كيفية استعمال الزنجبيل

كيفية استعمال الزنجبيل

طرق استهلاك الزنجبيل في الغذاء

يمكن استهلاك الزنجبيل في الطعام بعدّة طرق، ومن الأمثلة على كيفية استخدامه نذكر ما يأتي:[1][2][3]

  • إضافته إلى القهوة.
  • تحضير ماء الزنجبيل؛ ويمكن شربه بارداً أو ساخناً، ويُحضّر عن طريق غلي 1.5 ملعقة صغيرة من جذر الزنجبيل مع 4 أكوابٍ من الماء ثم ترك المزيج مدّة عشر دقائق، ومن ثمّ تصفيته وشربه.
  • تناول مربى الزنجبيل.
  • إضافة بهار الزنجبيل إلى حبوب الفطور، أو الجرانولا، أو الشوفان.
  • إضافته إلى العصائر.
  • إضافته إلى المخبوزات.
  • استخدامه عند تتبيل اللحم والسمك.
  • إضافته إلى صلصات السلطات.
  • إضافته إلى الشوربات.

فوائد الزنجبيل

يتميّز الزنجبيل باحتوائه على الجينجرول (بالإنجليزية: Gingerol) الذي يمتلك خصائص مضادة للأكسدة والالتهابات، والتي توفر العديد من الفوائد الصحية للجسم، والتي نذكر منها ما يأتي:[2][1][3]

  • يتحكّم بمستوى السكر في الدم؛ حيث وُجد أنّ تناول غرامين من الزنجبيل صباحاً قد يُقلّل مستوى سكر الدم الصيامي.
  • يساعد على خسارة الوزن الزائد؛ حيث إنّ شرب ماء الزنجبيل بعد وجبة الإفطار قد يزيد الشعور بالشبع.
  • يخفف تهيّج المعدة؛ إذ إنّ تناوله يساعد على التخلّص من آلام المعدة، وهضم الطعام، وعلاج الغثيان عند الحامل.
  • يُقلل من الالتهابات؛ حيث وُجد أنّ تناول الزنجبيل كمُكمّلٍ غذائيٍّ ساعد على التخلّص من التهابات العظام والمفاصل، كما أنّه قلل من آلام المفاصل.
  • يهاجم الخلايا السرطانية؛ وقد يساهم في العلاج والوقاية من سرطانات الجهاز الهضمي.
  • يساهم في التخلّص من الانقباضات المُؤلمة خلال الدورة الشهرية.
  • يقي من الإصابة بنزلات البرد، ويُسرّع عمليّة الشفاء.

القيمة الغذائية للزنجبيل

يحتوي الزنجبيل على العديد من الفيتامينات والمعادن الضروريّة لجسم الإنسان، مثل؛ فيتامين ب3، وفيتامين ب6، والحديد، والبوتاسيوم، وفيتامين ج، والمغنيسيوم، والفسفور، والزنك، والفولات، والرايبوفلافين، والنياسين، ولكن يجدر التنبيه إلى أنّه يُنصح بعدم استهلاك كميات كبيرة من الزنجبيل؛ لأنّ هذا قد يؤدي إلى حرقةٍ في المعدة، ويُسبب الغازات والإسهال.[3] ويوضح الجدول الآتي العناصر الغذائية المتوفرة في 100 غرامٍ من الزنجبيل الطازج:[4]

المادة الغذائية
القيمة الغذائية
الماء
78.89 غراماً
السعرات الحرارية
80 سعرة حرارية
البروتينات
1.82 غرام
الكربوهيدرات
17.77 غراماً
الكالسيوم
16 مليغراماً
المغنيسيوم
43 مليغراماً
الفسفور
34 مليغراماً
البوتاسيوم
415 مليغراماً

المراجع

  1. ^ أ ب Natalie Olsen (08-03-2018), "Why You Should Start Your Morning with Ginger"، www.healthline.com, Retrieved 14-05-2019. Edited.
  2. ^ أ ب MaryAnn de Pietro (25-06-2018), "Is drinking ginger water good for health?"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 14-05-2019. Edited.
  3. ^ أ ب ت Rena Goldman (14-05-2018), "A Detailed Guide to Ginger: What’s in It, Why It’s Good for You, and More"، www.everydayhealth.com, Retrieved 14-05-2019. Edited.
  4. ↑ "Basic Report: 11216, Ginger root, raw", www.ndb.nal.usda.gov, Retrieved 10-06-2019. Edited.