-

طريقة تخفيف آلام الظهر للحامل

طريقة تخفيف آلام الظهر للحامل
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

طريقة تخفيف آلام الظهر للحامل

تعدّ آلام الظهر إحدى المشاكل الشائعة خلال الحمل، خاصّةً في المراحل الأولى، وللتخفيف من هذه الآلام، هناك مجموعه من النّصائح التي يُمكن اتّباعها، يُمكن ذكر بعضاً منها كما يلي:[1]

  • الحرص على بقاء الظهر مستنداً، ومدعوماً أثناء الجلوس في العمل، أو في المنزل.
  • تجنّب حمل الأشياء الثقيلة.
  • الحرص على استخدام الفراش الداعم للجسم، ففي بعض الحالات، يُمكن وضع لوح صلب أسفل الفراش الناعم، للتأكد من ثباته.
  • الحرص على أخذ حمّام دافيء، أو اللّجوء للتدليك.
  • الحرص على ثني الركبتين مع بقاء الظهر مُعتدلاً عند حمل الأشياء، أو التقاطها عن الأرض.
  • التأكّد من ارتداء الأحذية المُسطّحة، للتأكد من توزيع الوزن بشكل متعادل في جميع الجوانب.
  • الحصول على القدر الكافي من الرّاحة، خاصّةً في الفترة الأخيرة من الحمل.
  • اللّجوء إلى العلاج البديل، كالمُعالجة اليدويّة، أو الوخز بالإبر، ولكنْ تحت إشراف أخصائي الحمل.[2]
  • استخدام الكمّادات الدافئة للتخفيف من الالتهاب، والحرص على ارتخاء العضلات المشدودة.[2]
  • استخدام وسادة داعمة لمنطقة أسفل الظهر، لتوفير الدعم أثناء الجلوس.[2]
  • النوم على الجزء الجانبي من الجسم، مع وضع وسادة بين الأرجل وأسفل البطن.[2]
  • مُمارسة تمارين إطالة أسفل الظهر بانتظام.[2]
  • التخفيف من التوتّر بمُمارسة تمارين اليوغا، والتأمل، وغيرها من هذه التّقنيات.[2]

أسباب آلام الظهر للحامل

يرتبط ألم الظهر خلال الحمل بوجود عِدّة عوامل منها:[3]

  • وجود وزن زائد على الظهر مع تطوّر الجنين خلال الحمل.
  • الشدّ أو التوتّر؛ غالباً ما يتركّز في الأجزاء الضعيفة من الجسم.
  • البقاء في وضعيّة غير مُلائمة، أو الوقوف لفترات طويلة، أو الانحناء.
  • تأثير الجاذبيّة؛ حيث تتسبّب الجاذبيّة بانحناء جسم المرأة إلى الأمام، مع نموّ الرحم والجنين.
  • ارتفاع مستوى الهرمونات خلال فترة الحمل، والتي تؤثّر على الأربطة الموجودة في منطقة الحوض.

مراجعة الطبيب لآلام الظهر للحامل

تُنصح المرأة التي تُعاني من ألم الظهر بمُراجعة الطبيب في حالات مُعيّنة، منها:[2]

  • الشعور بصعوبة، أو ألم أثناء التبوّل.
  • حدوث نزيف مهبليّ.
  • الإصابة بالحمّى.
  • الشعور بألم شديد.
  • المُعاناه من وجود شدّ عضلي يظهر بشكل مُنتظم، ويزداد شِدّة.
  • الشعور بوخز في الأطراف.
  • الإصابة بألم يستمر لأكثر من أسبوعين.
  • نزول إفرازات مهبليّة بشكل غير مُنتظم.

المراجع

  1. ↑ "Your pregnancy and baby guide", www.nhs.uk, Retrieved 15-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب ت ث ج ح خ Jamie Eske, "What to know about back pain in pregnancy"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 15-4-2019. Edited.
  3. ↑ "Back Pain During Pregnancy", americanpregnancy.org, Retrieved 15-4-2019. Edited.