطلوبة، ثم توزيعها على ساعات اليوم كلها.
• عدم صرف الوقت كله على التنظيم والتخطيط دون البدء بالعمل.
• استغلال الوقت بين الأعمال.
• وضوح الهدف والغاية، وتقسيم الوقت بشكل يجعل تحقيقه ممكنًا.[2]

أسباب ضياع الوقت

نذكر منها:[2]

• ضبابية الهدف والغاية وعدم وضوحهما، ويتبع ذلك عدم الانشغال بهدف ما والسعي لأجله، فأي هدف سامٍ في هذه الحياة يحتاج إلى سعي وعمل.
• الرفقة غير الجادة التي لا تعين على استغلال الوقت، ولا الحرص على استغلال وقتها بالصالح المفيد.
• كثرة المشتتات والملهيات، ووقت الفراغ الطويل مع معرفة ما يجب أن يملء به.

أهم مضيعات الأوقات

إن أهم مضيعات الوقت من المشتتات والملهيات هم الزوّار، والهواتف، والتلفاز، والانترنت، والاجتماعات، والتأجيل المستمر، وهنا على المرء أن يعتاد على قول لا، ويرفض كثرة الاجتماعات والزيارات، وذلك بالاعتذار من الناس وإفهامهم أهمية الوقت، ومن ثم يعمّل على تقليل ساعات التلفاز والانترنت والهاتف، أو تخصيص وقت لكل منهم بحيث لا يطغى على الوقت المفروز للمهام الأخرى، أما التسويف فيتم علاجه بأداء المهام في الحال، وسؤال النفس عن سبب التأجيل، هل هو لسبب ظروف خارجية، أم داخلي متعلق بالنفس، وعدم محاولة التغيير المفاجيء والسريع، مع أهمية تحديد الأهداف، وترتيب الأولويات.[3]

المراجع

1. ↑ أبو مالك العوضي (9-9-2012)، "كيف أنظم وقتي وأستفيد منه"، شبكة الألوكة ، اطّلع عليه بتاريخ 16-6-2018. بتصرّف.
2. ^ أ ب علي بن عبدالعزيز الراجحي، "أهمية الوقت"، صيد الفوائد، اطّلع عليه بتاريخ 16-6-2018. بتصرّف.
3. ↑ د. أحمد البراء الأميري (27-2-2014)، "مضيعات الأوقات والتغلب عليها"، شبكة الألوكة ، اطّلع عليه بتاريخ 16-6-2018. بتصرّف.

المقال السابق: كيف أدرس العلوم
المقال التالي: كيف أستفيد من الإجازة