من الضروري المحافظة على المصادر الطبيعية؛ حيث بدأت هذه المصادر مثل الوقود الأحفوري، والمعادن بالتناقص بمعدل ينذر بالخطر، وذلك نتيجة التوسُع الحضاري، مما يؤدي إلى خلل في النظام البيئي.[1]
يمكن تعريف إدارة الموارد الطبيعية بأنها الطرق التي تدير بها المجتمعات الموارد الطبيعية التي تعتمد عليها من أجل بقائها، وتطورها، وهناك العديد من المخططات التي تم تنظيمها من قبل الحكومات للمحافظة على الموارد الطبيعية، وترتبط إدارة الموارد الطبيعية بعدة مفاهيم مثل مفهوم الإنتاجية القصوى (يعرف بالإنجليزية: maximum sustainable yield)، والاستخدام الأمثل (بالإنجليزية:optimum utilization).[2]
لأن الزيادة في عدد السكان يؤدي إلى التنافس على الموارد، الأمر الذي يؤدي إلى انهيار النظام البيئي نتيجة الاستخدام المفرط لهذه الموارد.[1]
يتعرض النظام البيئي البحري للعديد من المخاطر الناتجة عن تلوث المياه، وذلك نتيجة المخلفات الصناعية أو الزراعية، حيث إن الاستخدام المفرط للأسمدة الزراعية يؤدي إلى نمو الطحالب في البحيرات، والجداول، وهذا يعيق وجود الأكسجين، وأشعة الشمس في المياه، مما يؤدي إلى موت الكائنات البحرية، وتدمير النظام البيئي، لذا يجب العمل على إيجاد طرق للحد من هذه الظاهرة.[1]
هناك عدة فوائد لعملية إعاد التدوير، منها ما يأتي:[3]
هناك طرق عدة للمحافظة على البيئة، منها ما يأتي:[4]