كيف أتمتع بصحة جيدة

كيف أتمتع بصحة جيدة
(اخر تعديل 2024-07-11 17:06:01 )

اتباع نظام غذائيّ صحي

يساعد إجراء بعض التغييرات البسيطة في النظام الغذائيّ اليومي على تحسين الصحّة، ولا يعني ذلك تغييره بشكل جذري والتخلي عن جميع الأطعمة المفضلة، إذ يمكن اتّباع نظامٍ غذائيٍّ صحيٍّ من خلال القيام بخطوات بسيطة، والتي نذكُر منها ما يأتي:[1]

  • تناول خبز القمح الكامل أو الحبوب الكاملة بنسبة 100٪ بدلاً من الخبز الأبيض.
  • إضافة الخردل إلى السندويشات بدلاً من المايونيز.
  • تحضير دقيق الشوفان باستخدام الحليب خالي الدسم بدلاً من الماء.
  • إضافة القليل من بذور الكتان إلى اللبن والعصائر.
  • تحضير السلطة بأوراق السبانخ بدلاً من الخسّ.
  • تجنب إضافة السكر للشاي.
  • تناول السمك المشوي بدلاً من شرائح اللحم.
  • تناول المعكرونة مع صلصة الطماطم بدلاً من الصلصة البيضاء.
  • تناول الفاكهة أو الخضار الطازجة كنوعٍ من المقبّلات بدلاً من البطاطا المقلية أو الرقائق.
  • تناول الحبوب الكاملة بدلاً من حبوب الإفطار المكررة والغنيّة بالسكر.

ممارسة التمارين الرياضية

تساهم ممارسة الرياضة في جعل الجسم أقوى وأكثر صحة؛ حيث إنّ ممارسة التمارين الرياضيّة بشكل دوريّ تساعد على خفض خطر زيادة الوزن والسمنة، وتقوية العضلات، وحرق السعرات الحرارية، وخفض معدلات الإصابة بمرض السكري وارتفاع ضغط الدم، وتحسين وظائف القلب والرئة.[2]

النوم الكافي والمريح

إنّ الحصول على ساعاتٍ كافيةٍ من النوم والراحة يُعدّ مهمّاً لصحة الجسم كالنظام الغذائية الصحيّ وممارسة الرياضة؛ حيث إنّ قلة النوم تزيد خر الإصابة بالسمنة، كما تشير الدراسات إلى أنّ الحصول على قسطٍ كافٍ من النوم يساعد على تناول عددٍ أقلّ من السعرات الحرارية، ويحسّن التركيز والإنتاجية خلال اليوم، بالإضافة إلى تحسين الأداء الرياضي، وتعزيز وظائف جهاز المناعة المختلفة. ومن جهةٍ أخرى فقد لوحظ أنّ تقليل عدد ساعات النوم يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكتات الدماغية، والاكتئاب، والسكريّ من النوع الثاني.[3]

المراجع

  1. ↑ Elaine Magee, "11 Simple Steps to a Healthier Diet"، www.webmd.com, Retrieved 03-04-2019. Edited.
  2. ↑ MORGAN RUSH, "What Is the Importance of Sports in Our Lives?"، www.livestrong.com, Retrieved 03-04-2019. Edited.
  3. ↑ Joe Leech (29-06-2018), "10 Reasons Why Good Sleep Is Important"، www.healthline.com, Retrieved 03-04-2019. Edited.