ينشأ حب الأصدقاء على التفاهم، والانسجام، والاحترام، حيث يدوم الحب بدوام التفاهم، والدعم، والاحترام، وتقديم التنازلات، والاعتذار عند الخطأ.[2]
مفاجأة الشريك بين الحين والآخر؛ حيث يعدّ عنصر الإثارة والتشويق من العناصر المهمة في أيّ علاقة، كإحضار الهدايا أو من خلال تحضير الوجبات التي يحبها.[3]
بعث رسائل نصية ورومانسية للشريك، حتى عندما يكونان بعيدين عن بعضهما ليعرف الشريك بأنّ الآخر يتذكّره، ولا يوجد شيء يشغله عنه في هذا العالم.[3]
التواصل مع الشريك، ومحادثته عن يومه وعن الفعاليات والنشاطات التي قام بها، وإشعاره بالاهتمام أثناء الحديث بلمس اليدين مثلا لكي يشعر بالاهتمام حول التفاصيل التي يتحدّث بها.[4]
التعامل مع الشريك بأسلوب لبق، كتوجيه الشكر، وإظهار الاحترام والتقدير له على الأعمال والنشاطات اليومية حتى لو كانت بسيطة، الأمر الذي من شأنه أن يعزّز ويقوّي العلاقة، وفي حال شعور الشريك بالإحباط من موقف ما، ينبغي على الآخر رفع معنوياته والشدّ من أزره، وإظهار التفهّم والاهتمام بدلاً من إعطاء النصائح فيما يجب أن يفعله.[4]
يختلف الناس بأطباعهم وطرق تعبيرهم عن الحب ، فهناك من يعبّر عن حبه بالكلام، وآخر بالأفعال، وآخر بالأفعال والأقوال، لذلك ينبغي على الشريك معرفة الطريقة التي يحب فيها شريكه أن يعبّر بها عن حبه، ويمارسها بالطريقة التي يحبها لكي يحافظ على الود والحب.[4]
مصارحة الشريك بكل المواضيع والخصوصيات، حيث يجب على الشريكين أن يتحدثا مع بعضهما حتى عن المخاوف، والشعور بعدم الأمان، والعاطفة، وكل شيء بصراحة مطلقة؛ لأنّ إخفاء الأسرار يقلّل ثقة الشريك بنفسه ويشعره بقلة ثقة شريكه به.[5]